اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.عيسى
اهلا نيلي ...لا لست مخطئ ....انا لم اقل ان تبقى المراة طوال عمرها في البيت ...قصدي انها لن تمل في البيت كالرجل لان هذه طبيعتها ....ولكن اكيد انه يخرجها يضربها شوية هواء.. يحوس معاها ...تشوف مواليها ...تحضر المناسبات والافراح ......ومع ذلك هناك نساء محرومات مما سبق ولا يشعرن لا بالاكتئاب ولا بالحزن ....اكثر النساء الذين بشعرن بالاكتئاب هن العاملات والذين بقضون النهار بطوله في الشارع .
|
شوف هناك حقيقة واحدة ان الماكثة في البيت تعيش كيما سلطانة حتى لو انكرت العاملة دلك الماكثة تستيقظ متى تريد مراهيش اوبليجي تفيق على سادسة وسابعة كاين حالات وين الانسان يروح عليه نعاس فليل ويجبها زوج ولا تلاثة نتاع صبح باش ينعس واوبلجي عليه يستيقظ على سابعة نتاع صبح شفت كيفاه اما الماكثة تستيقظ متى تريد وادا سههرت بليل لسبب ما فانها تستيقظ متى تريد وزيد العاملة حتى لو مرضت لازم تروح للخدمة مكنش ليسمحلها تتغيب ديما حتى لتمرض لها حدود وكي تتغيب لازم جوستيفكاصيو لازم حتى لو وجعها راس لازم تجري لطبيب وزيد حتى كي تجيب العطلة القانونية ديالها حتى تستشير المسؤول نتاعها اد يقبل يمدلها فهداك الوقت لحددته ولالا اد كاينين لداو فاكونس فهداك الوقت ماغاديش يسمحولها وزيد دايما تحت امر رئيسها وهي يجب ان ترضخ احتراما لرؤسائها مهما كان نوعية رئيسها وزيد العاملة مكنش لتشري الغداء كلهم كاياكله قاطو ولا كاشير ولاقوفريط في الغداء لانه ماشي معقول كل يوم تشري فطور باش تقتصد لازم تفرط في صحتها شفت كيفاه وزيد كي تولي لدارها لازم توجد العشا ولازم تسيق ولازم تنظف وتعس ولادها ووو يعني بصراحة بزاف معلباليش علاش العاملات يردن لانفسهن كل هدا العداب بينما الراحة موجودة حتى لبس كاين بزاف خصوصا المزوجات مايشروش لبسة ولا الحاطة والو كلهم لزوجها ماربحت والو اما الماكثة راهي في جنة تحسد عليها يعني تنوض وكتاه تحب وتاكل حاجة سخونة لمطيبوة فدار تضمن صحتها وشغل دار تديره باي وقت تحب هي لتخير تشوف مسلسل تشوف انترنت تنعس اي حاجة تقدر تديرها هي تعيش براحة كبيرة وكاين ليخدم عليها ويصرف عليها وهي برك تمونجي كاين اكتر من هكدا هدي ليقلولها عيشة سلطان زوج يخدمها وهي براحة ولو عزباء الاب يخدمها والام تخدمها من احسن منكي ياايتها الماكثة لااحد انتي بنعمة كبيرة دليل العاملات يفرحوا بزاف كي يجي لويكاند ولا الاعياد والمناسبات تروح تلقاها تشوف وكتاه يجيو قبل . وكي تريح فدار تفرح اما الماكثة فحالها احسن بكثير بحت راحة التي لا يشتريها الانسان بالمال رابحت صحتها ربحت خدام يخدمونها كل شي لها ولتقولك انا قريت لازم نخم علاه راجل يخدم نقولها راجل لو كان جا يخدم امور البيت هو ثاني نقوله امكث ولكن رجل مراهش يخدم فدار والو خدمته برا برك وكي يدخل دار يرتاح الى اليوم التالي وحتى رجال يغضبون لما يستيقظون صباحا ولكنهم مجبورين . ولدلك الماكثة انا احسدها لانها في نعمة كبيرة .
انا اتفق معك بالجزء الاول يعني ان تخرج مرة على مرة وتنحي على خاطرها واكيد ليس كرجل فرجل لا يتحمل ان يبقى يوم كامل في البيت ههههه الا ادا كان مريض فهمو مجبور اما قولك نساء لا يخرجن ابدا ولا يشعرن بالاكتئاب هل سالتهن واحدة واحدة ام مجرد من خيالك الواسع الا لو عندها حوش وساكنة فدار على الارض وعندها بستنا تزرع فيه هادي بلاك عندك حق فيها اما ليسكنوا في الباطيمات ماشي برك الاكتئاب باطيمة وزيد ماتخرجش هدا غادي يفرينيها الباطيمة وحدها كاتمرضك بسيف عليك في حالة عندها لو عندها جارات تدخل عندهن لحتى تثرثر فالمراة ستموت بدون ثرثرة افهموا بقى هههههههههههههههههههههههههههه لو عاوز تسيب مراتك في البيت يبقى هات لها مع من تثرثر هههههههههههههههههه انقلبت لمصرية ههههههههههههههههه
نعم حتى العاملات يشعرن بالاكتئاب معك حق هنا ولكن العاملة هناك مع من تثرثر .بمقابل انها تخسر اشياء كثيرة التي وضحتها فوق يعني كان فيها تمكث وتثرثر مع الجارات ادا لم تكن خجولة وتربح صحتها وتربح راحة وكل نعم التي عند الماكثة انا شخصيا احب المكوث في البيت كثيرا واحسد كل الماكثات .
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2018-08-12, 23:48
مشكلة المكوث في البيت دون اولاد عند الزوجة
العرض العادي
