الإستنجاء و الإستنزاه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الإستنجاء و الإستنزاه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-25, 21:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










B11 الإستنجاء و الإستنزاه

السلام عليكم و رحمة الله و بركــــــــــــــــاته.
اخوتي، الحمد لله الذي أسبغ علينا نعمه و فضلنا على كثير من خلقه.
وددت التذكير فقط بما يخص الإستنجاء و الإستنزاه، وهو إزالة ما يخرج من السبيلين بالماء. و يكون ذلك عند البول او التغوّط.
و الكثير من الناس يغفل عن هذا الأمر و يستهلّ به ، و يستهين، و صدقوني ، فما هو بهيّن. فجلّ الامراض التناسليه تصدر لعدم الإستنجاء . فالمسلم طاهر، طيّب و نظيف. فوجب عليه التطهر و التنزه . و في حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ان رجل دين كان يُعذّبُ في قبره لأنه لم يكن يستبرئ من البول.
هذا للفائدة. تقبّلوا سلامي و تقديري. اكرمكم الله جميعا









 


قديم 2009-06-26, 02:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حمـ 0418 ــزة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية حمـ 0418 ــزة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
وصدقت الكثير منا يجهل ذلك
سلام










قديم 2009-06-26, 02:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










Arrow

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza0418 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وصدقت الكثير منا يجهل ذلك
سلام
بارك الله فيك يا اخي على ردك الطيب. مرورك مسك و شرف لي. حفظك الله









قديم 2009-07-05, 00:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تغفلوا عن هذا اخوتي










قديم 2009-07-12, 16:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*محمد*
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azarthee مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركــــــــــــــــاته.
اخوتي، الحمد لله الذي أسبغ علينا نعمه و فضلنا على كثير من خلقه.
وددت التذكير فقط بما يخص الإستنجاء و الإستنزاه، وهو إزالة ما يخرج من السبيلين بالماء. و يكون ذلك عند البول او التغوّط.
و الكثير من الناس يغفل عن هذا الأمر و يستهلّ به ، و يستهين، و صدقوني ، فما هو بهيّن. فجلّ الامراض التناسليه تصدر لعدم الإستنجاء . فالمسلم طاهر، طيّب و نظيف. فوجب عليه التطهر و التنزه . و في حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ان رجل دين كان يُعذّبُ في قبره لأنه لم يكن يستبرئ من البول.
هذا للفائدة. تقبّلوا سلامي و تقديري. اكرمكم الله جميعا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد :


الاستنجاء" استفعال من النَّجْو، وهو في اللُّغة القطع، يقال: نَجوت الشَّجرة، أي: قطعتها.

وهو اصطلاحاً: إزالةُ الخارج من السَّبيلين بماء أو حَجَر ونحوه، وفي ذلك قطع لهذا النَّجس. وهذا وجه تعلُّق الاشتقاق بالمعنى الاصطلاحي

يستحب اذا دخل احد الى الخلاء ان يقول بسم الله لما رواه عليُّ بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ عن النبيِّ صَلّـَـى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أنه قال: "سَتْرُ ما بين أعيُنِ الجِنِّ، وعَوْرَاتِ بني آدم، إذا دخل أحدُهم الكَنيفَ أن يقول: بسم الله"
.
ويقول أعوذُ بالله من الخُبث والخبائث لحديث أنس رضي الله عنه في "الصَّحيحين" أن الرَّسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كان إذا دخل الخلاء قال: "اللهم إني أعوذ بك من الخُبُثِ والخَبَائث"

الخُبْث بسكون الباء وضمِّها: ـ فعلى رواية التَّسكين ـ الشَّرُّ، والخبائث: النفوس الشِّرِّيرة ـ وعلى رواية الضمِّ ـ جمع خبيث، والمراد به ذُكران الشَّياطين، والخبائث جمع خبيثة، والمراد إناث الشَّياطين والتسكين أعمُّ، ولهذا كان هو أكثر روايات الشُّيوخ كما قاله الخطابي رحمه الله

فإن كان في البَرِّ استعاذ عند الجلوس لقضاء الحاجة

ويستحب ان يقول عند الخروج غفرانك، للحديث الصَّحيح عن عائشة رضي الله عنها أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كان إذا خرج من الغائط قال: "غُفْرَانك
"، والعندية هنا بعديَّة، أي: يقول ذلك بعد خروجه، فإن كان في البَرِّ فعند مفارقته مكان جُلوسه ومناسبة قوله: "غُفْرَانك" هنا: أن الإنسان لما تخفَّف من أذيَّة الجسم تذكَّر أذيَّةَ الإثـم؛ فدعـا الله أن يخفِّـف عنه أذيـَّة الإثـم كمـا مَنَّ عليـه يتخفيف أذيَّة الجسم، وهذا معنى مناسب من باب تذكُّر الشيء بالشيء

يستحبُّ أن يُقدِّمَ رجله اليُسرى عنده دخول الخلاء، ويُقدِّمَ اليُمنى إذا خرج، وهذه مسألة قياسيَّة، فاليمنى تُقَدَّم عند دخول المسجد كما جاءت السُّنَّة بذلك، واليسرى عند الخروج منه، وهذا عكس المسجد. .
فإذا كانت اليُمنى تُقدَّم في باب التَّكريم، واليُسرى تُقدَّم في عكسه، فإنه ينبغي أن تُقدَّم عند دخول الخَلاء اليُسرى، وعند الخروج اليُمنى

يُستحب استتارُ بدنِه كُلِّه لحديث المغيرة بن شُعبة في "الصَّحيحين" قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : "فانطلق حتى تَوَارى عَنِّي فقضى حاجته" وأما استتارُه للعورة فهو امر واجب
لا ينبغي أن يتكلَّم حال قضاء الحاجة، إلا لحاجة كما قال الفقهاء ـ رحمهم الله ـ كأن يُرشِدَ أحداً، أو كلَّمه أحد لا بدَّ أن يردَّ عليه، أو كان له حاجة في شخص وخاف أن ينصرف، أو طلب ماء ليستنجيَ، فلا بأس.

يُكرَهُ بولُه في شَقٍّ والشَّقُّ: هو الفتحةُ في الأرض، وهو الجُحر للهوامِّ والدَّواب، والدليل حديث قتادة عن عبد الله بن سَرْجِس أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : "نهى أن يُبال في الجُحر"، قيل لقتادة: فما بال الجُحر؟ قال: يُقال: إنَّها مساكن الجنَّ وهذا الحديث من العلماء من صَحَّحه،ومنهم من ضَعَّفه، وأقلُّ أحواله أن يكون حسناً؛ لأنَّ العلماء قَبِلوه، واحتجُّوا به.

الأحوط أن يتجنَّب مسَّهُ مطلقاً، ولكن الجزم بالكراهة إنَّما هو في حال البول للحديث، وفي غير حال البول محلُّ احتمال ، فإذا لم يكن هناك داعٍ ففي اليد اليُسرى غنيةٌ عن اليد اليمنى

يُكرَهَ استنجاؤه واستجماره بيمينه.

والفرق بينهما: أن الاستنجاء بالماء، والاستجمار بالحجر ونحوه، لقول النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ :"لا يتمسَّح من الخلاء بيمينه.
وأما التّعليل فهو إكرام اليمين.


ويحرُمُ استقبالُ القبلة واستدبارُها" لحديث أبي أيُّوب ـ رضي الله عنه ـ أن النبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قال: "لا تستقبلوا القبلة ببولٍ ولا غائط، ولا تستدبروها، ولكن شَرِّقوا، أو غَرِّبوا" قال أبو أيُّوب: فقدمنا الشَّام فوجدنا مراحيض قد بُنيت نحو الكعبة، فننحرف عنها، ونستغفر الله
وقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : "لا تستقبلوا ولا تستدبروا" نَهيٌ والأصلُ في النهي التَّحريم.

والحديث يفيد أن الانحرافَ اليسير لا يكفي؛ لأنه قال: "ولكن شرِّقوا أو غرِّبوا" وهذا يقتضي الانحراف التَّام. ولكن :"شرِّقوا أوغرِّبوا" لقوم إذا شرَّقوا، أو غربوا لايستقبلون القِبْلة، ولا يستدبرونها كأهل المدينة، فإن قبلتهم جهة الجنوب، فإذا شرَّقوا، أوغرَّبوا صارت القبلة إما عن أيمانهم، أو عن شمائلهم، وإذا شرَّق قوم أو غرَّبوا، واستقبلوا القبلة، فإن عليهم أن يُشَمِّلُوا، أو يُجَنِّبُوا.

وأما التَّعليل: فهو احترام القِبْلة في الاستقبال والاستدبار
والرَّاجح: أنه يجوز في البُنيان استدبارُ القِبْلة دون استقبالِها؛ لأن النهيَ عن الاستقبال محفوظٌ ليس فيه تفصيل ولا تخصيص، والنهيَ عن الاستدبار خُصِّصَ بما إذا كان في البُنيان؛ لفعلِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ.

وأيضاً: الاستدبار أهونُ من الاستقبال؛ ولهذا جاء ـ والله أعلم ـ التخفيفُ فيه فيما إذا كان الإنسان في البُنيان
والأفضل: أن لا يستدبرها إن أمكن.

"وبولُه في طريق" يحرم، والغائط من باب أَوْلَى؛ لما رواه مسلمٌ أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قال: "اتقوا اللَّعَّانَيْن" قالوا: وما اللَّعَّانانِ يارسول الله؟ قال: "الذي يتخلَّى في طريق النَّاس، أو في ظلِّهم" والعِلَّة: أن البول في الطَّريق أذيَّة للمارَّة، وإيذاء المؤمنين محرَّمٌ، قال الله تعالى: والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا {الأحزاب: 58}

يَحرُمُ أن يبولَ أو يتغوَّط في ظلٍّ نافع، وليس كُلُّ ظل يحرم فيه ذلك، بل الظلُّ الذي يستظِلُّ به النَّاسُ والدَّليل قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: "أو في ظِلِّهم" يعني: الظِّلَّ الذي هو محلُّ جلوسهم، وانتفاعهم بذلك.

وقال بعض أهل العلم: مثلُه مشمس النَّاس في أيام الشِّتاء ، يعني: الذي يجلسون فيه للتَّدفئة، وهذا قياس صحيح جَليٌّ

وهناك أشياء لا يجوز البول فيها ولا التغوُّط كالمساجد؛ ولهذا قال النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ للأعرابي: "إنَّ هذه المساجد لا تصلح لشيءٍ من هذا البول ولا القَذَر؛ إنّما هي لذكر الله ـ عزَّ وجلَّ ـ والصَّلاة، وقراءة القرآن
"، وكذلك المدارس، فكلُّ مجتمعات النَّاس لأمر دينيٍّ أو دنيويِّ لا يجوز للإنسان أن يتبوَّلَ فيها أو يتغوَّط

والإنسان إذا قضى حاجته لا يخلو من ثلاث حالات :

الأولى: أنْ يستنجيَ بالماء وحده.وهو جائز ودليل ذلك: حديث أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: كان النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يدخل الخلاء، فأحمل أنا وغلامٌ نحوي إداوةً من ماء وعَنَزَةً؛ فيستنجي بالماء
الثانية: أن يستنجيَ بالأحجار وحدها لحديث سلمان ـ رضي الله عنه ـ قال: "نهانا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أن نستنجيَ بأقلَّ من ثلاثةِ أحْجَار
الثالثة: أن يستنجيَ بالحجر ثم بالماء.
وهذا لا أعلمه ثابتاً عن النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، لكن من حيث المعنى لا شكَّ أنه أكمل تطهيراً.

بعض الشروط في الاستجمار:

"أن يكون طاهراً" ، والدَّليل: حديث ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : ألقى الرَّوثة وقال: "هذا رِكْسٌ" والرِّكْسُ: النَّجِسُ

يحصُل به الإنقاء والذي لا يُنقي: إما لا يُنقي لملاسته، كأن يكونَ أملساً جدًّا، أو لرطوبته، كحجر رَطْب، أو مَدَر رطب، أو كان المحلُّ قد نَشِفَ

ان لا يكون عظماٍ او روثا " والدَّليل على ذلك أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نهى أن يُستنجَى بالعظم أو الروث والتَّعليل: أنه إن كان العَظْمُ عظمَ مُذَكَّاة، فقد بَيَّنَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أنَّ هذا العظم يكون طعاماً للجِنِّ؛ لأنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قال لهم: "لكم كلُّ عظم ذُكِرَ اسمُ الله عليه، يقع في أيديكم أوفَرَ ما يكونُ لحماً ولا يجوز تنجيسه على الجِنِّ، وإن كان عظم ميتة فهو نجس فلا يكون مطهِّراً.
والرَّوث: نستدلُّ له بما استدللنا به للعظم.
وأما العِلَّة فإن كان طاهراً فهو عَلَفُ بهائم الجِنِّ؛ وإن كان نجساً لم يصلح أن يكون مطهِّراً

طعام بني آدم، وطعام بهائمهم، فلا يصحُّ الاستنجاء بهما. والدَّليل: أن الرَّسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نهى أن يُستنجيَ بالعظم، والرَّوث، لأنَّهما طعام الجِنِّ، ودوابهم. والإنس أفضل، فيكون النهي عن الاستجمار بطعامهم وطعام بهائمهم من باب أَوْلى.
كما أن فيه محذوراً آخر، وهو الكفر بالنِّعمة

ان لا يكون محترما : ما له حُرمة، أي تعظيم في الشَّرع، مثل: كُتب العلم الشَّرعي، والدَّليل قوله تعالى: ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب {الحج: 32}.

و المتَّصل بالحيوان لا يجوز الاستجمار به، لأن للحيوان حُرمة؛ مثل: أن يستجمرَ بذيل بقرة، أو أُذُنِ سَخْلة، وإذا كان علفُها يُنهـى عن الاستجمـار به، فكيف بالاستجـمارِ بها نفسـها؟!

أن يمسح محل الخارج ثلاث مرَّات.

والدَّليل على ذلك: حديث سلمان الفارسي ـ رضي الله عنه ـ وهو في "صحيح مسلم" قال: "نهى رسولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أن نستنجيَ بأقلَّ من ثلاثة أحجار"
والعِلَّة في أمره صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بثلاثة أحجار: لأجل أن لا يُكرِّر الإنسانُ المسحَ على وجه واحد؛ لأنَّه إذا فعل ذلك لا يستفيدُ، بل ربما يتلوَّث زيادة فإن لم تُنْقِ الثَّلاث زادَ عليها

"ويُسَنُّ قَطْعُ الاستجمار على وِتْرٍ، والمُراد عددُه، فإذا أَنْقَى بأربعٍ زاد خامسة، وإذا أنقى بستٍّ زاد سابعة، وهكذا.
والدَّليل: ما ثبت في "الصَّحيحين" أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قال: "من استجمرَ فليوتِرْ"

حكم الاستنجاء :

التطهيرُ بالماء، أو بالأحجار واجب.
والدَّليل: أحديث سلمان: "أمرنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أن لا نستنجيَ بأقلَّ من ثلاثة أحجار".


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله الا انت استغفرك وأتوب اليك

بارك الله فيك اختي الكريمة .....
جزاك الله خيرا على طرح الموضوع ....









قديم 2009-07-12, 18:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










B10

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. بارك الله فيك اخي محمد.
ادعو الله ان يتوفاك ساجدا او شهيدا .
اجاباتك دوما بالدليل و الشاهد .
مرحبا بك دوما في مواضيعي. الله ياجرك و يبارك فيك









قديم 2009-07-13, 17:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
** مريم **
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ** مريم **
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لمروركم . تحياتي










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc