كيفية إزالة الحقد والغل على أخيك؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كيفية إزالة الحقد والغل على أخيك؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-11-08, 13:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو أنس ياسين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي كيفية إزالة الحقد والغل على أخيك؟

كيفية إزالة الحقد والغل على أخيك؟
ﻗﺎﻝ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻌﺜﻴﻤﻴﻦ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ:
ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺘﺸﺎﺣﻦ:
ﺃﻱ ﻳﺄﻣﺮ الإمامُ ﺍﻟﻨﺎﺱَ ﺃﻥ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﺍﻟﺘﺸﺎﺣﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻭﻫﻲ: ﺍﻟﺸﺤﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﻭﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ، ﻷﻥ ﺍﻟﺘﺸﺎﺣﻦ ﺳﺒﺐ ﻟﺮﻓﻊ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺩﻟﻴﻞ ﺫﻟﻚ: ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﺧﺮﺝ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻟﻴﺨﺒﺮ ﺃﺻﺤﺎﺑﻪ ﺑﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ فتلاحى ﺭﺟﻼﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﺮُﻓﻌﺖ» ﺃﺧﺮﺟﻪ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ
[ ﺃﻱ: ﺭُﻓﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﻬﺎ، ﺃﻱ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ الصلاة ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﺃﻧﺴِﻴَﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﺸﺎﺣﻦ ].
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ: ﻓﻨﺄﺧﺬ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺎ ﻧﻄﻠﺐ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻼﺑﺪ ﺃﻥ ﻧﺪﻉ ﺍﻟﺘﺸﺎﺣﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻨﺎ، ﻓﺈﺫﺍ ﻗﺎﻝ ﻗﺎﺋﻞ: ﻛﻴﻒ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺰﻳﻞ الإنسان ﻣﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺃﻭ ﺍﻟﻐﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﻴﻪ؟
ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ : ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ الإنسان ﺃﻥ ﻳﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺑﻤﺎ ﻳﻠﻲ:
ﺃﻭﻻ :
ﺃﻥ ﻳﺬﻛﺮ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺑﻘﺎﺀ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﻣﻦ المأثم ﻭﻓﻮﺍﺕ ﺍﻟﺨﻴﺮ، ﺣﺘﻰ ﺇﻥ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺗُﻌﺮَﺽُ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﺨﻤﻴﺲ، ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﺷﺤﻨﺎﺀ ﻗﺎﻝ: «ﺃﻧﻈِﺮُﻭﺍ ﻫﺬﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﻄﻠﺤﺎ» ﺃﻱ: ﺍﻟﺮﺏ ﻋﺰّ ﻭﺟﻞ ﻻ ﻳﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻚ ﻳﻮﻡ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻨﻚ ﻭﺑﻴﻦ ﺃﺧﻴﻚ ﺷﺤﻨﺎﺀ.
ﺛﺎﻧﻴﺎ :
ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻔﻮ والاصطلاح ﻓﻴﻪ ﺧﻴﺮ ﻛﺜﻴﺮٌ ﻟﻠﻌﺎﻓﻲ، ﻭﺃﻧّﻪ ﻻ ﻳﺰﻳﺪُﻩ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﺇﻻ عِزًّا ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﻣﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺒﺪﺍ ﺑﻌﻔﻮ ﺇﻻ ﻋﺰﺍ» ﺃﺧﺮﺟﻪ ﻣﺴﻠﻢ
ﺛﺎﻟﺜﺎ :
ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ـ ﻭﻫﻮ ﻋﺪﻭﻩ ـ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻮﻗﺪ ﻧﺎﺭ ﺍﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﻭﺍﻟﺸﺤﻨﺎﺀ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ، لأنه ﻳﺤﺰﻥ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻣﺘﺂﻟﻔﻴﻦ ﻣﺘﺤﺎﺑّﻴﻦ ﻭﻳﻔﺮﺡ ﺇﺫﺍ ﺭﺁﻫﻢ ﻣﺘﻔﺮﻗﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﻭﺍﻟﺸﺤﻨﺎﺀ ﺑﻴﻨﻬﻢ.
ﻓﺈﺫﺍ ﺫﻛﺮ الإنسان ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻊ ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﺭ ﻓﺈﻧﻪ ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻊ، ﻭﻳﺪﻉ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻀﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﻔﺎﺳﺪ.
ﻓﻌﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﺠﺎﻫﺪ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﻟﻮ ﺃﻫﻨﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ، ﻓﺈﻧﻚ ﺗُﻌِﺰُّﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻷﻥّ ﻣﻦ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻟﻠﻪ ﺭﻓﻌﻪ، ﻭﻣﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺒﺪﺍ ﺑﻌﻔﻮ ﺇﻻ ﻋﺰﺍ.
ﻭﺟَﺮِّﺏْ ﺗﺠﺪ ﺃﻧﻚ ﺇﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻭﻋﻔﻮﺕ ﻭﺃﺻﻠﺤﺖ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﻚ ﻭﺑﻴﻦ ﺇﺧﻮﺍﻧﻚ ﺗﺠﺪ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺭﺍﺣﺔ ﻭﻃﻤﺄﻧﻴﻨﺔ ﻭﺍﻧﺸﺮﺍﺡ ﺻﺪﺭ ﻭﺳﺮﻭﺭ ﻗﻠﺐ، ﻟﻜﻦ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﺣﻘﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺃﻭ ﻋﺪﺍﻭﺓ ﻓﺈﻧﻚ ﺗﺠﺪ ﻧﻔﺴﻚ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻢ ﻭﺍﻟﻬﻢ، ﻭﻳﺄﺗﻴﻚ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺑﻜﻞ احتمالات ﻳﺤﺘﻤﻠﻬﺎ كلامُه، ﺃﻱ: ﻟﻮ ﺍﺣﺘﻤﻞ كلامه ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺸﺮ ﻗﺎﻝ ﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ: ﺍﺣﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮ. ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺃﻥ ﻳﺤﻤﻞ الانسانُ ﻛﻼﻡ ﺇﺧﻮﺍﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﺎ ﻭﺟﺪ ﻟﻪ مَحملاً.
ﻓﻤﺘﻰ ﻭﺟﺪﺕ مَحملاً ﻟﻠﺨﻴﺮ ﻓﺎﺣﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ، ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻷﻗﻮﺍﻝ ﺃﻭ ﻓﻲ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ، ﻭﻻ ﺗﺤﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮ.
ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ ـ ﻭﺍﻟﻌﻴﺎﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ـ ﻳﺤﻤﻞ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮ ﺛﻢ يَؤُزّهُ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺘﺠﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﻴﻪ، ﻭﻳﺘﺎﺑﻊ ﺃﺧﺎﻩ، ﻭﻳﻨﻈﺮ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻞ؟ ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻗﺎﻝ؟ ﻓﺘﺠﺪﻩ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳُﺤﻠِّﻞُ ﺃﻗﻮﺍﻟﻪ ﻭﺃﻓﻌﺎﻟﻪ، ﻭﻟﻴﺘﻪ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺣﺴﻦ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺴﻦ، ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ السيئ و ﺍﻷﺳﻮﺀ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺈﻳﺤﺎﺀ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ـ ﻭﺍﻟﻌﻴﺎﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ـ
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺇﺫﺍ ﺭﺃﻯ ﻣﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺃﻭ ﺍﻟﺸﺮ ﺃﻥ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﻮﺟﺪ ﻗﺮﺍﺋﻦ ﻗﻮﻳﺔ ﺗﻤﻨﻊ ﺣﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ، ﻓﻬﺬﺍ ﺷﻲﺀ ﺁﺧﺮ، ﻓﻠﻮ ﺻﺪﺭ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﺭﺟﻞ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﻟﺴﻮﺀ ﻭﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ، ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺄﺱ ﺃﻥ ﺗﺤﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﻤﻠﻪ كلامه، ﺃﻣﺎ ﺭﺟﻞ ﻣﺴﺘﻮﺭ ﻭﻟﻢ ﻳُﻌﻠَﻢْ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﺸﺮ، ﻓﺈﺫﺍ ﻭﺟﺪ ﻓﻲ كلامه ﺃﻭ ﻓﻲ ﻓﻌﺎﻟﻪ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺸﺮ ﻓﺎﺣﻤﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺘﺮﻳﺢ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﺼﺎﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺒﻊ ﻋﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺃﺧﻄﺎﺀﻫﻢ القولية ﻭﺍﻟﻔﻌﻠﻴﺔ ﺑﺄﻥ ﻳُﺴﻠّﻂ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺘﺎﺑﻌﻪ ﻫﻮ ﺑﻨﻔﺴﻪ، ﻭﻣﻦ ﺗﺘﺒﻊ ﻋﻮﺭﺓ ﺃﺧﻴﻪ ﺗﺘّﺒﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺭﺗﻪ، ﻭﻣﻦ ﺗﺒﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺭﺗﻪ ﻓﻀﺤﻪ ﻭﻟﻮ ﻓﻲ ﺟﻮﻑ ﺑﻴﺘﻪ.

[ﺍﻟﺸﺮﺡ ﺍﻟﻤﻤﺘﻊ ﻋﻠﻰ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻨﻊ ٢-٣٤١].

منقول من موقع منهاج النبوة.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-11-08, 13:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إيلافْ وَ سلافْ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية إيلافْ وَ سلافْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراً وبارك فيك
اللهمّ اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه









رد مع اقتباس
قديم 2016-11-08, 13:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
>>أثر الفراشة~~
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكلتنا اليوم في ان الناس اصبحوا يحاسبون انفسهم فيما بينهم

اي كل شخص قام بتعويد نفسه على رؤية الصفات السلبية في الشخص وغض البصر عن اجابياته

كأن الناس اصبحوا يقومون الاعوجاج وهم اهل الاعوجاج

والامر الثاني الكبر

الكبر عن الاعتراف بالخطا او الاعتذار


لو تعاملنا بعفويه دونما غفلة لما وجدت الشحناء والبغضاء

كلامك رائع وقيم وخط الموضوع يرغب في قرءته من اول احرف الى اخره

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-11-08, 13:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو أنس ياسين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيكما بارك الله وأحسن إليكما
جزاكم الله خيرًا على الإضافة المفيدة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
تزكية النفوس،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc