|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
معا ... يدا في يد نحو النهضة 1
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-05-06, 06:05 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
|
||||
2018-05-06, 06:11 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2018-05-06, 06:16 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
|
|||
2018-05-07, 06:55 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
|
|||
2018-05-07, 06:58 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
|
|||
2018-05-07, 07:01 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
|
|||
2018-05-07, 07:10 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
|
|||
2018-05-07, 19:03 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
واما ان تجد هوايته افتعال الفواحش ومجالسة رفاق السوء في مجالس اللغو , مساكين ... لا يعلمون ان هذه الموضة وغيرها لم تبتكر الا لابعادهم عن تعاليم الدين الصحيحة . كان يدرس مع ابني صبي والده امام ومن احسن الذين عرفتهم و كان هذا الصبي مميزا حيث كان يصلي جميع صلواته في المسجد , وعلى خلاف زملائه لم يتفوه يوما باي كلام فاحش او بذيئ و وكان مستواه الدراسي اكثر من رائع ولكنه في يوم ما انتقل الى مدرسة اخرى . ولم يلتق به ابني الا بعدما انتقل الا الطور الا عدادي فكانت المفاجاة ان الولد تغير جذريا ... انقلب من المثل الاعلى الى مالا يمكن وصفه .. حتى ان ابني نفر منه بعدما كان اعز اصدقائه , وبعدما سال بقية زملائه عن سبب تغير زميله اخبروه انه تغير بتاثير رفاق السوء الذين كانوا مثل الجراثيم التي نقلت امراضها اليه دون ان يشعر . ومع الاسف ... هكذا نخسر خيرة شبابنا ... |
||||
2018-05-07, 19:32 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
السلام عليكم اخي عبد الرحمان لدي سؤال لك ... انت تعلم انه من واجب كل مسلم تبليغ رسالة رسول الله لمن يجهلها , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغوا عني ولو اية وقال ايضا من الجم علما الجمه الله بلجام النار ولكن الناس لم تعد تتقبل شرائع الدين الحنيف وصاروا يتعبون ماتستهويه نفوسهم وينفرون من غيره , فمثلا من تخبره ان التصوير حرام ويراك لا تلتقط الصور يصفك بالمجنون الملتزم فوق الحد . اعلم انه من الواجب الصبر على امثالهم فقد وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو سيد الخلق باقبح الاوصاف عند جهره بالرسالة ولكنه صبر الى ان اتاه النصر من عند الله وينبغي علينا الاقتداء به , ولكن هل من حل لنتفادى مثل ردود الافعال هذه خاصة وانها تجعل الملتزمين وخاصة الجدد ينفرون من الدين قبل ان يعرفوه جيدا حتى ؟
|
|||
2018-05-08, 07:07 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
|
|||
2018-05-08, 07:30 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
اخي الحبيب عن نفسي في هذا المقام يكون سؤالي ك التالي اسالة عن قوة الصله بينه وبين الله في الصلوات الخمس هل يحافظ عليها في اوقاتها فان كان فيها خلل يكون حديثي في تعديل هذا الخلل و اقوم بتأجيل الحديث عن حرمه الصور لماذا .. لان شرط كونه من المسلمين حقا حفاظه الصلاة فان كان لا يحافظ علي الصلاة و يعرف مقدرها فكيف يقدر الحرام و الحلال و اساله عندما يجاء الصوم هل تصوم و تنام طول النهار ام هل تصوم عن جارحه العطش و الجوع فقط و هل ليل رمضان عنده ك نهار رمضان ام بينهم اختلاف و اين صوم النظر وصوم السمع و صوم الاحساس و صوم الاستنشاق هل عندما يستنشق الطعام وقت صومه ينسجم معه ام يتلهي عنه بسماع القران هل في الليل يسمع الاغاني و ينظر للنساء في الشوارع ... وهكذا الاولويه اخي الكريم في تحدثك مع الغير التركيز علي القواعد الخمس في الاسلام فان كان يعظمهم سيكون قلبه مستشعر الخوف من مقام الله و سوف يفهم نصحتك و يلتزم بها[/center] |
||||
2018-05-08, 07:50 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
نعم اصدقاء السوء قادرين ان يضيعوا كل خير لكن اؤكد لك ان كان صلاحه عن يقين ما تغير كما تغير لان يقينه سيكون معين عند الشدائد و يجب علي كل مسلم علي حق يبحث عن الصديق الصالح اخي المسلم اختي المسلمه كيف نعرفه في زمن قل فيه العبد الصالح اقول ان لم تجده كن انت العبد الصالح ستجد العبد الصالح حين يجدك فهو الاخر يبحث عن العبد الصالح ما هي صفات الصديق الصالح ؟ الصديق الصالح هو العبد الصالح ، المطيع لربه ، الملتزم بأوامر دينه ، الحريص على مرضاة الله ، المسارع بالإيمان إلى كل خير ، المنصرف بالتقوى عن كل شر ، المحب للسنة وأهلها ، الموالي في الله ، المعادي في الله ، المبغض للعصيان وأهله ، التقي النقي ، البر الخفي ، الذي لا غل في قلبه ولا حسد . الصديق الصالح هو الذي يذكرك بربك متى غفلت عن ذكره ، ويعينك ويشاركك : إذا كنت في ذكر لربك . قال النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا ) - وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ . متفق عليه . قال النووي رحمه الله : " صَرِيح فِي تَعْظِيم حُقُوق الْمُسْلِمِينَ بَعْضهمْ عَلَى بَعْض , وَحَثّهمْ عَلَى التَّرَاحُم وَالْمُلَاطَفَة وَالتَّعَاضُد فِي غَيْر إِثْم وَلَا مَكْرُوه " الصديق الصالح هو الذي لا يطلب عثرات إخوانه ولا يتتبعهم ، وإنما يطلب ما يقيلهم . قال ابن مازن : " المؤمن يطلب معاذير إخوانه ، والمنافق يطلب عثراتهم " . وقال الفضيل بن عياض : " الفتوة الصفح عن عثرات الإخوان " "آداب العشرة" (ص 1-3) الصديق الصالح من سلم المسلمون من لسانه ويده ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في وصف المسلم . وقد قال أبو الفيض بن إبراهيم المصري : " عليك بصحبة من تسلم منه في ظاهرك ، وتعينك رؤيته على الخير ، ويذكرك مولاك " . "آداب العشرة" (ص 3) ومنها أن يحمدهم بحسن الثناء عليهم ، وإن لم يساعدهم باليد . وقد روى أحمد (12709) وأبو داود (4812) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَتْ الْمُهَاجِرُونَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا رَأَيْنَا مِثْلَ قَوْمٍ قَدِمْنَا عَلَيْهِمْ أَحْسَنَ بَذْلًا مِنْ كَثِيرٍ وَلَا أَحْسَنَ مُوَاسَاةً فِي قَلِيلٍ ، قَدْ كَفَوْنَا الْمَئُونَةَ وَأَشْرَكُونَا فِي الْمَهْنَإِ ، فَقَدْ خَشِينَا أَنْ يَذْهَبُوا بِالْأَجْرِ كُلِّهِ . فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (كَلَّا ؛ مَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِمْ بِهِ ، وَدَعَوْتُمْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ ) صححه الألباني في "صحيح أبي داود" . ومن صفاته بشاشة الوجه ، ولطف اللسان ، وسعة القلب ، وبسط اليد ، وكظم الغيظ ، وترك الكبر ، وملازمة الحرمة ، وإظهار الفرح بما رزق من عشرتهم وأخوتهم . ومنها : سلامة القلب وإسداء النصحية لإخوانه ، وقبولها منهم . ومنها : موافقة إخوانه وعدم مخالفتهم في المعروف ، وحبس النفس على ملامتهم . قال أبو زائدة : " كتب الأحنف إلى صديق له : أما بعد ، فإذا قدم أخ لك موافق ، فليكن منك بمنزلة السمع والبصر ؛ فإن الأخ الموافق أفضل من الولد المخالف . ألم تسمع قول الله عز وجل لنوح عليه السلام في ابنه : ( إِنَهُ لَيسَ مِن أَهلِكَ إِنَهُ عَمَلٌ غَيرَ صَالِحٍ ) " . "آداب العشرة" (ص 7) . ومنها : حب التزاور والتلاقي والتباذل ، والبشاشة عند اللقاء ، والمصافحة بود وإخاء . وقد روى مسلم (2567) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَنَّ رَجُلًا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا ، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ . قَالَ هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ لَا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ . قَالَ فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ ) . وروى أحمد (21525) عن مُعَاذ بْن جَبَلٍ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ ) . صححه الألباني في "صحيح الترغيب" . وقد كان يقال : " لا تصحب إلا من إن صحبته زانك ، وإن حملت مؤونة أعانك ، وإن رأى منك ثلمة سدها ، وإن رأى منك حسنة عدها ، وإن سألته أعطاك ، وإن تعففت عنه ابتداك ، وإن عاتبك لم يحرمك ، وإن تباعدت عنه لم يرفضك " . "تاريخ دمشق" (68/ 236) . وقال أبو عبد الرحمن السلمي : " الصحبة مع الإخوان بدوام البشر وبذل المعروف ونشر المحاسن وستر القبائح واستكثار قليل برهم واستصغار ما منك إليهم وتعهدهم بالنفس والمال ومجانبة الحقد والحسد والبغى والأذى وما يكرهون من جميع الوجوه ، وترك ما يعتذر منه " انتهى . "آداب الصحبة" (ص 120) ومنها : أن لا يحسد إخوانه على ما يرى عليهم من آثار نعم الله ، بل يفرح بذلك ويحمد الله على ما يرى من النعمة عليهم كما يحمده على نفسه . قال الله تعالى : ( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النساء / 54] ومنها : المعاشرة بالمعروف بصدق وإخلاص . قال أبو صالح :" المؤمن يعاشرك بالمعروف ويدلك على صلاح دينك ودنياك ، والمنافق يعاشرك بالممادحة ، ويدلك على ما تشتهيه ، والمعصوم من فرق بين الحالين " . "آداب الصحبة" (ص 55) ومنها : القيام بأعذار الإخوان والأصحاب والذب عنهم والانتصار لهم . ومنها : أن يشارك إخوانه في المكروه كما يشاركهم في المحبوب ، لا يتلون عليهم في الحالين جميعا . ومنها : أن لا يمن بمعروفه على من يحسن إليه ويستصغره ، ويعظم عنده معروف إخوانه ويستكثره . ومنها : أن يجتهد في ستر عورة إخوانه وإظهار مناقبهم وكتمان قبائحهم . ومنها : التودد إلى إخوانه باصطناع المعروف إليهم ، والصفح عما بدر منهم ، والتماس الأعذار لهم . وعن محمد بن المنكدر قال : " لم يبق من لذة الدنيا إلا قضاء حوائج الإخوان " . "تاريخ دمشق" (56/ 53) وبالجملة : فالصديق الصالح هو الخليل المعين على كل خير ، ذو الخلق الحسن ، الآمر بالمعروف ، الناهي عن المنكر ، المحافظ على حق الصحبة في الغيب والشهادة ، مراعيها حق رعايتها بالقول والفعل ، والذي لا يفعل ذلك إلا لله ، يرجو به عقبى الله . |
||||
2018-05-08, 17:51 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2018-05-08, 19:08 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
كم يحزني ان من يفكر في النهضة و يضع اول حجر اساس لها تكون لاديه هذه النظرة التشائمية فاعلم يا اخي ان كل من كتب علي نفسه هذا الطريق لابد له من الصبر و المصابرة و تجديد يقينه ان مازال الخير قائم حتي وان زادت الظلمة قال الرسول صلي الله عليه وسلم "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك" أخرجه مسلم والبخاري بنحوه وغيرهما عن جمع من الصحابة بألفاظ متقاربة، وهو مخرج في (الصحيحة) فانظر (صحيح الجامع) (7164-7173) |
|||
2018-05-08, 19:21 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
[center]السلام عليكم [/center |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc