✿ دورة الدروس الخصوصية المجانية ✿ الدروس بدأت✿

[ناصر العلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشق الدين

المجاز المرسل : هو الكلمة المستعملة قصدا في غير معناها الأصلي لملاحظة علاقة غير مشابهة ( هذا هو المهم) مع قرينة دالة على عدم إرادة المعنى الحقيقي, وله علاقات كثيرة :
_ السببية: مثل : رعت الماشية الغيث .أي النبات لأن الغيث سبب فيه.
_ المسببية : ينزل الله من السماء رزقا .أي مطرا يسبب الرزق.
_ الكلية: يجعلون أصابعهم في آذانهم .ذكر الكل الأصابع وهو يريد الجزء الأنامل فقط.
_ الجزئية: تحرير رقبة . ذكر الجزء رقبة ويريد الكل الإنسان.

بارك الله فيك على الافادة.

[arenouba]

نعم سأُطبق

[arenouba]

نَمُوذَج هات نوع العلاقة المجازية في الجمل التالية:

(1) شَرِبْتُ ماءَ النِّيل.
السببية
(2) ألقَى الخطيب كلمة كان لها كبيرُ الأَثر.
السببية
(3) واسْأَل القَرْيَةَ التي كُنَّا فيها.
الكلية
(4) يَلْبَسُ المصريون القطنَ الذي تُنتِجُهُ بلادُهـم.
سببية
لكن كم صعب التفريق بين العلاقات ؟
شكرا أٌُستاد ناصر العلم

[عشق الدين]

أين الباقي هل هربوا خوفا من المجاز المرسل ههههههههههههههه

[rorororo]

اه شكرا أستاد عشق الدين

[arenouba]

نعم بدأو يتفاعلون يتفاعلون بعدما وضعت التمرين طارو كلهم

[عشق الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arenouba

نَمُوذَج هات نوع العلاقة المجازية في الجمل التالية:

(1) شَرِبْتُ ماءَ النِّيل.
السببية
(2) ألقَى الخطيب كلمة كان لها كبيرُ الأَثر.
السببية
(3) واسْأَل القَرْيَةَ التي كُنَّا فيها.
الكلية
(4) يَلْبَسُ المصريون القطنَ الذي تُنتِجُهُ بلادُهـم.
سببية
لكن كم صعب التفريق بين العلاقات ؟
شكرا أٌُستاد ناصر العلم

الأولى والثانية خطأ .
الثالثة والرابعة لم أكتب لكم كل العلاقات سأضيفهم الآن.

[rorororo]

(1) شَرِبْتُ ماءَ النِّيل. السببية

(2) ألقَى الخطيب كلمة كان لها كبيرُ الأَثر. كلية

(3) واسْأَل القَرْيَةَ التي كُنَّا فيها. جزئية

(4) يَلْبَسُ المصريون القطنَ الذي تُنتِجُهُ بلادُهـم. المسببية

[عشق الدين]

اعتبار ما كان : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال
&قال تعالى : ( وآتوا اليتامى أموالهم ..) المجاز في كلمة : اليتامى ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن اليتيم وهو : من فقد والده قبل الرشد لا يأخذ ماله ، وإنما يأخذ المال عندما يتجاوز سن اليُتْم ويبلغ سن الرشد ، فاستعملت كلمة يتامى وأريد بها الذين كانوا يتامى ، بالنظر إلى حالتهم السابقة .
8 - اعتبار ما سيكون : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل في الحال .
& قال تعالى : ( إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ) المجاز في كلمة : ميتٌ ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن المخاطب بهذا هو النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد خوطب بلفظ (ميت) وهو لا يزال حيًا بالنظر إلى ما سيصير إليه أي باعتبار ما سيكون.
& قال تعالى: (إنّي أراني أعصر خمراً) أي عصيراً سيتحول إلى الخمر، إذ هو حال العصر لا يكون خمراً .
& سر جمال المجاز :
الإيجاز و الدقة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة

[عشق الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rorororo

(1) شَرِبْتُ ماءَ النِّيل. السببية

(2) ألقَى الخطيب كلمة كان لها كبيرُ الأَثر. كلية

(3) واسْأَل القَرْيَةَ التي كُنَّا فيها. جزئية

(4) يَلْبَسُ المصريون القطنَ الذي تُنتِجُهُ بلادُهـم. المسببية

لا لا لا لا.

[rorororo]

يلبس المصريون القطن هنا الماضوية

[عشق الدين]

سأعيد كتابة كل العلاقات مع بعضها البعض.

[عشق الدين]

وعلاقات المجاز المرسل كثيرة أهمها:
1 - الجزئية : عندما نعبر بالجزء ونريد الكل .
& قال تعالى: (فتحرير رقبة مؤمنة) فكلمة (رقبة ) مجاز مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنه عبر بالجزء (الرقبة)وأراد الكل (الإنسان المؤمن) .
& قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أصدق كلمةٍ قالها شاعر كلمة لبيد : ألا كُلُّ شيءٍ ما خلا الله باطلُ ) فــ ( كلمة) مجاز مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنه عبر بالجزء (كلمة)
وأراد الكل (الكلام) .
2 – الكلية : عندما نعبر بالكل ونريد الجزء .
& قال تعالى: (يجعلون أصابعهم في آذانهم) فــ ( أصابعهم) مجاز مرسل علاقته الكلية ؛ لأنه عبر بالكل (أصابعهم)وأراد الجزء (أناملهم أي أطراف أصابعهم) .
& شربتُ ماء زمزم . فــ ( ماء زمزم) مجاز مرسل علاقته الكلية ؛ لأنه عبر بالكل (ماء زمزم)وأراد الجزء (زجاجة ماء مثلاً) .
3 – المحلّية : عندما نعبر بلفظ المحل ونريد الموجود فيه
& قال الشاعر : بلادي وإن جارت عليّ عزيزة وقومي وإن ضنوا عليّ كراما
فــ ( بلادي) مجاز مرسل علاقته المحلّية ؛ لأنه ذكر البلاد وأراد أهلها فالعلاقة المحلية .
& قال تعالى: (واسأل القرية) فــ ( القرية) مجاز مرسل علاقته المحلّية ؛ لأنه ذكر القرية وأراد أهلها الذين محلهم ومكانهم القرية ، فالعلاقة المحلية .
4 – الحاليّة : عندما نعبر بلفظ الحال ونريد المكان نفسه.
&مثل : (إِنَّ الْأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ) فقد استعمل (نعيم) وهو دال على حالهم، وأراد محل ومكان النعيم وهو الجنة.
& نزلتُ بالقوم فأكرموني .المجاز المرسل في كلمة القوم ؛ لأن القوم لا يُنزل بهم ، وإنما يُنزل في المكان الذي يسكنه القوم ، فذكر الحال وهو (قوم) وأراد المحل وهو المكان .
5 – السببية :
وهي تسمية الشيء باسم سببه ، أو عندما نعبر بالسبب عن المسبَّب.
&(رعت الماشية الغيث) المجاز في كلمة : الغيث ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الغيث لا يرعى ، وإنما الذي يرعى النبات. حيث أن الغيث سبب للنبات فعُبِّر
بالسبب عن المسبَّب .
6 – المسبَّبِيّة : وهي تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه.
&قال تعالى : ( هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِزْقًا ..) المجاز في كلمة : رزقًا ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الذي ينزل من السماء المطر وليس الرزق، وعبر بالرزق عن المطر؛ لأن الأول (الرزق)متسبب عن الثاني(المطر) .
7 - اعتبار ما كان : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال
&قال تعالى : ( وآتوا اليتامى أموالهم ..) المجاز في كلمة : اليتامى ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن اليتيم وهو : من فقد والده قبل الرشد لا يأخذ ماله ، وإنما يأخذ المال عندما يتجاوز سن اليُتْم ويبلغ سن الرشد ، فاستعملت كلمة يتامى وأريد بها الذين كانوا يتامى ، بالنظر إلى حالتهم السابقة .
8 - اعتبار ما سيكون : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل في الحال .
& قال تعالى : ( إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ) المجاز في كلمة : ميتٌ ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن المخاطب بهذا هو النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد خوطب بلفظ (ميت) وهو لا يزال حيًا بالنظر إلى ما سيصير إليه أي باعتبار ما سيكون.
& قال تعالى: (إنّي أراني أعصر خمراً) أي عصيراً سيتحول إلى الخمر، إذ هو حال العصر لا يكون خمراً .
& سر جمال المجاز :
الإيجاز و الدقة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة

[arenouba]

آ صعبة لم أَفهم

[عشق الدين]

أدرسوها جيدا ثم حلوا التمرين.