@ الاستثمار في التربية على السلام واللّاعنف @ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

@ الاستثمار في التربية على السلام واللّاعنف @

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022-09-25, 19:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي @ الاستثمار في التربية على السلام واللّاعنف @

المقال منقول..
لصاحبه: د.عبد الحسين شعبان
من موقع صدى.نت
...
في ظلّ حيرة وذهول عالميين بعد تفجير مسجدين في جنوب نيوزيلاندا تطرح مجدداً مسألتين في غاية الأهمية والإلحاح على بداهتهما، الأولى – أن الإرهاب لا وطن له ولا دين ولا قومية ولا لغة ولا منطقة جغرافية ولا يمكن مجابهته بالوسائل العسكرية والأمنية لوحدها. والثانية- الحاجة إلى التربية على السلام واللّاعنف، وبقدر ما يشمل الأمر المجتمعات فإنه يشمل الأفراد أيضاً، فالتطرّف وهو وليد التعصّب إذا ما انتقل من التفكير إلى التدبير وأصبح سلوكاً سيتحوّل إلى عنف، والعنف حين يضرب عشوائياً ويستهدف خلق الرعب والفزع في المجتمع يستهدف إضعاف ثقة الناس بالدولة والقانون، وعندها يصير إرهاباً ممتداً على مساحة جغرافية واسعة من العالم.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتعزيز التزام الدول والمجتمعات بنشر ثقافة السلام ورفع الوعي بأهمية اللّاعنف، إلّا أن ما قامت به الدول والمجتمعات والمنظمات المعنية على اختلافها ليس بالمستوى المطلوب، حيث تفشّت ظواهر العنف والإرهاب في جميع المجتمعات، وكانت الهجمات الإرهابية التي وقعت في الولايات المتحدة في 11 سبتمبر (أيلول) 2001 محطة أساسية وغير مسبوقة للوقوف عند الخلل الذي تلمّسه المجتمع الدولي إزاء نقص الوعي بأهمية وضرورة التربية على قيم السلام واللّاعنف، وكان ما أعقب ذلك من أعمال إرهابية اتخذ أشكالاً مختلفة ووسائل متنوّعة ، شملت العالم أجمع بما يلقي مسؤولية كبرى على الدول والمنظمات الدولية، ولاسيّما الأمم المتحدة لتعميم ثقافة السلام واللّاعنف، وتعزيز مستلزمات تعميق الوعي بأهميتها من خلال وسائل تربوية وتعليمية حديثة ومتطورة تسهم في تعزيز القيم الإنسانية .
ويتطلب ذلك وجود استراتيجية ذات بعد إنساني في تعزيز الجهود الرامية للتربية على السلام واللّاعنف، ولاسيّما حين تكون الأدوات المعرفية مقترنة بالأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، الأمر الذي تحتاج إلى ربط التعليم بعملية التنمية المستدامة، والتربية بقيم التسامح والسلام واحترام حقوق الإنسان، وذلك بتنقية المناهج الدراسية ورفع كل ما يتعارض مع هذه القيم وإيلاء الاحتياجات الضرورية للمجتمعات من أجل مواجهة التحدّيات، خصوصاً بتدريب المعلمين وتأهيلهم في إطار مناهج جديدة تستجيب لروح العصر وتنبذ كل ما له علاقة بالكراهية والعنصرية والعداء للآخر الذي هو بشر لا أكثر ولا أقل مثل غيره له الحقوق وعليه الواجبات ذاتها.
ولا بدّ لعملية التربية على السلام واللّاعنف من تعزيز المعارف والمهارات وتعميق القيم والمثل الإنسانية لإحداث تغييرات في سلوك الأطفال والشباب وأسرهم وعموم الناس لمنع حدوث الصدام والعنف والسعي لحل الخلافات بالوسائل السلمية، سواء على صعيد الأفراد أم الجماعات أم الحكومات والدول.
وقد انشغلت اليونسكو بالعديد من الأنشطة الرامية إلى تعزيز ثقافة السلام واللّاعنف، وذلك بمعالجة قضايا العنف المدرسي وإدماج حقوق الإنسان والتربية على السلام في البرامج الوطنية وسعت لبناء القدرات والتعليم في حالات الطوارئ، إضافة إلى إعادة البناء في المناطق التي تعرّضت للحروب والنزاعات.
ولعلّ من مستلزمات التربية على السلام وتعزيز ثقافة اللّاعنف الاهتمام بالمتلقين والمتعلمين وبالمحتوى والوسائل والبيئة التعليمية، إضافة إلى اختبار النتائج والعمل في ضوئها، وبخصوص بيئة التعليم فإن الرياضة والفنون والآداب وتنمية المواهب تلعب دورها في ترسيخ ثقافة المشترك الإنساني والتواصل مع الآخر.
وكانت قد تأسست جامعة دولية للسلام وأعدت برامج تتعلّق بالقانون الدولي وتسوية النزاعات ودراسات السلام الدولي وثقافة السلام والأمن الإنساني والثقافي والفكري والبيئي والغذائي والصحي وغير ذلك، وتزداد الحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى للاستثمار في التربية على السلام واللّاعنف، وذلك بتعزيز الطرق التقليدية في تسوية النزاعات وفتح قنوات جديدة للتفاهم من خلال الفنون والآداب بمختلف أشكالها، وتعزيز الحوار سواء على الصعيد المحلي أم على الصعيد الدولي بما فيه ما أقرّته الأمم المتحدة تحت عنوان : الحوار والمصالحة، خصوصاً بالإقرار بالتنوّع والتعددية والحق في الاختلاف.
وعلى الرغم من معاناة العالم العربي من التعصّب والتطرّف والعنف والإرهاب، فثمة وجه ثقافي للمقاومة باللّاعنف وهو تعزيز ثقافة السلام والتسامح، حيث تم إنشاء جامعة للّاعنف وحقوق الإنسان، العام 2009 في لبنان، في إطار العقد الدولي لثقافة السلام واللّاعنف (2001-2010)، وهو الذي ورد في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 53/243 في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) لعام 1998 بمبادرة من اليونسكو التي ستحتفل بالذكرى الـ 20 لهذه المناسبة المهمة، وكان من برامجها واختصاصاتها التربية على اللّاعنف وفلسفة اللّاعنف وثقافة اللّاعنف ومسرح اللّاعنف، واللّاعنف وحقوق الإنسان واللّاعنف والقانون الدولي الإنساني والأديان واللّاعنف والإعلام واللّاعنف وحلّ الخلافات باللّاعنف.
ولأن منطقتنا الأكثر ضرراً من العنف والأكثر تأثراً به، خصوصاً وهي تعاني من احتلال وحروب ونزاعات طائفية وإثنية واحترابات محلية، كما يحصل في اليمن وسوريا وليبيا والعراق، ناهيك عن فلسطين المحتلة إضافة إلى تداخلات إقليمية ودولية، فإنها ينبغي أن تكون الأكثر انشغالاً بفكرة اللّاعنف حيث تحتاج منطقتنا إلى الوقاية مثلما تحتاج إلى الحماية وأخيراً إلى معالجة تركة الحروب والنزاعات، بحيث تولى التربية والتعليم الأهمية التي تستحقها .
...
انتهى المقال..
...
تحية طيبة لمتابعي الخيمة..



أرجو منكم قراءة المقال وقراءة كل سطر وكل ما بين السطور..
كل تصريح وكل تلميح..
لنفهم ما يُرَادُ بنا وبأُمّتنا من مكر من خلال عنواوين براقة جذابة..
وأحيانا برفع عناوين فيها تخويف وترهيب.. ليُدفع بنا إلى سبيل من السُّبُل المُضلّة عن الصراط المستقيم..
الصراط الذي عزّت به أمتنا وسادت العالمين..
ثُم تركته فسقطت وتهاوت وتشتت شملنا وذهبت ريحنا ..
...
المقال يبدو جميلا .. حضاريا .. راقيا ..
يدعو إلى ثقافة السلام ..؟
يحاولون أن يضعونا في قوالب بمواصفات محددة لتحقيق أغراض وأهداف استراتيجية ؟
في حين لا يلتزمون هم أي "الأقوياء والدول العظمى" بتلك القوالب
...
ما رأيكم وما قراءاتكم ؟
وسادرج لاحقا بعض المقتطفات التي تستحق الوقوف عندها ..


تحياتي/









 


رد مع اقتباس
قديم 2022-09-26, 05:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قراءتك سطحية سيد مانجيكيو..
وهو ما يرمي إليه المقال ومَنْ هم وراء تلك الدعوات..
سأدرج قراءاتي لاحقا..
وأترك المجال لتفاعل المتابعين
..
لكن كردّ سريع لعلك تنتبه:
ما رأيك في الشّعار: "ما أجمل الحقّ تسنُدُه القُوّة"
أو بعبارة أخر: "ما أجمل أن يسير الحق والقوة جنبا إلى جنب"


فالواقع الذي تتحدث عنه لا يسير بنفس المنهج في كل دول العالم..
والتكنولوجيات ليست متاحة للجميع ..
بل منها ما هو ممنوع عن بعض دول العالم؛ الإسلامي والعربي تحديدا ..
لا يسمحون لك بامتلاك القوة والاستقلالية على كل مستويات ذلك الهرم لماسلو..
يُراد بك لتبقى تابعا قابعا في تخلفك..
لتكون أنبوبا هضميا ومستهلكا لمنتجاتهم فقط..
ومن ينكر هذا فهو نائم يغُطّ في نومه..
...
وكما قلت سأعود بعد حين لأبين مقاطع من المقال فيها أمور تستحق التنبه واليقظة..


//









آخر تعديل أمير جزائري حر 2022-09-26 في 05:49.
رد مع اقتباس
قديم 2022-09-26, 19:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة
المقال منقول..
لصاحبه: د.عبد الحسين شعبان
من موقع صدى.نت
...
وكانت الهجمات الإرهابية التي وقعت في الولايات المتحدة في 11 سبتمبر (أيلول) 2001 محطة أساسية وغير مسبوقة للوقوف عند الخلل الذي تلمّسه المجتمع الدولي إزاء نقص الوعي بأهمية وضرورة التربية على قيم السلام واللّاعنف
...
هذا أول مقطع يجب الوقوف عنده..

وهو موقف غريب من الكاتب؟؟
يقول بأن أحداث 11 سبتمبر محطة أساسية وأيضا غير مسبوقة؟
ولا أدري على أي كوكب يعيش صاحب المقال ؟

وما الذي يريد تسويقه ؟
وهل هو ضحك على الذقون؟
أم سعي لتخدير العقول؟

ألم تسبق ذلك محطات ومحطات.. هي وصمة عار في جبين الإنسانية..
ووصمة ولطخة سوداء في ثوب الأمم المتحدة ومن قبلها عصبة الأمم وغيرهما من المنظمات التي تقف مع الجلاد ضد الضحية .. أو تسكت وتلوذ بالصمت لتركه يفعل ما يشاء ..
ألم يسبق محطة 11 سبتمبر محطات كُثُر ..
من فلسطين إلى الإبادة على الهوية في البوسنة والهرسك وفي كشمير و ... و ... وكانت الضحايا بالآلاف.. وبأضعاف الرقم الذي قُدّم عن أحداث 11 سبتمبر وهو حوالي 3000 ضحية ..
..

أم أن تلك المحطات جاءت الكاتب على عينه العوراء كما يقول المثل الشعبي الجزائري..
أليست هي سياسة الكيل بمكيالين ؟؟
يريدون من الضحية أن يتربى على السلام واللاعنف..

ويقدمون غصن الزيتون وأكاليل الورد للجلاد الذي يذبح ويُحرق ويدمر..
...
من فترة وجيزة عُوقب رياضي جزائري بحجة أنه أدخل السياسة في الرياضة .. وهو عندهم سلوك ممقوت لأن الرياضة هي مجال لا مجال فيه للشحناء والأحقاد والكراهية .. الخ ...الخ من الشعارات الجميلة المزوقة ..
وحين وقعت الحرب بين روسيا وأوكرانيا ..

لم يعد "إدخال السياسة في الرياضة" جريمة ..
بل صار سلوكا حضاريا وإنسانيا ..

للتضامن مع أوكرانيا..

وسارعوا إلى منع روسيا من المشاركة في كل المحافل الرياضية ..
وبالمقابل فإن إسرائيل التي تقتل وتحرق وتدمر هي ضيف دائم مُرحّب به في التظاهرات الرياضية في أوروبا .. وكأنه جغرافيا قطعة من أوروبا ..
..
هو عالم مزيف وكل شيء فيه موظف وفق أهوائهم ومصالحهم..
فيتم وسم من شاؤوا بما شاؤوا إذا لم يرضخ لهم ويمتثل لسياساتهم
...


وستكون لي عودة لتناول مقطع آخر من هذا المقال المُفخّخ ..


تحياتي/









رد مع اقتباس
قديم 2022-09-26, 19:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

...
وهذا نموذج عن التربية على السلام واللاعنف..
أقدمه لكم من قصيدة لأحمد مطر..

حيث يريدوننا أن نصير مواطنين نموذجيين..

مثل النموذج "عباس"

فهم يتمنون من سويداء قلوبهم لو أن كل مواطن عربي ومسلم يكون مثل عباس ..

...
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحَلَّ ببيته ، (أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس

.
.


تحياتي/









رد مع اقتباس
قديم 2022-09-26, 19:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

...
وهذه قصيدة ثانية لأحمد مطر..
تتناول مفهوم "الإرهاب" الذي يُحمّله الغرب ما شاء وقت ما شاء ضد من شاء ..

...
قصيدة: أنا إرهابي..!



الغربُ يبكي خيفة
إذا صنعتُ لعبة
من عُلبة الثقاب.
وهو الذي يصنع لي
من جسدي مشنقةً
حبالُها أعصابي!
والغربُ يرتاعُ إذا
اذعتُ، يوماً، أَنـهُ
مزق لي جلبابي.
وهو الذي يهيبُ بي
أن أستحي من أدبي
وأن أُذيع فرحتي
ومُنتهى إعجابي..
إن مارس اغتصابي!
والغربُ يلتاعُ إذا
عبدتُ رباً واحداً
في هدأة المحرابِ.
وهو الذي يعجن لي
من شعرات ذيله
ومن تُراب نعلهِ
ألفاً من الأربابِ
ينصُبُهـم فوق ذُرا
مزابِل الألقابِ
لكي أكون عبدهُمْ
وكي أؤدي عندهُـمْ
شعائر الذُبابِ!
وهو.. وهُمْ
سيضرِبونني إذا
أعلنتُ عن إضرابي.
وإن ذكرتُ عندهُمْ
رائحة الأزهارِ والأعشابِ
سيصلبونني على
لائحة الإرهابِ!


****
رائعة كُل فعال الغربِ والأذنابِ
أما أنا، فإنني
مادام للحُرية انتسابي
فكُل ما أفعلُهُ
نوع من الإرهابِ!


****
هُمْ خربوا لي عالمي
فليحصدوا ما زرعوا
إن أثمرت فوق فمي
وفي كُرياتِ دمي
عولمةُ الخرابِ
ها أنذا أقولُها.
أكتُبُها.. أرسُمُها..
أَطبعُها على جبينِ الغربِ
بالقُبقابِ:
نعمْ.. أنا إرهابي!
زلزلةُ الأرض لها أسبابُها
إن تُدرِكوها تُدرِكوا أسبابي.
لن أحمل الأقلامَ
بل مخالبي!
لن أشحذ الأفكار
بل أنيابي!
ولن أعود طيباً
حتى أرى
شـريعة الغاب بِكُل أهلها
عائدةً للغابِ.


****
نعم.. أنا إرهابي.
أنصحُ كُل مُخبرٍ
ينبحُ، بعد اليومِ، في أعقابي
أن يرتدي دبابةً
لأنني.. سوف أدقّ رأسهُ
إن دق، يوماً، بابي!









رد مع اقتباس
قديم 2022-09-27, 07:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ali1596321
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الإنسان يحترم القوة و لا يحترم غيرها ، لا حقًّا و لا أخلاقا ،و الدول كيانات معنوية يسري عليها ما يسري على الإنسان

الدولة الضعيفة تُستنزَف و تُستخدَم من الوصي عليها إلى أن تتفكك أو تغرق في الفوضى

لدالك الإنسان أو الدولة عليها السعي لكسب القوة ، مالا كان أم علما ، لكي يكون مصيره بين يديه ، و يفرض هيبته على غيره غصبا ، كما تفعل روسيا في هده الأيام

المبادئ و الأخلاق يفرضها الإنسان على غيره بعد امتلاكه للقوة ، في هدا العالم لا مكان للضعيف إلا في الذَّيْل

الحق مع الضعيف صوته خافت دائما ، و مع القوي صوته هادر ، و هو في الحالتين ثابت











رد مع اقتباس
قديم 2022-09-27, 15:21   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

...
بارك الله فيك أخي علي..
ذلك هو المطلوب..
لكنهم يريدون منا أن نكون نماذج من عباس المسالم اللاعنيف..
وكان بصاحب المقال أن يكتب ويحث الأمة على إعداد القوة ..
فلا منطق يعلو منطق القوة..
..

كما أمر الله عز وجل في كتابه العزيز..
سورة الأنفال / آية 60



"وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُم وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"


//









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc