★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد* - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد*

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-04-19, 20:34   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بِمَا علّمتنا وزدنا علْمًا يا رب العالمين








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-19, 20:55   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
df1784
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الفائدة










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-20, 22:00   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإمامة في الدِّين


الإمامة في الدِّين رُتبةٌ عليَّة ومنزلةٌ شريفة، إذا أكرم اللهُ سبحانه عبده بنيلها فاز بكرامة عظيمة ومنَّة جسيمة ، ولا يبلغ العبد هذه الرتبة إلا إذا اجتمعت فيه صفات الخير بحيث يكون قدوةً للصَّالحين وأسوةً لعباد الله يؤتمُّ به في الدِّين، ويؤتسى به في العناية بالفرائض ، واجتناب المحرَّمات، وفعل الخيرات ، والبعد عن المكروهات، فلا يكون العبد إمامًا للمتقين بعده حتى يأتم بالمتقين قبله ، فإذا ائتم بهم ائتمَّ به مَن بعده.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-20, 22:02   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ابتغاء الرِّزق


إذا آمن العبد بأنَّ الرَّزَّاق هو الله وأنَّ الرِّزق بيده احتاج في ه?ذا المقام إلى أمرين:
الأول: أن يبتغي الرِّزق عند الله لا عند غيره ؛ فلا يسأل إلَّا الله ، ولا يرجو إلَّا الله ، ولا يطمع في حصول خيراته وبركاته ونِعمَه إلَّا من الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى { فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ } فيُخلِص التوجه إليه وحده في طلبه للرِّزق ، ولا يلتفت بقلبه إلى غير الله بل يفوِّض أمره إليه ويتوكَّل في حاجاته كلِّها عليه.
والأمر الثاني: بذل السَّبب ، فإنَّ الرَّزاق سُبْحَانَهُ أمَرَنا ببذل الأسباب قال تعالى: { فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ }، أي فليسع في طلب الرزق ولا يعطِّل الأسباب التي أمر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى باتِّخاذها وفِعْلها.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-20, 22:03   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإحسان


الإحسان: هو الإتقان والإجادة والإتيان بالعمل على أطيب صورة وأجمل وجه، وهو يكون في عبادة الخالق ، وفي معاملة المخلوق :
والإحسان في عبادة الخالق بيَّنه عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بقوله: « أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ».
والإحسان في معاملة المخلوق بيَّنه عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بقوله: « لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ»، وقوله : « وَلْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِى يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ».
ومن كان محسِناً في عبادة خالقه كان الله معه وأحبَّه {وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}[العنكبوت:69] ، {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }[البقرة:195] .
ومن كان مُحسِنًا في تعامله مع عباده أحسنَ اللهُ إليه في كلِّ إحسانٍ يقدِّمه إليهم جزاءً له من جنس عمله.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-22, 21:13   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مداواة العجب


العجب داء فتَّاك مجترفٌ لأعمال العبد ، ومداواته بأمور ثلاثة:
الأوَّل : أن يذكِّر نفسه بجوانب التَّقصير الأخرى التي عنده ، فإذا أُعجب مثلاً بعبادته أو بحفظه أو بمعاني معينة وُجدت فيه ليقلِب الصفحة إلى جهةٍ أخرى وهي جوانب القُصور التي عنده ومواضع الخلل التي فيه، فيشغل نفسه بتدارك النَّقص ومعاجلة الخلل بدل أن يُعجب بجانبٍ معيَّن وُفِّق فيه للإحسان والإتقان .
الثَّاني : أن يذكِّر نفسه بأنَّ هذا الأمر الذي حصل له من فَضْلِ الله عليه ونعمته ، وأنَّه لولا فضل الله لما ناله. {وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ}.
الثَّالث : أن يذكِّر نفسَهُ بالقُصُور الذي عنده في العمل الذي قام به ؛ لأنَّه مهما قدَّم الإنسان من عمل لابد أن يكون عنده قصور فيه ، فإن كان الذي أُعجب به حفظًا مثلاً يذكِّر نفسه بالأمور الأخرى التي قصَّر فيها في الحفظ ، أو كان في العبادة يذكِّر نفسه بالأمور الأخرى التي قصَّر فيها في العبادة ، وهكذا.
فبهذه الأمور الثَّلاثة يذهب بإذن الله العجب عن العبد . وعمومًا فالنُّفوس تحتاج إلى مداواة ، والعبد إذا لم يعمل على مداواة نفسه ومعالجة رعونتها وسفهها فإنَّها تُورِدُه المهالك .










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-22, 21:14   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المرء بأصغريه


كثيرٌ من النَّاس يهتمُّ بصورته الخارجيَّة ومظهره المشاهَد ولا يهتمُّ بالمخْبَر ، ولهذا يكون منه أنواع من الزَّلل والخطل ولا يبالي بذلك مما يخرِم مكانته ويضعف منزلته ويوقعه مواقع الذُّل والهوان ، بينما إذا عُنيَ المرء بهذين العضوين -اللِّسان والقلب- عنايةً تامَّة وحافظ عليهما واعتنى بإصلاحهما وتقويمهما في ضوء هدي الشَّريعة وآدابها القويمة صَلَحت حاله كلُّها. وفي الدُّعاء المأثور عن النَّبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا ، وَلِسَانًا صَادِقًا» فجمَع عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ في هذا الدُّعاء بين هذين العضوين الخطيرين العظيمين.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-22, 21:16   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قتل الوقت


يتضايق بعض الناس من الوقت ويعمل على تضييعه حتى في الحرام ، ولهذا تجد عند بعض الغافلين التعبير بكلمة «قتل الوقت» كأنه عدو!!، والوقت غنيمة وما ذهب منه لا يعود، والعاقل هو من يغتنم أوقاته ويحاذر من قتلها وتضييعها .










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-23, 09:17   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
abead
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرأ على الموضوع المفيد

جزاكم الله كل خير

....










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 18:32   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طيش الشباب


يكثر الطيش في الشباب ؛ وذلك أنَّ الشباب مظنَّة الجهل ومطية الذنوب، ولهذا يقال طيش شباب أو شباب طائش إمَّا على سبيل الانتقاد أو الاعتذار، وما من ريب أنَّ الشاب مسؤول عن سفهه وطيشه يوم يقف بين يدي ربه، فلا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع , منها شبابُه فيما أبلاه، وإن لم يزمَّ الشاب نفسه بزمام الشرع والعقل والحكمة أوردته المهالك.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 18:33   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ثمار التقوى


كلما جاهد العبد نفسه على تحقيق التقوى وجد التيسير في أموره ، ونال الرزق الطيب ، وهدي إلى المخرج المناسب والملائم فيما يعرِض له من مشكلات، إضافة إلى تكفير السيئات وغفران الذنوب ورفعة الدرجات ، والعاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة إلى غير ذلك من الثمار والآثار التي لا حصر لها ولا عد .










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-28, 18:34   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أذى المسلمين


كما أنَّ الإسلام استسلام لله بالعبودية صلاةً وصياماً وصدقةً فهو في الوقت نفسه قيامٌ بحقوق المسلمين وبعدٌ عن أذاهم ، فمن تعدى وتجاوز وألحق بإخوانه المسلمين شيءٌ من الأذى أو التعدي أو الظلم أو نحو ذلك فقد عرض إسلامه للنقص والضعف بحسب ذلك مما يعرِّض نفسه بذلك لعقوبة الله سبحانه وتعالى.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-01, 19:19   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طيش النفس


سِيما أهل العقل النظرُ في العواقب ، وأما أهل الطيش فإنهم لا يعملون عقولهم ولا ينظرون في العواقب بل يندفعون اندفاعًا بلا تعقُّلٍ فيوردهم المهالك؛ ولهذا شبهت النفس في طيشها بكُرة من فخار وُضعت على منحدر أملس فلا تزال متدحرجةً ولا يُدرى في نهاية أمرها بأيِّ شيء ترتطم !! وكم هي تلك المآلات المؤسفة والنهايات المحزنة التي يؤول إليها أمر الطائشين ممن لا يتأملون في العواقب ولا ينظرون في المآلات.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-01, 19:20   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حق ولاة الأمر


حق ولاة الأمر حقٌ عظيم والواجب على كلَّ مسلم عند سماعه للأدلة الشرعية المبينة لهذا الحق والمقرِّرة لهذا الواجب أن يتعامل معها نظير تعامله مع النصوص الأخرى المشتملة على الأمر بالصلاة أو الصيام أو الصدق ونحو ذلك ، لأنَّ الآمِر بذلك واحد والطاعة واجبة في ذلك كله ، ولا يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يجد في نفسه حرجاً أو حزازة من الأحاديث الثابتة في بيان حق ولي الأمر ووجوب السمع والطاعة له ، بل عليه أن يتلقى هذه الأحاديث بالقبول وانشراح الصدر نظير تلقيه للأحاديث التي جاءت في سائر الأحكام وأن لا يجد في نفسه وحشة أو حرجاً منها قال الله تعالى : فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-01, 19:22   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشفاء التام


عندما يفشو في الناس الجهل وتقلّ البصيرة في الدين تكثر المعاصي ، وعندما تكثر المعاصي تكثر الأمراض، لأنَّ للمعاصي تأثيرًا خطيرًا على الأبدان والقلوب والأموال والمجتمعات {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الروم:41] ، وإذا وجدت الأمراض وُجد التطبُّب وكثُر ، وإذا وجد التطبب وكثر انتشر السحر ، وراج أمر السحرة فكثيرًا ما يخترق السحرة المجتمعات بزعمٍ منهم أنهم يعالجون الأمراض والأسقام ويحلون المشاكل والمصائب والصعاب، وكما يقال فاقد الشيء لا يعطيه ، فمن قال عنه رب العالمين لا يفلح { وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى } كيف يرتجى من ناحيته صحةً أو عافيةً أو غنى أو صلاح أمرٍ أو زوال مشكلة أو غير ذلك من الأمور !! ، ألا ما أحوجنا أجمعين إلى التوحيد والإيمان الراسخ ، وحُسن الاتباع للرسول عليه الصلاة والسلام ، والبعد عما يسخط الله تبارك وتعالى من المعاصي والذنوب ، وما أحوجنا إلى العلم النافع ، والعمل الصالح ، من صلاة وصيام وبر للوالدين وصلة للأرحام إلى غير ذلك من الطاعات، هذا خلاصة الأمر لنيل الشفاء التام.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*متجدد*, مختصرة, فوائد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc