سانتحر

[رجوت عفوك]

لا حــــــــــــــــــــول و لا قــــــــــــــــــــــــوة إلا باللـــــــــــــــه

[عبد الله 22]

يا ختي المهم الانسان التوبة قبل الموت كان من الممكن ان تموتي وانت في هذه المعصية لكن لطف الله شملك من اجل التوبة العودة له وللطريق الحق، تبقى مشكلتك قد تحتاج الموجهة وتذكري ان الانتحار مشكلة اكبر مما وقعت فيه بكثير بالتوفيق

[first first]

واش نقولك اختي لعزيزة..............................دنبك عظيم ومصيبتك كبيرة.................ولكن لا تنسي الله اعظم واكبر.
صحيح اديتي اختك...........لكن في الحقيقة لم تخسر اختك شيا.........انت الخاسر الاكبر.
احمدي الله على الندم الدي يحرق قلبك.......................................فحالك اليوم احسن من حالك وانت تخططين وتركضيين واراء اهوائك.
حتى لو تقدم لك دلك الشاب..........فهدا لا يعني ان لاتندمي...............................عليك بالتوبة............................اما قصة الانتحار فالغيها من قاموسك.............................اصعب ما يمكن ان يصيبك بعد فعلتك هده هو عدم الزواج.......................وهو اهون حال من الانتحار ...ومن الفضيحة................................توبي الى الله واشكيه همك.......................فالله غفور رحيم.......................................جل من لايخطء وخير الخاطئين التوابون.
لاتكوني اكثر حقارة وتفكري في الانتحار.....................................فرب العباد يغفر ويعفو......................فاحسني الضن به
اجعلي همك الاول التقرب من الله والاستغفار لدنبك...........والله يسترك ويفرج عليك.

اشكي همك لله..........................اكثري من الصلاة والدعاء........................خسرت اشياء غالية.........................لكنها لاتساوي شيا امام خسارة رضى الرب...................فاحرصي على ارضاء الله.........يهون عليك الباقي.
اسال الله العضيم ان يردك اليه ردا جميلا...وان يسترك دنيا واخرة...وان يردك الى الطريق المستقيم.

[بنت لبحر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naamane3

التوبة التوبة التوبة
توبي الى الله وعودي اليه
واقطعي علاقتك به فورا
وابكي على خطيئتك
واعزمي على ان لا تعودي اليها
ثم حاولي تكفير خطاياك بنصح
من وقعن في مثل ما وقعتي فيه
والله يكون في عونك

بارك الله فيك

[سماح 26]

السلام عليكي أختي والله قصتك مؤثرة جدا ومؤلمة للأسف اصبحنا نشوفوا هاته الحالات واكثر
المهم خلاص لعملتيه راهو ماضي لكن مضيعيش لي جاي الإنتحار ماهوش حل مصيره جهنم والعياذ بالله
إبتعدي عن هذا الشخص نهائيا (مع اني أشك انه سيتزوج بكي) حتى يتقدم رسمي والحمد لله اختك تزوجت يعني لاأظن تكون عندها حساسية كبيرة من جهتك خلي اهلك يفهموا أنه يريد ان يتزوج من هاته العائلة حتى إن كانت اخت خطيبته السابقة(لي هي انتي) ولما تسمع اختك راح تظن انه مزال يحبها (أحسن من تعرف الحقيقة المرة)
إذا تقدم ليك إقبلي حتى وتطلقتي بعد اسبوع (ماتتوقعيش تعيش في سعادة معاه طبعا من الذي حصل بينكم)
في حالة تزوجتي به اولا توبي إلى الله اختي

قال ابن عباس: المستغفر من الذنب وهو مقيم عليه كالمستهزئ بربه.
نقلت لكي هذا فاقرئيه

قال تعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ {آل عمران:135}.

قال تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ {هود:114}.




في الحديث: كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد وغيرهم.



{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}[5].



فكم من تائبٍ سكب الدموع، واستغفر الله على ما فرَّط في حق الله، وتاب عن صغائر الإثم وعن كبائرها! ومن منَّا وليس له عثرة أو ذلَّة؟! نسأل الله أن يهدينا إلى الطريق المستقيم، ولكن نرى من الناس من يَتَجَرَّأ على الله، ويحجِّر رحمة الله الواسعة، وكأن مفاتح باب التوبة في يده يفتحها لمن شاء.

فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -: أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسًا، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على راهب، فأتاه فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفسًا، فهل له من توبة؟ فقال: لا، فقتله، فكمَّل به مائة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على رجل عالم، فقال: إنه قتل مائة نفس، فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومَن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلِق إلى أرض كذا وكذا؛ فإن بها أناسًا يعبُدون الله، فاعْبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك؛ فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق، أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاً بقلبه إلى الله، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاه ملك في صورة آدمي، فجعلوه بينهم، فقال: قيسوا ما بين الأرضين، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضتْه ملائكة الرحمة[6].



فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((كان رجلان في بني إسرائيل متواخيين، فكان أحدهما يذنب، والآخر مجتهد في العبادة، فكان لا يزال المجتهد يرى الآخر على الذنب، فيقول: أقصر، فوجده يومًا على ذنب، فقال له: أقصر، فقال: خلني وربي، أبعثتَ عليَّ رقيبًا، فقال: والله، لا يغفر الله لك، أو لا يدخلك الله الجنة، فقبض أرواحهما، فاجتمعا عند رب العالمين، فقال لهذا المجتهد: كنت بي عالمًا؟ أو كنت على ما في يدي قادرًا؟ وقال للمذنب: اذهب فادخل الجنة برحمتي، وقال للآخر: اذهبوا به إلى النار))، قال أبو هريرة - رضي الله عنه -: والذي نفسي بيده لتكلم بكلمة أوبقت دنياه وآخرته[7]

عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لله أشد فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم، كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته، فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح))[11].

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

[رتيـل]

الانتحار هو اضافة اخرى لاخطائك
و هو اسوءها على الاطلاق و لا حل له
لا تقنطي من رحمة الله
ربي يفرج همك

[soumi7]

أول مرة تفوت علي قصة كيما هادي يا لطيف يا رب لطفك

[أمي عائشة قدوتي]

أختي العزيزة ما حصل قد حصل و الحمد لله أنك تبتي الآن و اعلمي أن الله غفور رحيم و يفرح بتوبة عباده والله يبسط يده بالنهار ليتوب مسىء الليل و يبسط يده بالليل ليتوب مسىء النهار و أبواب التوبة يا أختاه مفتوحة إلى قيام الساعة فلا تقنطي أبدا بل أبشري بكل خير من الله و اعلمي بالتوبة النصوحة يبدل الله سيئاتك حسنات فأقبلي على الله و لا تبالي بما يقوله الناس فالحساب بيده وحده و إياك ثم إياك بالتفكير بالإنتحار فهده و العياد بالله جريمة نكراء فنفسك ليست ملكك بل هي لله فلاتجعلي الشيطان الدي أوصلك لهدا لحال يوقعك بما هو أعظم عاهدي الله الآن بتوبة صادقة و التزمي و استقيمي على الدين فلن يرحمك و يخرجك من محنتك سوى الله و اعلمي أن لا أحد معصوم عن الخطأ و لا أتقى الأتقياء و تدكري قصة المرأة التي زنت في عهد النبي و قالت له يا رسول الله زنيت فطهرني فسبحان الله تابت توبة نصوحة شهد لها بها النبي صلى الله عليه وسلم و أنصحك بعرض مشكلتك على مختص و هناك موقع اسلام ويب ملىء بالاستشارات من هدا النوع أعرضي عليهم الأمر و إن شاء الله ستجدين الحل و لا تخافي فالله معك و تدكري بتوبتك و رجوعك إلى الله تنتظرك أيام رائعة في جنب الله فالتوبة هي سبب السعادة في الدنيا و الآخرة.