لماذا شارك "بشار السفاح"في المؤامرة الكونية على سوريا؟ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا شارك "بشار السفاح"في المؤامرة الكونية على سوريا؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-05-28, 19:05   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي



اللهم عليك به وبمن ناصره وأيده ولو بشطر كلمة








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-09-21, 20:46   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

توقفوا عن انتقاد نظام الجرذ بشارون:

آن الأوان أن تتوقفوا عن انتقاد النظام السوري وهمجيته ووحشيته. صدقوني، فهو عبد مأمور، وهو ينفذ الملطوب منه دولياً، ولو لم يكن لديه ضوء أخضر لما استطاع أن يطلق رصاصة واحدة على السوريين، فما بالك أن يدمر مدنهم ويشردهم بالملايين. وقد تلقى إشارات من ضباع العالم على أنه لا سقف لما يمكن ارتكابه من جرائم بحق شعبه. إنه قاتل مأجور ويحظى بالحماية الدولية حتى هذه اللحظة. السؤال: إلى متى يسمح له أسياده بارتكاب الجرائم بحق سوريا؟ لا شك أن مهمته ستنتهي ذات يوم وسينتهي دوره. ولا شك أن أسياده الأمريكان وغيرهم سيعاملونه كما عاملوا كل عملائهم عبر التاريخ بعد أن انتهت مهمتهم. لعل بشار يتذكر شاه إيران ونورييغا وماركوس وضياء الحق وغيرهم. لقد فعلوا الأفاعيل يشعوبهم بناء على تعليمات دولية، لكنهم كلهم الآن في مزبلة التاريخ.


الدكتور فيصل القاسم









رد مع اقتباس
قديم 2016-09-21, 22:58   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ياسين 05
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ياسين 05
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-10-26, 15:53   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي


لم ولن ينسى الشعب السوري الجرائم التي إرتكبها المجرم حافظ الأسد في سوريا.






والذي كان أولها
مجزرة جسر الشغور، والتي اقترفت بتاريخ 10/3/1980م، وقد قُتل فيها ما يزيد عن ستين مواطنا، على يد الوحدات الخاصة وسرايا الدفاع، وتلاها
مجزرة حماة الأولى بتاريخ 5/4/1980م، حيث مشطت قوات المجرم حافظ الأسد المدينة، بفرقة مدرعة من كتيبتين من الوحدات الخاصة، قطعت المدينة عن العالم الخارجي، كما قطعت عنها الماء والكهرباء، وفتشتها بيتا بيتا، مع الضرب والنهب، وقتلت عددا من أعيان المدينة وشخصياتها، كما اعتقلت المئات، كما أدت المجزرة إلى استشهاد المئات من أبناء المدينة.
أما الجرائم التي ترتكبها السلطة الغاشمة في المعتقلات الأسدية عامة وفي سجن تدمر الصحراوي خاصة، أكثر وأكبر من أن تتخيل وتدرك وتحصى، والتعتيم على ما يجري فيها، وطمس تلك الجرائم، جعلا نظام الأسد يفضل قتل من فيها شنقا ورميا بالرصاص، على الإفراج عن معتقل واحد، يخرج ليروي للناس ما لقي هو وسائر المعتقلين من ألوان البلاء، والأفراد النوادر الذين نجاهم الله من ظلم الأسد، رووا من الوقائع الرهيبة ما يفوق كل تصور، ولسنا الآن بصدد الحديث عن سجن تدمر تفصيلا، ولكننا نريد التحدث عن المجزرة الكبرى التي اقترفها الطائفيون الآثمون يوم 27/6/1980م عندما أمر السفاح رفعت الأسد، شقيق الطاغية حافظ الأسد، عناصره من سرايا الدفاع بتنفيذها، لقد كلف رفعت صهره الرائد الطائفي معين ناصيف باقتحام
سجن تدمر وقتل من فيه من المعتقلين، ونفذ الطائفيون جريمتهم الشنيعة، فقتلوا أكثر من ألف ومئة معتقل في زنزاناتهم.

أما مجزرة
سوق الأحد بحلب فقد وقعت بتاريخ 13/7/1980م، حين هاجمت عشرون سيارة عسكرية محملة بالعناصر (سوق الأحد) المزدحم بالناس الفقراء البسطاء، من عمال وفلاحين ونساء وأطفال، يؤمون هذا السوق الشعبي الواقع في منطقة شعبية في مدينة حلب، من أجل ابتياع ما يحتاجون إليه من الباعة المتجولين على عرباتهم وبسطاتهم، وأخذت تلك العناصر المسلحة تطلق النار عشوائيا على الناس، فسقط منهم مئة واثنان وتسعون قتيلا وجريحا.
ثم كانت مجزرة
حي المشارقة في حلب في صباح عيد الفطر 11/8/1980م، حيث ارتكبت قوات حافظ الأسد واحدة من أقبح مجازرها في ذلك الحي، حيث قتلت حوالي مائة مواطن، ودفنتهم الجرافات، وبعضهم كان ما زال جريحا لم يفارق الحياة.
أما المجزرة الكبرى والتي لم يشهد التاريخ لها مثيل، فكانت
مجزرة حماة الكبرى، والتي وقعت طوال شهر شباط عام 1982م، حيث وجه إليها نظام الأسد كلا من اللواء 142 من سرايا الدفاع، واللواء 47 دبابات، واللواء 21 ميكانيكي، والفوج 41 إنزال جوي (قوات خاصة)، واللواء 138 سرايا الدفاع، فضلا عن قوات القمع من مخابرات وأمن دولة وأمن سياسي، وفصائل حزبية مسلحة، وأعملت بالمدينة قصفا وهدما وحرقا ورجما وإبادة جماعية طوال الشهر المذكور، حتى قتل فيها ما يزيد على ثلاثون ألفا من سكانها، فضلا عن آلاف المفقودين، والذين لا يعرف مصيرهم حتى هذه اللحظة، وكان قائد تلك الحملة المجرم رفعت الأسد شقيق الطاغية حافظ الأسد.

ولم يكن لهذا النظام أي دور مشرف في قضايا الأمة المصيرية، وبرغم إمتلاك سوريا لقوة عسكرية كبيرة، وعتاد قتالي جيد؛ إلا أن حافظ الأسد وإبنه بشار من بعده لم يفكروا أبدا بتحرير الجولان المحتل من قبل اليهود، ولم يستخدموا هذه الأسلحة إلا ضد الشعب السوري، وكما يقول المثل "أسد علي وفي الحروب نعامة".















رد مع اقتباس
قديم 2016-11-04, 11:15   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

أشلاء بشرية تتظاهر أمام سفارة روسيا بلندن .


تظاهرت "الأشلاء البشرية" اليوم (الجمعة4/11/2016)أمام السفارة الروسية في لندن وأغلقت الأبواب المؤدية إليها، للاحتجاج على الخطط الروسية، لإطلاقها العنان في قتل المزيد من المدنيين في حلب، بعد المنشورات التي ألقيت في سوريا والتي تدعو إما للخروج أو للإبادة.

والتظاهرة الصادمة لم تكن بالطبع بأشلاء بشرية حقيقية، ولكن الصور التي نشرتها المجموعة التي نظمت المظاهرة كانت قريبة جداً لصورة الأجساد الحقيقية، لولا بعض الصور التي تم التقاطها من زوايا قريبة من الأجساد والأشلاء.
وقامت مجموعة تدعو للسلام في سوريا بتنظيم المظاهرة الرمزية أمس الخميس، وأوضحت "المجموعة السورية" عبر بيان نشرته على الإنترنت أنها أغلقت مدخل السفارة الروسية، احتجاجاً على الخطط الروسية لقتل المزيد من المدنيين في حلب.
وعن سبب اختيار السفارة الروسية، وضحت الحملة أن موسكو الآن تعتبر لاعباً أساسياً في استمرار القتل الممنهج في سوريا، وهو ما يتسبب في معاناة إنسانية لا يمكن تصورها.
ووضحت المجموعة أن هذه الأطراف دليل على الجثث التي لا تزال مفقودة تحت الأنقاض، كما القتلى الذين لم يتم دفنهم بسبب القصف المستمر، كما هي تعبير على عدم وجود جثث أو حتى قطع منها لتشييع صاحبها.










رد مع اقتباس
قديم 2016-11-10, 16:31   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي



اللهم عليك به وبمن ناصره وأيده ولو بشطر كلمة









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-25, 14:50   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-25, 14:52   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم عليك بسفاح الشام وبمن أعانه وناصره في كل مكان









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-25, 15:04   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

من 1920 إلى 2017...المؤامرة على الشعب السوري


تبدو الأزمة السورية اليوم تكرارًا مؤلمًا لفصول قضية فلسطين. ذلك أن معظم ثوابت القوى الكبرى إزاء منطقة الشرق الأدنى بعد الحرب العالمية الأولى ما زالت قائمة. فنحن ما زلنا نعيش الاعتبارات الدينية والثقافية والمصلحية ذاتها التي أسّست قبل نحو 100 سنة لصفقة اقتسام تركة الدولة العثمانية تحت اسم «سايكس - بيكو»، ومعها ارتباطات السير مارك سايكس الوثيقة برعاة قيام إسرائيل بموجب «إعلان بلفور».

الثورة السورية، كالانتفاضات الفلسطينية في العقود الأولى من القرن العشرين، بدأت انتفاضة شعبية تطالب بالحرية والكرامة وحق تقرير المصير، لكنها سرعان ما وجدت نفسها محاصرة بـ«لعبة الأمم» التي لا تقيم وزنًا لشعب ولا تعبأ بحق. وشيئًا فشيئًا أخذت الأمور تتكشّف بالتوازي مع تبدّل موازين القوى على الأرض. وما كان سرًا الدور الإقليمي لنظام آل الأسد، ذلك أنه اضطلع بتأديته حتى قبل أن يغدو حافظ الأسد الحاكم الرسمي لسوريا في أواخر 1970.

كان في صميم مهام حافظ الأسد «رجل اليمين» في حزب البعث العربي الاشتراكي اعتماد سياسة إقليمية «واقعية» تتعايش مع «حقائق المنطقة»، على رأسها احترام وجود إسرائيل وضرب كل القوى الراديكالية من أقصى اليسار الثوري إلى أقصى اليمين الإسلامي، والعمل على اختراق كل التكتلات والمزايدة عليها في كل شعاراتها.. ثم عند الاضطرار اللجوء للقتل والقمع.

طيلة 8 سنوات ناور حافظ الأسد ولعب بمهارة، مدعومًا برضا دولي مستتر، وظلت شعاراته «العروبية» و«الوحدوية» و«العلمانية» و«الاشتراكية الإصلاحية» سلعًا قابلة للتصدير والترويج. وخلال السنوات الثماني وثق به هنري كيسنجر ليكلفه بضرب المقاومة الفلسطينية، و«ضبط» انفلات لبنان خلال عقد السبعينات، على الرغم من خوضه «حرب تشرين» ضد إسرائيل - بل ربما بسبب مشاركته في تلك الحرب «التحريكية» - ولاحقًا في عام 1982 غض العالم طرفه عنه عندما ارتكب «مجزرة حماه» التي يقال إنه قتل فيها ما بين 20 ألفًا و40 ألف شخص خلال 27 يومًا.

عام 1979 عندما انتصرت الثورة الخمينية في إيران، كان الحكم «العروبي العلماني» البعثي في دمشق الداعم الإقليمي الأول لإيران الخمينية، وهذا حتى بعدما أعلنت أن استراتيجيتها هي «تصدير الثورة». وبعدها عندما واجه العراق إيران، مدعومًا بالكثير من الدول العربية المتوجّسة خيفة من أحلام الهيمنة الإيرانية - وقفت دمشق حافظ الأسد «البعثية» ضد بغداد صدام حسين «البعثية».. مؤيدة طهران «الخمينية»! ولكن حتى هذا المفصل، تجاوزه حافظ الأسد بفضل دهائه، وإتقانه تقديم الخدمات الاستراتيجية لـ«الكبار» حين وحيث تقضي الحاجة.

خروج الأسد الأب من المسرح تدريجياً وتولّي جيل الوارثين عام 2000، لم يغير التوجهات العامة للنظام، إلا أنه غير أسلوب تعامله مع الأزمات. فلقد انتهت مرحلة الحكمة في التعاطي السياسي وفق مقولة «ضربة على الحافر وضربة على المسمار»، وبدأ نهج الإقصاء والإلغاء بالقتل.. الذي راكم الأخطاء وشجّع طهران على تولّي دور أكبر في تسيير الشأنين السياسي والأمني.

أول الغيث بدأ بـ«الانتحارات» الداخلية بدءًا من رئيس الوزراء محمود الزعبي (قبل أقل من شهر من تسلم بشار الرئاسة)، ولاحقاً غازي كنعان، وغيره. ثم إلغاء المعارضين في لبنان، سياسيًا في البداية، فجسديًا عبر الاغتيالات، وكان أبرزها اغتيال رفيق الحريري. وتوسّع هذا النهج ليغدو استراتيجية التعامل في الداخل والخارج. ولعله عند هذه النقطة ما عاد ممكنًا الجزم تمامًا حيال أين تؤخذ القرارات الأساسية.. في دمشق أم طهران؟!

«الحالة اللبنانية» كانت خير مؤشر لواقع الأمور في دمشق. فـ«الجهاز الأمني اللبناني - السوري» الذي كان يحكم لبنان فعليًا خلف واجهة رئيس لا يملك من أمره شيئًا، أشرف على عملية بناء «دولة» حزب الله التابعة مباشرة للحرس الثوري الإيراني. واليوم، «دولة» حزب الله أقوى من «دويلة»الجمهورية اللبنانية . أضف إلى ذلك منع حزب الله انتخاب رئيس للجمهورية لمدة تزيد على سنة ونصف السنة، وفرضه إطلاق وزير سابق مقرب من الحزب ونظام دمشق رغم اعترافه بالصوت والصورة بنقل متفجرات لإحداث فتنة، وأخيرًا لا آخرًا عجز «الدويلة» الرسمية عن منع «الدولة» غير الرسمية عن خوض حروب خارج الحدود.

ضغط واشنطن بالأمس على المعارضة السورية، المحاصرة بين الاحتلال الإيراني والقصف الجوي الروسي والإرهاب الداعشي أصلاً، يوحي بصحة تقرير الصحافي الأميركي سايمور هيرش عن ضلوع هيئة الأركان المشتركة الأميركية ومعها استخبارات وزارة الدفاع بالتنسيق مع الروس والإسرائيليين والألمان لإنقاذ نظام الأسد. فالموقف الأميركي اليوم يتبنى موقف موسكو تمامًا إزاء النظام والمعارضة في سوريا، وأصوات مسؤولي الاستخبارات الإسرائيلي خلال السنة الماضية تصب في الاتجاه نفسه.

أكثر من هذا، فإن التنسيق الأميركي النشط مع الجماعات الكردية الانفصالية في شمال سوريا على طول الحدود مع تركيا ينمّ عن أن واشنطن تؤيد قيام دولة كردية كبرى في المنطقة. وكان قد صدر كلام لعضو في الكنيست الإسرائيلي وكذلك الجنرال المتقاعد السعودي "أنور عشقي "عن «استحقاق الأكراد دولة مستقلة لهم».

أخيرًا، عودة إلى لبنان، لا بد من تذكر أن البطريرك الماروني بشارة الراعي كان أول من أعرب صراحة في بدايات الثورة السورية عن تحفّظاته عنها، وقوله غير مرة في لبنان وفي زياراته الخارجية، ابتداءً من فرنسا، ما معناه أن نظام الأسد «قد يكون سيئًا، لكن البديل الآتي من الثورة أسوأ».

هذا، بالضبط، هو المناخ الذي يتغذّى على ذهنية «تحالف الأقليات» في الشرق، التي كانت في صميم الفكر السياسي للانتداب الأنغلو - فرنسي ونشوء الأوطان الدينية - الطائفية، وأولها إسرائيل.


منقول









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"بشار, لماذا, المؤامرة, السفاح"في, الكونية, شارك, سوريا؟

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc