ديوث بامتياز

[" أبو عبود"]

الدياثة درجات والكثير من الناس لا ينبته إلى ذلك. فمنهن من ترقى إلى رتبة جنرال فريق اول وهو لا يدري.
- الدياثة تبدأ من التعرف على فتاة من أجل مشروع غير شرعي. وأن تستعمل في ذلك كل ما أوتيت من ذكاء وحنكة ومكر وخداع ومال وجاه وسلطة.
- المرحلة الثانية، تشعر بالفخر وتقص ذلك على اصدقائك ظنا منك أنك حررت فلسطين وتتجها شرقا الى الصين ولاحقا تجتاح اوروبا لتحقق ما عجر عنه الاسكندر المقدوني. وربما تريهم صورها وتحكي لهم كل ما جرى.
- المرحلة الثالثة، ترى صديقتها أو صديقاتها فتسعى إليهن عن طريقها أو بطرق أخرى.
- المرحلة الرابعة، يطلب منك صديقك أن يراها فتقبل فانت تعرض انجازاتك العظيمة على خلق الله.
- المرحلة الخامسة، يطلب منك صديقك رقم صديقتها أو أن تعرفه على أي بنت فتسعى إلى ذلك ولا يهدأ لك بال حتى تحقق له مات أراد وبعدها تترقى في الدياثة وتتصل به وتسأله هل حقق ما يريد فغن فعل فالفضل يعود إليك يا سيد الرجال وتبقى تردد ذلك على مسامع القوم وكلما شاع الامر في المدينة وأصبح الناس يرونك ديوقا بامتياز كلما ارضيت غرورك ولم يبق لك إلا أن تفتح مكتبا للدياثة ولم لا يكون لك مكاتب في كل المدن حتى تحقق نشر هذا الفضيلة بين الناس خصوصا الذين عجزوا عن فعل ذلك رغم كل المحاولات. ولو جعلتها بالمقابل فالاكيد سوف تدر عليك اموالا طائلة تحقق لك زيارة بيت الله الحرام وتصبح من أعيان المدينة.
- وصلنا إلى المرحلة الأخيرة تنسى أن لك لك أخوات وربما بنات وكلما سأكل احدهم: أليس لك اخت؟ يكون جوابك الرجولي: ليس لي أخت، أو إذا كان يعرف أن لك أختا، لي اخت وهي لا ترخج من البيت. لكن في قرارة نفسك تقنع نفسك ان " كيما تدين تدان" وتقنع نفسك ان ما يحدث مع اختك هو نتيجة ما فعلته والادهى من هذا أن تتكتم على الامر لكي لا تحرم نفسك تحقيق المزيد من الزبائن.....

[ع.جمال]

وبالمحصلة قل عنه ميت بين أحياء لايراهم نسأل الله العفو والعافية وبارك الله فيك.

[خالد عنابي2]

لا للخلط والتخليط

الديوث هو من يرى الفاحشة في اهلة ويرضى او يسكت على ذلك

الزنا لا يقترن بالضرورة مع الدياثة

ومن يزني مع اجنبية او يختلي بها فهو ليس بالضرورة ديوثا طالما لا يرضى ذلك لاخته وامه وقريباته

الديوث هو من يرى في خروج اخته ومواعدة شاب اخر نوعا من الحرية او " الفكر المنفتح "

وهناك نوع اسوء واسوء هو الذي يشتهي رؤية رجل اجنبي يفعل في اهله

هذا هو رتبة فريق في الدياثة

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

لا للخلط والتخليط

الديوث هو من يرى الفاحشة في اهلة ويرضى او يسكت على ذلك

الزنا لا يقترن بالضرورة مع الدياثة

ومن يزني مع اجنبية او يختلي بها فهو ليس بالضرورة ديوثا طالما لا يرضى ذلك لاخته وامه وقريباته

الديوث هو من يرى في خروج اخته ومواعدة شاب اخر نوعا من الحرية او " الفكر المنفتح "

وهناك نوع اسوء واسوء هو الذي يشتهي رؤية رجل اجنبي يفعل في اهله

هذا هو رتبة فريق في الدياثة

كما قال الاخ الفاضل
الدياثة هو ان يقبل الرجل على اخته او امه او زوجته مالايقبله رجل باتم معنى الكلمة
بمعنى الديوث يقبل ان ياكل مال محارمه وهن يعملن بين الرجال وعنده شيء طبيعي

الديوث يقبل ان تمشي محارمه بدون لبس مستور وهو يعتبر ه شيء عادي
الديوث هو من يعرف ان محارمه على علاقة غير شرعية مع غيره ويرضى بذلك ويقول في نفسه شيء عادي من حرية الراي




اماالذي ذكر في الموضوع فيسمى انعدام الاخلاق في الشباب وهو شباب حقير خسارة فيه كلمة راجل

[first first]

ربي يهدي الجميع

[خالد عنابي2]

الديوث يقبل ان ياكل مال محارمه وهن يعملن بين الرجال وعنده شيء طبيعي

الامر يختلف حسب طبيعة وظروف هذا العمل

[معتزة باسلامي]

بارك الله فيك

[بنت النخلة]

السلام عليكم
بعيدا عن مايسمى هذا النوع من المخلوقات لان كلمة رجل لا تناسبه قطعا الا انه تخلى عن انسانيته فضلا عن رجولته

[staifia]

نعم ديوث بامتياز
من فضلك لا تقل رجل بل قل ذكر
شكرا ا

[ام ايمان16]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

الامر يختلف حسب طبيعة وظروف هذا العمل

نعم هو كذلك
لكن كنت اقصد انه يوجد من الرجال من يجبرهم على الخروج للعمل وحتى اذا كانو لا يرغبن في العمل من اجل الاستلاء على رواتبهم

[ياسين البرج]

انما الأمم الأخلاق مابقيت *** فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

[ياسين البرج]

انما الامم الأخلاق ما بقيت *** فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

[سميرة10]

السلام عليكم
الديوث طباعه مثل طباع الخنزير اكرمكم الله

[*سندوسة*]

الله يهدي الجميع

[الأزرق الملكيّ]

السلام عليكم

هذه الدياثة مستوردة من الغرب ,,, التقليد الأعمى الذي خرب مجتمعنا سواء من الأفلام او الإحتكاك بهم . بحيث تجد أخته تقيم علاقات في منزله وهو من يهيئ لهم الجو بملغ زهيد .

الغريب في الأمر هناك من يهتك عرضه بنفسه ويغتصب محرمه والجرائد كتبت العديد من هذه القصص التي لايصدقها العقل .

وراء كل فتاة متبرجة ديوث فمن يترك أخته أو ابنته تتنزه بجسدها في متناول الشباب وتصبح لقمة سهلة الهضم هذا ليس برجل .

و الإختلاط في العمل ايضا ناقوس الخطر يهدد الفحولة .

فرنسا وعملائها على وجه الخصوص تريد تجريد الجزائريين من قيم الشهامة و الرجولة وضرب كرامته في عقر داره ... ووجدت ذلك بسهولة على طبق من ذهب.