أشيروا علي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > قسم مشكلتي

قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أشيروا علي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-11-20, 18:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مشكلتي
العضوية خاصة
 
إحصائية العضو









افتراضي أشيروا علي

نا فتاة بلغت 25 سنة
مشكلتي أنني منذ مدة طويلة أشعر بضياع تام لا أعرف ماأريد و لا أستمتع بأي شيى أقوم به
الحمد لله أنا موظفة بالقطاع الصحي منذ سنتين لكن لست راضية عن عملي متعب و حساس جدا و مع هذا أحاول التأقلم
في السنتين الماضييتين جربت اشياء كثيره من خياطة و رياضه و طبخ و عدة اشياء لكن لا أكمل و أمل بسرعة و أجدها ليست شغفي بحثت كثيرا لتطوير شخصيتي و تصليح نفسيتي لأني مررت بظروف جد صعبة لسنوات من مرض الوالدة و وفاتها و المسؤولية الملقاة علي و اخوتي و هذا أثر علي جدا و جعلني هشة للغاية ...حتى الزواج تجاهلته كثيرا خوفا من الفشل فيه رفضت العديد بسبب نفسيتي المتعبة ذاك الوقت و الأن نادمة بعض الشيء
أعمل على تطوير نفسي بكل الطرق احيانا أتحسن و أحيانا اشعر بالضياع و الارتباك مجددا و اعود لنقطة الصفر

و الان مشوشة بشأن المستقبل مللت العمل و البيت و أشعر بعدم الانجاز لا أهداف لي و لا أحلام و لا طموحات رغم أنني أملك طاقة كبيرة لكن محتارة في كيفية استغلالها

أفكر باعادة الباكالوريا و العودة للجامعة و دراسة دراسات عليا كنت متفوقه لكن الوظيفة قيدتني ليس فيها خيارات اخرى
و أحيانا أقول أنا درست ما كتبه لي الله و مستقرة ماديا أقول أتفرغ لحفظ القرأن و أنهل من العلوم الدينية قبل ان ابلغ الثلاثينات

أشيروا علي مالخيار المناسب انا مشوشة









 


رد مع اقتباس
قديم 2020-11-20, 21:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ع.عيسى
مراقب قسم مشكلتي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاقتراح الاخير هو افضل لك ..حفظ القران ...العودة الى الجامعة لا انصحك بها مجرد مضيعة للوقت في مثل حالتك .. لانه ربما بسبب الفراغ الذي تشعرين به قد تدخلين في متاهات خصوصا ان الجامعة بيئة خصبة لذلك ....










رد مع اقتباس
قديم 2020-11-21, 09:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مراد سابقا10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

احمدي الله الوظيفة التي تعملين بها يحلم بها الملايين البطالين

لا اعرف سبب كرهك للحياة ولكن الحياة جميلة لازم تتقبلي الحياة كما هي وعملك كما هو وحاولي الترقية في المنصب










رد مع اقتباس
قديم 2020-11-21, 16:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نفحات
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بالنسبة لوظيفتك لو استغللتها بشكل جيد سكسبين الدنيا والآخرة
في القطاع الصحي تعملون على انقاذ الأرواح فلو احتسبت الأجر كنت في عبادة عظيمة طوال فترة عملك
وأخذك للأجر المادي يغنيك عن المسألة ويبقي يدك عليا ما تحتاجي حتى واحد خاصة وان المهنة شريفة ونظيفة
اظن بان الخيار الأخير هو الأمثل هذا بالاضافة الى الحفاظ على المهنة بالطبع تولي تخدمي وتحفظي القرآن في نفس الوقت
سيمتلئ وقتك وترتاح نفسك وتكتشفين متعة الحياة ينقصك بعض الإيمان وبعض الأهداف الأخروية
قولي اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وغمي
ادعي ربي يخفف عليك ويحسن احوالك
واحنا تاني ندعيولك
فرج الله همك










رد مع اقتباس
قديم 2020-11-21, 19:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد المبخوت 79
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محمد المبخوت 79
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله و الصلاة على رسول الله



القرآن الكريم إجابة على الأسئلة الثلاثة الأهم في حياة الناس، وهي: من خَلَقَهم وخَلَقَ كل شيء؟، وماذا يراد منهم في هذه الحياة؟، ثم ماذا ينتظرهم بعد الوفاة؟؛ ومن خلال الإجابة على هذه الأسئلة الثلاثة يتم ربط العبد بربه في كل شيء، ربطَ مخلوقٍ بخالق، ربط فقير لا يملك شيئًا بغني مالك كل شيء؛ بمعنى ترسيخ الحقيقة الكبرى في هذه الحياة وهي محورية الله، (وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (هود:123).

إن هذا الكتاب الذي لم ولن تر عين أعظم منه ولا أجل ولا أجمع ولا أبلغ ولا أنفع ولا أيسر وأوضح منه لكفيل بأن يلبي نداءات الحياة في كافة الميادين والنواحي، فلا غنى للأحياء عنه ولا سبيل للعيش الذي يستحق أن يسمى عيشاً إلا وفق هديه.

إن القرآن هو الحياة لو عقل الناس، فالحياة الحقيقية هي التي تسير وفق منهج القرآن، وبغير منهجه فليس ثمة حياة وإن رآها الناس كذلك، قال الله تعالى: "أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (الأنعام:122)، فلا حياة في غير القرآن كيف وهو الروح فهل حياة بغير روح قال الله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا" (الشورى: من الآية52).
وحياة بغير روح لا تكون فمتى سلبت الروح ذهبت الحياة.


إن القرآن هو الحياة لو عقل الناس، فالحياة الحقيقية هي التي تسير وفق منهج القرآن، وبغير منهجه فليس ثمة حياة وإن رآها الناس كذلك، قال الله تعالى: "أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (الأنعام:122)، فلا حياة في غير القرآن كيف وهو الروح فهل حياة بغير روح قال الله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا" (الشورى: من الآية52).
وحياة بغير روح لا تكون فمتى سلبت الروح ذهبت الحياة.



تبايَن موقف الناس من الحياة الدنيا، فمن منكبٍ عليها، ولاهث وراء ملذاتها وشهوتها، ومن منصرف عنها زاهد فيها، لا يقيم لها وزناً، ولا يلقي لها بالاً، وهي عنده لا تعدل جناح بعوضة، ومن مقتصد في شأنها، فآخذ منها بقدر يعينه على أمر دنياه وأخراه. فما هو موقف القرآن من الحياة الدنيا، هل هو موقف الرافض لها المحذر منها، أم هو موقف القابل لها والداعي إلى الانكباب على ملذاتها والتنعم بشهواتها، أم أن الأمر لا هذا ولا ذاك؟

قبل أن نجيب عن هذا السؤال نبادر إلى القول: إن لفظ (الدنيا) ورد في القرآن الكريم في مئة وخمسة عشر موضعاً، ورد في جميع تلك المواضع مجرداً عن الإضافة إلى أي ضمير. وورد هذا اللفظ مضافاً إلى خمسة أوصاف: فقد أضيف إلى وصف (متاع) في ثمانية مواضع، منها قوله سبحانه: {ذلك متاع الحياة الدنيا} (آل عمران:14). وأضيف إلى وصف (العَرَض) في ثلاثة مواضع. من ذلك قوله سبحانه: {تبتغون عرض الحياة الدنيا} (النساء:94). و(العَرَض) يعني: متاع الدنيا قلَّ أو كَثُر. وأضيف إلى وصف (الزينة) في موضعين: أحدهما: قوله سبحانه: {تريد زينة الحياة الدنيا} (الكهف:28). وثانيهما: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا} (الكهف:46). وأضيف إلى وصف (الزهرة) في موضع واحد وهو قوله سبحانه: {ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا} (طه:131)، وأضيف إلى وصف (الحرث) في موضع واحد، وذلك قوله تعالى: {ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها} (الشورى:20). وهذه الأوصاف الخمسة التي أضيف إليها لفظ (الدنيا) تدور حول معنى واحد، وهو ما أودعه الله في هذه الدنيا من مغريات ومسرات ومفاتن؛ ابتلاء للعباد، واختباراً لهم؛ ليستبين الصالح من الطالح، ويتضح أمر طالب الآخرة من طالب الدنيا.

واستقراء المواضع التي ورد فيها لفظ (الدنيا) في القرآن الكريم، يرشد إلى أن هذا اللفظ جاء في سياقات ثلاثة: أولها: التحذير من الدنيا. ثانيها: تفضيل الآخرة على الدنيا. ثالثها: الأخذ بنصيب من الدنيا، مع جعل الآخرة هي المقصد الأهم والأول.


وفقك الله للخير و هداك لما يحب و يرضى .
و أصلح حالك و حالنا .


** اللهم إهدنا في من هديت و عافنا في من عافيت و تولنا في من توليت .


** اللهم إنا عبادك بنو عبادك بنو إئمائك نواصينا بيدك ماض فينا حكم عدل فينا قضائك، أسئلك بكل إسم هو لك سميت به نفسك ، علمته أأحدا من خلقك أو إستأثرت به في علم الغيب عند أنن تجعل القرآن ربيع قلوبناو نور صدورنا و جلاء أحزاننا و ذهاب همومنا .
اللهم آمين









آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-11-22 في 15:47.
رد مع اقتباس
قديم 2020-11-22, 00:13   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
tassnim5
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية tassnim5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لديك طاقة كبيرة يمكنك اذن القيام يعدة أشياء فقط نظمي وقتك.
القران طبعا لا يعلى عليه يمكنك ان تخصصي عطلة نهاية الاسبوع للالتحاق بحلقات الحفظ.
تطمحين الى دراسات عليا و تخصصك لا يمنحك هذا الخيار. يمكنك العودة الى الجامعة طبعا و اختيار تخصص يلائم عملك اي لا يتطلب الكثير من الوقت للحضور للاعمال الموجهة و التطبيقية، و لكن حتى و ان كان الامر كذلك فيمكنك التغيب لعدد محدد من المرات المهم ان تواظبي على الدراسة و ان لا تؤثر على عملك.
الارتباك الذي تعانين منه ربما راجع الى عدم معرفة لطريقة ادارة وقتك عليك ان تنظمي جدولك اليومي و حينها يمكنك تحقيق كل ما تطمحين اليه.










رد مع اقتباس
قديم 2020-11-22, 06:28   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أم رقية نسرين
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

ختي ربي يرحم الوالدة و يسكنها فسيح جناته
لو تلتحقين بإحدى المدارس القرآنية من أجل حفظ القرآن وتدبر معانيه سترتاحين كثيرا ويذهب عنك الهم بإذن الله
العودة للجامعة شخصيا لا أنصكك بها راح ضيعي وقتك و متلقايش روحك
وعملك كيما قلتي حساس اخدميه و اخلصي عملك لله راح تربحي الكثير من دعاوي الخير راح ينعكس إيجابيا على حياتك
فيما يخص الزواج أسأل الله عز و جل أن يرزقك الزوج الصالح
ربي يفتحلك أبواب الخير و يهنيك و يبعد عنك الهم و يسعدقلبك










رد مع اقتباس
قديم 2020-12-01, 09:23   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محارب الحمق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مما أنتجه المجتمع الفاسد الذي نعيش فيه هو جعل المرأة لاتفكر فالزواج مبكرا لأسباب واهية مما أدى بالبنات للدخول في علاقات محرمة لتعويض حاجتهن العاطفية أو رفض الخطاب دون سبب حقيقي مقنع. أنا واحد مالناس مانشوفش مع لبنات فوق 23 سنة. انصحك بحفظ القرآن و الزواج. ماتخلطيهاش على روحك










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc