من الذي كان يستهدفهُ الحراك الموؤُود ورديفه الإيديولوجي ؟ هل كان يستهدف النظام السابق أم يستهدف الوطن والدولة الوطنية ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الذي كان يستهدفهُ الحراك الموؤُود ورديفه الإيديولوجي ؟ هل كان يستهدف النظام السابق أم يستهدف الوطن والدولة الوطنية ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-01-26, 10:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 من الذي كان يستهدفهُ الحراك الموؤُود ورديفه الإيديولوجي ؟ هل كان يستهدف النظام السابق أم يستهدف الوطن والدولة الوطنية ؟

من الذي كان يستهدفهُ الحراك الموؤُود ورديفه الإيديولوجي ؟ هل كان يستهدف النظام السابق أم يستهدف الوطن والدولة الوطنية ؟
.
كيف كان "الحراك الإيديولوجي " الذي هو امتدادٌ لحراك " التوفيق" وحليفهُ في جناح السلطة الخاسر موجهاً تحديداً للإطاحةِ بالمجاهد الفريق "أحمد قايد صالح" والمؤسسة العسكرية ؟ وأنه كان يُخطط لبقاء النظام السابق في مناصب وأدوار أخرى وضمان حمايتهم وعدم مُلاحقتهم قضائياً ؟ والسعي لإيصال اليسار والأُوليغارشيا الجِهوية والعِرقية إلى الحُكم والاِستيلاء على السلطةِ ؟؟؟
جاءت حادثة " تِيغُونتُورين " في مُجمع البترولي "بعين أميناس" في 16 جانفي 2013 (اليزي) شبيهةً إلى حدٍ بعيدٍ بحادثةِ سُقوط الطائرة العسكرية من نوع " إليُوشين " روسية الصنع قرب مطار "بوفاريك" العسكري "بالبليدة" في 11 أفريل 2018 ، فالأولى تم فيها إزاحة "محمد مدين" المدعو "توفيق" من على رئاسة جهاز الاستعلامات السابق " دِي أَر أَس " (المخابرات) سيء الصيت في أوساط الشعب والذي ارتبط بأساطير في مجال المساس بحقوق الإنسان بينما الثانية كانت تسعى لإقالة نائب وزير الدفاع ورئيس الأركان "أحمد قايد صالح"، كان الصراع في بداية الأمر بين الجناح الخاسر والتوفيق ، وكان "أحمد قايد صالح" يرفض وجُود شخص عدُو الشعب على رأس جهاز المخابرات ولم تكن له الصلاحيات القانونية لتخليص الناس من شُرُوره في ظلِ رئيسٍ يوصفُ بوزير الدفاع إلى جانب تفرُده بكل الصلاحيات المطلقة ولم تتوفر له الذرائع القانونية والأخلاقية لإزاحته من هذه المؤسسة الاستراتيجية ، كان "القايد" يراقبُ الصراع المحتدم وعندما جاءت حادثة "تيغونتورين" الإرهابية استغل الفرصة لإزاحة أقوى رجل في الجزائر للعقدين السابقين من تاريخ الجزائر ، رجلٌ يصفُ نفسهُ " بِرب الدزاير " رجل يصفه ساسة الجزائر بصانع الرؤساء ، رجل يصفه أتباعه الجهويين والعرقيين ومن صنع شهرتهم في السياسة والصحافة والإعلام والموسيقى والثقافة ... " بالأُسطورة " و " سيدي الجنرال " .
لقد جاءت حادثة "تيغونتورين" في ظل دفء العلاقات المؤقتة المشوبة بالحيطة وبالحذر والتوجس والترقب ومراقبة الطرفين لبعضهما البعض بين الجناح الخاسر والجناح الرابح ولكن وبالمقابل في ظل توافق حول ضرورة إزاحة "التوفيق" من المشهد الأمني والسياسي بعد أكثر من عقدين من التربع على عرش الأمن العسكري والسياسة في الجزائر ، لقد حملت الأقدار للجناح الخاسر في ذلك الوقت ذريعة قوية للتخلص منه كانت تلك الذريعة حادثة " تيغونتورين " الإرهابية كان الجناح الخاسر حينها قوياً نسبيا ًكان ذلك في 13 سبتمبر 2015 ولكن لم يكُن بوسعِ ذلك الجناح الخاسر بعد ذلك إزاحة "التوفيق" من على رأس جهاز الاستعلامات لولا موقف قيادة الأركان والدعم القوي لنائب وزير الدفاع الوطني ، ومن الأهمية بمكان التذكير أن "التوفيق" يُعد من جنرالات فرنسا وهو من عمالة القبائل المرتبطة بفرنسا عضوياً وفكرياً ولغوياً وثقافياً وروحياً ونفسياً ووجدانياً هذا ما أكده الكثير من المؤرخين والسياسيين والمواقع الإلكترونية في الشبكة العنكبوتية " الأنترنت " تعجُ بذلك أي بالحقائق والوثائق التي تؤكد هذا الكلام . كان "القايد" يكره كُل ماهو فرنسي وكُل عميل وكُل خائن وكُل من يعمل لصالح افقار الشعب ومنعه من العيش ، نتذكر مقاطع من كلام القايد ..." الشعب استقل باش يعيش " ... " دفنت الشهداء بيدي " ... " العدو القديم ... " خدام الاستعمار " ... ما فعله "القايد" هو أنه أطاح بواحد من خُدام الاستعمار والذي وفر له هذه الفرصة الرئيس السابق وما يمتلكه من صلاحيات سياسة نتيجة الصراع المحتدم بين الطرفين حول قضايا فساد " شكيب خليل " .. وغيرها والتي أخرجها "التوفيق" في وقت سابق ليس لأن الوطنية استيقظت فيه وليس لكشف الحقيقة وخدمة الجزائر (20 سنة من تاريخ الرجل حافلة بالخوف والرعب في صفوف الشعب وارتباط اسمه بالمأساة الوطنية وإفساد الحياة السياسية و تخريب المقدرات الاقتصادية) ولكن لتصفية الحسابات بينه وبين الرئيس السابق ومُحيطه الذي همشه في الآونة الأخيرة وشعُوره بأن أيامه باتت معدودة على رأس جهازه وأن من يسعى لإنهاء خدمته هو الرئيس السابق ومحيطه ، و"القايد" لم يفعل أي شيء في ظل القيود الدستورية والقانونية لكنه ظل يراقب الصراع بين الطرفين وعندما جاء قرار الإقالة بشرعية سياسية دعم القرار بشرعية القوة العسكرية ، فلم يكُن من السهل إزاحة رجل في مرتبة "التوفيق" وفي ظل تربعه لأزيد من عشرين عاما لأهم وأخطر جهاز في الدولة وفي ارتباطه بالدولة العميقة والأقلية الفكرية واللغوية والثقافية التي ترتبط بفرنسا في الإدارة الجزائرية والتي تستولي على السلطة منذ عقود طويلة مضت ، منصبٌ كان مجرد الإشارة له أو حتى التفكير فيه أو الاقتراب منه همساً أو لمساً يأخذُ صاحبهُ إلى ما وراء الشمس ، ولأن الرئيس السابق كان محظوظاً فقد حمل إليه القدر حادثةً مؤلمةً للشعب الجزائري وللمؤسسة العسكرية وهي حادثةُ سُقوط الطائرة العسكرية " إليُوشين " الروسية الصنع قرب مطار "بوفاريك" العسكري بمدينة البليدة وكان يُمكن أن تكُون هذه الحادثة سبباً شرعياً وقانونياً وجيهاً لإقالة الجناح الرابح فيما بعد ، إلا أن التعاطف الشعبي الكبير والجارف مع القيادة والمؤسسة ، وحالة الضعف في شعبية السلطة التي كانت تتعرض حينها لحربٍ وهُجوم شرس من المعارضة (انخفاض شعبية الرئيس السابق) والضعف السياسي (ضعف أحزاب السلطة التي تسمى بالموالاة) والضعف الاقتصادي (الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي بدأت تخيم بظلالها على البلاد والتي بدأت في سنة 2014) كل هذه الأجواء التي كان يعيشها الجناح الخاسر بالإضافة لتوجس الجناح الرابح من الجناح الخاسر وانسحابه التدريجي من التحالف المؤقت معه هذا التحالف المؤقت الذي أملته الضرورة الوطنية والحفاظ على الجزائر كلها عوامل مَنعت حصُول ذلك السيناريو فقد كان من الصعوبة بمكان تنفيذ مُخطط إزاحة (اقالة) "القايد" بنفس السهولة التي كانت عليها عملية إزاحة وإسقاط " رب الدزاير " من على رأس قيادة الأركان ونيابة وزارة الدفاع ، ولعل هذه الحادثة هي التي نبهت المرحوم وقيادة الجيش والمؤسسة العسكرية لحقيقة خطيرة مفادُها أن الجزائر الوطن والدولة باتت مُستهدفة وليس "القايد" أو قيادة الأركان أو المؤسسة العسكرية هم وحدهم المستهدفُون .
لم يكُن الجناح الخاسر هو المحظوظ دائماً في هذا الصراع ولكن الجناح الرابح في نهاية المطاف كان هُو الآخر محظوظاً فقد حملت إليه الأقدار فضيحة " الكُوكايين " في 29 ماي 2018 التي دارت مجرياتها وأحداثها في عرض البحر على تُخوم شواطئ وموانئ مدينة وهران في الجهة الغربية للجزائر ، هذه الحادثة التي كانت بمثابة المسمار الأخير في نعش الجناح الخاسر .
لذلك لما نتحدث عن حراك "التوفيق" وحليفه من جناح السلطة الخاسر والذي كان يزمعُ تفجيرهُ بعد أسابيع قليلة جداً من مُظاهرات ومسيرات مدينة "خراطة" بولاية "بجاية" التابعة لعمالة القبائل (كتمهيد) وكبرُوفة أولى فتلك فرضيةٌ مشروعةٌ يتحدث عليها الكثير من قادة ومن شباب الحراك الحقيقيين (حراك 22 فيفري 2019).
ماهي الأدلة على من قلنا: حراك "التوفيق" والذي تم وأده وانطلق بعد شهر جوان 2019 ؟ وما هي الأدلة على أن الحراك جاء لحماية النظام السابق وإيصال اليسار والأُوليغارشيا إلى الحُكم ؟
أولا ، يجب الاعتراف أن حراك "التوفيق" الذي تم وأده وتم بعد ذلك استدراكه بالركوب على حراك الوطنيين النوفمبريين كان يستهدفُ بالدرجة الأولى "القايد" الوطني وقيادة الأركان الوطنية والمؤسسة العسكرية الوطنية النوفمبرية وليس النظام السابق والجناح الخاسر و الأوليغارشيا ، لسبب بسيط أن من أزاح " رب الدزير " التوفيق" هو دعم "القايد" وقيادة الأركان والمؤسسة العسكرية اللامشروط وبدون تردد لذلك القرار لما رأته من مصلحة وطنية يُحققها ، " فالأسطورة " وزُمرته من العرقيين والجهويين من الأقلية العرقية واللغوية والثقافية التي كانت تحكُم وتستولي على السلطة لعقودٍ طويلةٍ من الزمن كانت تعرف جيداً أنه ما كان "شكراً سيدي الجنرال" على حد تعبير الإعلامي الرياضي " حفيظ دراجي " والمقصود به ههنا " التوفيق " " لِيُزاح من على رأس " دي أر أس " سابقاً لولا الدعم الكبير الذي قدمه الجناح الرابح وعلى رأسه " القايد" رحمه الله تعالى برحمته الواسعة ، ولم تكُن حادثة "تيغونتورين" إلا ضربة حظ تحصل عليها الجناح الخاسر لتصفية حسابه مع من أخرج ملفات محيط الرئيس السابق إلى العلن بينما استفاد منها الجناح الرابح لإنقاذ الوطن.
ثانيا ، إنه على فرض نجاح حراك "التوفيق" وحليفه من جناح السلطة الخاسر أي حراك العصابة والذي كان من المزمع انطلاقه بعد تاريخ 22 فيفري (وعلى فرض أنه لم يتم تفجير حراك 22 فيفري 2019) فإن أول القرارات له إقالة "القايد" وتغيير قيادة الأركان وربما ابعاد المؤسسة العسكرية عن لعب أي دور يذكر لهذه المؤسسة في جزائر ما بعد حراك العصابة ، وسيعمل الحراك على الحفاظ على منظومة الحكم السابقة في أدوار سياسية واقتصادية أخرى مختلفة عما كانت عليه في الماضي وفي أقل الأحوال حمايتها من المتابعة والمحاسبة وتوفير ضمانات بعدم متابعتها وملاحقتها قانونياً في القضاء والمحاكم بسبب ما قدمته من خدمات جليلة لا تنكر ولا يمكن أن تجحُد بأي حال من الأحوال لصالح قومية "التوفيق" من السياسيين والمناطقيين والجهويين والايديولوجيين رغم سقطة ازاحة "التوفيق" بسبب ملف الفساد لــ "شكيب خليل" فيما سبق .
لذلك كان حراك 22 فيفري 2019 حراكاً شعبياً مباركاً بامتياز خرج ببراءة تحت طائلة نداءات وطنية غيورة عن الوطن ولم يرفع هذا الحراك طوال الشهور الأولى من عُمره شعارات أو مطالب "التوفيق" وحليفه من جناح السلطة من الخاسرين ضد "القايد" أو ضد قيادة الأركان أو حتى ضد المؤسسة العسكرية والجيش وإنما رُفعت مطالب تدعُو إلى رحيل السلطة القائمة ، وأنه بعد جوان 2019 وبداية الحراك الثاني (الاستدراكي) المغاير والمختلف عن الحراك الأول الذي انتهى مع نهاية شهر جوان تحديداً أو ما يسميه البعض حراك العصابة جاءت الشعارات ورفعت المطالب التي كان من المفروض أن تُرفع في حراك "التوفيق" الموؤود وحليفه من جناح السلطة السابقة أي الجناح الخاسر والتي استهدفت بالتحديد من أزاح "رب الدزاير " من على رأس جهاز الاستعلامات السابق (دِي أَر أَس) تسميته اليوم (دِي أَس أَس) فبدأ هذا الاستهداف بتركيز الهجوم الشرس على المجاهد الفريق "أحمد قايد صالح" تحديداً بالذات والصفات من نحو: الاسم واللقب والرتبة والصورة والعائلة والأسرة .. والإنسان والمجاهد واتهامه بالخيانة والعمالة وبألفاظ وكلام سيء وبذيء وبكثير من أوصاف الجهوية والعنصرية والكراهية المقيتة ثم استهداف قيادة الأركان وأخيراً استهداف مؤسسة الجيش الوطني الشعبي ومحاولة دق اِسفين في علاقتها التاريخية والوجدانية التي تجمعها بالشعب الجزائري والتي تم افشالها ثم بعد ذلك تم افشال كل مخططات "التوفيق" وأتباعه وأولياؤه وزمرته وحلفاؤه أعداء الأمس أصدقاء اليوم من جناح السلطة السابقة الخاسر لكل معاركه وحُروبه وما يضمهُ من عناصر فعالة مادية وإعلامية المتعددة المواهب والوسائل والأدوات والطرق والاستراتيجيات ...وانتهى كل ذلك الهرج والمرج بالزج بـــــ" التوفيق " وبجناح السلطة السابقة الخاسر في السجون وتراجع مجموعاته ومليشياته البشرية التي تتظاهر في المسيرات من المنطلقات العرقية والعنصرية والإثنية والثقافية والسياسية والتاريخية والإيديولوجية والدينية واللغوية ولم يبقى لها أثر إلا في مناطق بعينها تحسب على الرجل في فكره وثقافته ولغته وإيديولوجيته وتراجعها إلى الوراء في أغلب مناطق الوطن وفي العاصمة تعبيرا عن هزيمتها النكراء .
ما يؤكد على دور ما رسم وخطط له لاستدراك الجناح الخاسر بعد فشل ووأد حراك "التوفيق" ما بعد 22 فيفري الذي لم ينفجر ومحاولة ركوب حراك 22 فيفري الشعبي العفوي البريء دعوة الرئيس السابق النساء والمرأة تحديدا في عيدها العالمي 8 مارس 2019 الفارط للخروج بقوة إلى الشارع للتظاهر والالتحاق بالمسيرات التي تجرى فعالياتها في كل ولايات الوطن وجميع المناطق وتعرفون قيمة ودور المرأة في المجتمع وقدرتها على التأثير على قرار الرجال والأبناء والبنات وعلى أفراد أسرتها وهذا هو الذي أدركه الرئيس السابق واستفاد منه طوال حكمه لولا السيناريو والإخراج السيئ لأحد رؤساء حكومته واستغلال المعارضة لذلك في ظل تهاوي نظامه وضعفه وقفز أتباعه من سفينته التي كانت تغرق بصورة متسارعة ، وتحذير رئيس الحكومة السابق للشعب لمصير شبيه بمصير سوريا وسؤاله عن من يكون هذا المجهول الذي يحرك هؤلاء الناس ... ودعوته لمن يقف خلف الحواسيب للكشف عن نفسه بقوله الذي أطلقه في جلسة المجلس الشعبي الوطني: "قول أنا قدور بن قويدر" هذا الكلام الذي تضمن دعوة ضمنية لأمنية صادقة ورغبة ملحة ودعوة خالصة لانزلاق الأوضاع إلى العنف بعدما تأكد لهؤلاء أن حراك 22 فيفري أفسد على حراك العصابة التي تم وأده (في فارق الوقت بين توقيت خراطة وتوقيت الجزائر العاصمة القلب النابض للحراك فقد كان الوقت المحدد بينهما أسابيع وليس أسبوعاً واحداً) كما وفشل بعد محاولة تركيب الحراك الموؤود في جسم حراك 22 فيفري نتيجة استغلال حالة الفراغ التي تركها انسحاب الشعب والحراكيين الحقيقيين مع نهاية جوان 2019 ولكن كل تلك المحاولات اليائسة البائسة انتهت بالفشل الذريع في الأخير نتيجة وعي الشعب ونتيجة وعي قيادة وحكام النظام الجديد في الجمهورية الجزائرية الجديدة .
بقلم: الزمزوم








 


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc