أكد وزير خارجية الجمهورية العربية الصحراوية الوهمية محمد سالم ولد السالك من الشقيقة الجزائر، أن الجبهة متمسكة بالخيار السلمي ،وان خطاب الملك شبيه بخطاب شارل دغول قبيل استقلال الجزائر ،وقال إن هناك ظغوطات للعودة إلى حمل السلاح والكفاح المسلح من أجل الحرية و الإستقلال.
و في سياق آخر قال محلل جزائري من العاصمة الجزائرية أن رد الجبهة لا يعدو أن يكون زوبعة في فنجان وأن المغرب ربح القضية عسكريا وسياسيا.
يرى العديد من المتتبعين أن الوساطات بين المغرب و الجزائر لا تنفع لأن المشاكل تاريخية مازالت عالقة ، ودأ ب العسكر على تصدير المشاكل ليبقى متحكما بالسلطة,
إن انسداد الآفاق السياسية ,,,,, تفتح إلى حرب من أجل السلام أصبحت تلوح بالأفق .
وفي سياق آخر رد وزير الخارجية رمطان العمارة
بالأمم المتحدة ، أن الصحرا الغربية مسألة تصفية الاستعمار وان الجزائر لن تقبل بحل لا يضمن تقرير المصير الشعب الصحراوي ،
وكان الملك محمد السادس قد قال في خطاب المشيرة ،كلام موزون على أن الجزائر تتحمل المسؤولية بالنزاع المفتعل. ، وان المغرب قوي يعدالة قضيته ,
ولا زال المخزن الشريف يحتكر ملف الصحرا، ويطالب الشعب المغربي أن تكون قضيته الاولى ، فالشعب المغربي لا يعترف بالحكم الداتي الدي تقدم به النظام الملكي ، ويعتبر الصحرا من المقدسات وهي جزء لا يتجزء من المغرب،
فالشعب المغربي قوي بعدالة قضيته ، وان تقارير روس سفير امريكا بالجزائر سابقا ، لن يغير شيئا ، لانه لا يمكن أن نربط مصير الصحرا بموطفين يدونون تقارير مغلوطة وتحابي كل الاطراف,
وان تحركات الجزائر بقوة المال لا يمكن أن تغير الواقع ، وان تحركات انفصاليي الداخل الدين يستغلون المناخ الديموقراطي ، ستتم ملاحقتهم قضائيا بقوة القانون,