قـُمْ للمُعلـِّمِ تَبْجِيلا وقِفْ أدباً إنَّ المُعلم تاجٌ يَعْتَلي فِينا
أُسْتاذَنَا إنَّنا نُهدي المَديحَ لكـُم فَيْضَ اليَنابيعِ والتـَّوجِيهِ تَسْقِينا
نُبْدي احتراماً لمَنْ للنور سَيَّرَنَا لولاهُ ما عَمَّتِ الأفكارُ وَادِينا
أيَا رَسُولاً بنَهْجِ الفِكـْرِ عَلـَّمَنا في عَقلنا خَزَّنَ التـَّعليمَ تَخْزِينا
قـُمْ للمُعلـِّمِ تَبْجِيلا وقِفْ أدباً إنَّ المُعلم تاجٌ يَعْتَلي فِينا
أُسْتاذَنَا إنَّنا نُهدي المَديحَ لكـُم فَيْضَ اليَنابيعِ والتـَّوجِيهِ تَسْقِينا
والعِلمُ فَرضٌ بـِنَا أوْلاهُ خَالِقـُنا وأنْتَ أستاذُنا المَرْسُولُ تَهْدِينا
ما قِيمَة ُ المَرْءِ دُونَ العِلمِ والأدبِ ما قِيمَة ُ الروحِ دُونَ الوَعْيِ واللـِّيناِ
قـُمْ للمُعلـِّمِ تَبْجِيلا وقِفْ أدباً إنَّ المُعلم تاجٌ يَعْتَلي فِينا
أُسْتاذَنَا إنَّنا نُهدي المَديحَ لكـُم فَيْضَ اليَنابيعِ والتـَّوجِيهِ تَسْقِينا
مَهْما نَقُول فلن نُوفيكَ حَقـَّكَ يا مَنْ تـَبْذلُ الجُهْدَ كَيٌّ للوَعْيِ تـُرْسِينَا
فالعِلمٌ نُورٌ يُضِيءُ الدَّرْبَ بالأمَل ِ وهُوَ السِّلاحُ بيَومِ الجَهْلِ يُنْجِينا
قـُمْ للمُعلـِّمِ تَبْجِيلا وقِفْ أدباً إنَّ المُعلم تاجٌ يَعْتَلي فِينا
أُسْتاذَنَا إنَّنا نُهدي المَديحَ لكـُم فَيْضَ اليَنابيعِ والتـَّوجِيهِ تَسْقِينا
ماذا نَقُولُ وهذا اليَومَ نَمْدَحُكـُم عُذراً إليكـُم فقد أعْيَتْ قَوافِينا
ماذا نُجازيكَ فَضْلاً يا مُعلمَنا يَرعاكـُم اللهُ دُمْتـُم مَفخَرَةً فِينَا
قـُمْ للمُعلـِّمِ تَبْجِيلا وقِفْ أدباً إنَّ المُعلم تاجٌ يَعْتَلي فِينا
أُسْتاذَنَا إنَّنا نُهدي المَديحَ لكـُم فَيْضَ اليَنابيعِ والتـَّوجِيهِ تَسْقِينا