قضية محمد غربي مؤيد أو معارض؟؟؟؟؟

[ithguel]

السلام عليكم ...اولا كان على المجاهد الا يلتفت الى استفزازات الشخص المقتول ..كان عليه ان يصبر ..لكن حدث الذي حدث

وانا لا اؤيد الحكم الذي صدر في حقه ....ينطبق عليه المثل ==== جزاء سنمار...

هذا هو حال النظام الحاكم عندنا يستغيثون عندما يكونون في حاجة الى شعبهم اما وان يخلو لهم الجو فلا حاجة لمن كان في الامس المخلص والمنقذ لهم ..

حالهم مع الشعب المسكين اشبه بحال عنترة بن شداد مع اشراف قومه ..ستهزؤون به وينادونه بالعبد الاسود ..وعند الاغارة عليهم من قبل قبائل اخرى يهرعون اليه طالبين النجدة ...ياعنتر انجدنا ؟؟؟ فما كان جوابه الا ان قال لهم ذات يوم كيف ؟؟
قالو الكر والفر ..فافحمهم بقوله العبد لا يحسن الكر والفر...

[مجيد المسيلي]

و الله موضوع محير فعلا و ربي يستر هذي البلاد

[الامبراطور32]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rym_carpediem

الباتريوت محمد غربي (73 سنة) هي نموذج للوضع المأساوي الذي يعيشه المقاومون الذين حملوا السلاح في وجه الدمويين والظلاميين، فبعد أن حارب فرنسا بمنطقة الأوراس، لم يتردد المجاهد غربي في الانضمام إلى جماعات الدفاع الذاتي بعد تردي الوضع الأمني بالجزائر وبشرق البلاد. بداية مأساة المجاهد محمد غربي كانت مع صدور قانون الوئام المدني في سنة 1999 والذي سمح للآلاف من الإرهابيين وأمراء الجماعات الإرهابية المسلحة بالعودة إلى أحضان المجتمع، وإذا كان عدد كبير ممن فضلوا ترك السلاح والتوبة قد اندمجوا في الحياة الجديدة إلا أن بعضهم لم يجدوا حرجا في استفزاز الشعب والمقاومين بعد أن أصبحوا يتمتعون بامتيازات لم تخطر ببالهم وهم الذين حاربوا البلاد والعباد. في 02 فيفري من سنة 2001، حاول أحد أمراء ما كان يعرف بالجيش الإسلامي للإنقاذ علي مراد باستفزاز الباتريوت محمد غربي وسط مدينة سوق أهراس، حيث أشهر مسدسه وبعد أن نعته بـ الطاغوت هدده بالقول: سيأتي يومك، بعد الحادثة توجه المجاهد إلى مصالح الأمن وطلب منهم الحماية بعد التهديدات التي تلقاها، غير أن صمت السلطات وتمادي مراد في تهديداته أفقد غربي صوابه، ليتجه هذا الأخير في الـ11 من فيفري من نفس السنة صوبا نحو حي 1700 مسكن بوسط مدينة سوق أهراس، حيث يقطن التائب حاملا معه رشاشه قبل أن يطلق رصاصات قاتلة وسط هتافات تحيى الجزائر.. يحيى الشعب الجزائري . الحادثة أثارت الرأي العام الوطني بين متعاطف مع الباتريوت ومدين، وفي ظل صمت الهيئات الرسمية والمنظمة الوطنية للمجاهدين التي لم تحرك ساكنا للدفاع عن أحد أبطال الثورة التحريرية، وفي جانفي 2004 حكم على محمد غربي بـ20 سنة سجنا نافذا وسط حضور مكثف للتائبين، وزادت محنة المقاوم بعد الطعن في القرار، حيث نطقت محكمة الاستئناف في مارس 2007 بحكم وقع كالصاعقة على عائلة ورفقاء المجاهد حيث ارتفعت العقوبة من 20 سنة إلى المؤبد ثم الحكم بالاعدام

السلام عليكم...والله يا اخوتي أنا من أول يوم لهذا الوئام والمصالحة كنت ضدها ...ولم انتخب ...

كانكم لا تعيشون في الجزائر السلطة لا يهمها الشعب ان مات او انتحر الرئيس يريد السلم له فقط لكي يهنئ بالعيش ومص دماء الشعب هم لم يضعوا هذا القانون من اجل الشعب بل وضعوه من اجل انفسهم يريدون السرقة والاختلاسات في صمت دون ازعاج ولفت النظر ...وهذه النتيجة من كان يقتل الشعب اصبح فوق الشعب وبقرار رئاسي ....يا ناس فوقوا الدولة لا تحبكم تحب مصالحها فقط .

طبعا أنا ضد ما حدث من الطرفين .هي قتل نفس .

[ربيع1980]

أظن أن العدالة محقة في حكم الاعدام هذا هو العدل فلا يحق لاحد ان يأخذ حقه بيده لو كان مجاهد حقيقة لحفظ هيبة الدولة ولم يتعدى على مؤسستها بالأخذ بالثأر.
هذه قصة رويتها أنت لا نعرف حيثيتها الحقيقية .القاضي الوحيد الذي يعرف الحقيقة.
تحيا الجزائر المجد والخلود لشهدائنا الابرار.

[الرستموين]

لا بل حمل السلاح ليبقى في السلطة الجنرالات الطواغيت ليبقى المجرم خالد نزار والهالك العربي بلخير والطاغية العمارى ورضا هالك في السلطة
من أعان ظالما سلطه الله عليه وسيرى الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون

[الفارس الجدَّاوي]

السلام عليكم:
القانون قانون، و لكن ما أثار انتباهي هو أن الحكم أصبح إعدام، و هذا مستحيل قانونا، لأن الطعن يكون في الجنايات بالنقض فقط، و في حالة النقض و إعادة القضية لا يمكن أن يكون الحكم أشد من الذي سبقه و الله أعلم.

[tinza]

يا أختي لا غرابة في زمن العجائب
خاصة هنا في الجزائر
و لي يهدر على حق ولى أرهابي
و الإرهابي ولى مسكين مادار والوا
دبح برك مواطن ولا إثنين

[tariko]

القانون فوق الجميع ولازم يطبق أنا أتعاطف معه وفكرة الوئم معجبتنيش لكن لما طبقتها الدولة لازم نتبعوها وإلا سنكون مثل الدمويين وترجع الفوضى

[bigboy]

لا اله الا الله محمد رسول الله القانون يحكم بالواقع

[الزبرجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rym_carpediem

الباتريوت محمد غربي (73 سنة) هي نموذج للوضع المأساوي الذي يعيشه المقاومون الذين حملوا السلاح في وجه الدمويين والظلاميين، فبعد أن حارب فرنسا بمنطقة الأوراس، لم يتردد المجاهد غربي في الانضمام إلى جماعات الدفاع الذاتي بعد تردي الوضع الأمني بالجزائر وبشرق البلاد. بداية مأساة المجاهد محمد غربي كانت مع صدور قانون الوئام المدني في سنة 1999 والذي سمح للآلاف من الإرهابيين وأمراء الجماعات الإرهابية المسلحة بالعودة إلى أحضان المجتمع، وإذا كان عدد كبير ممن فضلوا ترك السلاح والتوبة قد اندمجوا في الحياة الجديدة إلا أن بعضهم لم يجدوا حرجا في استفزاز الشعب والمقاومين بعد أن أصبحوا يتمتعون بامتيازات لم تخطر ببالهم وهم الذين حاربوا البلاد والعباد. في 02 فيفري من سنة 2001، حاول أحد أمراء ما كان يعرف بالجيش الإسلامي للإنقاذ علي مراد باستفزاز الباتريوت محمد غربي وسط مدينة سوق أهراس، حيث أشهر مسدسه وبعد أن نعته بـ الطاغوت هدده بالقول: سيأتي يومك، بعد الحادثة توجه المجاهد إلى مصالح الأمن وطلب منهم الحماية بعد التهديدات التي تلقاها، غير أن صمت السلطات وتمادي مراد في تهديداته أفقد غربي صوابه، ليتجه هذا الأخير في الـ11 من فيفري من نفس السنة صوبا نحو حي 1700 مسكن بوسط مدينة سوق أهراس، حيث يقطن التائب حاملا معه رشاشه قبل أن يطلق رصاصات قاتلة وسط هتافات تحيى الجزائر.. يحيى الشعب الجزائري . الحادثة أثارت الرأي العام الوطني بين متعاطف مع الباتريوت ومدين، وفي ظل صمت الهيئات الرسمية والمنظمة الوطنية للمجاهدين التي لم تحرك ساكنا للدفاع عن أحد أبطال الثورة التحريرية، وفي جانفي 2004 حكم على محمد غربي بـ20 سنة سجنا نافذا وسط حضور مكثف للتائبين، وزادت محنة المقاوم بعد الطعن في القرار، حيث نطقت محكمة الاستئناف في مارس 2007 بحكم وقع كالصاعقة على عائلة ورفقاء المجاهد حيث ارتفعت العقوبة من 20 سنة إلى المؤبد ثم الحكم بالاعدام

السلام عليكم

ليكن في علمك سيدتي أن قرار الطعن الذي أدى إلى ارتفاع العقوبة الى الحكم بالاعدام كان وراءه

أعلى السلطات في البلاد ( الحرك اللي حاكمين الجزائر )

و كان القرار بمثابة رسالة تحذير واضحة لكل من سولت له نفسه أن يحيا حرا في هذه البلاد

القرار معناه : لا حياة للرجال الاحرار في هذه البلاد

القرار معناه : سحقا لكل من ولدته أمه لا يرضى الذل

القرار معناه : كن ذليلا تعش في سلام

تحيتي لعمي محمد الحر

أما من يرى أن صاحبة الموضوع أنها تثير الفتنة .....فكلمتي واضحة لهم : الحر لا يقايض كرامته بأمنه

الحر يعشق شمس الحرية ولو في ظلم الموت

[jeddou029]

السلام عليكم

نشكر الاخت على الموضوع القيم
و نتمناها إلتفاتة و مشاركة تشجع عمي محمد و تقول له انك لست وحيدا

الفتنة قامت قبله و ما زالت قائمة
و ما كان الحكم إلا إغراء Publicité لباقي الحثالى المجرمين لكي يهبطوا من الجبل
سالمين معافين
دفعه السيد محمد الغربي غاليا
لكن الحمد لله الناس ما تسكتش و تقول رأيها

أما بالنسبة للمقتول
فلم يكن ذلك سوى تغيير للزمان و المكان
فلوا بقي في الجبل لكان ربما لقي حتفه على أيدي عمي محمد نفسه
و لا أحد سمع به

إن شاء الله يذوق مرارة الوضع كل من ساهم في إشتعاله
مثل الفييتنامي علي بلحاج الذي قتل إبنه في الجبل

اللهم فك أسر هذا البطل محمد غربي و أنصر إخوانه على بقية الإرهابيين في الجبل

و شكرا

[samira43]

لا مع و لا ضد

لان الحق و الوقائع يعلمها الا الله
و لا نعرف كل من الشخصين
لكن رايي الغير مهم في القضية و لمجرد ابداء الراي

ان كل منهما خاطىء
و هو الخطأ الاكبر الذي تسبب في العشرية السوداء سابقا بالجزائر و التي تحولت الى شبح يهدد كل الطيبين ليومنا هذا حيث اصبحنا لا ندافع على الحق و لو بالكلمة خوفا من الرجوع اليها
لهذا السارق لا يجب ان يجعلنا سارقين
و المجرم لا يجب ان يجعلنا مجرمين

المجاهد كان عليه ان يكون اكثر تعقلا و لا يلجأ للقتل بتلك الطريقة

و لا ننصح بهته الطرق خاصة في ايامنا هته التي تشهد عصر التكنلو جيا و الحيل في كشف الحقائق دون خسائر في الارواح و زرع للفن

تحيا الجزائر
و الخونة يمكرون و يمكر الله بهم

[souna02]

وعلاش حرام غليهم الاغدام والله عير بزاه و هذوك الارهاب يستاهلو الرجم في ميدان غام الله يطلق سراجو و بفرج عليه هذا يستاهل يحزلز تمثال ماشي يغدموه الله يجيب الخير