السلام عليكم .. أرجو المساعدة في حكم هذا الحديث .. "من عمل منكم عملاً فليتقنه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السلام عليكم .. أرجو المساعدة في حكم هذا الحديث .. "من عمل منكم عملاً فليتقنه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-16, 12:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
lolilop
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية lolilop
 

 

 
إحصائية العضو










B11 السلام عليكم .. أرجو المساعدة في حكم هذا الحديث .. "من عمل منكم عملاً فليتقنه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو المساعدة في تخريج هذا الحديث والحكم عليه
"من عمل منكم عملاً فليتقنه " وجزاكم الله خيراً








 


قديم 2009-04-16, 13:51   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

فالحديث رواه أبو يعلى الموصلي في مسنده، قال: (طدار المعرفة)

4385- حَدَّثَنَا

مُصْعَبٌ ، حَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَنْ يُتْقِنَهُ "





(والحديث في ط/ حسين أسد برقم 4386 طبقا لموسوعة جوامع الكلم)

(وعن أبي يعلى بهذا الإسناد أخرجه الحافظ في المطالب العالية، ط دار العاصمة، برقم 1344، والبوصيري في إتحاف الخيرة المهرة، برقم 3956، ط دار الرشد، وقال البوصيري: هذا إسنادٌ ضعيفٌ لضعف مصعب بن ثابت)




وقال أبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني في المعجم الأوسط (ط دار الحرمين، عن جوامع الكلم)

897- حَدَّثَنا



أَحْمَدُ ، قَالَ : نا مُصْعَبٌ ، قَالَ : نا بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ . يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَنْ يُتْقِنَهُ " لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ هِشَامٍ ، إِلا مُصْعَبٌ ، تَفَرَّدَ بِهِ : بِشْرٌ



وقال البيهقي في الشعب:

أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ ، أنا أَبُو الْحُسَيْنِ السِّرَاجُ ، ثنا مُطَيَّنٌ ، ثنا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ ، ثنا بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ



عَائِشَةَ ، أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ : " أَرْهِقُوا الْقُلَّةُ ، قَالَ أَبُو حَفْصٍ : يَعْنِي مُطَيَّنٌ ، أَيِ ادْنُوَا إِلَيْهَا ، فَإِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ : إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَنْ يُتْقِنَهُ "



أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَارِمٍ الْحَافِظُ بِالْكُوفَةِ ، ثنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُسْتَلِمِ ، ثنا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ الزُّبَيْرِيُّ ، ثنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ



عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَنْ يُتْقِنَهُ " كَذَا قَالَ : وَأَظُنُّهُ غَلَطًا فَقَدْ



أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ ، قَالَ : وأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مِقْسَمٍ الْعَطَّارُ الْمُقْرِئُ ، ثنا إِدْرِيسُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ ، قَالا : ثنا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ ، حَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ



عَائِشَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَن ْيُتْقِنَهُ "



قَالَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ : هَذَا أَصَحُّ ، وَلَيْسَ لِمَالِكٍ فِيهِ أَصْلٌ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ وَرَوَاهُ أَيْضًا أَبُو الأَزْهَرِ ، عَنْ بِشْرِ بْنِ السَّرِيِّ




(عن ط دار الكتب العلمية عن جوامع الكلم)




وقال ابن عدي في الكامل: (في ترجمة مصعب بن ثابت 1842، ج6 ص 361 ط دار الفكر الثالثة)

: ثنا بُهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ ، ثنا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، ثنا بِشْرُ بْنُ السَّرِيِّ ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ



عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " أَرْهِقُوا الْقِبْلَةَ ، وَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلا أَن ْيُتْقِنَهُ "



قال ابن عدي: وهذا لم يروه عن هشام غير مصعب، وعن مصعبٍ بشرُ بن السري




يتبعه إن شاء الله الكلام في مصعب بن ثابت ....

فقد قال عثمان بن سعيد الدارمي (في تاريخه عن يحيى بن معين):
774- وسألته (قلت: يعني يحيى بن معين) عن مصعب بن ثابت: قلتُ: كيف حديثه ؟ فقال: ضعيفٌ
(وهو في الجرح والتعديل 8/1407، والمجروحين لابن حبان 1068)

وقال معاوية بن صالح: سمعت يحيى بن معين، قال: مصعب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير مدني ليس بشيء (الضعفاء لأبي جعفر العقيلي، 1778)

وقال أحمد بن حنبل: مصعب بن ثابت أراه ضعيف الحديث (العلل برواية عبد الله 3218، والجرح والتعديل 8/1407 والضعفاء للعقيلي 1778، )

وقال: لم أر الناس يحدثون عنه (ترجمته في الكامل 1842)

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم في الجرح والتعديل (8/1407):
سألت أبى عن مصعب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير فقال صدوق كثير الغلط ليس بالقوي يروى عنه إسحاق بن سليمان

وقال عبد الرحمن:سئل أبو زرعة عن مصعب بن ثابت فقال: ليس بقوي

قلت: السائل هو أبو سعيد البرذعي (سؤالاته، ص789، ط أم القرى 1426هـ)

وقال النسائي في كتاب قطع السارق باب 15 : عقب الحديث:
4978 - .......

وَهَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ وَمُصْعَبُ بْنُ ثَابِتٍ لَيْسَ بِالْقَوِىِّ فِى الْحَدِيثِ وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ . تحفة 3082 - 91/8

وقال الحافظ ابن حجر في التقريب (6731 ط شاغف)
لين الحديث، وكان عابدا

هذا "بحيث" في حال روايات هذا الحديث عساها تنفع بإذن العلي العظيم، مع التنبيه أننا لم نتوسع في الكلام على الرواة لظهور حال أكثرهم.

1- حديث عائشة رضي الله عنها :

أخرجه أبو يعلى في مسنده (7/349) و الطبراني في الأوسط (1/275) و البيهقي في الشعب (4/334) و ابن عدي في الكامل (6/361) : من طريق مصعب بن ثابت عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه(

قلت : منكر ، تفرد به مصعب بن ثابت على ضعف فيه دون الكبار من أصحاب هشام ، و هو ممن اعتُنيَ بحديثه.

نعم تابعه مالك فيما أخرجه البيهقي في الشعب (4/334) ( أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ثنا أبو الحسين أحمد بن محمد بن المستلم ثنا مصعب بن عبد الله بن مصعب الزبيري ثنا مالك بن أنس عن هشام بن عروة ، به.

قلت : و هذا عن مالك باطل بالمرة ، لعله من صنع أبي بكر بن أبي دارم : ترجمه في الميزان ترجمة سيئة تراجع هناك .

2- حديث أبي هريرة رضي الله عنه :

أخرج ابن عدي في الكامل (6/289) و ابن الطبري اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (4/839) : من طريق محمد بن عبد الرحمن حدثني أبي حدثني مالك حدثني أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ولكن ما وقر في القلب وصدقته الأعمال والذي نفسي بيده لا يدخل عبد الجنة إلا بعمل يتقنه قالوا يا رسول الله ما يتقنه قال يحكمه ) .

قلت : باطل و لعله من صنع محمد بن عبد الرحمن بن مجبر فإنه يأتي بالمعضلات عن الأثبات ، و لا يشك حديثيُُّ في وهاء هذا الحديث بهذا الإسناد عن مالك .

3- حديث سيرين القبطية :

أخرج ابن سعد في الطبقات (1/143) و من طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (34/290) و الطبراني في الكبير (24/306) : من طريق محمد بن عمر قال: حدثني أسامة بن زيد الليثي عن المنذر بن عبيد عن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت عن أمه سيرين قالت: حضرت موت إبراهيم فرأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كلما صحت أنا وأختي ما ينهانا، فلما مات نهانا عن الصياح، وغسله الفضل بن عباس، ورسول الله، صلى الله عليه وسلم، والعباس جالسان، ثم حمل فرأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، على شفير القبر والعباس جالس إلى جنبه، ونزل في حفرته الفضل بن عباس وأسامة بن زيد، وأنا أبكي عند قبره ما ينهاني أحد، وخسفت الشمس ذلك اليوم، فقال الناس لموت إبراهيم، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: إنها لا تخسف لموت أحدٍ ولا لحياته .ورأى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فرجة في اللبن فأمر بها أن تسد، فقيل لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، فقال: أما إنها لا تضر ولا تنفع ولكن تقر عين الحي، وإن العبد إذا عمل عملاً أحب الله أن يتقنه ) .

قلت : واه لحال الواقدي و حاله أشهر من أن تذكر، لكنه توبع ؛ تابعه إسحاق بن إبراهيم بن عبد الله بن حارثة بن النعمان عند الطبراني في الكبير (24/306) لكن في الطريق إليه محمد بن الحسن بن زبالة و هو متروك كصاحبه.

4- مرسل عطاء :

أخرجه ابن سعد في الطبقات (1/141) و ابن شبة في تاريخ المدينة (1/98) و اللفظ له: من طريق طلحة بن عمرو، عن عطاء قال: لما دفن إبراهيم، رأى النبي صلى الله عليه وسلم في القبر جحرا فقال: سدوا الجحر فإنه أطيب للنفس، إن الله يحب إذا عمل العبد عملا أن يتقنه) .

قلت : و هذا مع إرساله باطل لحال طلحة بن عمرو تركوه.

5- مرسل كليب بن الهيثم :

أخرج الطبراني في الكبير (19/199) و اللفظ له و البيهقي في الشعب (4/335) بلفظ أتم و قصة و أبو نعيم في معرفة الصحابة (3077) ( رقم 7134) من طريق قطبة بن العلاء الغنوي ، حدثنا أبي العلاء بن المنهال، عن عاصم بن كليب الجرمي، عن أبيه، أنه خرج مع أبيه إلى جنازة شهدها النبي صلى الله عليه وسلم، وأنا غلام أعقل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"يحب الله للعامل إذا عمل أن يحسن".

قلت : منكر لضعف قطبة بن العلاء ، و المخالفة عن عاصم بن كليب .

فقد رواه جمع من الأثبات منهم عبد الله بن إدريس ( عند أبي داود و من طريقه البيهقي في الكبير و الدلائل و الدارقطني في السنن ) و محمد بن فضيل (عند البيهقي في الكبير) و زائدة بن قدامة ( عند أبي نعيم في معرفة الصحابة ) عن عاصم بن كليب عن أبيه عن رجل من الأنصار قال :
( خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على القبر يوصي الحافر أوسع من قبل رجليه أوسع من قبل رأسه فلما رجع استقبله داعي امرأة فجاء وجيء بالطعام فوضع يده ثم وضع القوم فأكلوا فنظر آباؤنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوك لقمة في فمه ثم قال أجد لحم شاة أخذت بغير إذن أهلها فأرسلت المرأة قالت يا رسول الله إني أرسلت إلى البقيع يشتري لي شاة فلم أجد فأرسلت إلى جار لي قد اشترى شاة أن أرسل إلي بها بثمنها فلم يوجد فأرسلت إلى امرأته فأرسلت إلي بها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أطعميه الأسارى ) .


6- و جاء في "حديث علي بن حجر عن إسماعيل بن جعفر المدني" (508) ( رقم 448 ) : ( ثنا إسماعيل ، ثنا يزيد (كذا) بن أسلم ، عن رجل ، ثقة عنده رفعه قال : جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر فجعل يقول : « ضعوا الثرى في ذلك المكان ، وضعوا في ذلك المكان » حتى إذا فرغ قال : « أما إني أعلم أنه يصير إلى التراب ، ولكن الله سبحانه وتعالى يحب إذا عمل عبده عملا أن يتقنه » ).

قلت : ضعيف للراوي المبهم و احتمال الإرسال . و "يزيد بن أسلم" كما في المطبوع لعله "زيد بن أسلم" لكن لم أر لإسماعيل بن جعفر رواية عنه فليراجع ، و لعلنا نرجع إليه مرة أخرى إن شاء الله.

الخلاصة :

الحديث في نقدنا لا يصح مرفوعا بحال من الأحوال لبطلان أكثر الطرق أو نكارتها، و لا يمكن جبرها البتة حتى على مسلك المتأخرين.
هذا ما بان لنا بخصوص هذا الحديث و الله أعلى و أعلم.


منقول من










آخر تعديل أم بدر الدين 2009-04-16 في 14:01.
قديم 2009-05-02, 12:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
lolilop
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية lolilop
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراا على اهتمامك










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc