هل تهجر من هجرك ام تعفوا وتصفح

[abedalkader]

البسملة1




كثيرا مايحدث للواحد منا مشاكلا تعترض حياته وتعكر صفوها
من بين هذه المشاكل الهجر
هجر الاخ لاخيه والصديق لصديقه والجار لجاره وحتى الولد لوالديه الهجر يقع بسبب الخلافات او النزاعات او اختلاف وجهات النظر
فيعرض هذا عن هذا وعندما يلتقيان مرة اخرى يجدان صعوبة في التعامل او ربما حتى يتحول الحب والمودة الى كره وحقد
تنقطع الاواصر والروابط والمحبة التي كانت بينهما فيعرض هذا عن هذا
نسال الله العافية
عن نفسي عودت نفسي ان ابادر من هجرني رغم انني اجد صعوبة في اول الامر سرعان مايتحول اقبالي على من هجرني الى حلاوة وراحة نفسية
انت قارئ هذه الكلمات كيف تتصرف اذا حدث بينك وبين من تعرفه خصومة او نزغ الشيطان بينكما ثم هجر
هل تهجر صاحبك هذا ام تترك النفس تهدا ثم تعود للصفح والعفو ام ان نفسك لا تطاوعك
وتهجره دون الاكتراث لما يسببه الهجر من اذية
اكيد الدين الاسلامي فصل في هذا الامر لكن كيف تتعامل انت كشخص
رايك يهمنا لان الظاهرة منتشرة كثيرا وافسد كثيرا من العلاقات
لكم احترامي ومودتي اخوتي

[مسلم سني]

السلام عليكم
أولا أريد أن أقول أن المبادر الأول سيكبر كثيرا في نظري وسيجعلني أندم لم لم أبادر أنا الأول في إعادة الأمور إلى مجاريها
لكن لكن ربما ترددي في البداية هو ما يمنعني والخوف من ردة فعل الطرف الآخر فإن بادرت أنا أولا ولم يتلق مبادرتي تجاوبا منه حقيقة سأغضب وحينها سأقول ليتني لم أراسله أو لم أكن البادئ بالرغم من أن ضمير الشخص سيكون مرتاحا لأنه برأ ذمته أمام الخالق وشتان بين السعي لإرضاء الخالق وإرضاء المخلوق
لكن سأندم قليلا وبعدها أنسى الأمر
وهناك من يحملك وزر ذنب أنت لم تقترفه كإصراره على أنك أخطأت في حقك وأنك أهنته وأنك أسأت إليه وتبرر له لكنه لا يستوعب ويصدق نفسه في هاته الحالة سأشرح موقفي مرة ومرات وإن عجزت عن إقناعه سأنسحب بهدوء تجنبا لما سيصدر مني من تصرفات في حالة الغضب
لكن وفي كل الأحوال ومهما حدث بيني وبين الشخص سواء أكان الأمر في واقعي أو هنا في الافتراضي لن أحقد ولن أكره ذاك الشخص مهما يحصل بيننا من مشاكل أو سوء فهم فقط أنسحب بهدوء وربما انسحابي سيعيد تفكيري من جديد فيما حصل
وسأرتاح كثيرا إذا ماكنت مظلوما لا ظالما
أيضا وكما قلت من يبادر بالتحدث مع الطرف الآخر حتى وإن كان هدفه إرضاء الخالق إلا أنه سيجد صعوبة في البداية وكأنه يفسر الأمر من باب الإطاحة من كرامته
ربما هنا الموقف والمبادرة تتوقف على مدى شعور الطرف بالذنب يعني لو يحس أنه هو الظالم أكيد سيشرح موقفه دون المساس بكرامته فهنا لا ينفع تجاهله
أما إن أحس أن فلان قد ظلمه ولو جزئيا فهنا وفي رأيي سينتظر ربما أن تأتي المبادرة من الطرف الآخر
والمشكلة عندما يرى كل شخص نفسه مظلوما والآخر هو الظالم هنا تكبر الفجوة بينهما وهذا ما أعيشه الآن صراحة
وفي كل الأحوال الأهم أن يكون الشخص واثقا أنه لم يقصد ما فهمه الطرف الثاني صدق أو لم يصدق
وأنا شخصيا إن لم أبادر اليوم فربما سأبادر غدا وإن كنت لا أتمتع بهاته الشجاعة ربما أتمتع بها يوما ما ففي واقعي مرت علي حالات كثيرة حتى أصبح التجاهل من طبعي صراحة
أشخاص يتسببون في المشاكل ويحاولون تجاهل ذلك ويدعون أنهم على صواب فبات الصمت لهؤلاء هو الحل
ومهما قلنا يبقى الواقع أمر من الافتراضي مانفعله هنا عادة ومانقدمه من تنازلات ربما لن نستطيع فعله في واقعنا لأسباب عدة
هذا رأيي

[abedalkader]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
هي ظاهرة منتشرة
لم ارد مناقشتها من جانب الدين
اردت ان نقف عند الامر في حياتنا اليومية المعاشة لا الافتراضية
هل لنا الشجاعة ان نكون اول من يبادر
لان الخلافات لابد ان تقع وفي كل بيت وفي كل مكان
فكيف نتغلب على هجر الاشخاص ونثبت ان الخلاف هو امر طبيعي سرعان مايزول
لايمكن ان يبقى الانسان ملاكا لابد ان يخطئ
لكن هل لنا الشجاعة لنبادر من هجرنا او تكونت بيننا وبينه فجوة لسوء تفاهم حتى وان كان لامر خطير
بمجرد اي خلاف ترى الطرف الثاني يبادر بهجرك
هل تبادله نفس التصرف
امر نعيشه كلنا
كيف تتعاملون في حياتكم مع امر كهذا
لنترك راي الدين في اخر الموضوع بعد ان نتفق ان نكون اكثر شجاعة ومبادرة

[إكرام ملاك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أمسية طيبة لك أخي

لم أتعرض لهكذا موفق وقد يكون ردي ناقصا للادلاء به

لكن لو وقعت في هكدا موقف سأحاول أن لا يزيد الهجر عن 3 اياام
بعدها ااباادر بتسوية الخلاف ما استطعت واضعف الايمان اقول هداك الله
من موضوعك هدا أدعوا اله أن يلم شمل شخص )))سمعت بقصته مأخرا ((
مع ابنه وأن تعود المياه لمجراها حيث ان الابن يحاول جاهدا بينما الاب يرفض الصلح
فحتى ان أخطأ الابن فيضل ابن حتى لو صار في السبعين قد يخطئ والاب يسامح

أسأل الله أن يصلح قلوبهم ويجمع شملهم ويختم بالصالحات اعمالهم
وصل اله وسلم على سيدنا محمد

[abedalkader]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا لك وبارك الله فيك اختي
من خوفي عليك اذيتك اختي يوما
هو امر يعترض حياتنا لا ندري متى ولانعلم كيف
لكنه يقع في كثير من المراات فبمجرد خروج الكلمة او التصرف
اصبحت حبيسه وملكتك الكلمة فسود القلب والوجه معا ووقع حاجز بينك وبين من كنت وكان يوادك
الكل يعرف لماذا نترك امر الدين فيما بعد
كيف نتصرف حيال هذا
واحسن مثال اعطيته اختنا الكريمة الاب والابن الله يصلح الاحوا ل
لعل هناك من يقرا نقاشنا فيتاثر او يؤثر او يدلي برايه
رايكم يهمنا مشاركاتكم تسعدنا
نبذ الاحقاد تسموا به النفوس
املي ان يلقى هذا الموضوع القبول والاثراء من الاخوة
ربما لم استطع ان اطرحه بكيفية مشوقة ولكن التمس المساعدة من اخوتي لنفيد ونستفيد
لكم احترامي وتقديري

[abedalkader]

السلام عليكم
إنّ الشّريعة الإسلامية قد أمرت المسلمين بأن يحققوا الأخوة بينهم، وأن يجتنبوا التدابر والتقاطع وهجْرَ بعضهم بعضاً فوق ثلاث، وغير ذلك ما هو منافٍ للمحبة والألفة بين المؤمنين،
فقال سبحانه وتعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الحجرات: 10]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً، ولا يحلّ لمسلمٍ أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام».
حديث أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه-: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا، ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام».
ترى ما حكم الهجر وضوابطه الشرعية؟
هل هو منهي عنه على الإطلاق؟
أم أنَّ حكمه يختلف بحسب حال المهجور؟
وما هي الضوابط الشرعية التي يلزم مراعاتها عند الهجر، إن كان جائزا ؟

[abedalkader]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورسين.داية

السلام عليكم

إن لم أكن أنا المخطئة فلن أحاول طرق بابه .(بالنسبة لأفراد عائلتي هناك إستثناء طبعا ).............مهما كانت الظروف هذا بالنسبة للحياة الإجتماعية .. لكن في الحياة العملية اتعامل معه بشكل عملي مائة بالمئة لا أقل و لا أكثر

لكن فالنحلل الموضوع قليلا : هو هجرك حتى لا يتعامل معك مرة أخرى ، إذن لما سوف أبحث عنه انا .....لما أفرض نفسي عليه ....؟؟؟...و العلاقات الإجتماعية ليست بالجبر ......

بارك الله فيك أخي

وعليكم السلام
الذي اردت الوصول اليه ان يتكلم الاخوة عن هذه الظاهرة هل هي منتشرة
وكيف يتعاملون معها
وهل هي مجرد ظاهرة ام لها دوافع
واقول لك رايي فيما يخص قولك
هو هجرك حتى لا يتعامل معك مرة اخرى
والعلاقات الاجتماعية ليست بالجبر
لا من المفروض ان نكون اقوياء ونتعامل من اجل كسب الاحسنات لا من اجل مايقول الطرف الاخر
اعتمادا على ...وامتثالا ل.....وخيرهما الذي يبدأ بالسلام».

[غســـ القمــر ـــق]

الســلام عليكــم .....
شكـرا أخـي على الموضـوع القيّـم .... جزاك الله الجنّـة ....

فـي رأيي هنـاك هجـر يهـذّب ويُـربـي .... كالـذي يفعلـه الأب مع ابنـه ....
عنـدمـا يُخطـأ ... والأم مـع ابنتهـا عندمـا لاتسمع الكـلام ....
والأخ مـع أختـه ... والزوج مـع زوجتـه ....
لكـن في حـدود أي لا يتجـاوز الهجـر ثـلاثة أيـام ....
حتـى يُحـس المهجـور بالخطـأ ... ويتجنـب الوقـوع فيـه مـرة أخـرى ...
هـذا مـا أعرفـه ....

[abedalkader]

السلام عليكم بارك الله فيكم اخوتي على اثراء الموضوعلا اظن انك اذا كنت تسعى لارضاء الله يهمك من ينظر اليك بدونية او يعتقد فيك الذل والهوان مادام انك انت الافضل بدليل الحديث وخيركم الذي يبدا استفدت من تدخلكم ان الهجر من اجل امر بعينه مفيد لكن لاجل محدود فماذا نقول فيما نعيشه في الواقع ؟وكيف نتعامل مع ذلك كوننا نعلم ان الهجر حرام الا في حالات معينة

[ulacc]

شكـرا أخـي على الموضـوع القيّـم

[abedalkader]

من الهجر: عدم المجالسة، والمكالمة، وبسط الوجه للمهجور
الله يقوينا

[abedalkader]

الأحاديث الواردة في عدم جواز الهجر وبيان عقوبته:
من الأحاديث الواردة في الهجر ما يلي:
1. حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخواناً، ولا يحل لمسلمٍ أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام»
2. حديث أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه-: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا، ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام»
3. حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا»، ومن طريق آخر عند مسلم: «إلا المتهاجرين».
4. حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يحل لمؤمنٍ أن يهجر مؤمناً فوق ثلاث، فإن مرّت به ثلاث فليلقه فليسلم عليه، فإن رد عليه السلام فقد اشتركا في الأجر، وإن لم يرد عليه فقد باء بالإثم».
5. حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، فمن هجر فوق ثلاث فمات دخل النار».
6. حديث هشام بن عامر -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يحل لمسلمٍ أن يهجر مسلماً فوق ثلاث ليال، فان كان تصادرا فوق ثلاث، فإنهما ناكبان عن الحق ما داما على صرامهما، وأولهما فيا فسبقه بالفيء كفارته، فان سلم عليه فلم يرد عليه ورد عليه سلامه ردت عليه الملائكة ورد على الآخر الشيطان، فان ماتا على صرامهما لم يجتمعا في الجنة أبدا».
7. حديث عائشة -رضي الله عنها- أنَّ عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطته عائشة والله لتنتهين عائشة أو لأحجرَّن عليها، فقالت: أهو قال هذا؟ قالوا: نعم، قالت: هو لله علي نذر أن لا أكلّم ابن الزبير أبداً، فاستشفع ابن الزبير إليها حين طالت الهجرة، فقالت: لا والله لا أشفع فيه أبدا ولا أتحنث إلى نذري، فلما طال ذلك على ابن الزبير، كلَّم المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث وهما من بني زهرة، وقال لهما: أنشدكما بالله لما أدخلتماني على عائشة، فإنها لا يحل لها أن تنذر قطيعتي، فأقبل به المسور وعبد الرحمن مشتملين بأرديتهما حتى استأذنا على عائشة فقالا: السلام عليك ورحمة الله وبركاته أندخل؟ قالت عائشة: ادخلوا، قالوا: كلنا؟ قالت: نعم ادخلوا كلكم ولا تعلم أنّ معهما ابن الزبير، فلما دخلوا دخل ابن الزبير الحجاب فاعتنق عائشة وطفق يناشدها ويبكي، وطفق المسور وعبد الرحمن يناشدانها إلا ما كلمته وقبلت منه، ويقولان: إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عما قد علمت من الهجرة فإنه: «لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال». فلما أكثروا على عائشة من التذكرة والتحريج طفقت تذكّرهما وتبكي وتقول: إني نذرت والنذر شديد، فلم يزالا بها حتى كلمت ابن الزبير وأعتقت في نذرها ذلك أربعين رقبة، وكانت تذكر نذرها بعد ذلك فتبكي حتى تبل دموعها خمارها.
فهذه الأحاديث المتقدمة تفيد أن الشَّرع لم يرخِّص الهجر بين المسلمين إلا بما دون ثلاث ليال، وما زاد على ذلك فلا يجوز،

قال المناوي: "ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام بغير عذر شرعي".

[k.aman]

---
أتبع أمر ربى سبحانه وتعالى↓
{وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } النور
-
الأحد 27 محرم 1435 هجرى - 1 ديسمبر 2013 ميلادى
-

-

-

[مريم الصابرة]

السلام عليكم أخي عبد القادر شكرا على الموضوع الجميل الذي قد يجعلنا نعيد حساباتنا سأخبرك بكل صراحة
انا عندما اجرح وأغضب أقرر أن اهجر نهائيا و لا احقد أو اكره لا نهائيا ليست طباعي لم أتربى على هذا غلطتي الوحيدة أنني عصبية جدا ولكن صدقا عصبيتي لا تأتي من فراغ لوما أتعرض للظلم او سوء فهم يفهمونني بالعكس او يحول كلامي إلى أمر لم أقصده بتاتا أغضب جدا وانا حساسة لأبعد الحدود قد اقضي ليلة كاملة وانا ابكي من اجل ذلك الأمر لا أحب من يهينني او يشتمني بأهلي او بمرضي
بالنسبة للهجران لحظتها انسحب و أضع النقاط على الحروف واواجه من جرحني ويبقى في مكانه ولكن صدقني قد أبدأ أنا بمبادرة السماح بعد فترة ليس لشيء حتى يعلم أنني اكبر من أن أخسر شخصا كان يوما مهما لي من اجل امور الدنيا التافهة أرأيت بساطة الحياة ونحن غاضبون أتفه أمر يكون لنا اكبر شيء اهاننا ولما نهدأ ونفكر في قيمة الشخص عندنا ذلك الأمر التافه الذي كان كبيرا جدا لحظة غضب صار تافها وهذا لا يمنع هناك آلام لا يمكننا أن ننساها
شكرا لك

[BAROUD]

لو وجدت الصديق الذي إن أخطأت في حقّه سامحك، وإن عُدت إلى الخطأ عاد هو إلى مسامحتك، فاعلمْ أنَّ بين يديك صديقًا عظيمًا، تُغبَط عليه