نحو رؤية استراتيجية لمسألة العلاقات العربية الايرانية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نحو رؤية استراتيجية لمسألة العلاقات العربية الايرانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-31, 20:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي نحو رؤية استراتيجية لمسألة العلاقات العربية الايرانية

نحو رؤية استراتيجية لمسألة العلاقات العربية الايرانية


د. برهان غليون


متخصص في شؤون الشرق الأوسط






كما هو الحال في العديد من الأمور الأخرى، ما يميز الرأي العام العربي في العلاقة مع إيران الاسلامية، الرسمي والشعبي، هو الانقسام بين فريقين ينظر الأول إلى ايران على أنها الشيطان الأكبر الذي يهدد أمن بلدان منطقة الشرق الأوسط وأقطار العالم العربي بشكل خاص، ويؤثر سلبا على مصالحهم، ويرى الثاني في إيران الثورة الإسلامية الحليف الأكبر للعرب اليوم في مواجهة التهديدات الأجنبية المتزايدة، وفي طليعتها التهديد الإسرائيلي المعزز من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموما.

وللتدليل على هذين الرأيين وتأكيد صحتهما، يملك كل فريق منظومة كاملة من الأحداث والوقائع والحجج العقلية التي تسند أطروحته وتدعمها. فأصحاب الموقف الأول يشيرون اليوم إلى مجموعة من المخاطر المترابطة التي تمثلها إيران بالنسبة للعرب، أولها وأهمها تلك التي يحملها تسلح إيران أو احتمال تسلحها بالقنبلة النووية على أمن الدول العربية، خاصة في الخليج الذي يقع على مقربة من إيران، سواء أكان ذلك نتيجة استخدام السلاح من قبل إيران في مواجهات محتملة مع الولايات المتحدة أو اسرائيل، أو نتيجة التلوث البيئي الذي يمكن أن ينجم عن عطب ما في التجهيزات الذرية كما حصل في السابق في بقاع أخرى من العالم.

ومن هذه المخاطر أيضا، بل التهديدات المباشرة والدائمة، التدخل الواسع لإيران في شؤون العالم العربي، وتسليحها وتمويلها ودعمها السياسي لمجموعات عديدة مسلحة، تستخدمها في تحقيق أغراضها القومية وزعزعة استقرار الدول العربية والتلاعب في داخلها وتأليب جماعات فيها ضد الجماعات الاخرى. وهم يشيرون لتأكيد ذلك إلى دور إيران وسياستها في العراق حيث أن لإيران دور نشيط وفاعل في دعم الأحزاب والتكتلات السياسية القريبة منهم، ودعم انصارهم بل التدخل بحرس الثورة أنفسهم في البلاد. كما يشيرون إلى ما تقدمه إيران لحزب الله في لبنان ولحماس في فلسطين وللحوثيين في اليمن. مما يكشف عن مشاريع حروب ونزاعات داخلية معلنة تقع ضحيتها الأقطار العربية.

ومن هذه المخاطر ما يتخذ سمة دينية إذ يركز البعض على الدور الذي لعبته ايران ولا تزال تلعبه في تعبئة المشاعر الطائفية وفتح باب النزاع بين أصحاب المذاهب الإسلامية السنية والشيعية. وتتهم إيران باتباع سياسة تشييع رسمي ومنظم مدعم بالأموال والخبراء والمرشدين الروحيين في العديد من البلدان العربية، مما أثار حفيظة العديد من رجال الدين السنة النافذين، وعلى رأسهم الشيح يوسف القرضاوي ودفع بعض الحكومات إلى قطع تقييد النشاطات الشيعية أو حتى قطع العلاقات مع إيران.

لكن بعكس ما توحي به المظاهر، لم يرتبط الشعور بالتهديد الإيراني في الأقطار العربية بسعي طهران إلى الحصول على التقنية النووية أو بالخوف من احتمال حصولها على التقنية النووية العسكرية. لقد برز قبل ذلك بكثير، مع اندلاع الثورة الإسلامية وما نجم عنها من تبني إيران سياسة الصراع ضد نفوذ الولايات المتحدة والغرب عموما في المنطقة المشرقية، وتزعمها في هذا السياق نفسه حركات الاحتجاج والتمرد السياسية المتوشحة بالإسلام أو التي تبني شرعيتها عليه.

وما يعنيه هذا من انتزاعها الشرعية الرمزية للثورة ضد الأوضاع القائمة التي يربط الرأي العام العربي بينها وبين الخضوع للغرب أو التبعية له، من النظم العربية، وتمكنها من الضغط من خلال الأحزاب والحركات الإسلامية على الدول العربية، وربما تهديدها. وهذا الإدراك للخطر السياسي المباشر الناجم عن بناء جمهورية إيران الجديدة على أسس الشريعة الإسلامية، وتماديها المحتمل مع حركات المعارضة العربية الآخذة طابعا إسلاميا، هو الذي يقف وراء اندلاع الحرب العراقية-الإيرانية التي أخفت في الواقع العميق حربا إيرانية-عربية بالوكالة. وفي سياق هذه الحرب ظهر اسم العراق كبوابة العالم العربي التي ينبغي الحفاظ عليها وتدعيمها في وجه المد الايراني المنتظر.

ومما عزز من هذا الشعور استمرار النظام الايراني الجديد باحتلال الجزر الإماراتية الثلاث ورفضه عروض الحوار والتفاوض بشأنها. وحرصها على تعزيز نفوذها الثقافي والديني في العالم العربي وتمويلها بشكل مباشر أو غير مباشر جماعات عربية معارضة أو في صراع مع الحكومات القائمة، مما يمكن تفسيره من قبل هذه الحكومات على أنه تدخل مستمر في الشؤون الداخلية وتشجيع على زعزعة الاستقرار وتهديد وحدة المجتمعات العربية الدينية والمذهبية.

فملخص السياسة الإيرانية للجمهورية الإسلامية لا يتعدى أن يكون توسيع دائرة نفوذ طهران في المنطقة واختراقها الدول العربية وسعيها للحصول على أدوات تستخدمها لتحقيق هذا النفوذ وتوسيعه، أملاً في استخدامه لتحقيق مصالحها القومية الخاصة، وفي مقدمها اليوم انتزاع الاعتراف من قبل التكتل الغربي المسيطر على النظام الدولي بدورها الإقليمي الرئيسي والقائد، ومشروعية برنامج التخصيب النووي والسيطرة على التقنية النووية الذي أنجزت خطوات واسعة فيه. وليس استخدامها للإسلام ودعم القضايا العربية المشروعة وفي مقدمها قضية فلسطين سوى وسيلة لتحقيق هذه المصالح وإضفاء الشرعية عليها.

في المقابل يعتقد أصحاب الموقف الثاني المناقض أن إيران الجمهورية الإسلامية هدية أرسلها الله للعرب للوقوف معهم في محنتهم التاريخية، التي تتجسد في تسلط قوى إسرائيل والولايات المتحدة عليهم، وتقهقر قياداتهم وتراجعها عن سياساتها الوطنية. فهي من أهم مصادر القوة التي مكن أن يستند إليها العرب اليوم في استمرار مواجهتهم لإسرائيل والمشاريع العدوانية الأمريكية والغربية. ويظهر موقف إيران الجديدة من الغرب في نظر هؤلاء كما لو كان تجديدا واستمرارا معا للموقف العربي التاريخي النازع للاستقلال الناجز عن الغرب ومقاومة مشاريعه الاستعمارية في المنطقة منذ عقود طويلة، والذي تراجع كثيرا بعد انهيار الحركة القومية وغياب القيادة الناصرية.

وفي هذه الحالة لا يمثل تشجيع الجماعات العربية وتقديم السلاح لها من قبل ايران تدخلا في الشؤون الداخلية وانتهاكا لسيادة الدول العربية كما يقول الفريق الأول وإنما بالعكس يشير الى تعزيز المقاومة ويقدم خدمة كبرى للمصالح القومية العربية في مواجهة مشاريع التسليم والاستسلام والقبول بالقسمة الصهيونية.

ويمكن القول إنه باستثناء النظام السوري الذي يقيم تحالفا استراتيجيا مع إيران الإسلامية منذ أكثر من ثلاثة عقود، لا يكاد الموقف الإيجابي من إيران يضم سوى مجموعات مختلفة من النخب السياسية المعارضة الإسلاموية والقومية واليسارية، وقطاعات واسعة من الرأي العام الشعبي.

يعكس هذا التناقض في المواقف درجة الاستقطاب في المجتمعات العربية نفسها حول محاور السياسة الخارجية والداخلية، والانقسام القائم داخلها في الموقف من الخيارات الاستراتيجية الرئيسية والإدراك المتناقض أيضا لحقيقة التهديدات القائمة والمحتملة بين الحكومات وقواعدها الاجتماعية من جهة والجزء الأكبر من الرأي العام الشعبي من جهة ثانية.

الرؤيتان في نظري قاصرتان لأنهما اجتزائتين، لا تطرحان موضوع السياسة الإيرانية أو خياراتها الإستراتيجية وآثارها الإقليمية بجميع جوانبه وبصورة موضوعية وإنما تنظران إلى السياسات الإيرانية على ضوء صراعاتهم الخاصة. وهذا أمر طبيعي بالنسبة للفاعلين السياسيين المنخرطين في النزاع والذين لا يرون الخيارات الاستراتيجية للفاعلين الآخرين ويقدرون نتائجها إلا من منظورهم الخاص المرتبط بموقفهم ومكانهم في الصراع الدائر ورهاناتهم الخاصة أيضا.

فليس من الممكن لمن يتحالف مع إيران أو يراهن على التحالف معها في سبيل مواجهة إسرائيل أن يرى التهديدات المرتبطة بالخيارات الاستراتيجية الإيرانية ذاتها التي يراها من يجد نفسه، ضمن التحالفات والنزاعات المحلية والإقليمية، في الطرف الآخر من الصراع. مما يعني أن إدراك التهديدات لا يمكن أن ينفصل عن الموقع الذي يحتله الفاعل الدولي من جهة. وفي النهاية لا يمكن الفصل بين إدراك التهديدات والخيارات الاستراتيجية الخاصة بالفاعل ذاته.

والقصد أن الانطباعات السائدة عن حجم التهديدات التي تمثلها الخيارات الاستراتيجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في العالم العربي تختلف من فاعل لآخر، بين الدول العربية وداخل الدول أيضا بين الفاعلين الاجتماعيين. فهي ثمرة تركيبات ايديولوجية ضرورية لخوض الصراع الذي يسود في المنطقة المشرقية بأكملها في سياق الأزمة الشاملة التي تشهدها ومحاولات الأطراف إعادة بناء نظمها الوطنية والإقليمية على أسس جديدة ومن منظور المصالح الاستراتيجية الخاصة أيضا.

وهي ليست قائمة على تحليلات علمية وموضوعية لتقدير حجم التهديدات بمقدار ما هي تعبير عن هموم سياسية خاصة باستقرار كل من الفاعلين أو تعزيز مواقفهم. فتقدير المخاطر لا ينبع هنا من تحليل استراتيجي وإنما يشكل جزءا لا يتجزأ من الموقف السياسي، ويعبر عن الطريقة التي يسعى كل طرف من خلالها إلى استغلال الخيارات الاستراتيجية الإيرانية، حسب رؤيته وأهدافه وحاجاته، لتعزيز موقفه في هذا الصراع الدائر، ليس على تحديد طبيعة العلاقات ونوعية التوازنات التي ستقوم في الإقليم فحسب، وإنما على الصعيد الدولي وداخل المجتمعات العربية ذاتها.

وبهذا المعنى لا يشكل الموقف من إيران الاسلامية سوى كاشف إضافي، ومُبلور قوي للانقسام العربي العميق والمتنامي في خصوص تقرير الاختيارات الاستراتيجية، الوطنية والسياسية والاجتماعية والثقافية في المجتمعات العربية ذاتها. وهذا يعني أننا نحن العرب، لا نرى إيران إلا من خلال صراعاتنا الداخلية، ولا نأخذ منها أو نرفض منها سوى ما نعتقد أنه مفيد لنا في هذه الصراعات أو مضر بنا.

ومن الطبيعي أن لا يكون أثر هذه الرؤية السياسية، بل السياسوية، التجزيئية والهادفة لسياسات إيران، تهديداتها وفوائدها، سوى تعزيز الانقسام العربي وتفاقم التوترات التي يعيشها العالم العربي في ميدان نشاطه المختلفة، السياسية والاقتصادية والاستراتيجية والدينية والمذهبية. وبالتالي إلى المزيد من الإضعاف للموقف العربي العام، أو للأمن العربي أيضا، بدل أن تساهم خيارات إيران الاستراتيجية، وتبدل دورها الإقليمي ربما من النقيض إلى النقيض، في تحسين الموقف العربي في النزاعات التي يخوضها العرب مع إسرائيل وقوى الهيمنة الدولية في الشرق الأوسط.

فكما تمنعنا النظرة التي تشيطن إيران الإسلامية من الاستفادة من نتائج انقلاب السياسة الإيرانية الشاهية لغير صالح أعدائنا، أي من استغلال تناقض إيران مع الغرب في تحسين شروط مواجهتنا للتهديدات الاسرائيلية، تحرمنا النظرة الدعائية التي تزين سياسات إيران وتطهرها من الأغراض القومية الإيرانية، من التعامل العقلاني والراشد مع التحولات الإقليمية، أي من إدراك أهمية العمل على بلورة أجندة أمنية وسياسية عربية مستقلة تعزز وحدة العالم العربي وقدراته المقاومية.

بل إنني أذهب أبعد من ذلك للقول بأن نظرة الشيطنة لإيران لا ترى التهديدات التي يمكن أن تصدر عن إيران الاسلامية حيث هي موجودة بالفعل، تماما كما أن النظرة الدعائية والإعجابية بسياسات إيران لا ترى المنافع والمكاسب التي يمكن أن تعزز الأجندة العربية الأمنية والاستراتيجية حيث هي موجودة بالفعل أيضا.

وإذا أردنا أن نتجاوز النظرة الجزئية لإيران، من حيث مصدر التهديدات الأكبر بالنسبة لبعضنا ومصدر الدعم الأخلص للمقاومة العربية ضد إسرائيل وحماتها بالنسبة للبعض الآخر، وبالتالي بناء رؤية علمية لدور إيران الإسلامية في المنطقة الشرق أوسطية، ومن وجهة المصالح العربية عموما، ينبغي علينا أن نتجاوز النظرات الجزئية المرتبطة بالرهانات الخاصة ونرى إيران من منظور التغير الذي أحدثته أو تحدثه تحولاتها الداخلية في البيئة الإقليمية، وما جره ذلك من تغيرات سلبية وإيجابية.

وهذا بصرف النظر عن إرادة طهران نفسها أو ماذا تريده ولا تريده من البلدان العربية والحركات التي تدعمها في هذه البلدان. وإذا أردنا أن ندقق في علاقاتنا مع إيران علينا قبل كل شيء آخر أن ننظر إلى إيران كقوة إقليمية صاعدة، وأن نرى في سياساتها وخياراتها الاستراتيجية تعبيرا عن مصالح قومية قبل أي شيء آخر. وهذا هو مبدأ تحليل أي سياسة قطرية.

فإيران ليست جمعية خيرية تعمل لصالح العرب والفلسطينيين واللبنانيين، كما أنها ليست دولة استعمارية، تحركها الأطماع المادية والوقتية، وليست قادرة على النظر العقلاني في علاقاتها الحاضرة والطويلة المدى مع إقليمها وجوارها، وتقدير ما يمكن أن تكسبه وما يمكن أن تخسره من تجاوزها حدود منطق العلاقات الدولية.

في هذه الحالة لن يكون السؤال في تحليل العلاقات العربية-الإيرانية: هل تتفق مصالح إيران مع مصالح العرب القومية أو لا تتفق، وإنما أين تتقاطع المصالح القومية الإيرانية مع المصالح القومية العربية، وأين تبتعد عنها؟. وهو مقدمة لسؤال أهم، إذا كنا نريد فعلا خدمة المصالح القومية العربية هو: كيف يمكن التقريب بينهما، أي كيف نجعل العلاقة مع إيران علاقة ايجابية تفيدنا في تحقيق مصالحنا الوطنية؟ فالهدف من التحليل ليس معرفة حسن سياسة إيران أو سوئها ولكن بناء سياسة عربية حسنة وناجعة انطلاقا من تحليل علاقات القوى الاقليمية والتهديدات التي يشكلها التنافس الدولي أيضا على السيطرة على الإقليم أو اقتسام المصالح والنفوذ فيه.

فالسياسة ليست إدانة وشجب أو تأييد وتصديق وإنما خلق، أي تغيير لطبيعة العلاقات القائمة وتحويلها من علاقات سلبية إلى علاقات ايجابية تخدم الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها. وينبغي أن يكون غرضها دائما خلق مصالح مشتركة بين الشعوب، والعمل على إزالة كل ما يدفع إلى الصدام في ما بينها أو تحييد بعضها للبعض الآخر.

في هذه الحالة لن نرى في إيران تهديدات فحسب، ولا مكاسب استراتيجية أو سياسية قائمة أو محتملة فحسب أيضا، وأنما سوف ننظر إليها، وإلى صعودها في الإقليم كتحد حامل لمكاسب سياسية واستراتيجية وفي الوقت نفسه لتهديدات ومخاطر فعلية. وعلينا، لا على إيران تقع مهمة التقليل ما أمكن من الآثار السلبية لصعود طهران والزيادة ما أمكن أيضا من فوائده على قضايانا ومصالحنا العربية. وهو ما يشكل معنى ببلورتنا لسياسة عربية تجاه إيران أو من إيران. وهو ما لا نملكه بعد، وما لا يزال يجعل منا مؤيدين أو منددين بالخيارات الاستراتيجية الايرانية فحسب.









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 21:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
chouchou181
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 21:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي نحن مسلمون لله و تابعون الى هدى النبي صلى الله عليه و سلم و هدي الصحابة رضي الله عنهم ... [ دعني من كون حقيقتها انها يهودية في اصل و ما زالت كذلك في راي يعني اصحاب الولاية [لو تسحق ايران دولة اسرائيل و ترميها في البحر لا يغير من كونها عدوة لله و للنبي صلى الله عليه و سلم و عدوة الى الصحابة رضي الله عنهم و هذا كافي شافي عندي ان اراها مصيبة على المسلمين .
نحن لسنا همنا السياسة من اجل السياسة و ليس همنا الاقتصاد من اجل الاقتصاد و ليس همنا السلاح من اجل السلاح و لكن همنا السبب من اجل علة الهدف و هو طاعة الله و طاعة رسول الله صلى الله عليه و سلم و هذا هو الصراط الفاصل بيننا و بين ايران .

فضح الله تقيتها










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 22:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم جفال مشاهدة المشاركة
اخي نحن مسلمون لله و تابعون الى هدى النبي صلى الله عليه و سلم و هدي الصحابة رضي الله عنهم ... [ دعني من كون حقيقتها انها يهودية في اصل و ما زالت كذلك في راي يعني اصحاب الولاية [لو تسحق ايران دولة اسرائيل و ترميها في البحر لا يغير من كونها عدوة لله و للنبي صلى الله عليه و سلم و عدوة الى الصحابة رضي الله عنهم و هذا كافي شافي عندي ان اراها مصيبة على المسلمين .
نحن لسنا همنا السياسة من اجل السياسة و ليس همنا الاقتصاد من اجل الاقتصاد و ليس همنا السلاح من اجل السلاح و لكن همنا السبب من اجل علة الهدف و هو طاعة الله و طاعة رسول الله صلى الله عليه و سلم و هذا هو الصراط الفاصل بيننا و بين ايران .

فضح الله تقيتها

أخي الكريم مع كل إحتراماتي أقول لك أنك تنطلق في كلاماك من نظرة دينية ضيقة في موضوع تتشابك فيه عدة عناصر سياسية إقتصادية ثقافية استراتيجية يحتاج كل منها الى إطلاع واسع وإلمام بكل ماكتب في موضوع العلاقات العربية الإيرانية هذا طبعا بعد التخصص في العلوم السياسية أو أحد فروعها كعلم الإجتماع السياسي أو علم الإقتصاد السياسي فالنترك الموضوع لأهله









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 22:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02 مشاهدة المشاركة
أخي الكريم مع كل إحتراماتي أقول لك أنك تنطلق في كلاماك من نظرة دينية ضيقة في موضوع تتشابك فيه عدة عناصر سياسية إقتصادية ثقافية استراتيجية يحتاج كل منها الى إطلاع واسع وإلمام بكل ماكتب في موضوع العلاقات العربية الإيرانية هذا طبعا بعد التخصص في العلوم السياسية أو أحد فروعها كعلم الإجتماع السياسي أو علم الإقتصاد السياسي فالنترك الموضوع لأهله
انت تؤكد ما قلته لك . لا يهمني الامر السياسي و الاقتصادي و العسكري الايراني . لدى تركت الامر الى صاحب الامر









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-31, 23:13   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شعيب الخديم
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

صاحب الأمرهنا ينبغي ألا ينطلق في موضوعه من نظرة سياسية أو دينية بل يجب ان ينطلق من نظرة علمية أي توظف العلوم السياسية وتخصصاتها في تحليل الموضوع ولذلك ينبغي الرجوع الى الأكادميين والجامعيين وليس الى السياسيين أو المتحزبين...وذلك حتى تكون نظرتنا حيادية بعيدة عن الذاتية ...لان في السياسة والدين كل واحد يقول فولي طياب كما يقول المثل الشعبي










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-01, 08:20   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
معاذ سعد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

علماء الجزائر يحذرون من انتشار المذهب الشيعي .. بعد تشيع 50 طالب جزائري



https://www.dd-sunnah.net/news/view/id/5915/

لعنة الله على من يرضى بسب أمهات المؤمنين..










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-03, 21:22   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
روح القلم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية روح القلم
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

مع إحترامي للجميع الدين له علاقة بالسياسة لان كل مايحدث حاليا على ارض الواقع هو على خلفية دينية و لا احد فيكم ينكر ذلك و أذكركم بان كلام المحليلين السياسيين و الاكادميين هو كلام ناقص و جداف من الحقائق صحيح أنه يعتمد على العلم لكن العلم الذي يلجؤون اليه هو علم مجرد لا سند له يعني ان صحته تكاد تكون بعيدة على مايحدث في الواقع
أذكركم بشيء
بأن جروج بوش الاب حين أعلن حربه على الارهاب إدعى بأن الرب قد أتاه و هو الذي طلب منه ذلك ....... فماذا نفهم من هذا الكلام ؟؟
الجميع بعدها تكلم عن حملة صليبية ضد المسلمين ، فماذا نقول عن ذلك ؟؟
إن كلا من إيران و اسرائيل لهم هدف واحد و هو بناء دولة على اساس ديني بحت و هذا ما يأكده لنا التاريخ

عن الموضوع : حين تقول متخصص في شؤون الشرق الاوسط هذا يعني ولادة دفعة جديد مما يحملون الفكر الامريكي . و يكتبون عن الاستراتيجيات المستقبيلة للعرب .
من هنا نستنتج ان كل ما قيل في طرحك ما هو إلا عملية توهيم و مغالطة و ميؤكد صحة كلامي هو مقدمتك الاولى في الموضوع .










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 16:28   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم مشاهدة المشاركة
مع إحترامي للجميع الدين له علاقة بالسياسة لان كل مايحدث حاليا على ارض الواقع هو على خلفية دينية و لا احد فيكم ينكر ذلك و أذكركم بان كلام المحليلين السياسيين و الاكادميين هو كلام ناقص و جداف من الحقائق صحيح أنه يعتمد على العلم لكن العلم الذي يلجؤون اليه هو علم مجرد لا سند له يعني ان صحته تكاد تكون بعيدة على مايحدث في الواقع
أذكركم بشيء
بأن جروج بوش الاب حين أعلن حربه على الارهاب إدعى بأن الرب قد أتاه و هو الذي طلب منه ذلك ....... فماذا نفهم من هذا الكلام ؟؟
الجميع بعدها تكلم عن حملة صليبية ضد المسلمين ، فماذا نقول عن ذلك ؟؟
إن كلا من إيران و اسرائيل لهم هدف واحد و هو بناء دولة على اساس ديني بحت و هذا ما يأكده لنا التاريخ

عن الموضوع : حين تقول متخصص في شؤون الشرق الاوسط هذا يعني ولادة دفعة جديد مما يحملون الفكر الامريكي . و يكتبون عن الاستراتيجيات المستقبيلة للعرب .
من هنا نستنتج ان كل ما قيل في طرحك ما هو إلا عملية توهيم و مغالطة و ميؤكد صحة كلامي هو مقدمتك الاولى في الموضوع .
شكرا على التعليق أخي لكن اسمح لي أن أعقب على بعض ماورد في كلامك
1-لا أحد ينكر علاقة الدين بالسياسة ,لكن من الخطاء أن نعتبره العامل الوحيد المؤثر في المشهد السياسي ,فالواقع يثبث أن الظاهرة السياسية تتحكم فيها عدة عوامل متشابكة منها العوامل الإقتصادية والتاريخية والثقافية و الدينية ..باختصار عوامل مادية ومعنوية.وكل تحليل يغفل أحد هذه العوامل يصبح تحليلا ناقصا وبالتالي تنتفي عنه صفة العلمية لانه في هذه الحالة سيشوه الواقع الذي يهذف العلم الى وصفه بدقة وموضوعية وهي عملية ليست سهلة ,لذلك أنصحك بالإطلاع على مواضيع تتناول منهجية أو كيفية تحليل واقعة سياسية تحليلا علميا
2-ثانيا أنت تقول أن كلام المحللين السياسيين والأكادميين كلام ناقص رغم أنهم أهل الإختصاص في الشؤون السياسية والإستراتيجية..فاذا كان الأمر كذلك فماذا نقول إذن على من يحشر أنفه في ما ليس من اختصاصه ؟ لا شك أنه سيكون كجاهل مغرور لكنه مثير للشفقة لانه لا يعرف و لا يعي أنه لا يعرف .
3-ولتؤكد "قضيتك" هذه أي نقص كلام المتخصصين والأكادميين و أنه لا سند لهم من الواقع وهو كلام لا أساس له من الصحة . ويعلم ذلك كل من له حد ادنى من المعرفة عن خصائص الفكر العلمي وشروطه الصارمة في جمع البيانات و الأخبار ومدى تحري منهجه للصدق وعدم التسرع في إصدار الأحكام.
تهمل كل ذلك وتحتقر أهل العلم و الإختصاص ..ثم تتناقض مع نفسك وتنصب نفسك إختصاصيا أكثر منهم في الموضوع لتفرغ لنا من جعبتك مثالين تستنتج منهما بلا تروي أحكاما تلائمك .. وبنبرة توحي أنك ألممت بخفايا هذا الموضوع الصعب بخمس لغات. ...وهل من العلم أن نستنتج الأحكام من حدث أو حدثين ؟ ثم هل من العلم ان نعتمد على ظاهر الحدث لتفسير أهذافه فلو كان الأمر كذلك لاعتبرنا كل الشعارات التي تعلنها أنظمة معينة لتبرير سياسات معينة أهذافها الحقيقية بذون مراوغة.. ان كان هذا هو شان العلم في نظرك . فما أسخف العلماء وما أحقرهم ..فكلنا علماء اذن . لكن هيهات ,فاستصغار اهل العلم والإختصاص من شيم الجهلاء... وقد قال الله تعالى :" قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون "..
نصيحة لك ولنفسي :قبل أن تكتب عن موضوع معين إقرأ كل من كتب عن الموضوع من مدارس مختلفة وان تبحث في الموضوع بلغتين على الأقل..فان لم تستطع فتعلم مثلنا الإستماع والتأدب مع من يفوقك علما واكثر من السؤال والبحث ذون أن تتسرع في إصدار الأحكام .فلطلب العلم آداب يجب أن يحترمها كل من يعرف قدر نفسه,أما إن كنت تعد نفسك عالما فمرحا بالعلماء !!!.سلام









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 16:55   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02 مشاهدة المشاركة
شكرا على التعليق أخي لكن اسمح لي أن أعقب على بعض ماورد في كلامك
1-لا أحد ينكر علاقة الدين بالسياسة ,لكن من الخطاء أن نعتبره العامل الوحيد المؤثر في المشهد السياسي ,فالواقع يثبث أن الظاهرة السياسية تتحكم فيها عدة عوامل متشابكة منها العوامل الإقتصادية والتاريخية والثقافية و الدينية ..باختصار عوامل مادية ومعنوية.وكل تحليل يغفل أحد هذه العوامل يصبح تحليلا ناقصا وبالتالي تنتفي عنه صفة العلمية لانه في هذه الحالة سيوشه الواقع الذي يهذف العلم الى وصفه بدقة وموضوعية وهي عملية ليست سهلة ,لذلك أنصحك بالإطلاع على مواضيع تتناول منهجية أو كيفية تحليل واقعة سياسية تحليلا علميا
2-ثانيا أنت تقول أن كلام المحللين السياسيين والأكادميين كلام ناقص رغم أنهم أهل الإختصاص في الشؤون السياسية والإستراتيجية..فاذا كان الأمر كذلك فماذا نقول إذن على من يحشر أنفه في ما ليس من اختصاصه ؟ لا شك أنه سيكون كجاهل مغرور لكنه مثير للشفقة لانه لا يعرف و لا يعي أنه لا يعرف .
3-ولتؤكد "قضيتك" هذه أي نقص كلام المتخصصين والأكادميين و أنه لا سند لهم من الواقع وهو كلام لا أساس له من الصحة . ويعلم ذلك كل من له حد ادنى من المعرفة عن خصائص الفكر العلمي وشروطه الصارمة في جمع البيانات و الأخبار ومدى تحري منهجه للصدق وعدم التسرع في إصدار الأحكام.
تهمل كل ذلك وتحتقر أهل العلم و الإختصاص ..ثم تتناقض مع نفسك وتنصب نفسك إختصاصيا أكثر منهم في الموضوع لتفرغ لنا من جعبتك مثالين تستنتج منهما بلا تروي أحكاما تلائمك .. بنبرة توحي أنك ألممت بخفايا هذا الموضوع الصعب بخمس لغات. ...وهل من العلم أن نستنتج الأحكام من حدث أو حدثين ؟ ثم هل من العلم ان نعتمد على ظاهر الحدث لتفسير أهذافه فلو كان الأمر كذلك لاعتبرنا كل الشعارات التي تعلنها أنظمة معينة لتبرير سياسات معينة أهذافها الحقيقية بذون مراوغة.. ان كان هذا هو شان العلم في نظرك . فما أسخف العلماء وما أحقرهم ..فكلنا علماء اذن . لكن هيهات ,فاستصغار اهل العلم والإختصاص من شيم الجهلاء... وقد قال الله تعالى :" قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون "..
نصيحة لك ولنفسي :قبل أن تكتب عن موضوع معين إقرأ كل من كتب عن الموضوع من مدارس مختلفة وان تبحث في الموضوع بلغتين على الأقل..فان لم تستطع فتعلم مثلنا الإستماع والتأدب مع من يفوقك علما واكثر من السؤال والبحث ذون أن تتسرع في إصدار الأحكام .فلطلب العلم آداب يجب أن يحترمها كل من يعرف قدر نفسه,أما إن كنت تعد نفسك عالما فمرحا بالعلماء !!!.سلام
هون عليك يا اخي ، انت تضع شروطا انت لست اهل لها بوضعها في هذا المنتدى .
هذا المنتدى عام و ليس للدوي تخصص ان كان عندك هم رفعه فأذهب الى اهله ...فهناك منتديات علمية تدرس شتى علوم الانسانية و انصحك بالذهاب الى منتديات التخصص بعلم السباسة الخارجية . هناك تفرقة بينه و بين السياسة العامة .
و ادا اردت ان نقتبس و نلصق ..... انا لست اهل له ...فارفع لنا انت ما تشاء .

و كون جوابي سابقا اني اسردت الامر الى اهله .... اردت القول ان سياسة ايران غريبة حتى عند اهل التخصص و انما تجدها عند اهل البصيرة .... ابحت عنهم ان لم تجدهم ...

على كل الحال ستقرأ كثيرا في هذا المنتدى عن التدخل السفر لايران في عدة دول عربية ... وهذه وجهة نظر لا نقاش فيها ..اتركها لامرها فزمنها ليس ببعيد عنك .









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 19:53   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم جفال مشاهدة المشاركة
هون عليك يا اخي ، انت تضع شروطا انت لست اهل لها بوضعها في هذا المنتدى .
هذا المنتدى عام و ليس للدوي تخصص ان كان عندك هم رفعه فأذهب الى اهله ...فهناك منتديات علمية تدرس شتى علوم الانسانية و انصحك بالذهاب الى منتديات التخصص بعلم السباسة الخارجية . هناك تفرقة بينه و بين السياسة العامة .
و ادا اردت ان نقتبس و نلصق ..... انا لست اهل له ...فارفع لنا انت ما تشاء .

و كون جوابي سابقا اني اسردت الامر الى اهله .... اردت القول ان سياسة ايران غريبة حتى عند اهل التخصص و انما تجدها عند اهل البصيرة .... ابحت عنهم ان لم تجدهم ...

على كل الحال ستقرأ كثيرا في هذا المنتدى عن التدخل السفر لايران في عدة دول عربية ... وهذه وجهة نظر لا نقاش فيها ..اتركها لامرها فزمنها ليس ببعيد عنك .
نعم بامكانك أن تتكلم بكل حرية في المنتديات غير المتخصصة بامكانك أيضا ان تقول القول ونقيضه وانت لا تعي انك وقعت في تناقض ..با ختصار بامكانك أن تقول ماشئت لكن أن تزعم أن مثل هذه السخافة علم وتصدر أحكاما بالمجان وكأن الوحي نزل عليك ..فهذا يسمى تخريف ,.نعم بامكان أي شخص أن يناقش عالما متخصصا في مسألة ما من أجل مزيد من الفهم أما إذا أراد أن ينفخ نفسه و يعترض عليه فينبغي أن يعرض موقفه بطريقة علمية تكون مكافئة لنقيض القضية المطروحة في الوزن والقوة أو قريبة منها على الأقل و هذا يعني شيئين إما ان يكون المعترض نفسه من اهل الإختصاص او لا يكون كذالك وفي هذه الحالة عليه أن ا يعتمد في اعتراضه على عالم آخرفي مجاله له رأي مخالف في الموضوع او يصمت ..فالصمت حكمة في هذه الحالة ..أما ان يعترض على عالم أكاديمي بارز في مجاله فهو لا يزيد بكلامه ذلك سوى فضح جهله بالموضوع ..وذلك يشبه حالة المريض الذي يعترض على الطبيب المتخصص ويناقشه في مسالة طبية تحتاج الى دراسة مطولة فذلك قمة السخف بل ومثير للسخرية.









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 20:57   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02 مشاهدة المشاركة
نعم بامكانك أن تتكلم بكل حرية في المنتديات غير المتخصصة بامكانك أيضا ان تقول القول ونقيضه وانت لا تعي انك وقعت في تناقض ..با ختصار بامكانك أن تقول ماشئت لكن أن تزعم أن مثل هذه السخافة علم وتصدر أحكاما بالمجان وكأن الوحي نزل عليك ..فهذا يسمى تخريف ,.نعم بامكان أي شخص أن يناقش عالما متخصصا في مسألة ما من أجل مزيد من الفهم أما إذا أراد أن ينفخ نفسه و يعترض عليه فينبغي أن يعرض موقفه بطريقة علمية تكون مكافئة لنقيض القضية المطروحة في الوزن والقوة أو قريبة منها على الأقل و هذا يعني شيئين إما ان يكون المعترض نفسه من اهل الإختصاص او لا يكون كذالك وفي هذه الحالة عليه أن ا يعتمد في اعتراضه على عالم آخرفي مجاله له رأي مخالف في الموضوع او يصمت ..فالصمت حكمة في هذه الحالة ..أما ان يعترض على عالم أكاديمي بارز في مجاله فهو لا يزيد بكلامه ذلك سوى فضح جهله بالموضوع ..وذلك يشبه حالة المريض الذي يعترض على الطبيب المتخصص ويناقشه في مسالة طبية تحتاج الى دراسة مطولة فذلك قمة السخف بل ومثير للسخرية.
لما كل هذه السخافة ؟؟؟

ليس هنا من يدعي العلم إلا انت ...انا ابدي براي الشخصي هل هذا يعد مانعا عندك ؟ و اتكلم في امور مستقبلية انت تظن انها غيبية و هي ليست كذلك ...كنا نقرأ سابقا للمخطط الايراني- الشيعي لغزوها السعودية و اصبحنا نسمع به باداننا في تصريحات من مراحع شيعية في مواقع اليوتوب ووو ...هذا معناها اننا نعيش زمان تنفيده و و اعداد شيعتهم .. ادا انت تنتظر وحيا حتى تستنتج هذا ، هذا جهل من عندك . ضف للذلك حسب ما اقروه باصواتهم و كتبوه بايديهم ان اليمن هو المعبر للهدفهم ... و اليمن تعيش في محنة خانقة لا ارادة داخلية و لا خارجية لانهائها ... الا يستدعي هذا للعقل بالتساؤل و ازمة الحوتية ليست ببعيد ؟؟؟؟

يا هذا هل تعلم من هي شخصية ....احمد نجاد عندهم ؟
هل تعلم من هي شخصية حسن نصر الله عندهم ؟
هل تعلم من هي شخصية الخمينائي عندهم ؟

هل تعلم انه حسب تصورهم انه لم تبقى الا شخصية واحدة لم تظهر للعلن الى العالم الاسلامي بعدما ظهرت كل الشخصيات المذكورة بالنبوءات الاسلامية التي تظهر قبل ظهور النتظر يعني عندهم ؟

هل عندما يكون منطلق فهمي حسب منطلق فهمهم ، اصبح فهمي سخيف ...اخي الساذج من لا يعرف عدوه .









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 21:06   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
روح القلم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية روح القلم
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
رغم ان في لغة الاكادميين لا يوجد شيء أسمه التحية لكن لا بأس فإن لم تقبلها فغيرك يقبلها و العفو عن الشكر


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02 مشاهدة المشاركة
شكرا على التعليق أخي لكن اسمح لي أن أعقب على بعض ماورد في كلامك
1-لا أحد ينكر علاقة الدين بالسياسة ,لكن من الخطاء أن نعتبره العامل الوحيد المؤثر في المشهد السياسي ,فالواقع يثبث أن الظاهرة السياسية تتحكم فيها عدة عوامل متشابكة منها العوامل الإقتصادية والتاريخية والثقافية و الدينية ..باختصار عوامل مادية ومعنوية.وكل تحليل يغفل أحد هذه العوامل يصبح تحليلا ناقصا وبالتالي تنتفي عنه صفة العلمية لانه في هذه الحالة سيشوه الواقع الذي يهذف العلم الى وصفه بدقة وموضوعية وهي عملية ليست سهلة ,لذلك أنصحك بالإطلاع على مواضيع تتناول منهجية أو كيفية تحليل واقعة سياسية تحليلا علميا
في الحقيقة لا أرى بأننا سنختلف فالتحليل يستوجب علينا الالمام بكل معطيات الساحة السياسة لكي نستطيع ان نحللو نستخلص ربما نتائج عن قرارات مسبقة و كذا احداث مستقبلية لما لا ؟

2-ثانيا أنت تقول أن كلام المحللين السياسيين والأكادميين كلام ناقص رغم أنهم أهل الإختصاص في الشؤون السياسية والإستراتيجية..فاذا كان الأمر كذلك فماذا نقول إذن على من يحشر أنفه في ما ليس من اختصاصه ؟ لا شك أنه سيكون كجاهل مغرور لكنه مثير للشفقة لانه لا يعرف و لا يعي أنه لا يعرف .
لماذا لغة الترفع ؟ السياسة ليست حكرا على أحد مادام له عقل يفكر به و يعي به كل ما يحدث من حوله أم أنك لا تؤمن بذلك ؟؟ ثم أن الايام بيننا و سنشد لك العديد من التحليلات للواقع الذي يحدث اليوم و كما أنني أتمنى أن لا يكون نسخ لزق . ثم أنني أراك تتكلم باندفاع و بعاطفة ترى ما السبب ؟؟ أم أن كلامي هو من أستفزك ؟؟
أتعلم شيء إن الاشخاص الذين قابلتهم في حياتي و ربما كانوا كبار في السن و لم يدخلوا جامعات و لا معاهد إلا أن كلامه للواقع الذي نحن فيه اليوم لهو الاصدق بنسبة كبيرة مما كان يهرطقونه بعض المحليلين الذي للأسف البعض منهم يحلل و يصل الى نتيجة دائما في ساعة متأخرة بعد أن يصل اليها عامة الشعب .. أم أن الشعب كلهم على حد تعبيرك هم جهلاء و مغرورين ؟؟
أوافقك كثيرا في مسألت التخصص لأنني درستها في علم الادارة و كل من يتخصص في شيء و يبدع فيه أكيد سينجه فيه ايضا لكنني لا أحب التخصص بل أحب أن أقطف من كل بستان زهرة . فهل هناك مشلكة قد سببتها لك ؟

3-ولتؤكد "قضيتك" هذه أي نقص كلام المتخصصين والأكادميين و أنه لا سند لهم من الواقع وهو كلام لا أساس له من الصحة . ويعلم ذلك كل من له حد ادنى من المعرفة عن خصائص الفكر العلمي وشروطه الصارمة في جمع البيانات و الأخبار ومدى تحري منهجه للصدق وعدم التسرع في إصدار الأحكام.
تهمل كل ذلك وتحتقر أهل العلم و الإختصاص
مهالا أرى لك عجز كبير في فهم ما أرمي أليه او قرأت ما بين السطور ؟؟ لم أحقر أحدا ثم لا أنه لا يوجد أحد له العلم المطلق فالجميع يخطاء و يصيب و كما انني أرى بأن تحليلاتهم ليست بالنظريات الثابتة ..
..ثم تتناقض مع نفسك وتنصب نفسك
إختصاصيا أكثر منهم في الموضوع لتفرغ لنا من جعبتك مثالين تستنتج منهما بلا تروي أحكاما تلائمك .. وبنبرة توحي أنك ألممت بخفايا هذا الموضوع الصعب بخمس لغات. ...وهل من العلم أن نستنتج الأحكام من حدث أو حدثين ؟
أتعلم شيء أتخيلك ترفع في وجهي سيفا و ليس قلما ، في الحقيقة أهنئ نفسي على انني أثرت فيك كثيرا و جعلتك تكتب و تعبر لدرجة انك لم تعي أنني أخت و لست أخاً . فالتهدأ من روعك و غضبك و دعنا نتناقش في تروي ، أنا لم أدعي انني ألممت بالموضوع و لم أتناقض مع نفسي أنا فقط أوردت المثال على أساس تأكيدا على أن الدين له علاقة بالسياسة لا أكثر ، فحاول مرة أخرى تدرك نفسك .

ثم هل من العلم ان نعتمد على ظاهر الحدث لتفسير أهذافه فلو كان الأمر كذلك لاعتبرنا كل الشعارات التي تعلنها أنظمة معينة لتبرير سياسات معينة أهذافها الحقيقية بذون مراوغة..
و لأننا ذوي عقل و نعلم جيدا الخلفيات المرادة من وراء تلك الشعارات فإننا لم نجعلها أهداف لاننا ببساطة لسنا سذج كما يعتقدون هم .
ان كان هذا هو شان العلم في نظرك . فما أسخف العلماء وما أحقرهم ..فكلنا علماء اذن .

علابالك كلمة العلماء لا أدري عن أي علماء تقصد ففي حياتي كلها دائما كلمة العلماء أسقطها على علماء الدين فقط . و لا أتجاهل علماء الفلك و الطب و و لكن حين تقول لي علماء في مثل هذا الموضوع [ سياسي] فعن أي علماء تقصد و لو تتكرم و تطرح لي بعض الاسماء حتى نستزيد منك في العلم .
ثم أن كلمة علماء كبيرة جدا و بأمكننا أن نكون جميعنا كذلك فذلك ليس على الله ببعيد فقط لو نحن شغل أدمغتنا قليلا أم أن العلم محتكر على فئة دون الاخرى ؟؟
لكن هيهات ,فاستصغار اهل العلم والإختصاص من شيم الجهلاء... وقد قال الله تعالى :" قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون "..
سبحان الله أعيد عليك القول عن أي علماء تتكلم و نحن في موضوع سياسي ، أرجو ان تعطيني تفسيرا للآية و عن أي علم تقصد به الاية ثم أعطني بعض الاسماء عن علماء السياسة . لأننا نتحدث عن موضوع المحليلن
نصيحة لك ولنفسي :قبل أن تكتب عن موضوع معين إقرأ كل من كتب عن الموضوع من مدارس مختلفة وان تبحث في الموضوع بلغتين على الأقل..فان لم تستطع فتعلم مثلنا الإستماع والتأدب مع من يفوقك علما واكثر من السؤال والبحث ذون أن تتسرع في إصدار الأحكام .
و هل قللت أدبي حتى تنصحني بالتأدب ؟ لكن معليش بارك الله فيك على النصيحة .
ثم معلومة هامة عني أنني قليلة السؤال و ذلك لأنني دائما في حالة إصطياد . طبعا ان لن تفهم مغزى كلامي . لازملك محلل ههه عفوا أمزح فقط يا من تفوقني بالعلم و أرجو حقا أن أستفيد منكم لما لا
فلطلب العلم آداب يجب أن يحترمها كل من يعرف قدر نفسه,أما إن كنت تعد نفسك عالما فمرحا بالعلماء !!!.سلام

للمرة الألف أقول لك عن أي علماء تقصد
؟ ههه أنا لم أعد نفسي عالمة و لا حتى معلمة لكن يكفيني أنني أفكر و الحمد لله على نعمة التفكير و أعيد و أكرر لك بأنني ساكون شاكرة لك إن تفضلت و أعطيتني حتى لمحة مختصرة عن واقع الخارطة السياسة اليوم و أعتقد أن كل المعطيات موجودة تستطيع فعل ذلك و بهذا نستفيد منك


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 21:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
matrixano02
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم جفال مشاهدة المشاركة
لما كل هذه السخافة ؟؟؟

ليس هنا من يدعي العلم إلا انت ...انا ابدي براي الشخصي هل هذا يعد مانعا عندك ؟ و اتكلم في امور مستقبلية انت تظن انها غيبية و هي ليست كذلك ...كنا نقرأ سابقا للمخطط الايراني- الشيعي لغزوها السعودية و اصبحنا نسمع به باداننا في تصريحات من مراحع شيعية في مواقع اليوتوب ووو ...هذا معناها اننا نعيش زمان تنفيده و و اعداد شيعتهم .. ادا انت تنتظر وحيا حتى تستنتج هذا ، هذا جهل من عندك . ضف للذلك حسب ما اقروه باصواتهم و كتبوه بايديهم ان اليمن هو المعبر للهدفهم ... و اليمن تعيش في محنة خانقة لا ارادة داخلية و لا خارجية لانهائها ... الا يستدعي هذا للعقل بالتساؤل و ازمة الحوتية ليست ببعيد ؟؟؟؟

يا هذا هل تعلم من هي شخصية ....احمد نجاد عندهم ؟
هل تعلم من هي شخصية حسن نصر الله عندهم ؟
هل تعلم من هي شخصية الخمينائي عندهم ؟

هل تعلم انه حسب تصورهم انه لم تبقى الا شخصية واحدة لم تظهر للعلن الى العالم الاسلامي بعدما ظهرت كل الشخصيات المذكورة بالنبوءات الاسلامية التي تظهر قبل ظهور النتظر يعني عندهم ؟

هل عندما يكون منطلق فهمي حسب منطلق فهمهم ، اصبح فهمي سخيف ...اخي الساذج من لا يعرف عدوه .
أما زعمك أني ادعيت العلم فذلك ماتعتقده أنت وليس كل ما تعتقد أنه صحيح فهو كذلك و ردودي أمام الجميع , jتفضل أعطني كلمة واحدة ادعيت فيها ذلك ..
فمن برأيك يدعي العلم ؟من يجادل بذون منهج علمي ؟ أو من يضع مقالا لمفكر بارز في الساحة العربية وصاحب دكتورة في علم الإجتماع السياسي ؟
...لكن لا بأس بإمكانك أن تكتب ما تشاء في منتدى غير متخصص كما تعتقد....









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-04, 22:47   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سليم جفال
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سليم جفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02 مشاهدة المشاركة
أما زعمك أني ادعيت العلم فذلك ماتعتقده أنت وليس كل ما تعتقد أنه صحيح فهو كذلك و ردودي أمام الجميع , jتفضل أعطني كلمة واحدة ادعيت فيها ذلك ..
فمن برأيك يدعي العلم ؟من يجادل بذون منهج علمي ؟ أو من يضع مقالا لمفكر بارز في الساحة العربية وصاحب دكتورة في علم الإجتماع السياسي ؟
...لكن لا بأس بإمكانك أن تكتب ما تشاء في منتدى غير متخصص كما تعتقد....
يا اخ بارك الله فيك عندما تحجبني عن المشاركة و اقصاء رائي ، الا يدل ذلك لعلمك الملم بتفاصيل القضية ؟؟؟

كل ما في الامر انسان سخيف اعطى رأيه في منتدى متاح للعلماء و الى السفهاء ، فابديت براي و لم اكن اصلا انوي ابداء براي الا عندما قرأت مشراكة لك في موضوع اخر ترجو فيه المشاركين و كل المشاركين و كنت انا من الاواخر المشاركين و لا اضن انه كان في ذلك الموضوع متخصص في التخصص التي تخصصت بوضع شرط له هنا و مع هذا لبيت ندائك و اعطيت راي ، صوابا ام خاطئا . فالكل مصيره الى الارشيف .
لكن ردك كان موجها للشخصي اكثر ما كان موجه الى وجهة نظري و تجاهلته انا و لم اريد ان ادخل في جدال عقيم من قبل و عقبت عليه رمزيا و اكتفيت .رغما كان يكفيك ان تقول انك لا تشاركني وجهة نظر و تنظر وجهة نظر متخصصة دون لجوئك الى الاساءة الى من يخدم موضوعك و ساهم بقدر امكانيته للرفعه من مقبرة الارشيف و تسفهه بالقول ان يترك الموضوع الى اهله . و تعود و تركز على فكرتك هاته في رد اخر و يصبح عليه قولك بكلام سخيف .... لان في موضوع كهذا لاتجد في علم السياسة من لقحوا فهمه لان دولته تستعمل علم التقية . فكيف تجد سر علاقتها باسرائيل و امريكا التي ظللت تناشد انهما اعدائها الدائمين ..... و لا علينا .... هناك رجال متمرسين بعلم السياسة و رجال الساسة ... ابحث تجد دون الاساءة الى من رجوة المشاركة ...

و لا تكون متغطرس بكلمة اختصاص ،قد اكون متخصص في مجال لا يسع عقلك إبداء رأيا و لو خاطئ فيه ...

و شكرا و دون رجوع









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
استراتيجية, رؤية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc