|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
متى تعترف أمريكا بأن لا نصر على داعش بدون الأسد ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2015-09-30, 20:46 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الأزمة السورية جعلت العالم يسير نحو التعددية القطبية القائمة على موازين القوى (محللون) الأزمة السورية جعلت العالم يسير نحو التعددية القطبية القائمة على موازين القوى (محللون) الجزائر- أكد محللون سياسيون وأكاديميون جزائريون اليوم الأربعاء أن مواقف الدول الكبرى المعبر عنها بشأن الأزمة السورية, خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة, تكشف أن العالم يتجه حاليا نحو إعادة تشكيل البنى السياسية في العلاقات الدولية بما يقود نحو التعددية القطبية, معتبرين أن سوريا أصبحت تشكل طرفا هاما في معادلة موازين القوى في المنطقة. وقال الاعلامي و المحلل السياسي, محمد لعقاب, لوأج أن العالم يسير نحو تشكيل "ثنائية قطبية" تظهر معالمها جليا من خلال الأزمة السورية وهو ما جعل الدول الغربية و خاصة الأوروبية تعيد حساباتها إدراكا منها أن القضية تتعلق ب"حرب نفوذ طويلة الأمد قد تشمل تداعياتها العالم بأسره". وإعتبر السيد لعقاب أن التغير الحاصل في مواقف بعض الدول الأوروبية بشأن الأزمة السورية له عدة أسباب أهمها تغير موازين القوى في منطقة الشرق الأوسط وفشل التحالف الدولي في القضاء على الإرهاب مقابل صمود النظام السوري بشكل لم يكن متوقعا لدى الغرب. من جانبه يرى المختص في العلاقات الدولية عبد السلام, بن زاوي, أننا نشهد حاليا إعادة تشكيل للبنى السياسية في العلاقات الدولية نحو التعددية القطبية القائمة على موازين القوى الدبلوماسية و الإقتصادية و خاصة العسكرية, معتبرا أنه "ليس في مصلحة أي طرف التصادم مع الطرف الآخر كما أنه ليست من مصلحته التخاذل في حماية مصالحه و حلفائه وهو ما يظهر بشكل واضح في الأزمة السورية". و في نفس المنحى, إعتبر الجامعي و الباحث في العلوم السياسية, عمارة ناجي, أن "مفاتيح الحل للأزمة السورية في يد ثلاثة أقطاب أساسية تتمثل في الولايات المتحدة و روسيا الإتحادية و الإتحاد الأوروبي. و قال السيد ناجي ان الاتحاد الاوروبي بإمكانه المناورة مع حلفاء روسيا والولايات المتحدة لدفعهما نحو القيام ببعض التنازلات من أجل التوصل إلى حل توافقي حول سوريا, مستشهدا في هذا السياق, بالزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إلى الصين وإحياء العلاقات الأوروبية - الإيرانية. وأكد الأكاديمي الجزائري أنه لم يعد بالإمكان الحديث عن أحادية قطبية بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية و أن هنالك عدة أقطاب تحدث توزانا في القوى العالمية أهمها الصين و إيران و الاتحاد الأوروبي و كذا ألمانيا بالإضافة إلى القوى التقليدية ممثلة في كل من روسيا و الولايات المتحدة. كما تناول السيد بن زاوي على صعيد آخر فكرة "التعددية القطبية", معتبرا أنه لم يعد من الممكن بالنسبة لواشنطن فرض آرائها على العالم الذي أصبح يتشكل من مناطق نفوذ عسكرية وسياسية وإقتصادية و حتى ثقافية. وأوضح أن الأزمة السورية هي "القطرة التي أفاضت الكأس" بالنسبة لروسيا التي لم يعد بإمكانها التنازل أكثر مما فعلته في أوكرانيا أو في جورجيا, معتبرا أن خطابات رؤساء الدول العضمى في الأمم المتحدة توضح لنا التعددية القطبية التي يسير نحوها العالم اليوم. الميدان يقرب بين موسكو وواشنطن... و إقصاء الأسد صعب عمليا أما عن التقارب "الحذر" الحاصل بين موسكو وواشنطن حول الأزمة السورية, أوضح الاعلامي محمد لعقاب أنه يعود إلى مجموعة من الأسباب المتعلقة بالمعطيات الميدانية, أهمها إصرار موسكو على مساندة و دعم نظام الأسد ميدانيا لأن روسيا أدركت أن كل التنازلات التي قدمتها من ذي قبل لم تشفع لها مع الدول الغربية التي واصلت الضغط بكل الوسائل للإستحواذ على كل مناطق النفوذ الروسي. أما السبب الثاني فهو صمود النظام السوري طيلة أكثر من أربع سنوات من الحرب التي استخدمت فيها كل أنواع المناورات وأثبت أنه عصي على الإسقاط, مشيرا إلى أن صمود نظام الأسد تزامن مع متغيرات أخرى أبرزها تنامي ظاهرة الإرهاب التي أصبحت تهدد كل منطقة الشام إلى غاية الخليج العربي وصولا إلى الدول الأوروبية في حد ذاتها. المتغير الآخر - يضيف الأكاديمي الجزائري - هو نجاح إيران في الخروج من مأزق الملف النووي وترميم علاقاتها تدريجيا مع الغرب وهو ما جعل منها قوة إقليمية تأرجح موازين القوى في المنطقة. من جانبه عاد السيد عمارة ناجي بالحديث حول التقارب بين بوتين و أوباما حيث قال ان هذا "لا يمكن أن يصل إلى مستوى التحالف حتى إذا تعلق الأمر بمحاربة الإرهاب" و يرى السيد عمارة ما هذا التقارب "الا مجرد تفاهم على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة السورية باشراك القوى المناهضة للطرح الغربي وهذا في حد ذاته تقدم مهم في هذه الأزمة". وطرح ناجي عدة سيناريوهات حول مستقبل سوريا أهمها إمكانية الوصول إلى تفاهم بين موازين القوى حول مرحلة إنتقالية تشمل الجميع بما فيهم بشار الأسد أو الشروع في مسار جاد للحوار يفضي إلى تشكيل حكومة توافقية تشمل الجميع, معتبرا أن خيار إقصاء الاسد من مستقبل سوريا, القصير المدى على الأقل, "صعب جدا من الناحية العملية". وحول نقطة الخلاف بين بوتين و أوباما المتعلقة بدور الأسد أجمع هؤلاء المختصون على أن مسألة بشار الأسد "لا يمكن أن تكون نقطة خلاف حقيقية وذلك لأن العديد من الدول الأوروبية أبدت قبولها بإشراك الأسد في مستقبل العملية السياسية في سوريا و عليه فإن إصرار واشنطن على إقصاء الأسد قد يؤدى إلى عزلها سياسيا..." و من جهة أخرى أرجع الجامعيون التقارب في وجهات النظر بشأن الازمة في سوريا الى تفاقم أزمة اللاجئين التي كانت وراء التغير "المفاجئ" لموقف العديد من البلدان الأوروبية بشأن الأزمة السورية خاصة و أنها "أكبر و أخطر" أزمة لجوء منذ سنة 945.
|
||||
2015-09-30, 22:07 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
أمريكا لو أرادت اسقاط النظام السوري لعزفت السنفونية المعهودة ..مجلس الأمن ..البند السابع ..حصار بر بحر جو ...ثم ضربات جوية لتدمير الموقع الدفاعية ..فتدخل للمشاة على الأرض ...والله عجب ..يعني اعتراض روسيا هو ما أثنى أمريكا عن ذلك ؟ يا سبحان الله ..ماذا فعل اعتراض روسيا على غزو العراق ؟؟؟؟؟ لقد كان العراق أشد بطشا من سوريا وتحصينا فماذا كانت النتيجة ؟ ماذا فعلت الصين ؟ لأمريكا حساباتها ..النظام السوري لامبرر لإسقاطه على الأقل في الوقت الراهن ..بل ذلك هو توازن القوى في بقائه ..سيبقى شوكة في خاصرة دول الخليج لتمديد عمر عمالتها لأمريكا ..سيبقى حصنا منيعا ضد قفز دعاة التوجهات الإسلامية ..للقصر الرئاسي .. غريب أمرنا إن رأينا أن هناك سياسات متعددة ..بل هي سياسة وحيدة عالمية ..تقود المركب نحو على مسار محدد لهدف أكثر تحديد ..يقودها ربان برأس صهيونية ..وبقبضة يد فولاذية أمريكية ... الصين روسيا ايران لاشيء يذكر إنما هي كما عرائس الماريونات على المسرح ... فمزيدا من الإبتلاع ياعالمنا المتخلف .. |
||||
2015-10-13, 21:51 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2015-09-30, 21:37 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الصحف الأجنبية: سقوط الأسد تهديد لأمن أميركا...وعجز في نظام آل سعود |
|||
2015-09-30, 21:38 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
“البلدوزر” الروسي يبدأ اجتياحه لمنطقة الشرق الاوسط عبر البوابة السورية.. وزمن التفرد الامريكي المطلق على وشك الانتهاء.. وتصريحات وزير الخارجية السعودي خارج السياق.. والاسد باق ولو “الى حين” |
|||
2015-09-30, 21:46 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
متى تحط طائرة ملك السعودية بدمشق؟ وهل سينقذ الأسد الموقف؟ |
|||
2015-09-30, 22:26 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
أمريكا اليوم جعجعة بلا طحن منذ أن ورطها بوش الصغير الأرعن في حروب عبثية في أفغانستان و العراق وقدوم أوباما جاء للإنكفاء على الذات قانون دورات الحضارات الخلدوني يفرض نفسه في الحالة الأمريكية العالم كان يتغير ليس لصالح القطبية الأحادية ولكن لتعدد القطبية انسى أن أمريكا ما زالت شرطيا للعالم والحالة السورية تؤكد هذا الأمر بولوج روسيا والصين على الساحة الشرق أوسطية بدء بروسيا والصين وليس بانتهائهما وبدء بسوريا وليس انتهاء بها . |
|||
2015-10-01, 14:37 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
تجاهل ولافروف حضور وزير الخارجية الأمريكي.. المعلم: لم ألتق كيري و"خليه ينطر" جهينة نيوز: وقالت القناة تعليقاً على الفيديو الذي نشرته على موقعها: مسلسل روسي أميركي سوري، قصة دبلوماسية. نادرة القصص المثيرة التي تحصل في الأمم المتحدة وتظهر على الشاشات. لكن الصدف شاءت أن تسجل عدسة "الميادين" مسلسلاً روسياً أميركياً سورياً في ممرات المنظمة وغرفها البعيدة عن الأعين. وأضافت: اجتماع عقده وزير خارجية سورية وليد المعلم وفريقه مع نظيره الروسي سيرغي لافروف ومساعديه. ما هي إلى دقائق، حتى حضر جون كيري وزير الخارجية الأميركي إلى المكان للقاء لافروف. انتظر لدقائق، ثم خرج والضيق واضح عليه. ارتبك ودخل قاعة مجلس الأمن الدولي، لكنه سرعان ما خرج قاصداً مكاناً مغلقاً ريثما ينتهي اجتماع المعلم ولافروف، والذي استمر لنحو ثلث الساعة. كان الجميع متشوقاً لمعرفة إذا كان كيري قد التقى المعلم أم لا. وعندما خرج وزير خارجية سورية بادرته الميادين بالسؤال: "هل علمتم أن كيري كان ينتظركم في الخارج؟ المعلم: كلا لا أعلم.. كنا داخل الاجتماع. أنت علمت أن كيري كان ينتظر في الخارج؟ المعلم: خليه ينطر". وختمت القناة بالقول: كذلك لم يكن لافروف في عجلة من أمره للقاء كيري. هل هو تكتيك دبلوماسي؟ من الصعب التكهن. خرج وزير الخارجية الروسي من الاجتماع ليعقد مؤتمراً صحفياً مستفيضاً مع الصحافة الروسية. لكن كيري بقي ينتظر حتى انتهت كل الاجتماعات والمؤتمرات حتى التقاه لافروف. أشياء كثيرة كشفها هذا الفصل، لكن ما خفي منها قد يكون أعظم، حسب "الميادين". |
|||
2015-10-01, 14:45 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
باريس – “رأي اليوم”: تجد فرنسا نفسها في موقف التائه في ظل المستجدات التي يعرفها الملف السوري، فهي تحاول لعب دور رئيسي في تسوية هذه الأزمة، ولكنها لا تجد استجابة من واشنطن ورفضا من موسكو. وكما فعل الرئيس المحافظ السابق، نيكولا ساركوزي في ليبيا من تدخل للإطاحة بالرئيس معمر القذافي، خطط الرئيس الاشتراكي الحالي فرانسوا أولند للاطاحة ببشار الأسد من حكم دمشق. وانخرط أولند في المخطط الأمريكي لضرب دمشق بعد الأخبار حول استعمال الأسلحة الكيماوية ضد المعارضة والمدنيين، ولم يكتمل المخطط بعدما عارضته بريطانيا. وتزعمت فرنسا في البدء الإطاحة بنظام بشار الأسد أكثر من تزعمها محاربة التنظيم المتطرف “داعش”. وخططت مع الدول الخليجية وخاصة العربية السعودية للقضاء على نظام دمشق. وتحمست أكثر لهذا المخطط في ظل ضمان توقيعها صفقات أسلحة بملايير اليورو مع الدول الخليجية، واعتقادا منها بأنها القوة التي ستملئ الفراغ الذي ستتركه الولايات المتحدة التي يتصاءل اهتمامها بالشرق الأوسط. ولم تكن باريس تنتظر تدخلا عسكريا روسيا في سوريا، وتعترف مصادر دبلوماسية أن الرأي الذي ساد في التقارير التحليلية هو تخصيص روسيا كل مجهوداتها للأزمة الأوكرانية والاكتفاء بدعم الأسد تجنبا لسقوطه السريع على أمل قيام إيران بالحسم الكامل. وعلى ضوء هذه التطورات، تجد فرنسا نفسها تائهة في الملف السوري، فأصدقاء الخليج معنيون أكثر بالانتهاء من حرب اليمن بدل القضاء على بشار الأسد، والولايات المتحدة لا ترى بعين القلق التوجه الروسي العسكري في سوريا ولا تساير أفكار باريس. وبدأت باريس تحس بالتهميش في الملف السوري خاصة بعد اعتبار دمشق الضربات الجوية التي نفذها الطيران الفرنسي ضد الأراضي السورية هو اعتداء على وحدة سوريا أكثر منه ضرب الإرهابيين. ومن جانبها، تريد موسكو استبعاد باريس من أي معادلة في البحث عن القضاء داعش في سوريا، فمن جهة، تنسق موسكو مع واشنطن حول التناوب في ضرب داعش لتفادي مشاكل جوية، ومن جهة أخرى، تفرض على كل دولة راغبة في المشاركة الانضمام الى الحلف الجديد بزعامة روسيا. وأقدمت باريس على الخطوة الأولى بعدما صرح وزير خارجيتها لوران فابيوس بأن بقاء الأسد ليس مشكلة الان، لكن هذا لا يجعل روسيا تغفر لها اندفاعها الحماسي للقضاء على بشار الأسد وعدم تسليمها السفينتين الحربيتين ميسترال. والى جانب المعارضة السورية بشتى أنواعها المعتدلة والإرهابية، تعتبر فرنسا الخاسر الأكبر من تولي روسيا الملف السوري. |
|||
2015-10-01, 16:24 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الحرب مع بشّار والحل من دونه؟ |
|||
2015-10-01, 16:28 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
سنعيد امجاد غروزني والقوقاز .. هنا في ارض الشام .. المدنسة بالشيعة الروافض الأنجاس |
|||
2015-10-01, 16:30 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
اجتمع الرافضة والنصيرية والنصارى لقتل أخواننا في الشام اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب اهزمهم وزلزلهم |
|||
2015-10-01, 16:48 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
ماذا عن القوات الأجنبية في الخليج التي تدفع لها الأموال لتحتله !!!??
|
|||
2015-10-01, 23:00 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
عنوان لا اساس له لان الاسد يلعب دورا ثانويا في الحرب و سيلاقي نفس مصير القذافي و صدام حسين اي نهاية الرجلان تتحدث و كان امريكا تعير اهتماما بالاسد لو ارادت امريكا القضاء على الاسد لفعلت و لكن امريكا تعرف جيدا ان الاسد يقوم بدوره كما ينبغي حفاظا على امن اسرائيل القومي نكتة جديدة مقارنة بين الاسد و امريكا في عنوان الموضوع و كانهما متعادلان |
|||
2015-10-01, 23:37 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
منقول
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمريكا, الأسد, بدون, تعترف, داعٍ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc