هنا تجدون كل مقالات المقارنة لإشكالية الفكر ما بين المبدأ و الواقع - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هنا تجدون كل مقالات المقارنة لإشكالية الفكر ما بين المبدأ و الواقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-13, 20:09   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
malak aroh
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك استاذة على المقالات المفيدة









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-30, 21:07   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
abdel7ay
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المجهود المبدول










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 09:52   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
kivook
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا ليك استاذة وربي يخليك معليش تعطيني بعض التمهيدات مثلا الحرية واتلمسؤولية كيفاه نبدا المقال تاعي










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 13:47   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
ramda
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ramda
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا وماهي توقعاتك فيما يخص المقالات الوارد وقوعها بكالورياء 2011 شعبة علمية










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-19, 09:53   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
mokamoon
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mokamoon
 

 

 
إحصائية العضو










B10 مشكلة انطباق الفكر مع الواقع

المادة:فلسفة
الإشكالية2:الفكر بين المبدا والواقع
المشكلة2:انطباق الفكر مع الواقع.
ما طبيعة المشكلة 2؟
كيف ينطبق الفكر مع الواقع؟وكيف يصل إلى هذا الانطباق،إذا عرفنا أنه قبل الخوص في دراسة الطبيعة،ياخذ باحكام مسبقة غير مؤكدة علميا؟كيف يستطيع بهذا الاسلوب أن يضمن لنا الوصول إلى الحقيقة؟
تمهيد: نظرا للنقد اللاذع الذي وجهه الفيلسووف الانجليزي فرانسيس بيكون 1561-1626إلى المنطق الصوري،وخاصة نضرية القياس باعتبارها تحصيل حاصل لا يحمل اي جديد عدا كونه لا يهتم بالمادةأسس بيكون منهجا جديدا يهتم بدراسة مادة الفكرالطبيعة جسد بحثه في كتابة الأرغانون الجديد أو الآلة الجديدة وهو ما يعرف الآن بالمنطق المادي او المنهج التجريبي أو المنهج الاستقرائي،ولمعرفة الطبيعة معرفة صحيحة لابد من اعتماد الملاحظة والتجربة والتخلص من الأحكام المسبقةالتي لا تتفق مع التجربة «اوهام العقل أو الأخيلة »:« أوهام القبيلة،أوهام الكهف،أوهام السوق،أوهام المسرح»،وعليه نطرح السؤال التالي:كيف ينطبق الفكر مع الواقع؟ما المقصود بالاستقراء وماهي قواعده؟
1- ما المقصود بالاستقراء L`nduction ؟
أ/في الفكر القديم:أول من عرف واستخد م كلمة الاستقراء هو الفلسوف اليوناني ارسطو: «هو إقامة قضية عامة ليس عن طريق الاستنباط وإنما بالاتجاء إلى الأمثلة الجزئية التي يكمن فيها صدق تلك القضية العامة،أوهو البرهنة عل أن قضية ما صادقة صدقا كليا بإثبات أنها صادقة في كل حالة جزئية اثباتا تجريبيا»
ب/ في الفكر الحديث:وارتبط بالفيلسوف فرانسيس بيكون :هو استنتاج قضية كلية من اكثر من قضيتين،وبعبارة أخرى هو استخلاص القواعد العامة من الأحكام الجزئية.مثال
النحاس يتمدد
الزئبق يتمدد
الحديد يتمدد
الرصاص يتمدد
كل المعادن تتمدد
الاستدلال الاستقرائي ينطلق من أمثلة او قضايا جزئية مستمدة من الواقع ومثبتة تجريبيا إلى قضية عامة.
2- أنواعه:الاستقراء إما تام وإما ناقص.
أ- الاستقراء التام Complete L`nduction :هو انتقال الفكر من حكم جزئي على كل فرد من أفراد مجموعة معينة إلى حكم كلي يتناول كل أفراد المجموعة،يستند إلى أحكام جزئية محدودة،لذا فهو استقراء يقيني،مثال استقراء عدد الحاضرين في القسم.
ب/ الاستقراء الناقص Inomplete L`nduction : وهو انتقال الفكرمن بعض الأحكام الجزئية إلى حكم كلي،وهو استقراء غير يقيني لتعذر ملاحظة جميع الجزئيات مثال:العلماء لا يستطيعون فحص دم الشخص بكاملةبل يلجأو إلى أخذ عينات فقط.
3-المنهج الاستقرائي وخطواته:
المنهج الاستقرائي هو تلك الدراسة الواقية العلمية للظواهرالطبيعية وجزئياتها عن طريق الملاحظة والتجربةبغرض الوصول إلى العلل التي تفسرها،والقوانين التي تحكمهاوتتمثل خطواته في:
أ – الملاحظة العلمية scientifique Observation :ويقصد بها المشاهدة الحسية للظواهرعلى ماهي عليه في الطبيعة،تعتبر نقطة الانطلاق في كل منهج استقرائي،لكن ليست كل ملاحظة هي ملاحظة علمية،فهناك نوعان:
الملاحظة العامية /العادية الملاحظة العلمية
- ملاحظات سريعة يقوم بها الانسان العادي في حياته اليومية،لذا فهي ساذجة وعرضية وعفوية.فالرجل العادي لا يبغي التوصل لكشف علمي
- غالبا ما تخضع لغرض النفع العام،لذا فهي ذاتية.
- لا تتضمن النقد الفاحص للظواهر ولا تطرح اشكالا
- ومثال ذلك:رؤية الرجل العادي لشروق الشمس
- إنها تتجاوز مجرد المشاهدة: «إنها تركيز الانتباه لغرض البحث،وبصيرة ذات تمييز،وادراك عقلي لأوجه الشبه والاختلاف،وحدة ذهن وقدرته على التمييز والفهم العميق»لأنها ممارسة واعية وموجهة بدقة لفهم علل الظواهر وعلاقاتها الخفية.
- ملاحظة اشكالية تتطلب حلا كملاحظة الايطالي تورشلي في القرن 17م حيث طرحت اشكالا يتمثل في معارضة معطيات الملاحظة للاعتقاد السائد
- ملاحظةهادفة ومقصودة
- إما بسيطة وإما مسلحة:لا تعتمد كليا على الحواس وإذاكانت سلامة الحواس شرط ضروري لاداء عملهاإلا أن يقوي العالم ملاحظته بواسطة الآلات،يقول العالم الفرنسي كلود برنارد:«لا يستطيع الانسان ملاحظة الاشياء التي تحيط به إلا في حدود ضيقة...ولتوسع معارفه كان عليه أن يقوي اعضاءه بواسط آلات خاصة»،منها:المجهر على مختلف أنواعه،التلسكوب،جهاز قياس الحرارة،وموازين الضغط الجوي ووالضوء وسرعة الرياح ،والحرارة....
- ملاحظة كيفية وكمية:فلا تهتم فقط بكيفية حدوث الظاهرة وصفاتها وعللها بل تسعى لقياسها على نحو كمي دقيق باعتماد ادوات القياس المختلفة وصياغتها في قانون صياغة رياضية.
- وبالتالي فهي ملاحظة موضوعية.
ب الفرضية /الفرض Hypothese: إن الظواهر التي يشاهدها العالم تثير في ذهنه افكارا وتصورات وهذا ما يعرف بالفرضية ،يقول عبد الرحمان بدوي:« الفرضية هي ظن أو تخمين او مشروع نتقدم به لتفسير واقعة ما أو إيجاد علاقة مابين مجموعة من الوقائع»،أو« تفسير عقلي مؤقت لوقائع معينة بمعزل عن امتحان الوقائع،حتى إذا ما امتحن في الوقائع ،أصبح من بعد ،إما فرضا فاشلا يجب العدول عنه إلى غيره،وإما قانونا يفسر مجرى الظواهر»،وهي خطوة تمهيدية للقانون العلمي تستهدف شرح وتفسير الظواهر الطبيعية،يقول العالم البيولوجي كلود برنارد: «الفرض هي نقطة الانطلاق الضرورية لكل استدلال تجريبي»،ويقول العالم هنري بوانكاري: «إن الملاحظة والتجربة لاتكفيان انشاء العلم،فمن يقتصر عليهما يجهل صفة العلم الأساسية»،وبالتالي الفرض ضرورة منهجية لا يمكن إهمالها إذ هي التي تقود خطوات العالم في التجريب.
*ماهي عوامل تكوين الفرض؟
1-عوامل داخلية: وهي تابعة لحالات العالم النفسية أبرزها الخيال العلمي و حدس العالم الأصيل ،فالحدس هو نور مفاجئ يلمع فيذهن الباحث وهذا لا يتم بسهولة بل يتطلب مجهودا عقليا مسبقاوهوالقدرة على تصور واقع معين يتحكم في الظواهر المراد تفسيرها،ويلعب الخيال دور قوي في في ابتكار الفروض وصياغتها،والخيال المقصود هنا الخيال العلمي لا الفني المنظم والمقيد لأنه ينطلق من الواقع ثم يعود إليهكتجربة باستورأو نيوتن
2-العوامل الخارجية: كالحاجة العلمية،الاجتماعية والاقتصادية والصحية تدفع الباحثين إلى التفكير في أسبابها والبحث عن الحلول المناسبة لها.
* ما هي شروط الفرض العلمي؟
- ينبغي أن تكون نابع من الواقع ومختلف الملاحظات المتعلقة بالظاهرة المدروسة
- ان يكون قابلا للتحقق التجريبي
-أن يكون خال من التناقضات ومنسجما مع الحقائق التي توصل إليها العلم،وتأكد من صدقها العلماء.
ج- التجربة العلمية Scientifique Escperimentation: للتأكد من الفرضية يتجه العالم الباحث إلى التجربة مهيئا الظروف الممكنة للظاهرة،فالتجربة هي اختبار للفرض والتحقق منه لمعرفة مدى صحة التفسير ،فإذا أثبتت التجربة صدق الفرض تحول إلى قانون ، وإذا ثبت بطلانه تحول العالم إلى فرض آخر، لذا فهي المرحلة اتالحاسمة في المنهج التجريبي.فالتجربة العلمية هي احداث الظاهرة ضمن ظروف وشروط اصطناعية يوجهها الباحث بإرادته قصد التأكد من الظاهرة موضوع الدراسة،وأي تجربة علمية تكون مسلحة بمختلف الوسائل ةوالتقنيات والاجهزة الدقيقة.ولخص كلود برنارد هذه الخطوات في قوله: «إن الملاحظة توحي بالفكرة ،والفكرة تقود إلى التجربة وتوجهها،والتجربة تحكم بدورها عل الفكرة».ومن ابرز مزايا التجربة العلمية أنها قابلة للتكرا،ويمكن للعالم تغيير شروط الظاهرة وعزل الظواهر عن بعضها البعض.
* الملاحظة العلمية والتجربة العلمية:هناك من يعتقد ان لا فرق بين الملاحظة والتجربة لأن التجربة عموما هو ملاحظة الظواهر الطبيعية في ظروف اصطناعية معينة يهيئها الباحث بنفسه ويتصرف فيها بإرادته،والملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي في الطبيعة،فعنصر المشاهدة يوحد بينهما لكن الملاحظة العلمية تهدف غلى ضبط خواص الظاهرة كما هي دون تبديل أو تعديل فيها بينما التجربة العلمية هي ملاحظة مستثارة تتعلق بظواهر يستثيرها أو يحدثها بنفسه،فيتصرف العالم فيها طبق لمخطط عقلي يرمي إلى التحقق منه حيث يقول كوفيي جورج : إن الملاحظ يصغي إلى الطبيعة بينما المجرب فيسالها و يرغمها على الجواب.
د القانون العلمي Loi Scientifique:بعد التحقق من الفرض يصيغ العالم الظاهرة على شكل قانون علمي صياغة رياضية أو رمزية تعبر عن العلاقات الثابتة بين الظواهر،وهذا ما يسمح للعلماء بالتنبؤ بالظواهر قبل وقوعها. يتبع....
الأستاذة سويحي إيمان










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-19, 09:57   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
mokamoon
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mokamoon
 

 

 
إحصائية العضو










B10 تابع مشكلة انطباق لفكر مع الواقع

المادة :الفلسفة
الإشكالية 2:الفكر بين المبدا والواقع
المشكلة2:إنطباق الفكر مع الواقع
هل الفرضية العلمية ضرورية في المنهج العلمي؟
1/ الفرضية ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنها:
يعتبر من الخطوات الاجرائية الاساسية في المنهج الاستقرائي،وفي سعيه للوصول إلى القانون العلمي لأنها تمثل تصورا أو تفسير عقلي للحوادث،فهي تدل على قدرة العالم على تصور واقع معين يتحكم في الظواهر المراد تفسيرها،لذا فهي تمثل الخظورة التمهيدية للقانون العلمي،ومشروع يطل التحقق والاثبات ويوضع إما لكشف عن العلاقات الثابتة في الطبيعة،وهذا ما يؤكده العالم البيولوجي كلود برنارد: «إن الفرض هو نقطة الانطلاق الضرورية في كل استدلال تجريبي»،فالفرض تفسير عقلي يضعه العالم من اجل تحليل ملاحظاته واكتشاف شروطها.وهذا ما يؤكده ايضا العالم الفرنسي هنري بوانكاري:ََ«إن الملاحظة والتجربة لا تكفيان لإنشاء العلم فمن يقتصر عليهما يجهل صف العلم الأساسية» فهدف العلم هو الوصول إلى قانون علمي يفسر الظاهرة المدروسة وبالتالي امكان التنبؤ بها مستقبلا.
2/ يمكن الاستغناء عن اللفرضية العلمية: يذهب الانجليزي جون استيوارت ميل 1873-1806-أن الفرضية أمر ثانوي في المنهج التجريبي ،بل يمكن الاستغناء عنها فليس لمبادرة الباحث أي دخل في اعداد المعرفة العلمية على اساس أن الفرض تفسير عقلي سابق عن التجربة،نتاج الخيال وبالتالي اعتبروها نوعا من الذاتية تعيق البحث العلمي،عدا كونها تفيد الظن والاحتمال حيث يقول غوبلو: « الفرض قفزة في المجهول،»لهذا يقول ما جندي لتلميذه كلود برنارد: « اترك عباءتك وخيالك عند باب المختبر»،وتنسب إلى نيوتن ت1727 عبارة مشهورة تقول إني لا أكون فروض!لأنه أراد أن ينبهنا إلى خطورة التمادي في الافتراضات خاصة الميتافييزيقية التي لا يمكننا أن توصلنا إلى حقيقة علمية.لذا يرى استيوارت ميل أن الملاحظة والتجريب كافيان للوصول إلى الحقيقة وحدد مجموعة من القواعد والشروط وهي مجموعة من الخطوات التجريبية استوحاها من جداول بيكون سماها قواعد الاستقراء للوصول إلى العلل والأسباب الحقيقية وهذا ما يمكنه حسب رأيه من الاستغناء عن الفرض كمرشد في بناء التجارب تعتمد على جمع أكبر عدد ممكن من الملاحظات عن الظاهرة ثم ترتيبها وتصنيفها وتتثل هذه الطرق في :
أ/ طريقة التلازم او الاتفاق في الحضور: وهي تقوم على أساس التلازم بين العلة والمعلول في الوجود أو الحضور، فإذا لاحظ العالم أن الحالات المختلفة للظاهرة (ب) تتبعها دائما الظاهرة(أ) يستنتج مباشرة من خلا ل ملاحظته المتكررة هذا التلازم في الحضور أن بينها علاقة سببية ،ومثال ذلك كلما كانت وصلت درجة الحرارº100(أ) ، يحدث للماء غليان وتبخر(ب). ويعرفه استوارت ميل:« إذا اتفقت حالتان او اكثر للظاهرة المراد بحثها في ظرف واحد فقط،فهذا الظرف الوحيد الذي تتفق فيه جميع هذه الحالات هو السبب في هذه الظاهرة»(تفسير ويلزالطريقة التي يتكون منها الندى).
ب/ طريقة التلازم أوالاتفاق في الغياب:وهي عكس الطريقة السابقة،تقوم على أساس التلازم بين العلة والمعلول في الغياب،فإذا غابت العلة غاب المعلول ،ومثال ذلك إذا حذفنا عنصر الهواء سولء في الصياح أو القرع أو النفخ لاحظنا غياب ظاهرة الصوت.وقد طبقها الطبيب لويس باستور في النصف الثاني في القرن19م في تجربته عن ظاهرة التعفن.
ج/طريقة التلازم في التغير/ طريقة التغير النسبي:يعرفها استيوارت ميل : «أن الظاهرة التي تتغير على نحو ما كلما تغيرت ظاهرة أخرى ...تعد سببا لهذه الظاهرة أو مرتبطة بها بنوع من العلاقة السببة»فإذا كان كل تغير يقع في حادثة ما يتبعه ويلازمه تغير في حادثة اخرى نستنج أن بين الظاهرتين المتلازمتين في التغير علاقة سببية،ومثال ذلك تجربة باسكال التي قام بها لإثبات العلاقة بين ارتفاع الزئبق والهواء.
د/ طريقة البواقي: وهذه الطريقة مبنية على: « إذا كانت هناك ظاهرة مؤلفة من جملة عناصر متعددة واستطعنا أن نربط كل عنصر في الظاهرة الثانية بسببه في الظاهرة الأولى ماعدا عنصر في الظاهرة الاولى،فإن هذا العنصر الباقي هو سبب العنصر المتبقي في الظاهرة الثانية»،وفي تاريخ العلم تم اكتشاف كوكب نبتون حيث لاحظ الفلكي الفرنسي Le verrier سنة 1846 اضطرابا في حركة الكوكب أورانوس.
* ولقد تعرضت هذه الطرق للنقد الشديد من طرف العديد.
اسنتاج :إن انطباق البفكر مع الواقع لا يتحقق إلا بتطبيق المنهج الاستقرائي واتباع خطواته واحترام قواعد الاستقراء. الأستاذة سويحي إيمان /ثانوية سيدي لعجال/الجلفة / ادعوا لي بالخير ولوالديا










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-22, 21:17   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
حافيظة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية حافيظة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-03, 21:32   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
لعربي عبدية
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية لعربي عبدية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لإشكالية, مقالات, المبدأ, المقارنة, الفكر, الواقع, تجدون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc