هل أصبحت فرنسا كلب السعودية في المنطقة بعد هرم الكلب الأمريكي??? !!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل أصبحت فرنسا كلب السعودية في المنطقة بعد هرم الكلب الأمريكي??? !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-20, 18:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 هل أصبحت فرنسا كلب السعودية في المنطقة بعد هرم الكلب الأمريكي??? !!!

هل أصبحت فرنسا كلب السعودية في المنطقة بعد هرم الكلب الأمريكي !!!???



ثلاثة أحداث خطيرة تؤكد على أن هولاند البليد باع قيم فرنسا العظيمة وداس على ديكارت والتنويريين و رفع ببن لادن و داعش من خلال المليارات التي صبتها وستصبها مملكة الرمال في جيوب رئيسها وبنوكها بالزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس وزراء فرنسا للسعودية .
الحادثة الأولي اقتراب طائرة حربية فرنسية على طائرة روسية تقل برلمانيين روس لاحراج قيصر روسيا بوتين .
الحادثة الثانية تحرش شرطة مطارات فرنسا بالجزائريين و بمسؤولين كبار رغم ما يجمع الجزائر وفرنسا من علاقات تاريخية كبيرة ولأن مصلحة فرنسا الاستراتيجية في الجزائر وليست الرياض فالجزائر تدفع بسبب سياساتها المتوازنة والسلمية لحل المشكلات الدولية والاقليمية وفي اطار القانون الدولي ولكن بلادة هولاند و عقلية الانتقام السعودية حالت دون ذلك .
الحادثة الثالثة وهي دعوة باريس لقوات دولية للفصل بين الاسرائليين والفلسطنيين والتي " أغضبت الاسرائيلي " غير أنها
لا تعدو كلاما وذرا للرماد في العيون للضغط على الكيان الصهيوني في تصعيده الأخير لقتل الانتفاضة في مهدها .
نحن نتفهم هستريا السعودية العسكرية والسياسية و الاقتصادية ولكن ما لم نفهمه هي تلك التصرفات الطائشة من الجانب
الفرنسي إلا إذا كانت تعبيرا عن غباء وبلادة رئيسه هولاند التي تشهد شعبيته نزولا مطردا لم يعرفه أي رئيس فرنسي سابق .

الزمزوم








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-10-20, 19:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

وماذا يفعل الكلب مع كلاب ايران
زواج متعة...؟؟؟















رد مع اقتباس
قديم 2015-10-21, 11:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تفتيش بمطار أورلي : وزارة الشؤون الخارجية تقوم بعملها "على أكمل وجه"



تفتيش بمطار أورلي : وزارة الشؤون الخارجية تقوم بعملها "على أكمل وجه"



الجزائر - أكد وزير الإتصال، حميد قرين، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة أن وزارة الشؤون الخارجية تقوم بعملها "بشكل لائق و على أكمل وجه" فيما يتعلق بحادثة التفتيش التي تعرض لها يوم السبت الفارط بمطار أورلي بباريس.
وفي تصريح للصحافة على هامش منتدى يومية المجاهد أوضح السيد قرين أنه أرسل "تقريرا مفصلا" حول الحادثة إلى وزارة الشؤون الخارجية التي "تقوم بعملها بشكل لائق و على أكمل وجه".
وأضاف أنه بعد رد فعل وزارة الشؤون الخارجية "المكلفة بكل ما يخص الخارج لم يعد لوزارة الإتصال أي كلمة تقولها وأنا أشغل منصب وزير الإتصال في الجزائر و ليس في الخارج".
وعن سؤال حول مدى تأثير هذه الحادثة على العلاقات الجزائرية الفرنسية رفض الوزير الإدلاء بأي تعليق.
وعلى إثر حادثة تفتيش وزير الاتصال بمطار أورلي تم يوم الأحد الفارط استدعاء سفير فرنسا بالجزائر برنار ايمي بوزارة الشؤون الخارجية.
وأعرب المدير العام للتشريفات بوزارة الشؤون الخارجية "للسفير الفرنسي عن استياء السلطات الجزائرية للمعاملة غير المقبولة التي خص بها وزير جمهورية و ذكره بأن هذه التصرف غير اللائق ليس الأول من نوعه إذ سبق تسجيل حالتين مماثلتين في السابق".
وتم إطلاع الدبلوماسي الفرنسي على "استياء السلطات الجزائرية ازاء كل التصرفات المنافية للأعراف الدبلوماسية و التي تتعارض كليا مع نوعية العلاقات القائمة بين الجزائر و فرنسا و الطموح المشترك للبلدين في رفعها إلى مستوى شراكة استثنائية".
وغداة هذا الإستدعاء وصف الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسية رومان نادال الحادثة بالمؤسفة" مؤكدا أن سلطات بلده "تعمل على ألا تتكرر مثل هذه الحوادث".









رد مع اقتباس
قديم 2015-10-28, 17:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا: الشرق الأوسط انتهى والعراق وسورية لن يستعيدا حدودهما السابقة





جهينة نيوز:

قال مدير الاستخبارات الفرنسية برنار باجوليه إن "الشرق الأوسط الذي نعرفه انتهى إلى غير رجعة"، مؤكدا أن دولا مثل العراق وسوريا لن تستعيد أبدا حدودها السابقة.
وقال باجوليه مدير الإدارة العامة للأمن الخارجي "دي جي اس ايه" في واشنطن خلال مؤتمر حول الاستخبارات إن "الشرق الأوسط الذي نعرفه انتهى وأشك بأن يعود مجددا".
وأضاف "نحن نرى أن سورية ينتشر فيها الإرهابيين بشكل كبير حيث المنطقة في الوسط يسيطر عليه تنظيم داعش"، والشمال يسيطر الأكراد.
وأكد أن "الأمر نفسه ينطبق على العراق"، مضيفا "لا اعتقد أن هناك إمكانية للعودة إلى الوضع السابق".
وأعرب باجوليه عن "ثقته" بأن "المنطقة ستستقر مجددا في المستقبل، ولكن وفق أية خطوط؟ في الوقت الراهن لست أعلم. ولكن في مطلق الأحوال ستكون مختلفة عن تلك التي رسمت بعد الحرب العالمية الثانية".
وأضاف أن "الشرق الأوسط المقبل سيكون حتما مختلفا عن الشرق الأوسط ما بعد الحرب العالمية الثانية".










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-28, 17:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تل أبيب تؤكّد: أيّ محاولة روسيّة-إيرانيّة لإعادة “سوريّة القديمة” ستكون عقيمةً وعلى إسرائيل استغلال الفرصة لإقامة كيانات إثنية وديموغرافيّة ذات طابع كونفدراليّ ببلاد الشام




الناصرة – “رأي اليوم”- من زهير أندراوس:

من متابعة ومواكبة التحليلات في تل أبيب يتبين أنّ الإسرائيليين يختلفون عن الروس في النظرة إلى المستقبل السياسيّ لسوريّة. فثمة اقتناع إسرائيليّ بأنّه لا مجال لعودة “سوريّة القديمة” وأنّ أيّ محاولة روسية- إيرانية في هذا الاتجاه ستكون عقيمة، ويرى المُراقبون في إسرائيل أيضًا أنّ الفرصة الوحيدة لإعادة الهدوء هي إقامة كيانات إتنية-ديموغرافية ذات طابع كونفيدرالي، وأيّ شيء آخر هو استمرار للحرب إلى ما لا نهاية، بحسب تأكيداتهم.

وفي هذا السياق، رأى رئيس مركز الأمن القوميّ الإسرائيليّ، التابع لجامعة تل أبيب، الجنرال عاموس يدلين، في دراسةٍ جديدةٍ أصدرها، رأى أنّ التدّخل الروسيّ في الميدان السوري يُشكّل تحولاً في الديناميكية المعقدة في سورية خاصة، وفي منطقة الشرق الأوسط عموماً. وهذا التحول، تابع يدلين، ليس متمحوراً بالضرورة حول محاربة تنظيم “داعش”، مع أنّ روسيا تدّخلت في الأزمة تحت هذه الذريعة، وإنما حول التداعيات المحتملة للتحرك الروسي على المنطقة وعلى دولة إسرائيل.

ومن وجهة نظر حكومة إسرائيل، شدّدّ الجنرال يدلين، الذي شغل في السابق، قائد شعبة الاستخبارات العسكريّة في الجيش الإسرائيليّ، شدّدّ على أنّ التحديات الأمنية الأخطر من ناحية الساحة السوريّة مصدرها حزب الله وإيران، في حين أنّ التحديات التي يُمثلها نظام الأسد وتنظيم “داعش” أقل حدة. ومع ذلك، لفت يدلين، ينبغي تفحص نظام الأسد من خلال نظرة تذهب إلى ما هو أبعد من التهديد المباشر الذي يمثله بالنسبة لإسرائيل، فالأسد هو الذي يجعل تعاظم وجود إيران وحزب الله في سورية ممكنًا، ويشكل إسقاطه مفتاحًا لإضعاف “المحور الراديكالي” في هذه الدولة. وتابع قائلاً إنّ الأساس المنطقي للخطوة الروسية وغايتها الإستراتيجية ونطاقها وأمدها، غير واضحين بما فيه الكفاية، لكن من الجلي أنّ هذه الخطوة تضع دولة إسرائيل أمام واقع يُحتّم عليها إعادة النظر في طريقة تصديها لهذه التحديات، وفي الفرصة الكامنة فيه.

وأشار الجنرال يدلين إلى أنّ إن الطاقات الجديدة التي تضخها روسيا في الأزمة توفر لإسرائيل فرصتين: الأولى، تعزيز الشراكة مع الدول السنية في المنطقة، وعلى رأسها العربية السعودية وتركيا، وذلك بشراكة وقيادة أمريكيّة. مُوضحًا أنّ شعور الغضب والإحباط الذي يعم هذه الدول حيال التحرك وحيد الجانب الذي أقدم عليه الروس، من شأنه أنْ يبرز إسرائيل كرصيد استراتيجي وشريك في نظام القوى الذي يمكنه أنْ يُضعف بشكلٍ حاسمٍ تهديد “المعسكر الراديكالي”، المتمركز في ما وراء حدودها الشمالية، الثانية، وفي حال عدم نجاح دفع الائتلاف الغربي للعمل بشكلٍ متزامنٍ ضد الرئيس السوريّ الأسد وتنظيم “داعش”، ينبغي على إسرائيل أنْ تسعى إلى تحقيق سيناريو سورية من دون الأسد، وغاية ذلك التوصل إلى تسوية بالشراكة مع روسيا.

وفي كل الأحوال، أوضح الجنرال يدلين، على إسرائيل أنْ تنخرط في جهود فاعلة لإسقاط نظام الأسد، على أساس الإدراك أنّه بمعزل عن الاعتبار الأخلاقي، فإنّ إطاحة الأسد ستؤدي إلى إلحاق هزيمةٍ إستراتيجيّةٍ بإيران وحزب الله على أرض الدولة السورية الدامية، حسبما قال. في سياق مُتصّل، وتحت عنوان “الحلف الخفيّ الذي لا يتحدث عنه أحد: إسرائيل وتنظيم الدولة الإسلاميّة”، كتب القاضي الإسرائيليّ المتقاعد يعكوف تسالئيل أنّ إسرائيل ناشطة في المنطقة الرمادية وتُساعد، خلافًا للمصالح الأمريكيّة، داعش التي يستهدفها التحالف الدوليّ، على حدّ تعبيره.

وتابع القاضي المتقاعد قائلاً إنّ مقتل عدد من قادة حزب الله والضباط الإيرانيين في الهجوم على منطقة القنيطرة، سواءً نُفذّ من قبل إسرائيل أم لا، فهو يتناسب مع الإستراتيجيّة الإسرائيليّة التي تهدف إلى إبقاء الأزمة محتدمة في سورية، وإطالة أمدها قدر الإمكان ومنع وصولها إلى إسرائيل، مضيفًا أن ذلك يخدم الأهداف الإستراتيجية التي تراها الحكومة الإسرائيلية الحالية.

وفي مقالته، التي نشرت في صحيفة “غلوبس″ الإسرائيليّة-الاقتصاديّة، تابع قائلاً إنّ الأزمة السورية تبدو اليوم وكأنّه لا مخرج منها، فهي متعددة الأضلاع، فمن جهة تسعى الحكومة السورية للبقاء وتحظى بدعم إيران وحزب الله وروسيا، ولكنّ الأزمة تستنزف إيران وحزب الله، وتُحدث تآكلا في قوتهم في المنطقة وتمنعهم من الرد فورًا على عمليات عسكرية تُنسب لإسرائيل، كما تُحدد مدى قدرتهم على المبادرة إلى عمليات ضد إسرائيل، حسبما ذكر. وفي المقابل، أضاف الكاتب فإنّ تنظيم داعش، الذي يسيطر على مساحات واسعة في سورية والعراق، يعاني نتيجة الهبوط الحاد في أسعار النفط، ولا يعتبر شريكًا في جهود الوساطة الدولية الهزيلة في سورية. كما أنّ الرئيس السوريّ، د. بشّار الأسد يحظى بدعم روسيا، ومؤخرًا تراجعت الولايات المتحدة الأمريكيّة عن مطلب مغادرته السلطة كشرط لتثبيت الأوضاع في سورية، ولذلك، بحسب الكاتب، فإنّ الفوضى ستظل مستمرة في سورية لفترة ليست بالقصيرة، على حدّ قوله.

وبرأيه، فإنّه في هذا “المجال الرمادي” تنشط إسرائيل، وتساعد، خلافًا للمصلحة الأمريكية، تنظيم داعش، الذي تعتبر منشآته وعناصره هدفًا لغارات طائرات سلاح الجو الروسيّ وللطائرات التابعة للتحالف الدوليّ. ويضيف أنه بالرغم من تطرف داعش فإنّ العداء لإسرائيل ليست العنصر المميز لإعلامه.

وتابع قائلاً إنّ تنظيم الدولة الإسلاميّة يخدم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في ساحة الإعلام المحلي والدولي. وأنّه عندما تصل الأمور إلى الجانب العملي فإنّ نتانياهو على استعداد لمساعدة داعش، وذلك في حال تبينّ أن قوات إسرائيلية هي التي نفذت أيّ هجوم داخل الأراضي السوريّة. ونقل الكاتب عن ضابط إسرائيلي كبير في قيادة الشمال في الجيش قوله إنّه نشأ وضع غريب تقف فيه الولايات المتحدة وكندا وفرنسا في نفس الجانب الذي يقف فيه حزب الله وإيران والأسد، وهذا أمر غير منطقيّ.










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-09, 19:36   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إصابة 16 شرطيا فرنسيا بمواجهات مع مهاجرين بالقرب من كاليه


أصيب 16 شرطيا فرنسيا بجروح جراء مواجهات وقعت بين مهاجرين وقوات الأمن بالقرب من مخيم عشوائي في منطقة مرفأ كاليه وقرب مدخل النفق تحت المانش.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ناطق باسم الإدارة المحلية في مدينة كاليه الفرنسية قوله إن مجموعة من المهاجرين تضم مئتي شخص حاولت الليلة الماضية إبطاء وعرقلة السير على الطريق الالتفافية لمرفأ كاليه، مشيراً إلى أن مهاجرين رشقوا الطريق بمقذوفات واستخدم رجال الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين.

وذكر مصدر في الشرطة الفرنسية أن قوات الأمن استخدمت 300 قنبلة مسيلة للدموع لتفريق المهاجرين ولم يشر إلى عدد المصابين في صفوف المحتجين.

ويضم المخيم نحو ستة آلاف مهاجر قدموا خصوصا من شرق إفريقيا والشرق الأوسط وأفغانستان.









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-07, 17:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
goldavya
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نصرهم الله وأعلى رايتهم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أصبحت, الأمريكي???, المنطقة, السعودية, الكلب, فرنسا

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc