|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-26, 20:55 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
|
||||
2014-05-26, 20:57 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
وقال –رحمه الله- في مجموع الفتاوى (7\410-413) : |
|||
2014-05-26, 20:57 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 20:59 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 21:02 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 21:10 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 21:11 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 21:13 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
المحور الرابع : |
|||
2014-05-26, 21:14 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
|
|||
2014-05-26, 21:16 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
الوجه الثاني : إن الشيخ ابن عثيمين –رحمه الله- يرى أن الدافع لتشريع القوانين مرده إما إلى الاستحلال , أو إلى ضعف الإيمان كما تقدم حكاية قوله ؛ بينما (غلاة التكفير) يرون أن التشريع معناه الاستحلال فقط , كما قاله أبو قتادة الفلسطيني في كتابه (الجهاد والاجتهاد) : " المشرّع على خلاف شريعة الرحمن هو كافرٌ ومرتد، ولو اشترطنا في حقّه الاستحلال، فإن تشريعه هو استحلال لذلك". |
|||
2014-05-26, 22:48 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
"ومن يّعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا" رواه أبو داود والتّرمذي اقتباس:
قال الشيخ عبد الرحمن ابن حسن -رحمه الله تعالى- :[ قال تعالى : [فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا ] - البقرة 256 ؛ فدلت الآية على أنه لا يكون العبد مستمسكا بلا إله إلا الله؛ إلا إذا كفر بالطاغوت و هي : العروة الوثقى التي لا انفصام لها و من لم يعتقد هذا فليس بمسلم لأنه لم يتمسك بلا إله إلا الله فتدبر و اعتقد ما ينجيك من عذاب الله و تحقيق معنى " لا إله إلا الله " نفيا و إثباتا ] الدرر السنية (11/263).وقال كذلك: [فلا إله إلا الله، لا تنفع إلا من عرف مدلولها نفيا وإثباتا، واعتقد ذلك وقبله وعمل به، و أما من قالها عن غير علم واعتقاد وعمل فقد تقدّم في كلام العلماء أنّ هذا جهل صرف فهي حجة عليه بلا ريب] فتح المجيد 38 ، ونقل على ذلك الإجماع فقال:[قوله (من شهد أن لا إله إلا الله) أي: من تكلّم بها عارفا لمعناها عاملا بمقتضاها باطنا وظاهرا، فلا بدّ في الشهادتين من العلم والعمل بمدلولها كما قال تعالى “فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ”محمد 19 وقوله “ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ”الزخرف 86 أما النطق بها من غير معرفة بمعناها ولا يقين ولا عمل بما تقتضيه من نفي الشرك وإخلاص القول والعمل -قول القلب واللسان، وعمل القلب والجوارح- فغير نافع بالإجماع] فتح المجيد 35، وقال الشيخ أبا بطين رحمه الله تعالى: [وقال تعالى: “وَلَا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ”الزخرف 86 قال المفسرون: إلا من شهد بلا إله إلا الله وهم يعلمون بقلوبهم ما شهدوا به بألسنتهم وقد قال صلى الله عليه وسلّم: “من مات وهو يعلم أن لا إله إلا الله دخل الجنة” واستدل العلماء بهذه الآيات على أن آكد الفرائض العلم بمعنى لا إله إلا الله وأن أعظم الجهل نقص العلم بمعناها، إذا كان معرفة معناها آكد الواجبات فالجهل بذلك أعظم الجهل وأقبحه، ومن العجب أن بعض الناس إذا سمع من يتكلم في معنى هذه الكلمة نفيا وإثباتا عاب ذلك وقال لسنا مكلفين بالناس والقول فيهم، فيقال له: بل أنت مكلف بمعرفة التوحيد الذي خلق الله الجن والإنس لأجله وأرسل جميع الرسل يدعون إليه، ومعرفة ضده وهو الشرك الذي لا يغفر، ولا عذر لمكلّف في الجهل بذلك، ولا يجوز فيه التقليد لأنه أصل الأصول، فمن لم يعرف المعروف وينكر المنكر فهو هالك لاسيما أعظم المعروف وهو التوحيد وأكبر المنكرات وهو الشرك، قال رجل لعبد الله بن مسعود: هلكت إن لم يعرف قلبك المعروف وينكر المنكر، وبمعرفة التوحيد يعرف أهله كما قال علي رضي الله عنه: “إعرف الحق تعرف أهله” ]الانتصار لحزب الله الموحدين ص(16) و هذا المقدار من العلم لا عذر لأحد بجهله لأنه متعلق بالتوحيد و ما يضاده الذي هو أصل الدين؛ قال ابن عباس -رضي الله عنه- [ التفسير على أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من كلامها؛ و تفسير لا يعذر أحد بجهالته؛ و تفسير يعلمه العلماء؛ و تفسير لا يعلمه إلا الله تعالى ] مقدمة التفسير لشيخ الإسلام ؛ قال ابن عثيمين في شرح مقدمة التفسير ص(150) تعليقا على هذا الكلام [ و التفسير الذي لا يعذر أحد بجهالته ؛ هو التوحيد و بيان ما يضاده و نحو ذلك من الأمور المعلومة بالضرورة ] و سبب عدم عذر أحد بجهالة هذا المقدار من العلم ما قاله الشيخ محمد بن عبد الوهاب في "الأصول الستة" : [ الأصل الأول : إخلاص الدين لله وحده لا شريك له و بيان ضده الذي هو الشرك بالله و كون أكثر القرآن في بيان الأصل من وجوه شتى بكلام يفهمه أبلد العامّة ] فإذا كان هذا الأمر يفهمه أبلد العامة فكيف يعذر أحد بجهله. + كلام الشيخ ابن عثيمين : 01: قال كما في المجموع الثمين (36/1) :" و من هؤلاء من يضعون للناس تشريعات تخالف التشريعات الإسلامية لتكون منهجا يسير الناس عليه فإنهم لم يضعوا تلك التشريعات المخالفة للشريعة الإسلامية إلا و هم يعتقدون أنها أصلح و أنفع للخلق إذ من المعلوم بالضرورة العقلية و الجبلة الفطرية أن الإنسان لا يعدل عن منهاج إلى منهاج يخالفه إلا و هو يعتقد فضل ما عدل إليه ونقص ما عدل عنه ........" نقلا عن كتاب الحكم بغير ما أنزل الله أحواله و أحكامه ص (200). 02: و قال أيضا كما في شرح رياض الصالحين(01/312):" و هؤلاء المحكّمون للقوانين لا يحكمونها في قضية معينة خالفوا فيها الكتاب و السنة لهوى أو لظلم و لكنهم إستبدلوا الدين بهذه القوانين، جعلوا هذا القانون يحل محل شريعة الله وهذا كفر حتى لو صلوا و صاموا وتصدقوا و حجوا فهم كفار ما داموا عدلوا عن حكم الله- و هم يعلمون بحكم الله- إلى هذه القوانين الوضعية المخالفة له- فلا تستغرب إذا قلنا من استبدل شريعة الله بغيرها من القوانين فإنه يكفر و لو صام و صلى لأن الكفر ببعض الكتاب كفر بالكتاب كله فالشّرع لا يتبعض إمّا أن تؤمن به جميعا و إمّا أن تكفر به جميعا و إذا آمنت ببعض وكفرت ببعض فأنت كافر بالجميع لأن حالك تقول إنك لا تؤمن بما يخالف هواك و أما ما خالف هواك فلا تؤمن به هذا هو الكفر فأنت بذلك اتبعت الهوى و اتخذت هواك إلها مع الله" نقلا عن كتاب مسألة الإيمان في كفتي ميزان (315). 03: و قال كذلك كما في فقه العبادات (60): " القسم الأول أن يبطل حكم الله ليحل محله حكم آخر طاغوتي، بحيث يلغي الحكم بالشريعة بين الناس و يجعل بدله حكم آخر من وضع البشر كالذين ينحّون الأحكام الشرعية في المعاملة بين الناس و يحلون محلها القوانين الوضعية فهذا لا شك أنه استبدل بشريعة الله سبحانه وتعالى غيرها و هو كفر مخرج عن الملة" نقلا عن كتاب مسألة الإيمان في كفتي ميزان (403). https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1572467 |
||||
2014-05-27, 06:05 | رقم المشاركة : 27 | |||||
|
اقتباس:
لم أفهم عليك أخانا "ياسرون" وما تريد !!!
1- هل هذا الكلام لم يَرُوقُك ؟ 2- هل فيه التهوين في مسألة الحكم بغير ما أنزل الله ؟ 3- هل هو غير صحيح النسبة لصاحبه ؟ 4- هل تريد أن تحتج بالقديم على الجديد من قَوْلَيهِ !!؟ 5- أم تريد إثبات تناقض قائله، وضرب قوله المتأخر بقوله المتقدم على حد فهمك ؟ 6- وما سبب ايرادك كلام : ( الشيخ عبد الرحمن ابن حسن -رحمه الله تعالى-)و(الشيخ أبا بطين رحمه الله تعالى)و(الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله -) وما علاقته بمسألة الحكم بغير ما أنزل الله ؟ و أنا في انتظار جوابك لو تفضلتَ . |
|||||
2014-05-27, 06:30 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
الوجه الرابع : |
|||
2014-05-27, 06:35 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
2014-05-27, 06:41 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
الوجه السادس : |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لابن, المتأخرة, الفتوى, عثيمين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc