S o s نداء استغاثة أخير . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

S o s نداء استغاثة أخير .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-11-11, 08:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 S o s نداء استغاثة أخير .

من الذي شجع القبائل ومتطرفي أمازيغ شمال افريقيا على التحرك الأن وفي هذا الوقت بالذات لإطلاق مشروعهم في المنطقة وتمزيغ وفرنسة المنطقة ؟؟؟
الأسباب هي :
- حرب الغرب وأمريكا تحديدا على الإسلام والمسلمين وحصاره وإضعافه وتكبيله عندما تم الصاق ظاهرة الإرهاب به ، فأصبح المسلمون ضعفاء من خلال اضعاف وتقييد وسجن دينهم في قفص الإرهاب وبجريمة الإرهاب التي هم وهو بريء منها ، فالمسلم اليوم ضعيف ومطارد ومشوه السمعة بجريمة لم يقترفها لا هو ولا دينه العظيم والذي اليوم تلصق به كل كوارث العالم وكبائر وجرائم الدول من هذا العالم الظالم لذلك يستحق ما يتعرض له من مصائب طبيعية وديمغرافية وثقافية واقتصادية واجتماعية وسياسية وأزمة وجود .
- اضعاف العرب والدول العربية والإسلامية المحورية في المنطقة العربية والإسلامية وبخاصة العربية منها مصدر الإسلام والمكان الذي انطلق منه الإسلام والعرب والعربية إلى بقاع الأرض فتحا ودعوة مثل : العراق وسوريا ومصر وبخاصة بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية التي تم اليوم حصارها سياسيا واقتصاديا وثقافيا واجتماعيا وأمنيا ، باتهامها بدعم الإرهاب قانون " جيستا " ودفعها إلى حروب عبثية في اليمن وغيرها من الأماكن وإيقاعها في شرك مقتل خاشقجي وسلخها عن قيمها وثوابتها من خلال الإصلاح والانفتاح من أجلال استنزافها ماليا وبشريا وسلخها عن هويتها وثقافتها ودينها وامتداداتها الاسلامية العربية .









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-11-11, 08:58   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا سكن القبائل المناطق الجبلية على طول الشريط الساحلي الشرقي للجزائر واستقروا فيه ؟
" فرنسا وأمريكا والغرب عموما يملكون هالة كبيرة من المصداقية وقد صنعوها لأنفسهم من خلال ما يمتلكونه من قوة على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والإعلامية والمالية والبشرية والفكرية والتقنية والعلمية مكانة لا يساورها الشك ولكنها تكتب التاريخ بصورة براغماتية بعيدة عن اللموضوعية والأساليب العلمية ومناج البحث الحديثة وذلك عندما يتعلق بالمصالحة والفائدة والمنفعة ، فعندما تكون مستفيدة من تزوير التاريخ سياسيا واقتصاديا وثقافيا ودينيا فإنها لا ترى مانعا أو حرجا من كتابته ، فالتاريخ عادة ما يكتبه المنتصرون والأقوياء ، والغرب قد يملك صناعة وتقنية لكنه لا يملك أخلاق وفضائل في تعامله مع غيره لذلك ليس كل ما يقوله الغرب حقيقة مطلقة لأنه دائما في رحلة صناعة حقيقة وتاريخ خاضع لمصالحه ومنفعته " .





أحد القبائل أخذ التاريخ من فرنسا يقول : أن السبب في ذلك أنه عند دخول العرب الفاتحين فر " الأمازيغ " خوفا من بطش هؤلاءإلى الجبال ؟؟؟
لكن الحقيقة هي أن المناطق التي دخلها العرب الفاتحون واستقروا فيها كانت خالية من السكان فطبيعة أخلاق العرب والإسلام الذي يحملونه لم يكن ليسمح لهم التعدي على أملاك غيرهم هذه حقيقة يعرفها كل الناس فالعرب أهل مروءة وأخلاق وفضائل ومع الإسلام ازدادت فضائلهم وأخلاقهم الطيبة الكريمة ... قلنا أن المناطق التي دخلها العرب الفاتحين وهي أماكن كثيرة وشاسعة كانت خالية من السكان وبخاصة الصحراء ، وإذا افترضنا جدلا أن بها أمازيغ قبل فرارهم إلى الجبال على الساحل فإن ذلك يؤشر إلى أنهم كانوا في كل تلك الأمكنة وبالتالي فإن أعدادهم كانت كبيرة بالملايين وهذا كلام فارغ لا يتقبله العقل والمنطق والديمغرافيا والتاريخ .
ولذلك بات واضحا أن وجود القبائل أو الأمازيغ هو وجود ثابت في تلك المناطق ولم يطردوا إليها أو هربوا إليها خوفا من بطش العرب الفاتحين قبل مجيء الفاتحين العرب ولا وجود لخرافة الهروب وبطيخ مؤرخي فرنسا وغيرهم ممن يكتب التاريخ بصورة براغماتية .
إن العرب الفاتحون لم يعملوا على طمس حضارات وثقافات ولهجات غيرهم من الأقوام الآخرين الذين تم فتح أراضيهم وجلب الإسلام إليهم فقوم الكرد وقوم الفرس وقوم الترك وقوم الأمازيغ السود في افريقيا لم يرغمهم العرب الفاتحين على ترك لغاتهم ولهجاتهم أو ثقافتهم أو عاداتهم أو تقاليدهم أو تدمير تراثهم المادي والمعنوي ... إلا ما تعلق بالتوحيد ، وقد حافظوا طيلة 14 قرن وإلى اليوم على هذه المقومات بدليل أن التركي مازال يحافظ على ارثه وما أخذه من العرب الفاتحين اسلام (دين) جاء لهديه واخراجه من الظلمات إلى النور ومن الظلم إلى العدل ومن الضيق إلى فسحة الأمل وعربية يتعبد بها والأمر ذاته بالنسبة لبقية القوميات ، وربما هذه المعاملة التي تعامل بها العرب الفاتحون بوازع من ضمير وبما يحملونه من قيم الإسلام اتجاه هذه الأقوام التي فُتحت أراضيها للإسلام هي التي أكسبتهم محبة هذه الشعوب ودخولهم مواكبا مواكبا للإسلام وتعلقهم بالعربية على حساب لغاتهم ولهجاتهم الأم .
عندما دخل العرب الفاتحون منطقة المغرب العربي انضم إليهم عدد كبير من الأمازيغ بقناعة وحرية وفي المقابل حاربهم البعض الأخر ممن رفض الدخول إلى الإسلام ودارت حرب بين الطرفين وربح المسلمون وخسر الكفار من أولئك الأمازيغ ... والسؤال الذي يفرض نفسع ههنا هو : أين ذهب الأمازيغ الذين كانوا مع العرب الفاتحين ؟
لماذا لم نرهم يسكنون جنبا إلى جنب مع الفاتحين وإلا رأينهم اليوم في كل مدن الجزائر ، ألا يعني أنهم عادوا إلى مناطقهم التي كانوا يستقرون فيها بكل حرية واختيار تلك المناطق الموجودة في أعالي الجبال وعلى الشريط الساحلي للجزائر وبالتالي أكذوبة أن سبب استقرار القبائل في الجبال وفي الشريط الساحلي كان نتيجة خوفهم من بطش العرب الفاتحين أو هربا بأنفسهم من مصير القتل بهذا الكلام تصبح أكذوبة والهدف منها تصوير العرب الفاتحين على أنهم غزاة مغتصبين وأنهم وحوش أخافوا السكان " الأصليين " وطردوهم إلى مناطق جرداء وهم " استحوذوا " على المناطق الخصبة الخضراء بخاصة الصحراء التي تزخر بالثمار والخضر وشتى الخيرات ؟؟؟
لقد كان هؤلاء القبائل أو الأمازيغ المزيفين غير الأفارقة قبل الفتح في هذه الأماكن الخصبة وبقوا في هذه الأماكن التي استقروا فيها من قبل وبعد الفتح الإسلامي .
إن وجود هؤلاء على امتداد الشريط الساحلي وعدم نزولهم إلى الصحراء أو صعود أصحاب البشرة السوداء نحو هذه المنطقة يؤكد بأنهم ليسوا أمازيغ حقيقيين بل وليسوا أفارقة أقحاح ، ولكن هم شعوب وافدة وفدت إلى تلك المنطقة قبل دخول الإسلام إليها بفعل الاكتشافات التي قامت بها حضارات شرق وجنوب المتوسط لقد قدمت الكثير من الرحلات إلى هذه المنطقة حاملة أقوام واستقرت فيها هذه الأقوام وتصارعت على مدى قرون ووقع تمازج واختلاط بينها وشكلت قومية أصلها أوروبي وأسياوي ولكنها اليوم تدعي أنها من إفريقيا السوداء التي 90 بالمئة من سكانها سود وهي تحمل البشرة البيضاء والملاح غير الإفريقية .
إن وجود هذه الأقوام على امتداد الساحل دون أن تمتد وتنتشر في الصحراء وأعماقها في ذلك الوقت يطرح أكثر من علامة استفهام ؟
إن ذلك الأمر يؤشر إلى أن هؤلاء كانوا قريبين من البحر لأنهم جاؤا من هذا البحر ، ويبدوا استقرارهم بقرب البحر دليل على أنهم كانوا لا يعتزمون البقاء في هذه الأرض لإدراكهم أنها ليست أرضهم وكذلك حتى يبقوا في أقرب نقطة قد تعيدهم إلى وطنهم الأم في أي لحظة ولأي سبب ... فما عليهم إلى ركوب السفن والمغادرة ، فلوا كانوا السكان الحقيقيين لرأينا امتداد الرجل الأبيض صاحب الشعر الأشقر والعين الزرقاء في أعماق الصحراء الإفريقية وهذا ليس هو الحال .
أما اللهجة الأمازيغية فيبدوا أن هناك اتصال قد حصل في وقت من الأوقات ... وأن الرجل الأبيض نزل إلى الصحراء أو أن الأسود صعد إلى الشمال كعبيد عند هذاالوافد الجديد على المنطقة وحملها معه أو أخذت منه عنوة أو برغبته حتى يعطي الشرعية التاريخية والثقافية لاستقراره في المنطقة ... وإلا لماذا نجد خط التفيناغ الأمازيغي في أعماق الصحراء ولا نجده في الشمال ، نجد التراث الأمازيغي عادات وتقاليد ولهجة في أعماق الصحراء ولكن في الشمال والساحل خالية من كل ذلك ، من المفروض أنه لو كانوا أمازيغ لكان الشمال والساحل يعج بالآثار وبكل ما يدل على أنهم أمازيغ .
يبقى السؤال المطروح :
هل كان الشمال خاليا قبل مجيء الرجل الأبيض ؟
هل كان هناك سكان أصليين في هذه المنطقة قبل مجيء هؤلاء البيض الغزاة ؟
ماذا حدث للسكان الأصليين الذين كانوا يستقرون في هذه المنطقة على فرض وجودهم ؟
هل عددهم قليل أم كثير ؟
هل كانوا يحملون بشارة بيضاء (أوروبا / آسيا) أم سوداء (إفريقيا) ؟
أين ذهب السكان السود الذين كانوا يقطنون المنطقة ؟
هل تم طردهم إلى داخل الصحراء ؟
هل تم نقلهم كعبيد إلى الدول القديمة المستعمرة ؟
هل تم ابادتهم وقتلهم عن بكرة أبيهم ؟ هل تم نقلهم ونفيهم إلى أماكن أخرى ؟
الاحتمال الأقرب للمنطق والتاريخ أن منطقة المغرب العربي قبل احتلال الإنسان الأبيض لها (وقبل مجيء المسلمين والفتح الإسلامي ) كان يقطنها الرجل الأسود وأنه تم طرده منها إلى داخل أعماق الصحراء دون قتال ، لأن من طرد جاء ليحتل المنطقة ويأخذ ثرواتها ويخذها معسكرا لجنوده ويستقر فيها ، ويبدو أنه ترك ما يدل على لهجته أي الرجل الأسود والتي أخذها الرجل الأبيض وانتحل صفة الرجل الإفريقي وهو ليس إفريقي بل وافد على المنطقة ، والسبب في ذلك أنه أراد أن يعطي لنفسه صفة الإفريقي وأنه من السكان الأصليين للمنطقة ، وقد جاء يوم وانفصل عن الوطن الأم نتيجة تعاقب المستعمر على هذه المنطقة وامتزاج الدماء بين السكان ولم يعد يستطيع معرفة أصله الأول فاختار أن يكون إفريقيا وأن يعيش في هذا الوطن الجديد الذي تحصل عليه بالاحتلال وسرقة لهجة أهله الأصليين .










رد مع اقتباس
قديم 2019-11-11, 09:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بعض متطرفي القبائل " الفرنكو بربريست " يحاولون قلب الحقائق عند حديثهم عن سياسة التعريب في الجزائر .
فيقولون أن الحكومة الجزائرية بعيد الاستقلال سعت لتعريب منطقة القبائل وأنها فشلت فشلا ذريعا في ذلك والهدف من هذا الافتراء والكلام الكاذب الإيحاء بأن القائمين على التعريب " وهم العرب " أو المنافحين عن العربية من غير العرب أي الأمازيغ كانوا يسعون لطمس اللهجة والثقافة الأمازيغية .
وهي دعوة عامة للتضامن مع مظلومية كاذبة ومغشوشة وسعي لكسب التعاطف الداخلي من أجل حشد الأنصار بزرع الكراهية فيهم اتجاه العنصر العربي وخارجي بوقوف فرنسا معهم لاسترداد حقوقهم وتوفير الحماية لهم من العرب " الوحوش " .
والسؤال هو :
لماذا طيلة قرون طويلة بعد الفتح الإسلامي للمنطقة بفي الأمازيغ في المغرب العربي محافظين على لهجاتهم وليس لهجة واحدة لأننا نتحدث عن عدة لهجات ؟ ألم يكن بمقدور العرب الفاتحين تغيير كل شيء في المنطقة بدءا بالإنسان وصولا إلى اللجهة والثقافة وانتهاء بالآثار المادية والمعنوية ؟
الجميع يعلم حتى خصوم وأعداء العرب المسلمين أن العرب قوم نبلاء حملوا الخير وطوق النجاة والنور الذي اخرج الشعوب من ديجور الظلمات وحملوا إلى الناس العدل بعد أن طغى الظلم في الأرض ومن بينهم الشعوب الأمازيغية وغير الأمازيغية فرسالة الإسلام هي أعظم خير نقله العرب الفاتحون إلى شعوب العالم .
لكن الحقيقة غير ذلك فسياسة التعريب التي انطلقت فيها الحكومة الجزائرية بعيد الاستقلال هي لمحو آثار 130 سنة من محاولة طمس فرنسا الاستعمارية للشخصية وهوية الجزائر ، لقد خرجت فرنسا بعد هذه الفترة الطويلة من الاستعمار العسكري والسياسي والثقافي واللغوي ...إلخ ، لذلك جاء التعريب لمحو كل ما تركه الاستعمار من خراب ودمار وقيود وأغلال والتي من بينها اللغة والثقافة الفرنسية التي كانت تعم كل شيء في الجزائر ... الإدارة التعليم الوثائق الرسمية ...إلخ ، وكان ذلك يشكل استعمارا فكريا واجتماعيا وثقافيا يهدد استقلال الجزائر السياسي والاجتماعي والجغرافي والتاريخي والهوياتي ..لذلك انطلقت الجزائر في عملية التعريب وإعادة الجزائر إلى ما كانت عليه قبل الاستعمار فقد كان الجزائريون يتحدثون اللغة العربية وثقافتهم عربية وإسلامية .










رد مع اقتباس
قديم 2019-11-11, 20:11   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

عبد العزيز بوتفليقة اسوأ رئيس في التاريخ والجغرافبا حكم بنزواته وعاش لنزواته وهو اكبر عدو للعروبة في العالم وشجع نمو الاسلاميين التطرفين وسلم كل خيرات الجزائر الى منطقة تيزي وزو من اجل ان يتركوه في نزواته الشريرة










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc