لو خيروك بين إكمال الدراسة أو الزواج فماذا ستختارين

[ريـاض]

نصيحة للفتيات اللواتي يفضّلن إكمال دراستهنّ على الزواج
((خذوا شهادتي واعطوني زوجًا))
هذه صرخة من طبيبة بلغت الثلاثين من عمرها ولم تتزوج.
تقول : «السابعة من صباح كل يوم وقتٌ يستفزّني، يستمطر أدمعي.. أركب خلف السائق متوجهة صوب عيادتي، بل مدفني، بل زنزانتي، وعندما أصل مثواي أجد النساء بأطفالهن ينتظرنني، وينظرن إلى معطفي الأبيض، وكأنه بردة حرير فارسية، هذا في نظر الناس، وهو في نظري لباس حداد لي!!» ثم تواصل وتقول : «أدخل عيادتي، أتقلد سماعتي وكأنها حبل مشنقة يلتف حول عنقي، العقد الثالث يستعد الآن لإكمال التفافه حول عنقي، والتشاؤم ينتابني على المستقبل» ثم تقول في آخر كلامها : «خذوا شهادتي ومعاطفي وكل مراجعي وجالب السعادة الزائفة، وأسمعوني كلمة (ماما)..»
ثم تقول :
«لقد كنتُ أرجو أن يُقال طبيبةٌ *** فقد قيل.. ماذا نالني من مقالِهَا؟
فَقُل للّتي كانت تَرى فِيَّ قُدوةً *** هي اليوم بين الناس يُرثى لِحالِهَا
وكلّ مُناها بعض طفلٍ تَضُمّهُ *** فهل ممكنٌ أن تشتريه بمالِهَا؟»

وهذه قصة أخرى لامرأة فضلت اكمال دراستها على الزواج .. تقول : «لقد كنت في مقتبل عمري أحلم بذاك القدر العالي من التعليم.. ولا أنكر أنني كنت أحلم بالرغبة في أن أصبح أما وزوجة في المستقبل ولكن كان التعليم عندي يسبق كل الأهداف، لدرجة أنني كنت أرفض الاعتراف برغبتي في الزواج وبقي الحال كذلك حتى حصلت على الماجستير وانتهت رحلة المعاناة الدراسية وبدأ الفراغ يتسرب إلى الأعماق واستيقظت على الحقيقة وهي أنني أصبحت أكثر رغبة في الزواج وفتح والدي الباب للخطاب وكلما تقدم شاب فر مدبرًا لما وضعناه أنا وأبي من شروط ومواصفات قياسية، وإحقاقًا للحق فقد كان والدي أكثر تعاطفًا معي ولا يريد إرغامي على شيء لا أريده.. ومضت ست سنوات بعد تخرجي حتى تجاوزت الثلاثين من عمري وهنا كانت الصدمة عندما جاء آخر خطابي والذي أنشد فيه مواصفاتي ولكنه احتفظ لنفسه بهذا الحق حق وضع الشروط والمواصفات وقد جمع حقائبه وانسحب حينما علم بعمري الحقيقي بل قالها صريحة: (لا حاجة لي بامرأة لم يعد بينها وبين سن اليأس سوى القليل) سمعت هذا لأدرك الهزيمة المرة.. وأيقنت أنني دخلت في زمن العنوسة الذي تتحدث عنه وسائل الإعلام من حين لآخر واليوم وبعد أن كنت أضع الشروط والمواصفات والمقاييس في فارس أحلامي، وكنت أتعالى يوم ذاك .. اليوم بدأوا هم يضعون مقاييسهم في وجهي وهو ما دفعني أن أفكر كثيرًا في أن أشعل النار في جميع شهادتي التي أنستني كل العواطف حتى فاتني القطار

بدأت أحمل في نفسي الحسرة على أبي الحنون الذي لم يستعن بتجاربه في الحياة في تحديد مسار حياتي نعم.. إن تعليمي قد زادني وعيًا وثقافة، ولكن كلما ازددت علمًا وثقافة ازددت رغبة في أن أكون أمًا وزوجة.. لأنني أولاً وأخيرًا إنسانة.. والإنسان مخلوق على فطرته» ثم تقول: «إنني أروي ذلك لكم للعبرة والعظة فقط، ولأقول : نعم ، من أجل الحياة.. من أجل الزواج..لا، للعنوسة.....»

منقول

[ريـاض]

وهذه فتاة راسلت الشيخ ابن باز تقول :
أنا طالبة في الثانوية العامة أؤيد هذا البرنامج المشرق بالنور بالعلم والمعرفة، نشكر الله أولاً ثم نشكر أصحاب الفضيلة العلماء والقائمين على هذا البرنامج الساطع الطيب المفيد، أنا - كما قلت - طالبة في الثانوية العامة متزوجة ولله الحمد، وعمري ثمان عشرة سنة، وسعيدة جداً مع زوجي وفي عيشة طيبة، وأختي الكبيرة عمرها ثلاثون سنة ولم تتزوج إلى الآن؛ لأنها قدمت الدراسة على الزواج، فكبر سنها ولم يردها أحد؛ لأن عمرها تعدى الشباب، الشاب لا يريدها وهي لا تريد الشيوخ، أي الكبار في السن، وهي الآن نادمة على تفريطها في شبابها، وهي الآن تقف معي وتهمس في أذن كل طالبة في الكلية أو الجامعة أو الثانوية أو الكفاءة أو محو الأمية، وتقول: لا تتركن الدراسة ولكن تزوجن وأنتن تدرسن لكي لا تندمن إذا فات شبابكن، أيها الفتيات الطيبات، وتجلسن في بيوت أهلكن بدون أزواج، إلى صديقاتي وزميلاتي وأخواتي في جميع مدارس الفتيات بالمملكة العربية السعودية أهدي إليكن سلامي وتحياتي، وأرفع هذه الرسالة إلى سماحة الوالد الشيخ عبد العزيز كي يرفدها بما يستطيع، جزاه الله خيراً؟
ردّ الشيخ بن باز :
نعم أؤيد ماذكرته البنت الطالبه، وأؤيد أيضاً ماذكرته أختها، ولا شك أن الزواج أمر مطلوب، وينبغي للفتيات وينبغي أيضاً للشباب من الرجال المسارعة إليه يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء). والحمد لله أختك وإن كانت بلغت الثلاثين فهي لا تزال شابه ولا تزال فتاة، وأسأل الله أن يسهل لها الزوج الصالح الطيب، وأن يثيبها على ما قصدت من طلب علم وحرص على العلم وطلب العلم وأبشرها أن الله سيسهل لها أن الله من الرجال الصالحين والشباب الطيبين مايحصل به إن شاء الله الخير في دنياها وآخرتها، ولكني مع ذلك أنصح جميع الفتيات أن يبادرن إلى الزواج ولا يمنع ذلك وجودهن في الدراسة، فلا مانع من الجمع بين الدراسة وبين الزواج، ولو فرضنا أن الزوج لا يرغب أن تستمر في الدراسة فإنها تقطع الدراسة والحمد لله يكفيها ما أخذت من العلم وفي إمكانها المذاكرة والمطالعة في كتب العلم وتستفيد، أما تأخير الزواج إلى الإنتهاء من الدراسة الجامعية فهذا قد يسبب ترك الزواج وعدم الزواج، فأنا أنصح جميع الفتيات أن يبادرن بالزواج، وألا يؤخرن ذلك إلى النهاية من الدراسة الجامعية، بل يبادرن فإن تيسر لهن إكمال الدراسة مع الزوج فالحمدلله، و إلا فالزواج مقدم ولو لم تكمل الدراسة وفي إمكانها بعد ذلك أن تطالع وتستفيد وتذاكر، وربما أن حصل لها زوج صالح متخرج جامعي أو فوق الجامعي فيفيدها وينفعها أيضاً ويجبر ما حصل من النقص، فأكرر وأكرر وأهيب بالفتيات بالمسارعة إلى الزواج، وهكذا الشباب من الرجال أهيب بالجميع المبادرة إلى الزواج وألا يؤجلوا ذلك إلى نهاية الدراسة الجامعية فإن الإنسان لا يدري ماذا بقى من عمره، ولا يدري ماذا يكون بعد ذلك، فالبدار البدار بالزواج هو المطلوب.
المصدر
https://www.binbaz.org.sa/node/16465

[ريـاض]

وكما هو معلوم فإنّ إكمال الدراسة يكون بعد 5 سنوات ما قبل الدراسة + 6 سنوات ابتدائي + 4 سنوات متوسطة + 3 سنوات ثانوية + 4 أو 5 سنوات جامعة + الماجيستير أو الماستر وما شابه ذلك + سنوات "إعادة السنة" = فتاة عمرها ما بين 25 إلى 30 سنة ,, وهي بذلك السن تُعدّ على مشارف العنوسة .. خاصة أنّ الشباب كما هو معلوم غالبا ما يختارون للزواج الفتاة التي تكون تحت الـ 25 سنة ,,و هذا الحساب البسيط يدل على أن إكمال الدراسة على ساب الزواج يعد مغامرة كبيرة بالنسبة للفتاة .. والله أعلم

[KARIO]

العضو رياض كنت قد فتحت نفس الموضوع في السابق و ناقشك الاعضاء فيه و كنت قد رددت فقط على قلة قليلة التي وافقتك الراي, وقد اغلق الموضوع حسب ما اذكر و لازال احد ردودك عالقا في دهني عن حديثك عن ان بناتك لن يدرسن في الاعدادي صراحة هنيئا لهن بهكذا اب و لكن اطمئن ستاخذ حسابك من رب العباد..., ما استغربه هو اصرارك على نبش مواضيع كلها متعلقة بالمراة يا سيد هل المراة كيان بلا عقل ولا كيان ولا شخصية كي يقرر عنها امثالك, ما مشكلتك بالتحديد مع المراة راجع نفسك و عد الى طفولتك و نشاتك ربما ستعرف اين كان الخلل بالتحديد و لربما تيسر عليك علاجه, لا اريد منك لا اقتباس ولا رد على مشاركتي هذه لاني لا اريد لااخذ ولا رد مع هكذا فكر

[النجمة القطبية]

انا اخي على حد علمي الطبيبات كامل راهم عاملين التاويل دبر على عمرك اللي نسقسيها تقولي مخطوبة او متزوجة
مالا خليونا من هدا التخلف تع اما الزواج او الدراسة لان لا علاقة بينهما
ويؤسفني ان اخبرك ان اكثر من لا يتزوجن هم الماكثات في البيوت لان اغلب الرجال في مجتمعنا يقولون ما لا يفعلون يمدح الماكثة ثم يروح يخطب استادة ويطلب منها المكوث في البيت حلل وناقش

[أم سلوى]

خرطي،في،خرطي

توجد من هي،في،البيت..50سنة دون زواج..لا خدمة لا زواج
المتبرجات. .....العاملات كلهن متزوجات

يعني العلم ليس هو السبب او العمل...
هذه غيرة من الرجال من اجل إيجاد منصب عمل فقط

راكم غالطين....الغيرة ظاهرة....

[أم سلوى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة القطبية

انا اخي على حد علمي الطبيبات كامل راهم عاملين التاويل دبر على عمرك اللي نسقسيها تقولي مخطوبة او متزوجة
مالا خليونا من هدا التخلف تع اما الزواج او الدراسة لان لا علاقة بينهما
ويؤسفني ان اخبرك ان اكثر من لا يتزوجن هم الماكثات في البيوت لان اغلب الرجال في مجتمعنا يقولون ما لا يفعلون يمدح الماكثة ثم يروح يخطب استادة ويطلب منها المكوث في البيت حلل وناقش

بارك الله فيك...
قبل ان أقرأ ردك انتابني شعور بالكذب الظاهر ...

[ع.عيسى]

يا اخي المراة التي فضلت دراستها على الزواج وخرجت طبيبة تداوي النساء والاطفال هذي ماراحتش قرايتها خسارة وهي مطلوبة للزواج ايضا ..........الكارثة المراة التي فضلت دراستها ومن بعد خرجت : شرطية ، دركية ، مراقبة ، ملحق اداري ، حارسة ، ..اي انها جعلت من نفسها مغناطيس للمتحرشين الجنسيين وللمساومين من ارباب العمل ،وعملها لا يحفظ كرامتها كانثى ،و الرجل اللعاقل ولي عندوا النيف مستحيل انه يتزوج هذا النوع من النساء.

[ع.عيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamla33

تبا للزواج.....ان يكن الزواج ليس الا رجل خائن.......
اغلبكم خائنين ....

الزواج هو سنة الله في خلقه ولا تبديل لسنة الله ....الخائن هو المراة وليس الرجل لان المراة هي تبادر بالخيانة وليس الرجل.... لان في القرآن الكريم عندما ذكر الله جريمة السرقة ذكر السارق قبل السارقة (والسارق والسارقة فاقطعوا ايدهما..) اما عند جريمة الزنا فذكر الله الزانية قبل الزاني لقوله عز وجل ( الزانية والزاني فاجلدو....) ولم يبتدا بالزاني ...........لان المراة هي التي توحي للرجل بانها مستعدة له وتمكنه من نفسها حتى بدون ان يطلب ذلك ، فلو ان كل النساء حافظات لفروجهم لما وجدت الخيانة ولا الزنا .................لذلك تبا لكم سهلتونا الحرام وصعبتولنا الحلال

[تاج الهناء]

حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا الي نهار كامل و انتوما تاكلو و تمضغو في النساء العاملات و المثقفات يا خاوتي كل شيء بالمكتوب الدراسة رزق و العمل و الزواج رزق و الاولاد رزق و الرزق كلو بيد ربي سبحانه و تعالى

[lys-chan]

أنا نكمل قرايتي والرجل هو أخر همي
أما لي يقول عن النساء خائنة فنقولك بلي العقوبة هي نفسها الزاني أو الزانية لو كان ذنب المرأة أعظم لكان عذابها أعظم من عذاب الرجل
الراجل دايما يفتخر برجولته ويقول النساء أقل ذكاءامن الرجال لكنن كي يجي في الحرام يلصق كلش في النساء والمسؤولية 00 وهذاك الذكاء لي كان يفتخر فيه والعقل كان لم يكن شيئا ....تبا للرجولة التي تسمح لصاحبها بالذنب والفرار من المسؤولية

[ع.عيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج الهناء

حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا الي نهار كامل و انتوما تاكلو و تمضغو في النساء العاملات و المثقفات يا خاوتي كل شيء بالمكتوب الدراسة رزق و العمل و الزواج رزق و الاولاد رزق و الرزق كلو بيد ربي سبحانه و تعالى

اسمحيلي اختي هذه الكلمة غربة نوعا ما ، لاننا شفنا العملات برك ولكن المثقفات فنادرة ........كلهن ناقصات عقل ودين

[ع.عيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lys-chan

أنا نكمل قرايتي والرجل هو أخر همي
أما لي يقول عن النساء خائنة فنقولك بلي العقوبة هي نفسها الزاني أو الزانية لو كان ذنب المرأة أعظم لكان عذابها أعظم من عذاب الرجل
الراجل دايما يفتخر برجولته ويقول النساء أقل ذكاءامن الرجال لكنن كي يجي في الحرام يلصق كلش في النساء والمسؤولية 00 وهذاك الذكاء لي كان يفتخر فيه والعقل كان لم يكن شيئا ....تبا للرجولة التي تسمح لصاحبها بالذنب والفرار من المسؤولية

صديقيني سيصبح اول همك بعد انهاء دراستك و اصطدامك بالامر الواقع .....لا تبديل لسنة الله

[النجمة القطبية]

العلم هو اساس وجودنا في هده الحياة احب من احب وكره من كره
والانسان الناجح هو الدي يستثمر افكاره ليطور من نفسه ومن محيطه ومجتمعه
الانسان بدون هدف لا فائدة من حياته !!!!!
واعجب لامراة كل اهدافها في الحياة الزواج من رجل وكان الرجل هو مصباح علاء الدين
نعم الزواج نصف الدين لكن هو معين لك على الحياة وعلى القادم
اما ان يكون الزوج هو اقصى اهدافي فعجبا !!!!!
ومادا يفعلن النساء بعد دلك يفتلن البركوكس ام يتفرجن الافلام التركية
ثم تتعجبون لمادا تعيش المراة دون اهداف يبكيها ويضحكها مسلسل تركي او هندي
باختصار لاننا صنعنا من بناتنا مجرد دمى بلا عقول ولا اهداف اقصى احلامها بيت وزوج فادا حققت هدا الحلم ضاعت ولم يبقى لها هدف تسعى له سوى ان تتفرج الافلام الهندية فهنيئا لكم بما صنعت ايديكم

[الجليس الصلح]

يبدو أن مشكل العنوسة أثر على أعصاب الفتيات صرنا لا يعرفن ما ينفعهن وما يضرهن في مجتمع لا يرحم تفوق وتألق المرأة وسيطرتها على كل مجالات الحياة
صار الزواج عقدة المرأة وألم يؤرقها في يقضتها وفي أحلامها ما باليد حيلة فرص الزواج قليلة ونظرات ما حولها يحولون نجاحها لفشل وكآبة طول الوقت