|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-13, 01:00 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعال و بركاته
لقد تالمت لالمك يا اخية و احسست بالمازق الذي انت فيه...نصيحتي لكِ لا تتسرعي في اخذ قرار نهائ ربما تندمين عليه في الاخير... و عليك بعدم الكلام في حالتك الا مع من تثقين فيهم...كذلك خذي بعين الاعتبار الناحية الجسدية ربما يعاني من مرض ما... بعدهاانتبهي للناحية النفسية ربما تعتريه حالة نفسيةلا يحلها الا اخصائي نفساني...اعني ان تاخذي بكل الاسباب من التوكل الأخذ بالأسباب والعمل بالأسباب، ومن عطلها فقد خالف شرع الله وقدره، فالله أمر بالأسباب وحث عليها سبحانه وتعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم بذلك.
|
||||
2016-07-14, 03:10 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2016-08-18, 21:20 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
نصيحة لوجه الله تعالى راح تكسبيه بدعاء وقيام الليل اشكي همك لربي بأذن الله تفرج عليك حبيبة قلبيي |
|||
2016-08-26, 12:23 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
اختي العزيزة اوقفي مع زوجك مهما كانت الظروف حاولي تعاونيه اخبري اهله اجتهدي الهروب ليس هو الحل فزوجك محتاج الى رقية و علاج نفسي و الكثير من الاهتمام اكثري من الدعاء ومن يتفق الله يجعل له مخرجا |
|||
2016-08-30, 16:43 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
لعلها ضغوط العمل او شيئ اخر
لماذا مباشرة يتجه فكرنا نحو السحر ؟ |
|||
2016-09-01, 13:51 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
الله المستعان |
|||
2016-09-01, 14:51 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
الرقية و قيام الليل |
|||
2016-09-01, 23:08 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
أعتقد أن الزوجة التي تترك زوجها في الأوقات العصيبة ليست امرأة عليك أن تصبري وتتخذي الأسباب: كالرقية الشرعية والدعاء خاصة في جوف الليل. اعلمي أن هناك الكثير من الجزائريين يعانون من مشكلة أكبر بكثير من مشكلتك. الشيء الذي يبدو واضحا من كلامك أن هذا الزوج قبل أن يصبح هكذا كان في تمام الحب والصحة والعافية والدليل أنك عشتي معه في مكان بعيد عن أهلك وأهله إذا كانت هناك ثقة وحب ووفاء. لا أظن أن زوجك من الذين يخونون أو يخدعون أو يغشون بل هي محنة فعليك الوقوف بجانبه. يا أختي يوجد من الأزواج من جن وذهب عقله ولم تتركه زوجته أبدا فأين أنتي من هؤلاء. ربي يهديك يا أختي هذا ما أقوله لكي. |
||||
2016-09-01, 23:21 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
لقد كتب أحدهم في يوم من الايام ما يلي: يقول الله تعالى: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخيتي الغالية إن الدنيا دار ابتلاء ولكل شخص في هذه الدنيا ابتلاء لا تقولي أنا ليس لدي ابتلاء.. لا والله حتى حين تنعمين بالنعم فيما حولك فهذا ابتلاء.. هل تشكرين الله عليها أم لا ... ((اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطان)) لكن أخية اخترت لك هذه الكلمات الجميلة من شيخ الإسلام ابن تيمية فأوصيك غاليتي بقراءتها والتمعن في معانيها وتذكريها حين تصابين بإبتلاء فلنبدأ .... وبعد، فإن الصبر من أعظم خصال الخير التي حث الله عليها في كتابه العظيم،وأمر بها رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة، وقد وردت مادة (صبر) في القرآن الكريم في مائة وأربعة مواضع، على تنوع في مواردها وأسباب ذكرها. فقد أمر الله نبيه بخلق الصبر فقال: {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ} [النحل 127] وقال تعالى : {فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ} [الأحقاف 35]. وأمر الله به المؤمنين، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا} [آل عمران 200]. وأثنى على أهله، فقال تعالى: {وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة 177]. وأخبر بمحبته للصابرين، فقال تعالى: {وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} [آل عمران 146]، ومعيته لهم، فقال تعالى : {وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [الأنفال 46]. ووعدهم أن يجزيهم أعلى وأوفى وأحسن مما عملوه، فقال تعالى: {وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل 96] وقال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر 10]. وبشرهم فقال تعالى: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة 155] وأخبر أن جزاءهم الجنة فقال تعالى: {وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً} [الإنسان 12]. وقرنه بالصلاة في قوله تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاة} [البقرة 153] وقوله تعالى في سورة يوسف: {إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} [يوسف 90] وقرن الله - تبارك وتعالى - الصبر بالعمل، فقال: {إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ} [هود 11] وقرنه بالاستغفار: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالأِبْكَارِ} وقرنه بالتسبيح،في قوله تعالى: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} [الطور 48] وفي قوله تعالى في سورة طه: {فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى} [طه 130] وقرنه بالشكر في عدة آيات، قال تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ} [إبراهيم 5]. وحديث القرآن عن الصبر متنوع وممتع مما يدل على أهميته ومكانته العظيمة، وكذا الشأن في السنة النبوية، فقد حث النبي صلى الله عليه وسلم أمته على هذا الخلق الكريم، وكانت سيرته صلى الله عليه وسلم أنموذجاً يحتذى في التخلق بخلق الصبر بشتى أنواعه وأعلى درجاته، ومن قرأ في سيرته العملية وسنته القولية سيجد أن للصبر شأناً عظيماً. قال صلـى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله عجب، لا يقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيراً له، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له". فهذا الحديث يعم جميع أقضيته لعبده المؤمن وأنها خيرله إذا صبر على مكروهها وشكر لمحبوبها، بل هذا داخل في مسمى الإيمان كما قال بعض السلف: "الإيمان نصفان نصف صبر ونصف شكر" لقوله تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ} وإذا اعتبر العبد الدين كله رآه يرجع بجملته إلى الصبر والشكر، وذلك لأن الصبر ثلاثة أقسام: ** صبر على الطاعة حتى يفعلها، فإن العبد لا يكاد يفعل المأمور به إلا بعد صبرٍ ومصابرة ومجاهدة لعدوه الباطن والظاهر ، فبحسب هذا الصبر يكون أداؤه للمأمورات وفعله للمستحبات. ** النوع الثاني: صبر عن المنهي عنه حتى لا يفعله، فإن النفس ودواعيها، وتزيين الشيطان، وقرناء السوء،تأمره بالمعصية وتجرئه عليها،فبحسب قوة صبره يكون تركه لها، قال بعض السلف: أعمال البر يفعلها البر والفاجر ولا يقدر على ترك المعاصي إلا صديق . *** النوع الثالث: الصبر على ما يصيبه بغير اختياره من المصائب وهي نوعان: * نوع لا اختيار للخلق فيه، كالأمراض وغيرها من المصائب السماوية، فهذه يسهل الصبر فيها، لأن العبد يشهد فيها قضاء الله وقدره، وإنه لا مدخل للناس فيها، فيصبر إما اضطرارا،وإما اختيارا، فإن فتح الله على قلبه باب الفكرة في فوائدها وما في حشوها من النعم والألطاف انتقل من الصبر عليها إلى الشكر لها والرضا بها، فانقلبت حينئذ في حقه نعمة، فلا يزال هجيرى قلبه ولسانه رب أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ، وهذا يقوى ويضعف بحسب [قوة] محبة العبد لله وضعفها، بل هذا يجده أحدنا في الشاهد كما قال الشاعر يخاطب محبوبا له [ناله ببعض ما يكره] : * النوع الثاني : أن يحصل له بفعل الناس في ماله أو عرضه أو نفسه. فهذا النوع يصعب الصبر عليه جداً، لأن النفس تستشعر المؤذي لها ، وهي تكره الغلبة، فتطلب الانتقام، فلا يصبر على هذا النوع إلا الأنبياء والصديقون،وكان نبينا صلى الله عليه وسلم إذا أوذي يقول: يرحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر وأخبر عن نبي من الأنبياء أنه ضربه قومه فجعل يقول: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" وقد روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه جرى له هذا مع قومه [فجعل يقول مثل ذلك] ، فجمع في هذا ثلاثة أمور: العفو عنهم، والاستغفار لهم، والاعتذار عنهم بأنهم لا يعلمون، وهذا النوع من الصبر عاقبته النصر والعز والسرور والأمن والقوة في ذات الله، وزيادة محبة الله ومحبة الناس له وزيادة العلم،ولهذا قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ} فبالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين،فإذا انضاف إلى هذا الصبر قوة اليقين والإيمان ترقى العبد في درجات السعادة بفضل الله،وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم. *^*^*^*^*^*^*^*^* غالياتي ربما أكثرت عليكن .. لكن كلامه جميل جدا أسأل الله أن أستفيد أنا منه أسأل الله أن يفتح على قلبي وقلوبكن والله لقد خصصت هذا الموضوع لإحدى الأخوات التي تعاني من كربه وأرجو من الله أن ييعينها على كربتها كلنا لنا ابتلاء والله ينظر إلى قلوبنا يالغاليات ونصبر ((ومن يتوكل على الله فهو حسبه )) أترككن بحفظ الرحمن شذى الإخاء منقول كما هو |
|||
2016-09-01, 23:39 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
اختى ان كان زوجك مصاب بالعجز فادركى الامر |
|||
2016-09-02, 09:02 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
...ًً............. |
|||
2016-09-02, 10:24 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
يحيرني أمران أحدهما: بعض الأعضاء الذين يرمون كلامهم من دون تفكير ولا روح مسؤولية وثانيهما كل أخت تروي مشكلتها لا تروي كيف كان زوجها قبل أن يصبح بهذه الحال؟؟؟ وعلى أي أساس اختارت هذا الزوج ففي النهاية هي التي اختارته فأين تحمل المسؤولية؟؟؟ وهل هذا الزوج يصلي أم لا؟؟؟ وكيف كانت أخلاقه لما تم اختياره؟؟؟ وهل الزوجة تصلي أيضا؟؟؟ |
|||
2016-09-02, 11:57 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
[quote=ضعيف.;3996050705]يحيرني أمران أحدهما: بعض الأعضاء الذين يرمون كلامهم من دون تفكير ولا روح مسؤولية وثانيهما كل أخت تروي مشكلتها لا تروي كيف كان زوجها قبل أن يصبح بهذه الحال؟؟؟ وعلى أي أساس اختارت هذا الزوج ففي النهاية هي التي اختارته فأين تحمل المسؤولية؟؟؟ وهل هذا الزوج يصلي أم لا؟؟؟ وكيف كانت أخلاقه لما تم اختياره؟؟؟ وهل الزوجة تصلي أيضا؟؟؟ |
|||
2016-09-03, 00:11 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم ليت زوجك يعود للصلاة في كل الأوقات. فرج الله كربتك أختي الكريمة. |
||||
2016-09-05, 01:47 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
ربي يدير الخير ان شاء الله |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc