وش هو لعقل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وش هو لعقل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-01-28, 13:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كلنا راحلون
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي وش هو لعقل

باغي نحط موضوع يهدر عل عقل الباطن بمنظور المسلم والمسيحي واليهودي والملحد
فما هو العقل الباطن ان شاء الله ان كنت من اهل الدنيا سيكون موضوع لطالما اخلط هد فكرة عقل باطن عند الناس








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-01-28, 14:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هو اللاشعور, التصرف الذي تقوم به دون إدراك لماذا تقوم به و كيف قمت به, كما قد لا تدري مصدره سواءا إكتسبته أو تم تمريره في ذهنك بدون إذنك.











رد مع اقتباس
قديم 2020-01-28, 15:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عمي صالح
مشرف عام
 
الصورة الرمزية عمي صالح
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام أفضل خاطرة المرتبة  الثانية وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام الحفظ 
إحصائية العضو










Flower2

السؤال


أنا طالب علم في العقيدة ، وأعلم أن علم التنمية البشرية هو علم غير شرعي ، لا يجوز العمل به ، ولا تعلمه . وعندي استفسار هو : ما حكم من يعتقد بفكرة العقل الباطن ، هل هو خارج عن الملة ، أم إنه مذنب ، أم ما هو الحكم الصحيح فيه ؟


لحمد لله
نصيحتنا لك – وأنت طالب علم مختص في العقائد – أن لا تطلق الأحكام الشرعية مباشرة على الأسماء والألقاب المجملة ، التي يدخل في مضمونها العديد من التصورات والأفكار والنظريات ، وتنتشر مفرداتها على مساحة واسعة من التنوع والتعدد .
وفي هذا يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وإنما تقع الشبهة لأن أكثر الناس لا يفهمون حقيقة قولهم وقصدهم ؛ لما فيه من الألفاظ المجملة والمشتركة ، بل وهم أيضا لا يفهمون حقيقة ما يقصدونه ويقولونه " انتهى من " مجموع الفتاوى " (2/ 138) .
ويقول أيضا : " وأما الألفاظ المجملة : فالكلام فيها بالنفي والإثبات ، دون الاستفصال : يوقع في الجهل والضلال ، والفتن والخبال ، والقيل والقال ، وقد قيل : أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء " انتهى من " منهاج السنة النبوية " (2/ 217) .
فمصطلح " التنمية البشرية " يعرف بأنه " عملية توسيع القدرات التعليمية ، والخبرات للشعوب ، والمستهدف بهذا هو أن يصل الإنسان بمجهوده ومجهود ذويه ، إلى مستوى مرتفع من الإنتاج والدخل ، وبحياة طويلة وصحية ، بجانب تنمية القدرات الإنسانية ، من خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات " (موقع ويكيبيديا)

فهو علم متكامل له حضوره في الجامعات العلمية والمراكز البحثية ، تعتني به الأمم والدول والشعوب ، يساعد على رصد الواقع وحالته العرضية أو المرضية ، للبحث عن الحلول الناجحة للارتقاء بالإنسان في مختلف مجالات الحياة . والدول الحية تعمل اليوم جاهدة على استصدار تقارير التنمية البشرية السنوية ، كما تصدرها الأمم المتحدة على المستوى العالمي ، تبذل فيه جهودا هائلة من الرصد والمتابعة ، وتحليل البيانات والإحصائيات ، كل ذلك لغرض التطوير والتحسين .
وقد ظهرت فيه أيضا كتابات تنظر للتنمية بالمنظار الإسلامي الشرعي ، كمثل كتاب الدكتور عبد الكريم بكار "مدخل إلى التنمية المتكاملة" ، ومنها كتاب " الإسلام والتنمية الاجتماعية " للدكتور محسن عبد الحميد ، من إصدارات المعهد العالمي للفكر الإسلامي . وأصدر المعهد أيضا كتابا بعنوان " فلسفة التنمية رؤية إسلامية " لمؤلفه إبراهيم أحمد عمر ، وللباحثة سماح الغندور دراسة جامعية في الدراسات العليا في جامعة غزة بعنوان " التنمية البشرية في السنة النبوية ". ومن أهم البحوث المعدة في هذا الشأن كتاب " المنظور الإسلامي للتنمية البشرية " لأسامة العاني ، من إصدارات مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ، تناول مفهوم التنمية من الجهة الاقتصادية ، وبين اهتمام الإسلام بها ، وحرص على ذكر تطبيقات التنمية البشرية من السنة النبوية المطهرة .
وإنما يبقى الحديث عن " العقل الباطن " أو ما يسمى أيضا بـ " اللاوعي "، فهو المصطلح المجمل الذي يحتمل – في نظرنا – احتمالين لا بد من تفصيلهما وبيان كل منهما :
الاحتمال الأول :
هو مفهوم نشأ أول ما نشأ في فروع الطب النفسي ، يقترب كثيرا من معنى " النفس "، أو " القلب "، أو " الإرادة "، أو " الروع "، أو " الذاكرة "، ونحوها من المفاهيم التي نعرف من معانيها قاسما مشتركا متعلقا بمخزن الأفكار والتصورات ، والمشاعر والأحاسيس ، في النفس الإنسانية .
جاء في " موسوعة ويكيبيديا " على الإنترنت تعريفهم للعقل الباطن بقولهم :
" هو مفهوم يشير إلى مجموعة من العناصر التي تتألف منها الشخصية ، بعضها قد يعيه الفرد كجزء من تكوينه ، والبعض الآخر يبقى بمنأى كلي عن الوعي ، وهناك اختلاف بين المدارس الفكرية بشأن تحديد هذا المفهوم على وجه الدقة والقطعية ، إلا أن العقل الباطن على الإجمال هو : كناية عن مخزن للاختبارات المترسبة بفعل القمع النفسي ، فهي لا تصل إلى الذاكرة. ويحتوي العقل الباطن على المحركات والمحفزات الداخلية للسلوك ، كما أنه مقر الطاقة الغريزية الجنسية والنفسية ، بالإضافة إلى الخبرات المكبوتة ، القوانين الحاكمة " انتهى.

وجاء في "الموسوعة العربية العالمية" ـ في مصطلح "اللاوعي" ، وهو العقل الباطن :
" اللاوَعْي مصطلح في علم النفس لوصف العمليات العقلية والأفكار والتصورات والمشاعر التي تدور في عقول الناس دون إدراك منهم . " انتهى .
فمن أطلق " العقل الباطن " وأراد به هذه الأمور ، فلا حرج عليه في ذلك ، ولا يلحقه ذم ولا تثريب ، من هذا الوجه ؛ بشرط أن تكون تطبيقاته العملية مقبولة : مما يشهد لها العقل والتجربة بالصحة والقبول ، وتتوافق مع أصول الشرع ، أو ـ على أقل تقدير ـ : لا تصادمها ، ولا تخرج عن شيء من التصورات والأحكام الشرعية ، وقد جرى استعمال هذا المصطلح على ألسنة كثير من الكتاب والمفكرين والمصنفين الإسلاميين .
الاحتمال الثاني :
استعمال " العقل الباطن " على سبيل " المفهوم الفلسفي الباطني "، بحيث يكون وسيلة للتواصل مع " الوعي الكوني "، يستقي منه معارف خاصة ، وعلوما غيبية ، تماما كما هي نظرية ابن عربي ، الذي قرر مفهوم انعكاس العلوم الغيبية – ومنها علوم اللوح المحفوظ – على النفس الباطنة التي تجردت من عوارض البشرية عبر مجموعة من الخطوات والممارسات .
ولا شك أن هذا باب من أبواب فساد الفكر والتصورات ، وهي أساس العقائد الباطنية المنحرفة ، وسبيل للغواية والضلالة .
والإشكال أيضا يتطرق إلى مصطلح " العقل الباطن " من جهة كثير من التطبيقات العملية عليه ، أكثر من المصطلح نفسه ، لكن المصطلح غالبا ما يتأثر بفساد الممارسات ، على الأقل لدى القطاع المؤمن بتلك الممارسات الخاطئة .
فبعض التطبيقات التي يمارسها المنتسبون إلى " البرمجة العصبية " يشوبها الكثير من المجازفات التي لم يثبتها العلم الحديث ، ولم يأت بها الشرع الشريف ، كدعوى علاج الأخلاق السيئة والممارسات المشينة في جلسة واحدة يدخل فيها المعالج إلى " العقل الباطن " فيستل الجزء الباعث على ذلك الخلق السيئ المعين ، ويعيد البرمجة من جديد ليستبدل خلقا حسنا مكانه . كل ذلك بكلام مرسل من غير إثبات تجريبي متزن – كما هي سائر العلوم التجريبية – ولا مستند شرعي مقبول . وكذلك دعوى " قانون الجذب " الذي يمكن " العقل الباطن " من خلاله تغيير الأشياء من حوله ، من غير بذل للأسباب ولا عمل بسنن الكون المعروفة ، ونحو ذلك من المبالغات التي لا ننكرها جزافا بقدر ما ندعو المعتقدين بها إلى احترام العقل التجريبي الذي هو شرط الإيمان بالتأثير الكوني ، بعد العقل الشرعي .
هذا ما يمكننا تأصيله في هذا المقام ، وقد قام بعض الباحثين المعاصرين بجمع أمثلة على المفاهيم المغلوطة للعقل الباطن ، يمكن الاستفادة منها
ــــــ










رد مع اقتباس
قديم 2020-01-28, 15:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
كلنا راحلون
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwawy مشاهدة المشاركة
هو اللاشعور, التصرف الذي تقوم به دون إدراك لماذا تقوم به و كيف قمت به, كما قد لا تدري مصدره سواءا إكتسبته أو تم تمريره في ذهنك بدون إذنك.


صحييييت واوي لقد اصبت الفكرة لكن السؤال اين مركزه

قالك فرويد لاااا عقل الظاهر شي وعقل الباطن شي آخر طبعا هو مخطئ وملحد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمي صالح مشاهدة المشاركة
السؤال


أنا طالب علم في العقيدة ، وأعلم أن علم التنمية البشرية هو علم غير شرعي ، لا يجوز العمل به ، ولا تعلمه . وعندي استفسار هو : ما حكم من يعتقد بفكرة العقل الباطن ، هل هو خارج عن الملة ، أم إنه مذنب ، أم ما هو الحكم الصحيح فيه ؟


لحمد لله
نصيحتنا لك – وأنت طالب علم مختص في العقائد – أن لا تطلق الأحكام الشرعية مباشرة على الأسماء والألقاب المجملة ، التي يدخل في مضمونها العديد من التصورات والأفكار والنظريات ، وتنتشر مفرداتها على مساحة واسعة من التنوع والتعدد .
وفي هذا يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وإنما تقع الشبهة لأن أكثر الناس لا يفهمون حقيقة قولهم وقصدهم ؛ لما فيه من الألفاظ المجملة والمشتركة ، بل وهم أيضا لا يفهمون حقيقة ما يقصدونه ويقولونه " انتهى من " مجموع الفتاوى " (2/ 138) .
ويقول أيضا : " وأما الألفاظ المجملة : فالكلام فيها بالنفي والإثبات ، دون الاستفصال : يوقع في الجهل والضلال ، والفتن والخبال ، والقيل والقال ، وقد قيل : أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء " انتهى من " منهاج السنة النبوية " (2/ 217) .
فمصطلح " التنمية البشرية " يعرف بأنه " عملية توسيع القدرات التعليمية ، والخبرات للشعوب ، والمستهدف بهذا هو أن يصل الإنسان بمجهوده ومجهود ذويه ، إلى مستوى مرتفع من الإنتاج والدخل ، وبحياة طويلة وصحية ، بجانب تنمية القدرات الإنسانية ، من خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات " (موقع ويكيبيديا)

فهو علم متكامل له حضوره في الجامعات العلمية والمراكز البحثية ، تعتني به الأمم والدول والشعوب ، يساعد على رصد الواقع وحالته العرضية أو المرضية ، للبحث عن الحلول الناجحة للارتقاء بالإنسان في مختلف مجالات الحياة . والدول الحية تعمل اليوم جاهدة على استصدار تقارير التنمية البشرية السنوية ، كما تصدرها الأمم المتحدة على المستوى العالمي ، تبذل فيه جهودا هائلة من الرصد والمتابعة ، وتحليل البيانات والإحصائيات ، كل ذلك لغرض التطوير والتحسين .
وقد ظهرت فيه أيضا كتابات تنظر للتنمية بالمنظار الإسلامي الشرعي ، كمثل كتاب الدكتور عبد الكريم بكار "مدخل إلى التنمية المتكاملة" ، ومنها كتاب " الإسلام والتنمية الاجتماعية " للدكتور محسن عبد الحميد ، من إصدارات المعهد العالمي للفكر الإسلامي . وأصدر المعهد أيضا كتابا بعنوان " فلسفة التنمية رؤية إسلامية " لمؤلفه إبراهيم أحمد عمر ، وللباحثة سماح الغندور دراسة جامعية في الدراسات العليا في جامعة غزة بعنوان " التنمية البشرية في السنة النبوية ". ومن أهم البحوث المعدة في هذا الشأن كتاب " المنظور الإسلامي للتنمية البشرية " لأسامة العاني ، من إصدارات مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ، تناول مفهوم التنمية من الجهة الاقتصادية ، وبين اهتمام الإسلام بها ، وحرص على ذكر تطبيقات التنمية البشرية من السنة النبوية المطهرة .
وإنما يبقى الحديث عن " العقل الباطن " أو ما يسمى أيضا بـ " اللاوعي "، فهو المصطلح المجمل الذي يحتمل – في نظرنا – احتمالين لا بد من تفصيلهما وبيان كل منهما :
الاحتمال الأول :
هو مفهوم نشأ أول ما نشأ في فروع الطب النفسي ، يقترب كثيرا من معنى " النفس "، أو " القلب "، أو " الإرادة "، أو " الروع "، أو " الذاكرة "، ونحوها من المفاهيم التي نعرف من معانيها قاسما مشتركا متعلقا بمخزن الأفكار والتصورات ، والمشاعر والأحاسيس ، في النفس الإنسانية .
جاء في " موسوعة ويكيبيديا " على الإنترنت تعريفهم للعقل الباطن بقولهم :
" هو مفهوم يشير إلى مجموعة من العناصر التي تتألف منها الشخصية ، بعضها قد يعيه الفرد كجزء من تكوينه ، والبعض الآخر يبقى بمنأى كلي عن الوعي ، وهناك اختلاف بين المدارس الفكرية بشأن تحديد هذا المفهوم على وجه الدقة والقطعية ، إلا أن العقل الباطن على الإجمال هو : كناية عن مخزن للاختبارات المترسبة بفعل القمع النفسي ، فهي لا تصل إلى الذاكرة. ويحتوي العقل الباطن على المحركات والمحفزات الداخلية للسلوك ، كما أنه مقر الطاقة الغريزية الجنسية والنفسية ، بالإضافة إلى الخبرات المكبوتة ، القوانين الحاكمة " انتهى.

وجاء في "الموسوعة العربية العالمية" ـ في مصطلح "اللاوعي" ، وهو العقل الباطن :
" اللاوَعْي مصطلح في علم النفس لوصف العمليات العقلية والأفكار والتصورات والمشاعر التي تدور في عقول الناس دون إدراك منهم . " انتهى .
فمن أطلق " العقل الباطن " وأراد به هذه الأمور ، فلا حرج عليه في ذلك ، ولا يلحقه ذم ولا تثريب ، من هذا الوجه ؛ بشرط أن تكون تطبيقاته العملية مقبولة : مما يشهد لها العقل والتجربة بالصحة والقبول ، وتتوافق مع أصول الشرع ، أو ـ على أقل تقدير ـ : لا تصادمها ، ولا تخرج عن شيء من التصورات والأحكام الشرعية ، وقد جرى استعمال هذا المصطلح على ألسنة كثير من الكتاب والمفكرين والمصنفين الإسلاميين .
الاحتمال الثاني :
استعمال " العقل الباطن " على سبيل " المفهوم الفلسفي الباطني "، بحيث يكون وسيلة للتواصل مع " الوعي الكوني "، يستقي منه معارف خاصة ، وعلوما غيبية ، تماما كما هي نظرية ابن عربي ، الذي قرر مفهوم انعكاس العلوم الغيبية – ومنها علوم اللوح المحفوظ – على النفس الباطنة التي تجردت من عوارض البشرية عبر مجموعة من الخطوات والممارسات .
ولا شك أن هذا باب من أبواب فساد الفكر والتصورات ، وهي أساس العقائد الباطنية المنحرفة ، وسبيل للغواية والضلالة .
والإشكال أيضا يتطرق إلى مصطلح " العقل الباطن " من جهة كثير من التطبيقات العملية عليه ، أكثر من المصطلح نفسه ، لكن المصطلح غالبا ما يتأثر بفساد الممارسات ، على الأقل لدى القطاع المؤمن بتلك الممارسات الخاطئة .
فبعض التطبيقات التي يمارسها المنتسبون إلى " البرمجة العصبية " يشوبها الكثير من المجازفات التي لم يثبتها العلم الحديث ، ولم يأت بها الشرع الشريف ، كدعوى علاج الأخلاق السيئة والممارسات المشينة في جلسة واحدة يدخل فيها المعالج إلى " العقل الباطن " فيستل الجزء الباعث على ذلك الخلق السيئ المعين ، ويعيد البرمجة من جديد ليستبدل خلقا حسنا مكانه . كل ذلك بكلام مرسل من غير إثبات تجريبي متزن – كما هي سائر العلوم التجريبية – ولا مستند شرعي مقبول . وكذلك دعوى " قانون الجذب " الذي يمكن " العقل الباطن " من خلاله تغيير الأشياء من حوله ، من غير بذل للأسباب ولا عمل بسنن الكون المعروفة ، ونحو ذلك من المبالغات التي لا ننكرها جزافا بقدر ما ندعو المعتقدين بها إلى احترام العقل التجريبي الذي هو شرط الإيمان بالتأثير الكوني ، بعد العقل الشرعي .
هذا ما يمكننا تأصيله في هذا المقام ، وقد قام بعض الباحثين المعاصرين بجمع أمثلة على المفاهيم المغلوطة للعقل الباطن ، يمكن الاستفادة منها
ــــــ

والله ماخليت لي ولاشي وكأنك حرقت الفكرة للمتابع نعم اردت توضيج الفكرة وسبقت الأحداث تابع كلام الشيخ محمد صالح منجد

قدرات العقل الباطن في ميزان الشريعة


وحلقة الثاناية



















قدرات العقل الباطن في ميزان الشريعة
ومن المفاجئات سبحان الله اسم المتدخل في الصفحة
عمي صالح واسم الشيخ صالح


















رد مع اقتباس
قديم 2020-01-28, 15:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كلنا راحلون
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخ عمي صالح لخص لكم ماكنت اريد قوله على مدى اسبوع كامل
ومن يريد تعمق اكثر يوجد حوالي 15درس
الدورات الحديثة في ميزان الشريعة لشيخ صالح
تكلم عن ريكي ولجدب واسقاط
او الرابط مباشر
https://www.youtube.com/playlist?lis...JKhEHUsf_CDWuS
انسان لا يستهين بدعاء اللهم زدني علما نافع
ف الى ملقى آخر ان شاء الله










آخر تعديل كلنا راحلون 2020-01-28 في 16:19.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc