حقيقة لقب مزاري اصله من مدينة الهامل ببوسعادة ويقال عائلة مزاري كانت في الماضي سافرت الى كل انحاء الوطن
وايضا وجدت في الانترنات
عن الهامل
الهامل تقع الهامل إلى الجنوب من مدينة بوسعادة ( ولاية المسيلة - الجمهورية الجزائرية ) على القمم الأخيرة لجبال أولاد نايل ، في السفح الشرقي لجبل عمران من السلسلة المعروفة بجبل امساعد ، تحيط بها جبال و مرتفعات عارية . و ينساب أسفلها من الشمال الشرقي في شكل حزام وادها الشهير الدائم الجريان ذو الينابيع الحلوة المتفجرة على جانبيه . و الذي يأخذ مجراه من أعالي كاف الطيور ، مروراً بتواب من اراضي أولاد عمر فرج ثم درمل الهامل ، فالمقطع ، إلى بوسعادة ليصب أسفلها شرقاً في المنطقة الفلاحية المشهورة والمعروفة بـ: معذر بوسعادة شمال الحوامد إلى الغرب و الجنوب من مسيف و المعاريف .
تحلى القرية بساتين خضراء و حدائق غناءة تمتد على ضفتي الوادي من درمل إلى المقطع ، تشتمل على أنواع عديدة من الأشجار المثمرة . و قد مثلت هذه البساتين مورداً هاما للفلاحين خلال سنوات الستينات و السبعينات ، إلا أن هذا المورد بدأ يفقد أهميته مع بداية الثمينات تدريجيا بسبب ضعف الإمكانيات المادية لدى الفلاحين و كذا بسبب الصعوبات و الخسائر التي يسببها الوادي أثناء فيضانه و التي كثيرا ما أدّت إلى تخريب كامل للبساتين و أزالة الأشجار الواقعة على حافتي الوادي يضاف إلى ذلك السّن بالنسبة لمعظم الفلاحين و افتقارهم للجهدالعضلي ، و انصراف الأبناء إلى الوظيفة و تفضيلها عن الأرض و إهمالهم لهذه الثروة الدائمة . وإلى جانب الفلاحة يمتهن السكان بعض الأعمال الحرفية البسيطة و القليلة في القرية كالنجارة و التلحيم و البناء و التجارة .
للأستاذ المرحوم : (مزاري الحاج ) بتصرف
وايضا
المساحة الإجمالية تقدر بـ 17000 هكتار
المساحة الصالحة للزراعة 1887 هكتار
تقع الهامل على الطريقين الوطنيين رقم 45 ورقم 89
تبعد عن الجزائر العاصمة بـ 255 كلم
تبعد عن المسيلة مقر الولاية بـ85 كلم
عدد السكان حسب احصائيات 2002 يقدر بـ 11420 نسمة عدد الرجال 5799 و النساء 5641
الإرتفاع عن سطح البحر يقدر بـ 800م
أعلى درجة حرارة في أوت °45 و أدناها في جانفي °02
تصنف البـلدية على انها فلاحية رعوية
الرمز البريدي : 28440
رقم هاتف مقر البلدية : 035514115
وايضا
أبرز خريجي الزاوية
أنجبت الزاوية اطواد علم مبرزين حملوا مشعل الثقافة العربية والتربية الإسلامية إلى كل ربوع القطر الجزائري, وأناروا بعلومهم ومعارفهم جوانبه ومازالت آثارهم وأعمالهم هي النور المشع في أرجاء القطر, وهي العمل الحي المثمر الدائم يجني أشهى جناه الخلف عن السلف ومن أبرزهم:
+تلامذة الشيخ المؤسس وهم:
ـ الشيخ محمد بن عبد الرحمان الديسي له أكثر من 20 مؤلفا
ـ الشيخ محمد بن الحاج امحمد القاسمي.
ـ الشيخ المختار القاسمي.
ـ الشيخ محمد الصديق.
وتلاميذه هؤلاء وهم:
ـ الشيخ بلقاسم القاسمي.
ـ الشيخ أحمد القاسمي.
ـ الشيخ عبد السلام التازي أستاذ بجامعة القرويين بالمغرب.
ـ الشيخ أحميدة الديسي مدرس بالحرام النبوي بالمدينة المنورة.
ـ الشيخ الحسين بن المفتي قاضي قفصة بتونس.
ـ الشيخ الحسين بن أحمد البوزيدي مدرس بالأزهر الشريف (مصر).
ـ الشيخ بومزراق الونوغي مفتي الأصنام (الشلف).
ـ الشيخ محمد العاصمي المفتي الحنفي (العاصمة).
ـ الشيخ محمد العيد مفتي (سور الغزلان).
ـ الشيخ بوعود قاضي (أفلو).
ـ الشيخ المختار بن علي قاضي(الجلفة).
ـ الشيخ الطيب بن لخضر قاضي(السوقر).
الشيخ بلقاسم بن الجديد قاضي(سيدي عيسى).
الأعيان والعلماء المبرزون الذيـن زاروا الزاويـــــة اعلى الصفحة
وألقـوا بها دروسـا ومحاضرات ذكروها في تآليفهم
ـ
أم الزاوية عدد كبير من العلماء بمن فيهم القائمون على مؤسسات علمية أخرى في الداخل والخارج لما كان للزاوية من مكانة علمية, فالعلاقات كانت موصولة بالزيارات أو بالمراسلات
ومن زار الزاوية.
ـ العلامة محمد الحجوي صاحب الفكر السامي(تولى وزارة المعارف بالمغرب).
ـ العلامة المحدث عبد الحي الكتاني المغربي(صاحب التراتيب الإدارية).
ـ الشيخ عمر بري شاعر المدينة وأديب الحجاز.
ـ الشيخ أحمد البلغيثي المغربي صاحب التآليف الكثيرة.
ـ الشيخ عبد الحميد بن باديس.
ـ الشيخ محمد البشير الإبراهيمي.
ـ الشيخ أحمد توفيق المدني .
ـ الشيخ اطفيش شيخ الديار الميزابية.
ـ الشيخ إبراهيم بيوض.
ـ الشيخ سليمان الباروني.
ـ الشيخ محمد السنوسي التونسي صاحب الاستطلاعات الباريسية. وذكر الشيخ فيها.
ـ حمدان الونيسي القسنطيني(أستاذ الشيخ عبد الحميد بن باديس).
وغيرهم مما يطول عددهم ويبلغ ما قيل في مدح الزاوية والقائمين بالعمل فيها والثناء عليهم أكثر من 5000 بيت من جيد الشعر وأقومه.
وانا اسمي الحقيقي بلال مزاري اسكن في الطريق الرئيسة بالهامل
كدت انسى احد اقربائي اسمه مراد مزاري يلعب بفريق بوسعادة اكتب اسمه في غوغل
نسيت عائلة مزاري سا فرت الى جميع انحاء الوطن و بعضهم رحل لتونس بغضهم رجعو للهامل و اخارين بقوا في المكان الذي شدو الرحال اليه