"]أرجو من الإخوة في إدارة المنتدى تثبيت الموضوع لبلوغه أهمية كبرى في هذا الزمن الذي أخبر عنه النبي قال لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قتل[/color]"ورد عن النبي صلى الله عليه و سلم في باب الخروج على الأمراء أحاديث صحيحة متواترة نهى فيها عن الخروج على الأمير ولو ظلم ولو طغى ولو فسق مادام يقيم فيهم الصلاة ومالم يكفر كفرا بواحا عندنا فيه من الله برهان
أود أن أعلق على ما كتبت في نقاط :
1* لا يجوز الخروج على الحاكم ولو طغى ولو فجر ولو ظلم ولو طغى
2* أن لا يخرج عليه بوجه من الوجوه كالمظاهرات و الإعتصامات و الإضرابات و كلها نظم غربية طاغوتية ما أنزل الله بها من سلطان ولمن أراد الأقوال الشافية فليقرأ كتاب منصب الامامة الكبرى للشيخ محمد علي فركوس
3* من يحكم على الإمام بالكفر لا أنا ولا أنت ولا أحد ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم " ويتكلم فيهم الرويبضة قالو وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال الرجل السفيه يتكلم في أمور العامه" إنما من يحكم على الأمير بكفر أو طغيان هو العلماء الربانيون الأكفاء بعد إقامة الحجة عليه شرط أن لا يدلس عليه فهم الأدلة و فهم الحجة و بعد الإستتابة بشروطها
4*أن يكون الخروج مع القدرة و أن لا تكون المفسدة في الخروج أعظم من المفسدة في بقائة ولكم السؤال التالي
هل من خرج عليه في الدول العربية أصلحوا أم أفسدو؟ و شردو قتلوا؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟