|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أيها الأساتذة الكرام أمر خطير أنها صفارات الإنذار و الأضواء الحمراء افتحوا أعينكم و احذروا !!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2019-12-10, 18:13 | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
اقتباس:
|
|||||
2019-12-11, 18:54 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
اعتقد أن أتباع العصابة هم من قاموا بالإفشال جمع التوقيعات للمترشحين الذين عبروا عن نيتهم للترشح مثل احمد بن بيتور و طالب الابراهيمي فيما نجح آخرون مترشحون في جمع التوقيعات باستغلال شعبيتهم و نفوذهم كونهم بعضهم كانوا وزراء سابقين ومنهم زعماء أحزاب و اعتقد أن رفض احمد بن بيتور ة طالب الابراهيمي الترشح رغم المناشدات و الدعوات هو بسبب ضعف شخصيتهم و مسايرتهم لدعوات الدولة العميقة لمقاطعة الانتخابات لان طلب ترشح احمد بن بيتور و طالب الابراهيمي كان مطلب شعبي و كان يمكن جمع توقيعات الترشح لهم في يوم واحد.
|
|||
2019-12-11, 18:56 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
هؤلاء الماك و فرحات مهني و المتطرفين مثله هم أخطر من العصابة المسجونة مليارات المرات. هؤلاء لا يحبون الخير للجزائر مطلقا ، فهم عباقرة في زرع الفتن . هؤلاء كانوا بالأمس ، ضد الثورة التحريرية، و لا يزالون يسعون لتحطيم تاريخها المجيد . هؤلاء هم من حرض البرلمان الأروربي على التدخل في الجزائر. هؤلاء لا يؤمنون بالاستقلال ، و لا بوجود بلد اسمه الجزائر. هؤلاء لا يحسنون إلا النهب و السرقة و الإقامة خارج الجزائر . هؤلاء هم الشر كل الشر الذي يريد دمار الجزائر عن بكرة أبيها. |
|||
2019-12-11, 18:59 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
من أوقف المسار الانتخابي هي حكومة اللوبي الفرانكفوني عملاء فرنسا تحت إشراف الجنرال خالد نزار رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي 1992 الذي كان ياخد بأوامر فرنسا و قد اعترف المقبور رضا مالك في تصريح صحفي أن توقيف المسار الانتخابي لعام 1992 كان تحت الضغوطات الفرنسية. فرنسا تعيد الكرة و هو نفس السيناريو التي تحاول فرنسا تطبيقه على الانتخابات الرئاسية 2019 لكن هذه المرة انهيار رموز اللوبي الفرانكفوني للعصابة الموالية لفرنسا و عليه لم تجد فرنسا عملاء من الوزن الثقيل من يطبق أجندتها هذه المرة خلافا لما كان عام 1992 و عليه تسعى محاولة الاصطياد في المياه العكرة بتحريض برلمان الاتحاد الأوروبي على التدخل في شؤون الجزائر و التشويش على الانتخابات الرئاسية عن طريق أزلام العصابة و أبواقها الإعلامية التي تشن حملة معادية على رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي احمد القايد صالح الذي يساند مدعما الانتخابات الرئاسية 12 ديسمبر 2019 معلنا محاكمة العصابة الفاسدة و قد وعد للشعب الجزائري بتطهير الجزائر من بقايا فرنسا من العملاء الخونة متعهدا بجعل الجزائر باديسية نوفمبرية. |
|||
2019-12-11, 19:04 | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
تدرج كلمة * هههههه* القهقهة في مشاركتك و انا لا الومك طالما كما قال لك احد المعلقين مرفوع عليك القلم فلا حرج حين تقع في تلك الهفوات حتى لا اقول سقطات ... نعم انتخب لأجل انقاد الجزائر من أي فراغ دستوري يمكن ان تدخل البلاد في دوامة حالكة مثلما تريدها أزلام العصابة أولاد فرنسا بعدما أن أسقطهم الحراك الشعبي و فقدوا مناصبهم السياسية و تم تجفيف منابعهم المالية الفاسدة و قد تم تفكيك الجهاز الفاسد للعصابة التي عاثت في البلاد فسادا طيلة عشريتين مع النهب و السرقة التي مارسوها طيلة 20 سنة تحت إشراف الرئيس المخلوع.. أن أدرع العصابة و أجهزتها الإعلامية هم من يقومون اليوم بتحريك خفافيش الظلام من وراء الستار لتحريك أزلام العصابة بعدما فشلوا في فرض الأمر الواقع لتغليط الشعب بتحريض من دوائر فرنسية موالية للعصابة لكي تصنع مرحلة انتقالية بعيدة عن الدستور قصد خلط الأوراق للعودة إلى السلطة بطريقة أو بأخرى و تكرار سيناريو ليبيا هم الأزلام من يدعون إلى مقاطعة الانتخابات و من يهتفون ضد قيادة الجيش الوطني الشعبي و هم اليوم من يقومون بااحراق صناديق الاقتراع في بعض البلديات و هم أنفسهم من يمارسون السب و الشتم و الاستفزاز و البلطجة و الشغب ضد الناخبين في فرنسا من العصابات المنظمة التي تمارس العنف والتشهير والسب بأقذع الألفاظ ضد الناخبين والشرطة الفرنسية غائبة بشكل كامل عن تأمين مراكز الانتخاب في تواطؤ واضح مع العصابات التي تستغل الشباب الضائع المبردع استغلالهم في هذا المسار و هكذا تغالط الرأي العام أنهم ضحية في وقت تحركهم أيادي العصابة لتفوه بأقوال تكون سبب في إيداعهم السجن تم يخرج لك اعلام العصابة لتقول لك انهم ضحايا حرية التعبير. . الفراغ التي عاشته الجزائر منذ 2014 هو بسبب حاشية الرئيس المقعد المعاق أرادت العصابة فرض الأمر الواقع على الشعب الجزائري بسبب أتباع فرنسا التي تدرك جيدا انه بدون بوتفليقة لا يمكن لمصالح عصابة فرنسا أن تقوم لذا انهارت نظام العصابة و عملاء فرنسا مباشرة بعد سقوط حكم الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة بفضل الحراك الشعبي. كفاك من المغالطات الحراك الشعبي تم اختراقه من أزلام العصابة و اذرعها و تم تحريك أبواق اذرع الإعلام لأجل التشويش على الشخصيات الوطنية التي اختارها الحراك الشعبي من احمد بن بيتور و طالب الإبراهيمي و نجحت العصابة في اختراق الحراك و تمكنت أجهزتها الإعلامية من بث و صناعة رأي عام مفاده انه لا يمكن الترشح لعدم توفر الظروف الانتخابات لان الحراك الشعبي رافض للانتخابات و هكذا يحاولون اليوم العمل على نفس الإيقاع بمبرر انه لا يمكن إجراء الانتخابات مع المزورين لكن محاولة تغليط الرأي العام هذه المرة فشلت لان العصابة مارست التزوير طيلة 20 سنة باستعمال المال الفاسد و حين تم تعطيل آلة التزوير بعد سقوط عصابة حاشية الرئيس المخلوع قام أزلامهم تلك العصابة بتحريك اذرعها و أجهزتها الإعلامية تجاه الشعب لرفض الانتخابات الرئاسية ليوم 12 ديسمبر 2019 لكن مسعاهم فشل لان الشعب أدرك خطط عصابة عملاء فرنسا و اكتشف الشعب ألاعيب اذرع العصابة ماذا يخططون لجر البلاد إلى أتون فراغ دستوري بتحريض من دوائر فرنسا باستخدام الخونة العملاء المتطرفين من جماعة الماك و فرحات مهني تريد القيام بأعمال الفتنة و إثارة القلاقل في الجزائر و فتح جبهة صراع داخلي للوصول إلى انفلات امني كما حدث في بلدان عربية الضباط و المسؤولين الذي تتحدث عنهم هم العملاء الحركى من يعيشون في فرنسا هم من أوقفوا المسار الانتخابي لانتخابات 1992.. أولئك الضباط و المسؤولين لهم حسابات مالية في بنوك فرنسا هم أنفسهم اذرع عصابة فرنسا العملاء الحاملين للجنسية الفرنسية هي العصابة نفسها من شنت حملة دولية تحت إشراف دولة الاستعمار فرنسا لان الجزائر أقرت قانون يمنع مزدوجي الجنسية من تقلد المنصب في الدولة الجزائر و قد تسبب في تعاسة فرنسا و عملائها لان هذا القانون قطع الطريق على عصابة فرنسا في تقلد المناصب في الدولة الجزائرية كما كانت تفعل سابقا لخدمة فرنسا لقد كان مزدوجي الجنسية إحدى الوسائل لتثبيت النفوذ الفرنسي بواسطة العصابة العملاء التي كانت خادمة لدولة الاحتلال الاستعماري الموالية لها اقتصاديا و ثقافيا و لغويا و تربويا من اللوبي الفرانكفوني و أتباعه من الخونة وهم أنفسهم من نصبوا نورية بن غبريط وزيرة للتربية الوطنية لتنفيذ أجندات مشروع تدمير الهوية العربية الإسلامية للمدرسة الجزائرية تحت غطاء إصلاح المنظومة التربوية و قد نجحوا في إلغاء شعبة العلوم الإسلامية من التعليم الثانوي سنة 2003 وهم أنفسهم من نصب خليدة تومي في وزارة الثقافة لاقتلاع جذور الثقافة الأصيلة و بث الفسق و التغريب. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هي أدرع العصابة نفسها التي شنت حملة مسعورة على الجزائر بتحريك من إعلام دولة الاستعمار فرنسا بعد تعديل قانون المحروقات لان قانون المحروقات الجديد يرسخ تثمين مورد المحروقات الجزائر في القانون و محو الامتيازات التي كانت فرنسا ترضع من مواد القانون دون مقابل عندها قام إعلام أدرع العصابة بما فيها الإعلام الفرانكفوني في فرنسا لمحاولة تغليط الرأي العام بان قانون المحروقات المعدل أن الحكومة تم بيع الجزائر و الحقيقة أن العكس هو الصحيح فقد تم تحرير قانون المحروقات من قبضة العصابة و تحرير القانون من مواد كانت تعطي الامتيازات لفرنسا تلك المواد التي أقرتها سابقا اذرع عملاء فرنسا من العصابة الحاكمة للرئيس المخلوع لبوتفليقة و هكذا تم غلق ضرع البقرة الحلوب على فرنسا و قد فشلت أدرع العصابة عملاء في مسعى حملة المغالطات حين قامت بتحريك دعايات الإعلامية و على مواقع التواصل الاجتماعي و في وسائل الإعلام الفرنسية قصد التغليط و التشويش. أولئك هم الداعين لمقاطعة الانتخابات ؟ من هم الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هي أدرع العصابة نفسها الذين يشنون حملة مسعورة على الحكومة التي يشغل بلقاسم زغماتي وزير العدل حافظ الأختام و هو الذي كان يشغل نائب عام في محكمة سيدي امحمد سابقا حين أصدر مذكرة توقيف دولية في حق احد افراد العصابة شكيب خليل بقضايا فساد و بسببها تم إقالة بلقاسم زغماتي بأمر من بوتفليقة بتحريض من العصابة الفاسدة و منذ ذلك الحين أصبح بلقاسم زغماتي شخص غير مرغوب. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم العصابة نفسها من تشن حملة ضد الجيش بتحريض من الدوائر فالفرنسية لان الجيش وقف مع الشعب و قام بتطهير مؤسسة الجيش من ضباط فرنسا و من المسؤولين الموالين لفرنسا و هم من قاموا باختراق الحراك و بث شعارات ضد احمد القايد صالح و شعارات ضد الانتخابات الرئاسية . الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم العصابة نفسها من تشن حملة ضد رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني احمد القايد صالح الذي طهر الجيش من عملاء فرنسا و هو الذي كان سبب في سقوط عصابة فرنسا بعد تقديم الرئيس بوتفليقة استقالته من ذلك فأخذت الدوائر الفرنسية تعادي رئيس الأركان و تحرض ضده لان دولة الاستعمار فرنسا تدرك انه بسقوط العصابة تكون مصالحها قد سقطت و فقدت الامتيازات التي كانت تمنح لها تحت حكم عصابة العملاء. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم أتباع العصابة نفسها التي تمت محاكمتها على أموال الحملة الانتخابية و على قضية شركات تركيب السيارات و الكثير من العصابة مازالوا في سجن الحراش ينتظرون المحاكمة على قضايا الفساد التي كانت العصابة تدعم الرئيس المخلوع بوتفليقة طالما أن العصابة تدرك أن بدون بوتفليقة لا يمكن تمرير النهب التي مارستها ضد الشعب بمباركة دولة الاستعمار فرنسا التي كانت تستفيد من نظام العصابة العميلة. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم من يحرضون على التدخل الأوروبي في الشؤون الداخلية للجزائر و هم من تحرضهم دوائر فرنسية لكي تخترق المسيرات الشعبية و تبث شعارات ضد الجيش و ضد الانتخابات. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم من شنوا حملة على وزير الداخلية و الجماعات المحلية دحمون حين و صف العملاء الخونة و هكذا وبرغم تهجمات الشرذمة عليه و محاولتهم القذرة لتحريف كلامه على أنه اتهام لعامة الشعب .إلا أن رد و توضيح دحمون الثاني أرجعهم إلى جحورهم خاسئين ما أغضبهم أدرك العملاء الخونة أنفسهم و اخرجوا رؤوسهم مثل الأفامي يبثون سمومهم و قد أثار جنونهم من دحمون ، ليس كلامه عن الشذوذ و لكن كلامه عن فرنسا بالاسم والرسم، وخاصة بعد أن استشهد بالشيخ بوعمامة وابن باديس و بعبارة : - إذا سمعتم صوت الرصاص من داخل قبري ، فتيقنوا أني لازلت أحارب فرنسا - - و الله لو قالت لي فرنسا قل لا اله إلا الله ما قلتها - و كان دحمون يعي و يدرك جيدًا ما يقول لذا افتضح عملاء فرنسا و نطقوا و كشفوا عن أنفسهم. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات كانت دعوتهم في الأول هي الذهاب إلى المرحلة الانتقالية و حين سقط مشروعهم الخبيث أصبحوا ضد الانتخابات لان العصابة التي كانت سابقا تحوز على الانتخابات بالتزوير حين أصبح الطريق مقطوعا على العصابة بعد سقوط نظام بوتفليقة بالحراك الشعبي حاولوا تغليط الرأي العام بمحاولة تمرير مرحلة انتقالية لأنه السبيل الوحيد للوصول للسلطة و حين فشلوا أصبحوا بمقاطعة الانتخابات و التحريض على عدم الانتخاب و بأنهم ضد الانتخابات الرئاسية مع تحريض الناس على مقاطعة الانتخابات التي هي من قبيل جر البلاد إلى المرحلة الانتقالية و ما تحمله من مخاطر سياسية و إلى متاهات التدخل العسكري تحت غطاء مجلس الامن كاالتي حدثت في ليبيا و هذا ما تريده فرنسا للتدخل بطائرات النيتو تحت غطاء محاربة الإرهاب و هذا نفسه الذي كان يدعو اليه زيطوط الذي عينته عصابة فرنسا في سفيرا ليبيا عام 2013. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات هم أنفسهم عصابة فرنسا الذين رفضوا مطلب الشعب بااصدار قانون تجريم الاستعمار للرد على قانون حكومة جاك شيراك قانون الإشادة بالاستعمار لان جماعة العملاء الخونة الحركى لا يمكنهم القيام بمشاريع معادية لفرنسا. الداعين إلى مقاطعة الانتخابات خسروا معركتهم من معاداة الجيش خسروا معركتهم ضد الانتخابات خسروا معركتهم في تحريض البرلمان الأوروبي في التدخل في الشؤون الداخلية للجزائر خسروا معركتهم في مواقع التواصل الاجتماعي .. فشلت دعواتهم لمقاطعة الانتخابات و فشلت دعواتهم لتأليب الرأي العام ضد الجيش و فشلت تحريضهم للعصيان المدني و فشل دعواتهم للإضراب العام في الموانىء و المطارات و الشركات الكبرى لقد سقط مسعاهم الخبيث المدمر.. الناس الوطنيون الاحرار ذاهبون الى صناديق الاقتراع يوم 19 ديسمبر 2019 لانهاء الوصاية الفرنسية على الجزائر و لمسح ما تبقى من بقايا فرنسا لاستكمال الاستقلال الكامل الذي ضحى لأجله ملايين الشهداء الأبرار.. هذا سيزيد الوطنيين إصرارا على الذهاب بقوة للتصويت يوم 12 ديسمبر 2019. |
||||
2020-01-26, 21:50 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
qui gouverne ce pays???? |
|||
2020-02-01, 20:53 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
لا اله الا الله |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc