اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسيمي
ايها الاخوات و الاخوة كفانا من التفرقة هذا قديم و هذا جديد خاصة الاخ الحاج سوفت اقول لك لعلمك لا مجال للمقارنة فهنا تدخل المبادرات و
الارادة في التعلم فليس كل طبيب طبيب و ليس كل مهندس مهندس و ليس كل مقتصد مقتصد و ساعطيك أمثلة واقعية مقتصدة متخرجة من الجامعة ليسانس حقوق+ سنة تربص + سنتين عمل تحت الامر في الداخلي لا تعرف كيفية انجاز الصندوق المثال الاخر مقتصد 25 سنة خبرة لايعرف سجل الحقوق المثبتة و هكذا .
أخي الحاج سوفت قبل عشرين سنة كان المقتصد يسمى المسير المالي فهو كان الامر و الناهي في المؤسسة فمثلا كانت سيارة المؤسسة
لا تتحرك الا بامر من المقتصد اي هو الذي يمضي أمر بالمهمة
اما اليوم اصبح المقتصد عضو في الامانة يحسب الاوراق و يخرج التلاميذ الى المرحاض و هذا في الامتحانات
ام في المجال النقابي أسال زملائك في ولايتك عن مسيرة سنة 1990
نسال الله عز وجل ان يؤاخي بيننا و نتحد من اجل تحقيق أهدافنا النبيلة
|
لست هنا لأوجه إنتقادات أو لبث التفرقة أخي فما أحوجنا اليوم قبل الأمس لجمع الشمل خصوصا في أيامنا هذه العصيبة التي نمر بها و انما حز في نفسي من تقاعص بعض الزملاء وعدم الالتزام بالبيانات الصادرة من اللجنة بما لها وعليها لست هنا بصدد الدفاع عنها و أنما معرفة مدى التفافنا و اتحادنا مع بعض حول قضيتنا العادلة و إسماع صوتنا من جهة و جس نبض ادارة جائرة من جهة أخرى وكيفية تعاملها مع هذه الفئة التي إفتراضيا تجرأت على الخروج عن بيت الطاعة فئة هددت ..صممت.. فقاطعت ..لكن تخاذل بعض الزملاء و صهرهم على سيرورة الامتحانات العادي و العادي جدا لحاجة في نفس يعقوب فعوملت فحوى جمبع البيانات و ما تابعها من مقاطعات باللاحدث
قلي يا أخي و أو أقنعني بربك فهناك مقتصدين قي ريعان شبابهم متسلحين بالشهادات و مؤهلات علمية وما أن فكوا هذا المنصب الا بشق الأنفس و تجدهم حريصين على القضية لا يهابون أي شىء متمسكين بمقولة القسم على ربي قولهم الوحيد نكون أو لا نكون أما القدامى الجدور فحدث ولا حرج حتى التشجيع و هو أضعف الإيمان فلاتجده يا سبحان الله أليس هذا هو التثبيط بعينه و في الأخير يتبجح بكلمة أنا..........و أنا.....ماذا قدمت
لست بحاجة الى الخبرة فقد أكتسبها ذات يوم ماكانش واحد دخل يخدم و عرف كل شىء في يوم و ليلة .......................و اللي يعرف ما علقلوش غراد رانا كلنا نعامل معاملة واحدة
في يوم من أيام الجامعة قال لنا أستاذ و قد بلغ من الكبر عتيا مقولة لا زالت راسخة في ذهني أخدم التاعس على الناعس يأكلها الراقد بالنوم فانطبقت هذه المقولة في أيا منا هذه
أما مساري المهني أخي فحدث و لا حرج فمنذ 1987 و أنا في هذه المهنة و لست بحاجة الى أن أسأل أي أحد في ولايتي أو أي ولاية أخرى لأني شفت المر راني كالباسكولة أو البورصة طالع هابط حاجة واحدة ندمت عليها في حياتي و لا أتمناها لغيري هي هذه المهنة
ليت الشباب يعود يوما
و السلام و أن أردت أن تعرفني أكثر
ما عليك الا الإتصال بمنتدى موظفي المصالح الإقتصادية تحت أسم الحاج 24