{{{{.....فــــضـــفــــضـــــــــة......}}},,, من القلب

[الأرض المقدسة]

يزل الغلام الخف عن صهواته *** ويلوي بأثواب العنيف المثقل
-----------------------------------------------------------
قد يدرك المتأني بعض حاجته *** وقد يكون مع المستعجل بعض الزلل

[طُمآح الذُؤابة]

ملحُوظة ( صائبة ) نِسبِيًا !
هي هامة .. و لكن ( الأهم ) منها .. [ نوعية ] العطاء .. و ليس [ الكّم ] !


فكم من ( والد - والِدة ) أعطيّا الكثير و بِحُسن نية .. و لكن ( العطاء ) كان خاطئ ..
السلُوك ( خصُوصًا ) !

فهذا يُشبِه إلى حد ( بعيد ) ..

# النصيحة المتداولة كثيرة بوجُوب شُرب الماء كثيرًا ..
ماذا لو كان الماء ( مُلوث ) ؟! كلما ازددت شُربًا .. ازددتَ ضررًا !

# أنا في وسط البلاد .. لي نية في الذهاب إلى ( وهران ) مثلًا و لا أعرف ..
في أيّ [ اتجاه ] .. فقيل أنها ناحية [ الشرق ] ..

نية صافية و مُخلِص و عازم أن أذهب إليها .. [ الآن ] كلما اتجهت شرقًا ..
ازددتُ بعدًا عن ( المكان ) المقصود ..

- قد تُعطي ( أكثر ) و لكن [ الحِسبة ] تتوقف عند ( جودة العطاء ) ..

و الجودة لا تأني إلا بـ ( الوعي العالي ) ..

[طُمآح الذُؤابة]

أتذكر ( يومًا ) ..

في مطعم كانت ( سيدة ) تنهر ابنها الصغير في جلسة نِسوية ..
كُل بـ ( يمِينك ) يا بنَ الكلب ==) نعتذِر على ( اللفظة ) .


هذه تريد أن تُعطي ( تعليمة ) بفضل الأكل باليد اليُمنى على اليُسرى .. ( سُنة ) .

و لا تدري أنها ..

- تفعل ( حرام ) بـ شتم ( الطفل ) .
- تعتدي على طفل ( نفسيًا ) .
- تُلحِق ضرر على ( شخصية ) الطفل .
- إعطاء صورة ( ذهنية ) سيئة عن الأب في ( عقل ) الطفل .
- تركت المشاكل بينها و بين ( الزوج ) تطفح على السطح .. و ألحقت الضرر بـ طفل .


هذا ( عطاء ) بـ حسن نية و المقصَد خيّرْ .. و لكن ( السلُوك ) خاطئ ..
و النتيجة وخِيمة .

و ( ضرُوب ) هذا المثال .. كثير .


أما الآباء .. فأقول يا طماح ..
[ الأكثرِية ] و لي رغبة أن أقول [ الجميع ] ..
يعتقدُون أنهم يُحسنُون [ صنعًا ] .. أيّ .. يقدمون مايلزم و ( زيادة ) .

فهم لا يدرُون أنهم ( مقصرِين ) ..
و المصيبة الكُبرى : لا يدرُون و لا يدرُون أنهم لا يدرُون .. أصلًا .

و والله و لا أدرِي لِما ..

منذ كم سنة قرأت كتاب ( حياتي ) للأديب [ أحمد أمين ]
و ما علِقت منه عبارة في ذهني غير هذه : { حتى رأيتُ سُلطة الأباء تنهار ! }

حيث يقارن .. كيف اعتنى بهِ والِدُه .. و أباء ( الآن ) لن يفعلُوا ذرة مما فعله والده ..
و بين جيله كـ [ أب ] و كيف قصرُوا ..

و لآ أدري .. لو كان بيننا ماذا سيقُول ..

[حلم يعانق السماء]

لا شــيء يريح القــلــب المتعب أكثر من سمــاع قولــه تعــالى :
"لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا "

فقد تطــيب لنــا الدُنـيـَـا يومــا ..

[خولة لبابة]

الحريق ينتشر في كل مكان ..............لطفك يا الله..............

[كلنا راحلون]

صباح الخير ما يجري في العالم و اوطان العربية وتقارب الوقت والمكان (شرح وقت ساعة تجري ومكان تشاهد احداث من تلفزة او انترنت) لدلالة على قرب الساعة فعلى انسان تصفية القلب وابتعاد عن الظلم سواء ظلم انسان معروف او ظلم حيوان دون استهزاء به او ضربو او ظلم حشرة سحقها وحتى نبات نزع اوراقو فهده الدنيا عابرة ولما الظلم وان شاء الله يعود السلم والأمن وامان لخاوتنا فلعراق وسوريا وفلسطين وسودان وليبيا وكل العالم وتتصاف القلوب .................مجرد فضفضة

[badr81]

السلام عليكم بالتوفيق ان شاء الله

[طُمآح الذُؤابة]

عسى مانِع [ الحضُور ] خيرْ إن شاء الله ..


تحية للجميع ..

[خولة لبابة]

اقترب اليوم المنتظر.....

[رَكان]

وعجبي لحالك يا دنيا ..!!!!
قسما بربي لو تجسدتِ لأشبعتك صفعا وضربا بنعلي وركلا برجلي . فأكون لغليلي قد شفيت .

[خولة لبابة]

الحمد لله على كل نعمه التي لا تعد و لا تحصى...........اللهم لك الحمد و الشكر......

[بشـرى]

قلتُ لأحلاامي تعالي ....... فتعَالت

[الأرض المقدسة]

أكاد أجزم أننا اليوم أحوج الى تجديد نياتنا واستحضارها في بعض الأعمال - التي قد نأتيها وفيها الأجر العظيم : كاللقمة يرفعها الرجل الي فيه زوجته !! - أو حتى فيما نقول أو نكتب !! - ويتعدى الأمر ليصل الى بعض عباداتنا !! - التي صيرناها عادات !! -أقول نحن أحوج الى هذا التجديد والإستحضار للنوايا - منه الى التوسع في النوافل والسنن !! - يقول عليه السلام : أحب الأعمال إلى الله عز وجل أدومه وإن قل - فكم من نية صادقة حبس عنها العمل - سبقت عملا غابت عنه النية !! قال عليه السلام : إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى .

[طُمآح الذُؤابة]

أستأذِن في أن [ أجزِم ] معك ..



منذ مُدة و أنا أتساءل أنَ [ إبليس ] كانَ مع الملائكة .. يعبُد الله ..
فحِين [ فقط ] لم يسجد [ لآدم ] عليهِ السلام ..
يُطرَد من الرحمة ؟!

و قلت أن [ الأمر ] من غير شك .. أكبر من كونِه [ جزاء ] على هذه الفِعلة .!

مؤخرًا و أخيرًا وجدت [ العِلّة ] .. و أنه جزاءٌ من الله ..
لكونِه [ ردَ الأمر على الآمِر ( عز و جل ) ] !

{ ما منعكَ ألا تسجُد إذ أمرتُك }

هناك [ مؤشِر ] أن [ إبليس ] عليهِ اللعنة .. كانَ يهّم بالسجُود و [ أعمل عقله ] فأمتنع ..
و أضع أسفل [ أعمل عقله ] مليون خط !

من أين جاء المؤشِر أنهُ [ هّم ] ؟
تصور أني قلت [ أدخُل ، فيما تنتظر ] .. هذا [ دليل ] على أنك أمام [ الباب ] تُوشك
على دخول و مُمتنِع لأمرِ ما ..

# بيان نتيجة [ إعمال العقل ] في أمر الله ؟
{ أأسجُد لمن خلقت طينًا } ==) رد الأمر على الله .
و السبب ..

{ أنا خيرٌ منه خلقتني من نار و خلقته من طين }

أفترِض [ مثلًا ] .. أقول مَثَلا ..
لو كان آدم عليه السلام خُلِق من [ مصدر ] آخر غير [ الطين ]
و كان هذا [ المصدر ] في ظن إبليس [ أفضل ] من النار ..

و فكر حين [ أمِر ] و قال خِلق من مصدر أفضل من [ النار ] حسنًا سأسجُد ..

هل [ هنا ] .. عبدَ [ الله ] أم عبد [ الحِكمة ] من الأمر ؟

قد أعُود إن شاء المولى ..
فهناك [ ربط عميق ] بين ما ذُكر .. و بين ما يحدث في [ واقعنا ]


كـ مثال في الأول .. و الأمثلة كثيرة ..

[ أنا لن أتحجب .. حتى أقتنِع بِه ] !
إن تحجبت .. بعد أن تقتنع ..

[ هل تحجبت لأن الله أمر بذلك ؟ ]
أم [ لأنها اقتنعت ] ؟

الفعل واحد ==) إرتداء الحجاب ..
و لكن [ النية ] إختلفت ..
إن اختلفت النية أكيد ستختلف النتيجة ..
أقصد أكيد .. سيختلف [ الجزاء ] .


أجزِم من غيرِ [ أكاد ] ..

نسألُ الله السلامة ..

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

قد أعُود إن شاء المولى ..
فهناك [ ربط عميق ] بين ما ذُكر .. و بين ما يحدث في [ واقعنا ]

يبدوا أنهُ لا داعي [ للعودة ] ..
المهم [ قِس ] على المثال الذي في الأعلى ..
ستجد أن [ الأمثلة ] لا حصرَ لها .. في واقعنا !

لذلك .. صدق أحدُهم إذ قال [ الأُمة ] في غيبوبة !

و صدق [ قبله و بعده ] الله سبحانه و تعالى إذ قال :
{ و ما أكثر الناس و لو حرِصتَ بمؤمنِين }
{ و ما يؤمن أكثرهم بالله إلا و هم مشركُون }


هل تقصِد [ الشِرك ] يا طماح ؟

أكيد .. ليتك تتعمّق في [ فهم ] هذه الآية .. و ستتضح أمورٌ شتى ..

{ ما كان للمُشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم و في النار هم خالدون }

==) غالب فهم الناس أنها آية تخُص [ غير المسلم ] ..
خابَ الفهم .. إن كان كذلك .!

==) و مع ذلك تجد [ الخطيب ] يُسأل أمام الملأ ..
هل يصح صيام رمضان من غير صلاة ؟ و يجيب [ نعم ] دون تعقيب ..

و المصيبة { الصلآة .. إن صلُحت صلُح سآئر العمل و إن فسدت فسد سائر العمل }

أأصيام عمل أم لعب عيّال ؟

و الآية في وسط الحديث تتحدث [ فقط ] أقول [ فقط ] في من لا يصلي في المسجد .!

نسألُ الله السلامة ..