|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-05-29, 15:30 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أصحاب التيار التنويري الجديد
|
||||
2020-05-29, 15:30 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2020-05-30, 16:14 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اخوة الاسلام السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع فقد كان الوحي ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن ومصداق ذلك قول الله تعالى ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى . إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) النجم/3-4 وقد أوجب الله تعالى على المؤمنين التسليم التام لكلام النبي صلى الله عليه وسلم وحديثه وحكمه حتى لقد أقسم بنفسه سبحانه أن من سمع كلام النبي صلى الله عليه وسلم ثم رده ولم يقبل به : أنه ليس من الإيمان في شيء فقال عز وجل : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) النساء/65. ولذلك وقع الاتفاق بين أهل العلم على أنَّ مَن أنكر حجية السنة بشكل عام أو كذَّبَ حديث النبي صلى الله عليه وسلم - وهو يعلم أنه من كلامه صلى الله عليه وسلم – فهو كافر لم يحقق أدنى درجات الإسلام والاستسلام لله ورسوله . قال الإمام إسحاق بن راهويه رحمه الله : " من بلغه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خبرٌ يُقرُّ بصحته ثم رده بغير تقية فهو كافر" انتهى. وقال السيوطي رحمه الله : " اعلموا رحمكم الله أنَّ مَن أنكر كون حديث النبي صلى الله عليه وسلم - قولا كان أو فعلا بشرطه المعروف في الأصول - حجة كفر وخرج عن دائرة الإسلام ، وحشر مع اليهود والنصارى أو من شاء من فرق الكفرة " انتهى. "مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة" (ص/14) وقال العلامة ابن الوزير رحمه الله " التكذيب لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مع العلم أنه حديثه كفر صريح " انتهى. "العواصم والقواصم" (2/274) جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" : " الذي ينكر العمل بالسنة يكون كافرا ؛ لأنه مكذب لله ولرسوله ولإجماع المسلمين " انتهى. "المجموعة الثانية" (3/194) |
|||
2020-05-31, 14:08 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
موضوع قيم ، بارك الله فيك
|
|||
2020-05-31, 16:10 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-06-01 في 03:50.
|
|||
2020-05-31, 16:16 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-05-31 في 16:43.
|
|||
2020-05-31, 17:57 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
موضوع مميز |
|||
2020-06-01, 03:49 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2020-06-01, 15:31 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2020-06-02, 16:32 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-06-02 في 16:33.
|
|||
2020-06-03, 18:30 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
اخوة الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته قد ذكر العلماء أوجهاً لبيان السنة للقرآن ومنها : أنها تأتي موافقة لما في القرآن وتأتي مقيدة لمطلقه ومخصصة لعمومه ومفسرة لمجمله وناسخة لحكمه ومنشئة لحكم جديد وبعض العلماء يجمع ذلك في ثلاث منازل . قال ابن القيم - رحمه الله - : والذي يجب على كل مسلم اعتقاده : أنه ليس في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة سنَّة واحدة تخالف كتاب الله بل السنن مع كتاب الله على ثلاث منازل : المنزلة الأولى : سنَّة موافقة شاهدة بنفس ما شهد به الكتاب المنزل . المنزلة الثانية : سنَّة تفسر الكتاب وتبين مراد الله منه وتقيد مطلقه . المنزلة الثالثة : سنَّة متضمنة لحكم سكت عنه الكتاب ، فتبيِّنه بياناً مبتدأً . ولا يجوز رد واحدة من هذه الأقسام الثلاثة وليس للسنة مع كتاب الله منزلة رابعة . وقد أنكر الإمام أحمد على من قال " السنة تقضي على الكتاب " فقال : بل السنَّة تفسر الكتاب وتبينه . والذي يشهد الله ورسوله به أنه لم تأت سنَّة صحيحة واحدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تناقض كتاب الله وتخالفه ألبتة كيف ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو المبين لكتاب الله وعليه أنزل ، وبه هداه الله وهو مأمور باتباعه وهو أعلم الخلق بتأويله ومراده ؟! . ولو ساغ رد سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فهمه الرجل من ظاهر الكتاب لردت بذلك أكثر السنن ، وبطلت بالكلية . وما من أحد يُحتج عليه بسنَّة صحيحة تخالف مذهبه ونحلته إلا ويمكنه أن يتشبث بعموم آية أو إطلاقها ويقول : هذه السنة مخالفة لهذا العموم والإطلاق فلا تقبل . حتى إن الرافضة قبحهم الله سلكوا هذا المسلك بعينه في رد السنن الثابتة المتواترة فردوا قوله صلى الله عليه وسلم ( لا نُورث ما تركنا صدقة ) وقالوا : هذا حديث يخالف كتاب الله قال تعالى ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) . وردت الجهمية ما شاء الله من الأحاديث الصحيحة في إثبات الصفات بظاهر قوله ( ليس كمثله شيء ) . وردت الخوارج من الأحاديث الدالة على الشفاعة وخروج أهل الكبائر من الموحدين من النار بما فهموه من ظاهر القرآن . وردت الجهمية أحاديث الرؤية مع كثرتها وصحتها بما فهموه من ظاهر القرآن في قوله تعالى ( لا تدركه الأبصار ) . وردت القدرية أحاديث القدر الثابتة بما فهموه من ظاهر القرآن . وردت كل طائفة ما ردته من السنة بما فهموه من ظاهر القرآن . فإما أن يطرد الباب في رد هذه السنن كلها وإما أن يطرد الباب في قبولها ولا يرد شيء منها لما يفهم من ظاهر القرآن أما أن يرد بعضها ويقبل بعضها - ونسبة المقبول إلى ظاهر القرآن كنسبة المردود - : فتناقض ظاهر . وما مِن أحد رد سنَّة بما فهمه من ظاهر القرآن إلا وقد قبل أضعافها مع كونها كذلك . وقد أنكر الإمام أحمد والشافعي وغيرهما على من ردَّ أحاديث تحريم كل ذي ناب من السباع بظاهر قوله تعالى ( قل لا أجد في ما أوحى إليَّ محرماً ) الآية . وقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على من رد سنَّته التي لم تذكر في القرآن ولم يدَّعِ معارضة القرآن لها : فكيف يكون إنكاره على من ادعى أن سنَّته تخالف القرآن وتعارضه ؟ . " الطرق الحكمية " ( 65 – 67 ) . |
|||
2020-09-13, 16:06 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
اخوة الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته و بناء علي ما تقدم أنه لا يحل لأحدٍ أن يفصل القرآن عن السنَّة في إثبات الأحكام ولزومها للمكلَّف وأن من فعل ذلك فهو من أعظم المخالفين لما في القرآن من أوامر بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم والأخذ بسنَّته والانتهاء عن نهيه وأن السنَّة النبوية جاءت مؤيدة لما في القرآن وموضحة له ومقيدة لمطلقه ومخصصة لعمومه وجاءت كذلك مستقلة في إنشاء الأحكام وكل ذلك لازم للمسلم الأخذ به . وأمر أخير : هب أننا نعدُّ هذا تنازعاً بيننا وبين خصومنا الذين يرون الاكتفاء بالقرآن : فإننا نقول : إننا أُمرنا في القرآن الكريم عند التنازع أن نرجع إلى القرآن والسنَّة ! فقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ) النساء/59 فماذا هو صانعٌ خصمنا بهذه الحجة القرآنية ؟ إن قبلها : رجع إلى السنَّة فبطل قوله وإن لم يرجع : فقد خالف القرآن الذي يزعم أنه كافٍ عن السنَّة . والحمد لله رب العالمين اخوة الاسلام هذا الموضوع مازال مستمر بكم و لكم فمن لاديه سؤال او استفسار يتقدم به و سوف يجيب علي السؤال علماء اهل السنه و الجماعة |
|||
2020-10-20, 15:41 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِن هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىْ . في الرسالة |
|||
2020-10-20, 16:00 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
وهي ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير - هي أحد قسمي الوحي الإلهي الذي أُنزِل على رسول الله صلى الله عليه وسلم والقسم الآخر من الوحي هو القرآن الكريم قال تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِن هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىْ ) النجم/3-4 وعن المقدام بن معد يكرب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ القُرآنَ وَمِثلَهُ مَعَهُ أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبعَان عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيكُم بِهَذَا القُرآنِ فَمَا وَجَدتُم فِيهِ مِن حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ ، وَمَا وَجَدتُم فِيهِ مِن حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَمَا حَرَّمَ اللَّهُ ) رواه الترمذي (2664) وقال : حسن غريب من هذا الوجه وحسنه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2870) وهذا ما فهمه السلف الصالح رضوان الله عليهم من ديننا الحنيف : يقول حسان بن عطية "الكفاية" للخطيب (12) : " كان جبريل ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن " انتهى . رواه الدامي في سننه (588) والخطيب في الكفاية (12) وعزاه الحافظ في الفتح (13/291) إلى البيهقي ، قال : " بسند صحيح " . وأهمية السنة في كونها مبيِّنةً لكتاب الله وشارحةً له أوَّلًا ثم من كونها تزيد على ما في كتاب الله بعض الأحكام . يقول الله تعالى : ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) النحل/44 يقول ابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (2/190) : " البيان منه صلى الله عليه وسلم على ضربين : الأول : بيان المجمل في الكتاب العزيز كالصلوات الخمس في مواقيتها وسجودها وركوعها وسائر الأحكام . الثاني : زيادة حكم على حكم الكتاب كتحريم نكاح المرأة على عمتها وخالتها " انتهى . لما كانت السنة القسمَ الثانيَ من أقسام الوحي كان لا بد من حفظ الله تعالى لها ليحفظَ بها الدين من التحريف أو النقص أو الضياع . يقول ابن حزم رحمه الله "الإحكام" (1/95) : " قال تعالى ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) الحجر/9 وقال تعالى : ( قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاء إِذَا مَا يُنذَرُونَ ) الأنبياء/45 فأخبر تعالى أن كلام نبيه صلى الله عليه وسلم كله وحي والوحي بلا خلاف ذِكْرٌ ، والذكر محفوظ بنصِّ القرآن فصح بذلك أن كلامه صلى الله عليه وسلم كله محفوظ بحفظ الله عز وجل مضمون لنا أنه لا يضيع منه شيء إذ ما حَفِظَ الله تعالى فهو باليقين لا سبيل إلى أن يضيع منه شيء فهو منقول إلينا كله ، فلله الحجة علينا أبدا " انتهى . |
||||
2020-10-21, 18:59 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
: ﴿ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾ [النساء: 113]. دلت الآية الكريمة على أن الله تعالى أنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم شيئين: الكتاب، وهو القرآن، والحكمة: وهي السُّنة. و قال الله تعالى ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾ [آل عمران: 164]. دلت الآية الكريمة على أنه صلى الله عليه وسلم يُعلِّم أمته شيئين: الكتاب، وهو القرآن، والحكمة وهي: السنة وجاء الربط بينها وبين الكتاب العزيز في مواطن عديدة من القرآن العظيم. قال الإمام الشافعي - رحمه الله -: (فذَكَرَ اللهُ تعالى الكتابَ وهو القرآن، وذَكَرَ الحكمةَ فسمعتُ مَنْ أرضى من أهل العلم بالقرآن يقول: الحكمةُ: سُنَّةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: وهذا يُشبه ما قال، والله أعلم لأنَّ القرآن ذُكِرَ وأُتْبِعَتْه الحكمة وذَكَرَ الله مِنَّتَه على خلقِه بتعليمهم الكتاب والحكمة فلم يجز - والله أعلم - أنْ تُعَدَّ الحكمةُ هاهنا إلاَّ سُنَّةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك أنها مقرونةٌ مع كتاب الله) أحكام القرآن، للشافعي (1 /28)؛ الرسالة، (ص45). وقال الطبري - رحمه الله - : (والصواب من القول -عندنا- في الحكمة: أنها العلم بأحكام الله التي لا يُدْرَك علمُها إلاَّ ببيان الرسول صلى الله عليه وسلم والمعرفة بها، وما دلَّ عليه ذلك من نظائره وهو عندي مأخوذٌ من الحكم الذي بمعنى: الفَصْل بين الحق والباطل بمنزلة الجلسة والقعدة من الجلوس والقعود يقال منه: إنَّ فلاناً لحكيمٌ بيِّن الحكمة يعني به: أنه لبيِّن الإصابة في القول والفعل وإذ كان ذلك كذلك فتأويل الآية ربنا وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم كتابك الذي تنزله عليهم وفصل قضائك، وأحكامك التي تعلِّمُه إياها) تفسير الطبري، (1 /557، 558). وقال - رحمه الله - في موضع آخر : (والحكمة: السُّنة التي سنَّها الله - جلَّ ثناؤه - للمؤمنين على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبيانه لهم تفسير الطبري (4 /163) وقال - رحمه الله - أيضاً: (ويعني بالحكمة: ما أُوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحكام دين الله، ولم ينزل به قرآن، وذلك السُّنة) تفسير الطبري (22/9). |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc