ليلة رحيل حبيبتي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ليلة رحيل حبيبتي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-03, 07:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحر2012
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










B11 ليلة رحيل حبيبتي

ارجوا من المشرقين عدم نقل هذا الموضوع لانه رسالة سياسية اكثر من قصة مسحت الدمع المتخثر عن عيني من شدة ما اغرورقت جفون عيني به واسدلت باب الغرفة المظلمة التي كنت ادفن جروحي وانا اهم بفتح الباب تذكرت اول لقاء بها لقد كان في احد مقرات الاحزاب الناشئة حيث كانت تتحدث الى مجموعة من الشباب حول الفريق الوطني فقالت لهم جملة شدتني اليها الفريق الوطني ماعندهمشun enfant de jeuفاحترت في معنى الجملةوتوجهت اليها قائلا انك حقا خبير في كرة القدم رغم انك بنت وفي الحقيقة انني كنت جاهلا بمعنى هذه الجملة الغريبة فقالت لي انها كل صباع بصنعة ووقعت في مفارقة انها ربطت بين اصابعها والحديث عن الفريق الوطني فقلت في نفسي لابد ان هذه الفتاة فارطة الذكاء فخزنت شكل بشرتها في قلبي التعيس الذي اهتز في هذا اليوم وتذكرت تلك الجملة التي جذبتني بها الفريق الوطني ماعندهمشun enfant de jeu وتوجهت بها الى عمي لخضر في مقهى وسط المدينة لعله يفك شفرة هذه الجملة وعند ذكري لهذه العبارة اهتز عمي لخضر وقال لي لابد انها لها ثقافة عالية هذه الفتاة بما انها تحسن ابجديات خطط كرة القدم قائلا ولكن يابنب مادخل الاطفال في كرة القدم لابد انها تقصد يجب اقامة اكاديميات كرة القدم لتحسين هذه اللعبة طبعا عمي لخضر لم يرد ان يؤذيني بكلامه فحاول لصق الكلمات حتما لانه رآني مشغوف بهته الفتاة وكان احد الاصدقاء يبتسم ويحاول اخفاء ابتسامته لكيلا لايغضبني فقلته له تكلم عليك الامان فقال الحقيقة التي لم ارد ان اسمعها حينذاك ان الجملة الحقيقة الفريق الوطني ماعندهمش un fond du jeu ومعناها ان الفريق الوطني ليس له خطة لعب فزمجر عمي لخضر قائلا لصديقي انت تعرف احسن مني قائلا هي تدرك ماتقوله وفي تلك اليلة اتصلت بامين الحزب قائلا من تلك الفتاة التي دعمت بها حزبنا حقا انها مفخرة عالية الذكاء تتقن اللغة الفرنسية كانها لغتها فقال لي امين الحزب ثقوا بي ولن تخسروا شيئا .

والمهم لم انم الليل وانا افكر في هذه الفتاة التي تحل طلاسم رياضة الرجال كرة القدم وتجيد لغة موليار وكأنها لغتها فاضحيت احضر كل اجتماعات الحزب و في كل اجتماع اركز عينيا في عينيها لعلي افوز بنظرة عابرة وفي احد الايام غامرت بذاتي وطلبت منها رقم الهاتف واخذته وانا ارتعش فرحا فتوجهت الى البيت واغلقت باب الحجرة وشكلت الرقم فردت عليا بصوتها العندليبي خط مراسلكم مشغول واقفلت الهاتف وانا مشغول بهذه العبارة الجديدة خط مراسلكم مشغول واتجهت الى المقهى كالسهم ووجدت عمي لخضر وهو في مكانه المعتاد فاخبرته بالقصة فقال لي هي لعب نساء يتمنعن وهن الراغبات وقال جملة طيرتني في السماء هي تحبك يا بني فطلبت له قارورة عصير وعدت الى البيت ولكنني لم انم تقلبت يمينا وشمالا حتى شكلت رقم مسؤول الحزب ورد عليا بسرعة قائلا نحتاجك غدا واقفل الهاتف بدون ان ينتظر الرد مني


وفي الصباح تأنقت ولبست احلى ماعندي من ثياب سروالي الابيض وقميصي الاسود وشمخت شعري ذات اليمين وذات الشمال ودهنته بالبانتو وتوجهت الى رئيس الحزب الذي كان ينتظرني في مقهى وسط المدينة واخذت لي مكان وسط ست اشخاص اوفياء الحزب كلهم هنا طبعا وفائي ليس لانني مؤمن بتوجهات الحزب ولكنني كنت متيم بحبيبتي وتكلمنا عن مقابلة البارسا مع الريال وعنذاك قال رئيس الحزب الان سنمر الى الامور الجدية حسب توصيات رئيس الجمهورية فاننا سنرشح امرأة على رئس القائمة وتعرفون من تلك المراة اتعرفون من تلك المراة انها حبيبتي فانني ادركت من وهلة التي رايتها في الحزب كلامها هيئتها تسريحة شعرها حذائها العالي السميك الذي طولها بنحو 6سم انها سيكون لها شأن عالي فخبطت يدي على الطاولة الان اصبح لحزبنا قيمةبلغتي طبعا ولكن الخمسة الباقون بقو ينظرون الى بعضهم في حيرة وكأن طيورا على اعناقهم وقال امين الحزب من يرفض فليقل فسكت الجميع طبعا متى كانت الديمقراطية في الجزائر؟؟؟؟المهم نهضنا وموعدنا كان مساء في مقر الحزب لاعلان الخبر السار في نظري الى جميع المناظلين

ليلة رحيل حبيبتي 4 وبعد انتهاء اجتماع المقهى الذي يعد اجتماع تاريخي بالنسبة للحزب على حد قول قول امين الحزب واجتماع تاريخي كذلك لانه وضع حبيبتي على رأس القائمة ونسيت السبب الذي اولجني الى هذا الحزب العتيد لانهم قالوا لي ذات يوم اذا حبيت تترفه ولي مير او جوامير وانا لم اكن اطمع في تمياريت كنت ارى نفسي نائبا اكل من الغلة كما يفعل النواب منذ خرجت فرنسا من الجزائر المهم توجهت مسرعا الى عمي لخضر في مقره اه عفوا في المقهى الذي يرتاده حيث كان قابعا وسط مجموعة من الشيوخ يحكي لهم كيف ان الموز الذي يستورد من كوستاريكا ثمنه140دج والبرتقال المغروسة وراء بيته ثمنها200دج المهم صافحته هو والشيوخ الذين كانوا معه وقلت نحتاجك فنهض مسرعا فاخبرته بالخبر فأوام براسه قائلا انها النهاية بصوت منخفضا فقلت له فسر كلامك فقال لي هي نهاية آلامك وبداية سعادتك طبعا لم يشأ ان يخبرني الحقيقة لكيلا يفوت عليه القهوة وقارورة العصير فقال لي امضي وانشط مع حزبك فانها ساعة الحسم وصلت واهم عملية في الانتخابات هي الترشيحات التي تتم قبلها بنحو شهرين وحزبنا ماض الى تطبيق تعليمات السيد رئيس الجمهورية بجعل حبيبتي على رأس القائمة المهم في المساء اجتمع كل منخرطين الحزب للاستماع الى الخبر الخطيرفأخذ امين الحزب الميكرو وبدأ يتكلم ويشرح افاق الحزب وعندما وصل الى اهم ما جمعنا اليوم بدأ قلبي يدق كأنني انا المعني بهذه العملية قائلا قررنا ترشيح فلانة ابنة فلانة نادى حبيبتي باسم امها لا باسم ابيها فقلت في الجزائر بلاد الاحرار تنادى المرأة باسم ابيها ولكنني لم اكن ادري الحقيقة التي اكتشفتها فيما بعد ان حبيبتي ابيها مجهول لذا فلقبت على لقب امها المهم خيمت على تلك الجلسة سكون رهباني وكأننا في جنازة والكل ينظرالى بعضه الا انا فبدأت اصفق وحدي وصرخ احدهم خلاصوا الرجال في الحزب لكي نرشح امرأة وصرخت احدى النسوة القابعات في زاوية القاعة ومابها النسوة اليسوا هن من ارضنعك فرد عليها ارضعتني في البيت وليس في البلدية المهم الكل يتصارخ والكل يتكلم الا انا ثم بدا امين الحزب يتكلم يا جماعة هي تعليمات رئيس الجمهورية المهم انتهى الاجتماع على هذا النحوولغيط وصياح ونياح فكانت حبيبتي جاثمة في مكانها لا تتحرك ولم تكن تدري ان الاجتماعات المهمة في بلدنا دائما تكون بهذا الشكل وفي المساء بدات الاجتماعات الثانوية في المقاهي الكل يدلي بدلوه ولكن كل هؤلاء لم يكن يدري ان القائمة قد ارسلت منذ امد وما ذلك الاجتماع الا ذر رماد على الاعين واقترح احدهم سحب الثقة من امين الحزب المهم انا توجهت الى البيت دون ان اسأل عن السبب الرئيسي الذي ادخلني الى الحزب وهو مرتبتي في القائمة

ولكن الان لايهمني ترتيبي في القائمة مادامت اسيرة قلبي على رأس القائمة واتصل بي مسؤول الحزب ليلا ليخبرني ان قائمة حزبنا قد وافقت عليها الولاية ولعلها كانت اول قائمة يوافق عليها تعرفون لماذا لاننا طبقنا تعليما ت رئيس الجمهورية وزدنا اشوية فثلث الذي امر به وضعناه على رئس القائمة وطبعت الاوراق واعدت الموائد والبرامج واجتمنا مرة اخرى في مقهى خارج المدينة ولم اكن اعرف سبب الاحتماع ولكن يبدوا انه اجتماع خطير فجلس امين الحزب على الكرسي وفي يده اليمنى محفظة ففتح المحفظة واعطى كل واحد منا مجموعة من الاوراق طبعا حبيبتي كانت مطبوعة في كل الاوراق ثم اخرج كذلك ظروف بريدية فاعطى لكل شخص ظرفا الا انا اعطاني صورا ملونة ففتحت احدى الصور ووجدت حبيبتي وبالالوان عيناها السودوتان شفتيه انفها المنتفخ الا شعرها غيروه فقد اصبح احمر قرميدي ثم قال لهم انتم تعرفون ما تفعلونه فانصرف الجميع الا انا فقد طلب مني الذهاب معه الى سيارته وفتح مؤخرة السيارة واخرج منه دلوا قائلا انك مكلف بمهمة خطيرة فعليك بالصاق هذه الصور في شجر في الحجر في الحيطان وومن اليوم لا نوم لديك فعندما ينام الناس تنهض انت وتنجز مهمتك وعند ذاك تذكرت فلم دراكولا الذي يعض الناس ليلا وينام نهارااتعرفون ماذا كان في الظرف كانت قيمة من الاموال فكل اخذ اموال وانا اخذت حبا المهم مهمتي قمت بها على اكمل وجه كان الناس ينهضون فيجدون حبيبتي تحت اعينهم فوق اعينهم على يمينهم على شمالهم وفي تلك الايام الجنونية كنت اعتبر نفسي رجل غير اعتيادي ومن فرط ذلك الجنون قلت لاخ حبيبتي لقد الصقت اختك في كل اصوار المدينة ولم يفهم مقصدي واعتبرها كسب وشتم ونهرني واشبعني اهانات ولكنني لم ارد عليه لانني اعتبرت نفسي في تلك الايام صاحب قضية وهي فوز حبيبتي بالانتخابات كنت انهر كل من تسول له نفسه الانقاص من ذات العينين السودتان


المهم اصبحت صاحب قضية هي فوز حبيبتي ونسيت ان اسمي موجود في القائمة وهو الاخير بعدما ان طمعت ان اكون على راس القائمة عندما ولجت الى هذا الحزب ولكن قلبي دحرجني الى المرة الاخيرة حبيبتي كانت نائمة في بيتها وانا حامل دلو الصمغ وصورها بالالوان واتحمل كل انواع السب والشتم والاستهزاء بشتى انواعه وسار بنا القطار على هذا نحو قرابة عشرين يوم الى حان موعد الحسم ليلة الانتخابات جمعنا منسق الحزب في المقر ولعلها المرة الوحيدة التي نعقد فيها اجتماع خطير في مقر الحزب وقال لنا المنسق يجب ان تفتحوا اعينكم وفي تلك اللحظات التاريخية اقتربت من حبيبتي وقلت لها ماتخافيش الرجال راهم موراك فنظرت اليا قائلة وانا متاكدة من ذلك خاصة انت وعندما سمعت تلك العبارة طرت في السماء ولم انتبه الى رئيس الحزب وهو يقول لي انت ستبقى خارج المراكز الانتخابية وستقنع الناس بان ينتخبوا على قائمة حزبنا ولم اكن ادري ان المهمة التي اعطيت لي هي صراع وشجار وسب ولكم مع انصار الاحزاب الاخرى ولكن يهون كل شيىء امام قلبي وخاصة العبارة التي قالتها "خاصة انت" في تلك الليلة كنت في منتهى الحماسة وانتهى الاجتماع ببعض العبارات التي كن يوشوش بها امين الحزب الى بعض النسوة قائلا ما اخبار حزبنا في الحمام وعند الحلاقات فقالت لهم احدهن ماتخافش سنفوز انشاء الله فدخلت تلك الكلمة الى قلبي بردا وسلاما وخرجنا من المقر وانا متوجه الى البيت قابلني احد اصدقائي وقال اذا كنت تؤمن بهذا الحزب فماهي اول مادة في قانونه او في برنامجه وفي الحقيقة كنت ساقول حبيبتي ولكن تراجعت فقلت له انا لا يهمني البرنامج المهم الناس الذين رشحهم الحزب فلم يكمل كلامه وانا بهذا الحال واذا بي اسمع ازيز سيارة تنطلق فنظرت فوجدت حبيبتي مع رئيس الحزب ينطلقان الى الطريق السريع وهو يتلمس شعرها فقلت لعله يحسن منظرها اههههههههههه لم اكن ادري ان سبب وضعها على رأس

وانا متوجه الى البيت وعيني وقلبي متوجهان الى الطريق السريع حيث اتجه منسق الحزب ومنسقة قلبي فاحدثت مونولق في قلبي شخصيتان احدهما تقول ان حبيبتك قد طار بها الريح وماتلك النظرات والكلمات التي كانت تقولها الا ادلة لاستخدامك فالغير اعطوه مالا وانت اعطوك سرابا وعادت بي الذاكرة الى الوراء فالم احدثكم على عمل حبيبتي قفد كانت تعمل حفافة في احدى قراجات المدينة و الان طلعت بها الدنيا وسينتخبون عليها غدا وكنت مساهم في هذه العملية والاخر كان يقول لقد اخذها الى احدى اجتماعات الحزب الولائية ولكن لي صديق في المجلس الولائي ولم يخبرني عن هذا الاجتماع وانا في محمكمة قلبي واذ وصلت الى باحة البيت وارتطمت رجلي بعتبة البيت وكدت اسقط ولكن تراجعت واعتدلت فقد كنت كسكران في ذاك اليوم نشطاء الاحزاب لاينامون انما يكملون حملاتهم في المقاهي في المساجد حيث تجدهم في الصف الاول هم ومرشيحهم تجدهم في الاعراس وهم غير مدعويين تجدهم في الجنائز وهم لاتربطهم اي صلة بالميت المهم الظهور اينما كان الغاشي فقلت في نفسي السياسة في الدولة المتقدمة تحبك في الجامعات والمنتديات والسياسة في بلادنا تصنع في المقاهي وعند الحفافات وعدت الى فراشي وانا مهزوم باصابع رئيس الحزب وهي تسدل شعر حبيبتي فقد دب فيا الحزن وتملكني الاسى واخذت قرارا خطيرا تلك الليلة انني اعتزل السياسة وعينيا مخثرتان بالدموع.فحبيبتي رحلت بسيارة مع امين الحزب ورحلت كذلك عن قلبي.

المهم اهدي هذه القصة الى كل من شجعوني وفي الحقيقة وانا اكتبها تساءلت هل مصير الامة يتحدد بهذه الطريقة اذن لامستقبل لنا









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 11:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ADAM
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصتك ممتعة ورائعة ورسالتك واضحة










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 11:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
آلملــكـة
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 18:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
1954
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا لا ادري سبب قلة الردود فالقصة رائعة وتستحق التشجيع










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 18:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ranou gigi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ranou gigi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اول مرة اتأثر و استمع لقصة كاملة من اولها الى اخرها اقول لك اخي لاتعتزل السياسة بل اعتزل الحب لانك أسأت الاختيار فليس كل من ينظر الينا او يقول لنا كلمات ترفع لنا معنويتنا يحبنا لا بالعكس اعلم انه من يفعل معك هذا فقط يريدك ان تقضي له مصالحه و بعده يذهب الى غيرك
بالمناسبة ذكرتي بأستاذ يدرسني قانون قال لنا من حوالي اسبوعين هل تعلمون من اصبح ينتخب في وقتنا هذا قلنا له اكيد الفئة المثقفة ضحك و قال لنا و كله اسأ و غضب لا بل اصبحت الحلاقات فقط من تنتخب فضحكنا عليه و لم نفهم كلامه لكن اليوم و ان أقرأ قصتك فهمت ماذا كان يقصد استاذنا










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 18:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
albert45
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية albert45
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رائعة جدا..مشكور على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 18:58   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sara.info
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية sara.info
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

احداث القصة جد رائعة و تتداخل مع الواقع مائة بالمئة لكن عنوان القصة الحقيقي هو رفضك لدخول المرأة للمعترك السياسي أو الحزبي مع الرجل
نبدأ بما تحججت :

المرأة التي وصفت مثل ما قلت حفافة ألم يعتلي الأحزا ب السياسية مقاولين بدون مستوى و فلاحين بدون مؤهلات
مسألة عديمة الأصل ألا يوجد سياسيون في العالم بأسره بدون أصل نتاج علاقة غير شرعية لكن بالمقابل قادوا دولهم أحسن من الجزائر التي يقودها على حسب ظنك دو أصل شرعي
هناك مسألة اخرى الإبن غير الشرعي قدر أم إختيار للشخص الذي يحمل هده الصفة (عيب عليك أن تستند الى هده الحجة )


لكن ألم تسأل نفسك ما هو الفرق بين معتقدك الأول و الثاني و القناعة التي رأيت بها للفتاة قبل و بعد ......فجوة لا تستطيع إخفاءها

بل نستطيع القول : رب عذر أقبح من دنب

أرجو أن تتقبل رأي










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 22:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الحر2012
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara.info مشاهدة المشاركة
احداث القصة جد رائعة و تتداخل مع الواقع مائة بالمئة لكن عنوان القصة الحقيقي هو رفضك لدخول المرأة للمعترك السياسي أو الحزبي مع الرجل
نبدأ بما تحججت :

المرأة التي وصفت مثل ما قلت حفافة ألم يعتلي الأحزا ب السياسية مقاولين بدون مستوى و فلاحين بدون مؤهلات
مسألة عديمة الأصل ألا يوجد سياسيون في العالم بأسره بدون أصل نتاج علاقة غير شرعية لكن بالمقابل قادوا دولهم أحسن من الجزائر التي يقودها على حسب ظنك دو أصل شرعي
هناك مسألة اخرى الإبن غير الشرعي قدر أم إختيار للشخص الذي يحمل هده الصفة (عيب عليك أن تستند الى هده الحجة )


لكن ألم تسأل نفسك ما هو الفرق بين معتقدك الأول و الثاني و القناعة التي رأيت بها للفتاة قبل و بعد ......فجوة لا تستطيع إخفاءها

بل نستطيع القول : رب عذر أقبح من دنب

أرجو أن تتقبل رأي
في الحقيقة انا لم انتقد تبوأ المراة لسياسة ولكنني ضد طريقة اختيارها اولا ولست ضد الابناء الشرعيين انما قصدت بها حزب سياسي ولد من العدم وهو الارندي وكل احداث القصة هي رسائل مشفرة مثلا عقدنا اجتماع خطير في المقهى وهل الاجتماعات الخطيرة تعقد في المقاهي اذن اصل القرارت السياسية تتخذ من طرف جهال في مرتع الجهل واطلب منك قراءة القصة للمرة الثانية دون اصباغها بكره للعنصر النسوي بان يتحمل مقاعد السياسة









رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 22:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kouider s
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل هذه القصة حقيقية وين راهي حبيبتك الآن ووين المكان










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 23:01   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الحر2012
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kouider s مشاهدة المشاركة
هل هذه القصة حقيقية وين راهي حبيبتك الآن ووين المكان
القصة ليست حقيقية بجزئيتها ولكنها حقيقية بشكلها العام









رد مع اقتباس
قديم 2013-05-03, 23:03   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kouider s
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحر2012 مشاهدة المشاركة
القصة ليست حقيقية بجزئيتها ولكنها حقيقية بشكلها العام

وضح..............................









رد مع اقتباس
قديم 2013-05-04, 06:51   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الحر2012
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي الرد

[QUOTE=kouider s;1052502134]
وضح..............................
[/QUO


القصة هي من نسج خيالي ولكن استعنت بامثلة من الواقع مثل ترشح النساء والاجتماعات الخطيرة في المقاهي وعدم التشاور في اتخاذ القرارات










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-04, 21:14   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
1954
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

انها تبان حقيقية لابد انك مررت بهذا الحدث










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلة, حبيبتي, رحيل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc