★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد* - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد*

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-02, 19:20   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
ELECTRON CHOC
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا وبارك الله فيك









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-02, 23:47   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
MAJDI3
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 13:36   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعمة اللسان


الواجب على العبد المؤمن أن يذكر نعمة الله عليه بهذا اللسان وأنَّ الله عز وجل منَّ عليه به ، ولولا منَّة الله عليه به لما تكلَّم بحرفٍ واحد ولا بكلمة واحدة ؛ فليذكر نعمة الله عز وجل عليه بلسانه وليحرص على صيانته وحفظه من كل آفات اللسان التي تصل بالعبد إلى المآلات الأليمة والنهايات الأسيفة التي يبوء بها في دنياه وأخراه.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 13:37   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مدح الناس


العاقل لا يلتفت إلى ثناء الناس عليه وإطرائهم له، فهو أدرى بظلم نفسه وتقصيرها وتفريطها منهم، فلا يدع يقين ما عنده من معرفةٍ بحال نفسه لظن الناس فيه.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-03, 13:39   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بر الحج


العلامةُ الواضحةُ لبرِّ الحجِّ أن يكون المرءُ قد أدَّاه خالصاً لوجه الله، موافقاً لسنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن تكون حالُه بعد الحجِّ خيراً منها قبله.
فهاتان علامتان: علامةٌ تكون في أثناء الحجِّ وهي أن يأتي به صاحبُه خالصاً لوجه الله موافقاً لسنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعلامةٌ تكون بعد الحجِّ وهي صلاحُ حال الإنسان بعد الحجِّ بأن يزيد إقبالُه على الطاعات واجتنابُه للمعاصي والذنوب، وأن يبدأ حياةً طيبةً معمورةً بالخير والصلاح والاستقامة.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 21:34   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التفاضل بين أهل الإيمان


الإيمان يزيد وينقص ويقوى ويضعف وأهل الإيمان في الإيمان ليسو على درجة واحدة قال الله تبارك وتعالى : {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ}[ فاطر:32 ] ، وهكذا شأنهم في كل الطاعات ليسو على درجة واحدة بل بينهم تفاوت كبير ، وتفاوتهم يرجع إلى تحقيقهم لشروط ما يقومون به من طاعة وآدابِ ذلك ومكمِّلاته وسننه وواجباته ، فبينهم في ذلك تفاوت عظيم.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 21:35   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حشمة المرأة


ستر المرأة وحشمتها وحياؤها عائد إلى قوة إيمانها ودينها، وينظر في هذا على سبيل المثال إلى حال أم سلمة رضي الله عنها لما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ المرأة ترخي شبرًا قالت: إذن ينكشف عنها فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إذن ذراعًا لا تزيد عليه، أمَّا مَن رقَّ دينها وضعف إيمانها فإنَّ همتها متجهة إلى الكشف شبرًا أو ذراعًا أو أزيد بحسب رقة الدين.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 21:38   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صريعات الشهوات


لما أصيب بعض النساء في هذا الزمان بصرع الشهوات وأصبحن طَريحاتٍ لهذا الصرع جنى عليهن أنواعاً من الجنايات ؛ ولهذا يُرى في كثيرٍ من بلدان المسلمين في أنحاء كثيرة تكشفٌ و تبرجٌ وسفور لا يُعرف إطلاقاً في تاريخ حياة المرأة المسلمة في الزمن الأول بدءً من الصحابيات الكريمات ومن اتبعهن بإحسان من نساء الإيمان وأهل الصدق والعفة والحياء ، فأصبح هؤلاء النساء الصريعات لا يبالين بكشف المحاسن وإبراز المفاتن ؛ فتلك تكشف صدرها ، وأخرى تبدي نحرها ، وثالثةٌ تحل عن شعرها ، وأخرى تبدي ساقها وفخِذها ، إلى أنواع من التكشف والسفور والتبرج من غير وازعِ إيمان ، ومن غير حياءٍ ولا خشيةٍ للرحمن ؛ أتذكَّر هؤلاء النساء البعث والوقوف بين يدي الله ؟! أتذكَّر هؤلاء النساء أنَّ تلك الأجسام الجميلة والمحاسن والمفاتن سيأتي عليها يوم ويهال عليها التراب وتأكلها الديدان ثم تبعث وتعاقب على كل منكرٍ اقترفته وكل فعلٍ شنيع ارتكبته ؟! ما الذي خدعها في إيمانها؟ وما الذي غرَّها في حيائها ؟! وما الذي جعلها تنحط إلى هذا السفول وتهوي في هذا الدرْك من الانحطاط ؟!










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-04, 22:41   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
عاشق جريح
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا ننسى ان السعاده في ذكر الله

كما هو مكتوب في القران الكريم

وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 16:32   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تغضب


رأيت قبل سنوات كُثار في أحد المستشفيات رجلاً يحمل ابنه الصغير ذا الخمس سنوات تقريبا وفي يده خلع من أصلها ينتظر دوره عند الطبيب ، فسألته ما بال ابنك ؟ فقال لي: قاتل الله الغضب كان نائما فأمرته بالقيام فلم يستجب فغضبت وأمسكت يده وشددتها بقوة فانخلعت . وقرأت في استفتاءٍ وُجِّه لأحد أهل العلم : امرأة تستفتي أحد العلماء تقول إنَّ زوجها غضب وضربها بجُمْع يده فهشم أسنانها ، ومثل هذا يقع كثيرا عندما يسيطر الغضب على الإنسان فيتصرف تصرفات هوجاء ويقول أقوالا شنيعة ويفعل أفعالا منكرة فظيعة لا تليق بالمسلم ، ومن ذهب إلى المحاكم ورأى ما يرد عند القضاة من قضايا كثيرة ناشئة عن الغضب لرأى عجبا ، ولو وقف أيضا على كثير من المسجونين وما حصل منهم من آثار وأفعال سيئة بسبب الغضب من قتلٍ أو عدوان لرأى أعجب وأعجب فاحذر الغضب.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 16:33   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نزول الغيث


بينما العبادُ قنطين أَزِلين بين خوفٍ ورجاء ويأسٍ في بعض القلوب إذا بالكريم الرّحمـان الجواد المنّان المحسن المعطي جلّ وعلا يبسط الرّحمة ويُغيث العبادَ وينشرُ فضلَهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بغيثهِ المغيث وعطائهِ العظيم ؛ فشَمِلَ حَزْنَ الأرض وسهلَها وجبالَها وأوديتها وأشجارها وبهائمها، وعمّ الخير وكثر وانتشر في أرجاء البلادِ، وهـاذه نعمةٌ عظيمة ومِنّةٌ كبيرةٌ تستوجب من العبادِ أن يُقبِلوا على الله شكراً لهُ على نعمائه واعترافاً لهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بمَنِّهِ وعَطائهِ.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 16:36   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إتباع الهدى


لا يكون المرء متبعًا الهدى إلا بأمرين: تصديق خبر الله تصديقًا جازمًا من غير اعتراض شبهة تقدح في تصديقه ، وامتثال أمره تبارك وتعالى من غير اعتراض شهوة تمنع من امتثال أمره، وعلى هذين الأصلين مدار الإسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-06, 18:45   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
مُحمد رازي
مراقب منتديات التقنية والموبايل والاتّصالات
 
الصورة الرمزية مُحمد رازي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بارك الله فيك أختي الكريمة على هاته الفوائد









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-08, 22:45   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مكانة الاستغفار


إنَّ للاستغفار مكانةً عظيمة ومنزلة عليّة في دين الله؛ فهو أساس لاستجلاب الخيرات وحلول البركات ونزول النّعم وزوال العقوبات والنقم , ويرفع العبد من المقام الأدنى إلى المقام الأعلى ، ومن المقام الناقص إلى المقام الأكمل, وبه تُقال العثرات وتُغفر الزلات وتُكفَّر الخطيئات وترتفع الدرجات وتعلو المنازل عند الله تبارك وتعالى.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-08, 22:47   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجولة


إنَّ شهود الصَّلاة مع الجماعة في بيوت الله ومساجد المسلمين كما أمر بذلك ربُّ العالمين وكما أمر بذلك رسوله الكَريم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شعيرةٌ عظيمَةٌ من شعائر الإسلام ومَعلَمٌ عظيمٌ من معالم الرُّجولة، نعم إنَّه معلَمٌ عظيم من معالم الرُّجولة بتبيان ربِّ العالمين ؛ قال الله تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ (36) رِجَالٌ } هكذا قال رب العالمين {رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ} [النُّور:36-37] ، فأين هذه الرُّجولة ممَّن يتخلَّف عن الصَّلاة مع الجماعة أو يهون من شأنها ويقلِّل من مكانتها ؟!










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*متجدد*, مختصرة, فوائد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc