|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-11-20, 18:16 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أشيروا علي
نا فتاة بلغت 25 سنة
|
||||
2020-11-20, 21:23 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الاقتراح الاخير هو افضل لك ..حفظ القران ...العودة الى الجامعة لا انصحك بها مجرد مضيعة للوقت في مثل حالتك .. لانه ربما بسبب الفراغ الذي تشعرين به قد تدخلين في متاهات خصوصا ان الجامعة بيئة خصبة لذلك .... |
|||
2020-11-21, 09:20 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
احمدي الله الوظيفة التي تعملين بها يحلم بها الملايين البطالين |
|||
2020-11-21, 16:18 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بالنسبة لوظيفتك لو استغللتها بشكل جيد سكسبين الدنيا والآخرة |
|||
2020-11-21, 19:26 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بسم الله و الصلاة على رسول الله
القرآن الكريم إجابة على الأسئلة الثلاثة الأهم في حياة الناس، وهي: من خَلَقَهم وخَلَقَ كل شيء؟، وماذا يراد منهم في هذه الحياة؟، ثم ماذا ينتظرهم بعد الوفاة؟؛ ومن خلال الإجابة على هذه الأسئلة الثلاثة يتم ربط العبد بربه في كل شيء، ربطَ مخلوقٍ بخالق، ربط فقير لا يملك شيئًا بغني مالك كل شيء؛ بمعنى ترسيخ الحقيقة الكبرى في هذه الحياة وهي محورية الله، (وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (هود:123). إن هذا الكتاب الذي لم ولن تر عين أعظم منه ولا أجل ولا أجمع ولا أبلغ ولا أنفع ولا أيسر وأوضح منه لكفيل بأن يلبي نداءات الحياة في كافة الميادين والنواحي، فلا غنى للأحياء عنه ولا سبيل للعيش الذي يستحق أن يسمى عيشاً إلا وفق هديه. إن القرآن هو الحياة لو عقل الناس، فالحياة الحقيقية هي التي تسير وفق منهج القرآن، وبغير منهجه فليس ثمة حياة وإن رآها الناس كذلك، قال الله تعالى: "أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (الأنعام:122)، فلا حياة في غير القرآن كيف وهو الروح فهل حياة بغير روح قال الله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا" (الشورى: من الآية52). وحياة بغير روح لا تكون فمتى سلبت الروح ذهبت الحياة. إن القرآن هو الحياة لو عقل الناس، فالحياة الحقيقية هي التي تسير وفق منهج القرآن، وبغير منهجه فليس ثمة حياة وإن رآها الناس كذلك، قال الله تعالى: "أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (الأنعام:122)، فلا حياة في غير القرآن كيف وهو الروح فهل حياة بغير روح قال الله تعالى: "وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا" (الشورى: من الآية52). وحياة بغير روح لا تكون فمتى سلبت الروح ذهبت الحياة. تبايَن موقف الناس من الحياة الدنيا، فمن منكبٍ عليها، ولاهث وراء ملذاتها وشهوتها، ومن منصرف عنها زاهد فيها، لا يقيم لها وزناً، ولا يلقي لها بالاً، وهي عنده لا تعدل جناح بعوضة، ومن مقتصد في شأنها، فآخذ منها بقدر يعينه على أمر دنياه وأخراه. فما هو موقف القرآن من الحياة الدنيا، هل هو موقف الرافض لها المحذر منها، أم هو موقف القابل لها والداعي إلى الانكباب على ملذاتها والتنعم بشهواتها، أم أن الأمر لا هذا ولا ذاك؟ قبل أن نجيب عن هذا السؤال نبادر إلى القول: إن لفظ (الدنيا) ورد في القرآن الكريم في مئة وخمسة عشر موضعاً، ورد في جميع تلك المواضع مجرداً عن الإضافة إلى أي ضمير. وورد هذا اللفظ مضافاً إلى خمسة أوصاف: فقد أضيف إلى وصف (متاع) في ثمانية مواضع، منها قوله سبحانه: {ذلك متاع الحياة الدنيا} (آل عمران:14). وأضيف إلى وصف (العَرَض) في ثلاثة مواضع. من ذلك قوله سبحانه: {تبتغون عرض الحياة الدنيا} (النساء:94). و(العَرَض) يعني: متاع الدنيا قلَّ أو كَثُر. وأضيف إلى وصف (الزينة) في موضعين: أحدهما: قوله سبحانه: {تريد زينة الحياة الدنيا} (الكهف:28). وثانيهما: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا} (الكهف:46). وأضيف إلى وصف (الزهرة) في موضع واحد وهو قوله سبحانه: {ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا} (طه:131)، وأضيف إلى وصف (الحرث) في موضع واحد، وذلك قوله تعالى: {ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها} (الشورى:20). وهذه الأوصاف الخمسة التي أضيف إليها لفظ (الدنيا) تدور حول معنى واحد، وهو ما أودعه الله في هذه الدنيا من مغريات ومسرات ومفاتن؛ ابتلاء للعباد، واختباراً لهم؛ ليستبين الصالح من الطالح، ويتضح أمر طالب الآخرة من طالب الدنيا. واستقراء المواضع التي ورد فيها لفظ (الدنيا) في القرآن الكريم، يرشد إلى أن هذا اللفظ جاء في سياقات ثلاثة: أولها: التحذير من الدنيا. ثانيها: تفضيل الآخرة على الدنيا. ثالثها: الأخذ بنصيب من الدنيا، مع جعل الآخرة هي المقصد الأهم والأول. وفقك الله للخير و هداك لما يحب و يرضى . و أصلح حالك و حالنا . ** اللهم إهدنا في من هديت و عافنا في من عافيت و تولنا في من توليت . ** اللهم إنا عبادك بنو عبادك بنو إئمائك نواصينا بيدك ماض فينا حكم عدل فينا قضائك، أسئلك بكل إسم هو لك سميت به نفسك ، علمته أأحدا من خلقك أو إستأثرت به في علم الغيب عند أنن تجعل القرآن ربيع قلوبناو نور صدورنا و جلاء أحزاننا و ذهاب همومنا . اللهم آمين آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-11-22 في 15:47.
|
|||
2020-11-22, 00:13 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
لديك طاقة كبيرة يمكنك اذن القيام يعدة أشياء فقط نظمي وقتك. |
|||
2020-11-22, 06:28 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
ختي ربي يرحم الوالدة و يسكنها فسيح جناته |
|||
2020-12-01, 09:23 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
مما أنتجه المجتمع الفاسد الذي نعيش فيه هو جعل المرأة لاتفكر فالزواج مبكرا لأسباب واهية مما أدى بالبنات للدخول في علاقات محرمة لتعويض حاجتهن العاطفية أو رفض الخطاب دون سبب حقيقي مقنع. أنا واحد مالناس مانشوفش مع لبنات فوق 23 سنة. انصحك بحفظ القرآن و الزواج. ماتخلطيهاش على روحك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc