تكنولوجيا التعريف بترددات الراديو rfid - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإجتماعية و الانسانية > قسم البحوث العلمية والمذكرات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تكنولوجيا التعريف بترددات الراديو rfid

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-09-16, 23:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Post تكنولوجيا التعريف بترددات الراديو rfid

تكنولوجيا التعريف بترددات الراديو RFID

مرسلة بواسطة hassan abdelbar

التعريف :-
مختصر للتعبير الفني Radio-Frequency IDentification ويطلق هذا المصطلح التقني على نظام التحقق من بعد على هوية شيء ما كالإنسان أو غيره طال ما كان مثبتاً به ما يعرف ببطاقة RFID tag ووجود جهاز يسمى قارئ RFID reader في الموقع الذي يمر به الإنسان أو غيره. بدأ الاهتمام يزداد في تركيب أنظمة RFID مع بداية القرن الحالي وأصبحت حاجة ملحة خاصة في أمن المنشآت على سبيل المثال، حيث يمكن عن طريقها التعرف على هوية العاملين في جهة ما. بل يتعدى الأمر ذلك إلى متابعة تحركات العاملين من مكان لآخر باستخدام موجات الراديو Radio Waves حيث أن البعض من بطاقات التعريف هذه يمكن قراءتها على بعد بضعة أمتار من الموقع الذي يتواجد فيه جهاز قارئ البطاقات. وأن معظمها يتكون من جزءين على الأقل: الأول عبارة عن دائرة متكاملة لتخزين ومعالجة المعلومات والثاني عبارة عن هوائي لاستقبال وإرسال موجات الراديو. المثال الآخر المهم على ذلك هو استخدام هذه التقنية من قبل الشركات المصنعة للسيارات حيث يتم لصق بطاقة RFID على هيكل السيارة وعند انتقال هذا الهيكل من خط إنتاج إلى آخر وبمجرد قراءة الكمبيوتر للبطاقة التي يحملها هيكل السيارة تعطيك فكرة عن ما تم إنجازه في المراحل السابقة والمرحلة القادمة من الإنتاج أو التصنيع.مكونات أنظمة RFID
- بطاقة RFID tag والتي يحملها الفرد أو مادة أخرى.
- قارئ البيانات مع الهوائي والذي يقوم بقراءة بيانات البطاقة وينشطها.
- جهازإ استقبال البيانات ويكون مرتبطاًٍ بجهاز كمبيوتر أو خادم ملفات.
لكي تعمل المكونات أعلاه بصورة طبيعية يجب أن تتوفر لها بنية تحتية من شبكة عمل محلية LAN سواء كانت بالكابلات Wired أو بدون WiFi wireless، فعند مرور المادة التي تحمل بطاقة RFID تتم قراءة الرقم الخاص بها Identification Code من قبل جهاز قارئ البيانات ومن ثم يتم إرسال إشارة إلى جهاز استقبال البيانات الذي يقوم بتحليلها وإظهار بياناتها على جهاز الكمبيوتر.
من هنا نرى أن المكونات الأساسية لهذه الأنظمة بسيطة وغير معقدة ولا تحتاج إلى الكثير من الاستثمار لتركيبها في موقع ما، كما أن المنافع التي يمكن أن يجنيها الموقع كثيرة خاصة عندما يتطلب الأمر توفير الأمن لموقع معين أو تتبع ممتلكات المنشأة وحمايتها من السرقات أو الضياع وتكمن أهميتها عندما يتم تركيبها في أماكن الدخول والخروج للمباني أو المجمعات السكنية أو مواقف السيارات وغيرها. يمكن للقارئ أن يتفهم أهميتها في مدخل موقع معين للتحقق من شخصية معينة أو بضاعة أو مادة، أما في منافذ الخروج فأن أهميتها تكمن في منع خروج كل ما هو غير مسموح له بالخروج.
طبعاً من الممكن جدا أن يتم تركيب أنظمة RFID في مجمع يحتوي على مجموعة من المباني بشرط أن تتوفر شبكة عمل محلية تربط هذه المباني وأن يتم تركيب نقاط تقوية تحتوي على جهازي قارئ البيانات واستقبالها لكي تكون عملية قراءة ومتابعة البيانات الموجودة على بطاقة RFID tag متاحة في جميع أجزاء الموقع.
لنا هنا وقفة أو ملاحظة للحديث عن الفرق بين أنظمة RFID وأنظمة Bar Coding، حيث قد يتصور البعض أن النظامين متشابهان وأن أنظمة RFID ما هي إلى عبارة عن تطوير لأنظمة Bar Coding، تكمن أوجه الاختلاف هو أن أنظمة RFID لا تحتاج إلى أجهزة المسح الضوئي سواء كانت الثابتة أو المحمولة يدويا لقراءة الكود المسجل على بضاعة معينة كما هي الحال مع أنظمة Bar Coding. كما أن قراءة RFID tag يمكن أن تتم من على بعد عن طريق ما يسمى High frequency RFID Systems.
بقي لنا أن نذكر بعضاً من الاستخدامات المهمة لمثل هذه الأنظمة كوجودها على جوازات المسافرين وفي المستشفيات لتتبع حالة المريض ومراحل علاجه وفي المستودعات للتعرف على الخزين وهكذا. كما لا يفوتنا أن نذكر أن هذه الأنظمة يمكن ربطها مع أنظمة تطبيقية أخرى كشئون الموظفين والرواتب والمستودعات.
تاريخ تقنية RFID
ةتقنية (RFID) وتعني (تحديد الهويه باستخدام موجات الراديو). والتقنيه عباره عن تحديد الهويه بشكل تلقائي بالاعتماد على جهاز يسمى (RFID Tags). هذا الجهاز (RFID Tags) عباره عن كائن صغير يمكن ادراجه بالمنتجات أو الحيوانات أو الإنسان. يحتوي هذا الكائن على شريحة مصنوعه من السيلكون وهوائي (انتينا) لكي يستطيع استقبال وإرسال*البياناتوالاستعلامات من خلال موجات الراديو.
منذ مدة بدأت ثورة في أنظمة التعريف الآلية باستخدام*الترميز بالأعمدة*(Barcode) حيث تم استخدامها بشكل كبير في كافة الأنظمة الصناعية والاستهلاكية وذلك لتأمينها قراءة آلية ورخص تكلفتها*ولكن مؤخراً بدأ يظهر عجز هذه التقنية في بعض التطبيقات
·* *لقلة المعلومات الممكن تخزينها
·* *وعدم قابلية إعادة البرمجة
·******** وضرورة مواجهة اللاصقة إلى الماسح
·******** وعدم إمكانية قراءة أكثر من لاصقة في نفس الوقت
·******** وعدم إمكانية إعطاء رقم مستقل لكل وحدة وإنما يعطى رمز واحد لكل وحدات النوع نفسه.
نشأت فكرة الرقاقات اللاسلكية في بداية السبعينات، ومع التقدم التقني الكبير في مجال الشرائح الإلكترونية وانخفاض ثمنها في السنوات الأخيرة أصبحت الرقاقات الإلكترونية البديل الأمثل في نظم التعريف الآلية. وأكثر أنواع نظم التعريف الآلية المستخدمة اليوم هي البطاقات الذكية التي تعتمد على التلامس مع القارئ للتواصل، مثل بطاقات الهاتف والبطاقات البنكية. ولكن الاتصال الميكانيكي بين القارئ والبطاقة غير مناسب من الناحية العملية. إن التواصل دون التلامس مع القارئ يؤمن مرونة عالية في الكثير من التطبيقات، حيث تعمل الرقاقات على إصدار إشارات رقمية تنتقل عبر موجات الراديو القصيرة والطويلة ويقوم جهاز المسح أو الأقمار الاصطناعية على إيجاد هذه الإشارات وتحديد مكان ونقطة صدورها، ولهذا السبب يطلق على هذه التقنية “التعريف بترددات الراديو” (Radio Frequency Identification) واختصاراً تعرف (RFID)، وفي السنوات الأخيرة ازداد انتشار تطبيقات أنظمة RFID بشكل واسع.
*الملخص
في السنوات الأخيرة أصبحت وسائل التعريف الآلية منتشرة في العديد من التطبيقات العملية لتأمين معلومات كافية عن الناس أو السيارات أو المنتجات الصناعية وهي في حالة حركة عادية دون إيقافها. في هذا البحث سيتم بإذن الله شرح تكنولوجيا الرقاقات اللاسلكية وهذه التكنولوجيا تعتمد على تقنية بدأت بالانتشار حديثا تسمى RFID. فما هي هذه التقنية وما هو مبدأ عملها وأشكالها واستخداماتها؟، هذا ما سنحاول هنا مناقشته وتوضيحه.
*تاريخ رقاقات RFID
في العام 1946م قام “ليون ثيرمن” باختراع أداة تجسس لصالح*الاتحاد السوفيتي*السابق تقوم بإعادة إرسال موجات الراديو المدمجة مع الأمواج الصوتية. يلتقط حجابٌ حاجزٌ الموجات الصوتية ويتذبذب بفعلها مما يؤدي إلى تغيير أو تعديل حالة قارئ الذبذبات والذي بدوره ينظم ذبذبة الإرسال المنعكسة. بالرغم من أن هذه الأداة كانت جهاز تنصت سري سلبي وليس بطاقة تعريف فهي تعتبر المقدمة لاختراع بطاقات التعريف بموجات الراديو RFID. مصادر أخرى تذكر أن تكنولوجيا RFID كانت موجودة منذ العام 1920 علماً بأن مصادر أخرى تحدد أن الستينات كانت البداية الأولى للتّعرف على هذه التكنولوجيا. ويقال أن بريطانيا استخدمت هذه التكنولوجيا في طائراتها في العام 1939م للتفرقة بين العدو والصديق.
حدثٌ آخـر يعتبر أسـاسـاً لبداية تكنولوجيا RFID هو البحث البـارز الـذي قـام “هـاري سـتوكمان” بكتابته في العـام 1948م بعنوان “الإتصال بواسـطة القـوة المنعكسـة” (Communication by Means of Reflected Power)، والذي أقّر فيه أن أبحاثاً وأعمالاً تطويرية يجب أن يتم تنفيذها قبل حل المشاكل الأساسية المتعلقة بالاتصال بواسطة القوة المنعكسة وقبل استكشاف حقل التطبيقات المفيدة في هذا المجال.
و في العام 1973 قامت الولايات المتحدة بتسجيل براءة اختراعٍ للمخترع “ماريو كاردولو” يعتبر السلف الحقيقي الأول لتكنولوجيا RFID، وهو جهاز استقبال وإرسال إذاعي سلبي يحتوي على ذاكرة. الجهاز الأولي كان سلبياً يعمل بواسطة إشارة استجواب وكان يحتوي على جهاز إرسال واستقبال بذاكرة سعتها 16بت الهدف منه حساب الخسائر، وقد قام المخترع بعرضه على سلطة ميناء نيويورك ومستثمرين محتملين في العام 1971م. براءة اختراع كاردولو الأصلية غطت استعمالات موجات الراديو باستخدام الصوت والضوء كوسط ناقل وقد أظهرت خطة العمل الأصلية التي عرضت على المستثمرين في العام 1969م إمكانية استخدام الاختراع في وسائل النقل، الأعمال المصرفية، الأمن والطب.
أول ظهور للقوة المنعكسة كان عبارة عن رقاقات RFID سلبية وشبه سلبية قام كل من “Steven Depp” و“Alfred Koelle” و“Robert Freyman” بصنعها في مختبر Los Alados العلمي في العام 1973م. النظام المتنقل عمل على تردد قدره 915 ميجاهيرتز واستخدم بطاقات بيانات سعتها 12بت. وأول براءة اختراع مرتبطة برقاقات RFID سجلت في الولايات المتحدة الأمريكية باسم “Charles Walton” في العام 1983م
أنواع رقاقات RFID
يمكن تصنيف رقاقات RFID اعتماداً على عوامل عدة، ورغم أننا ذكرنا أن هذه البطاقات لا تعتمد على بطارية كمصدر للطاقة إلاّ أن هذا الشرط لا ينطبق على كل الأنواع. هنالك نوعان رئيسيان من بطاقات RFID هما:
الرقاقات النشطة (Active Tags)
التي تعتمد على بطارية، وجود البطارية يجعل هذه الرقاقة تتواصل حتى 100 متر، بعض هذه الرقاقات مستقل تماماً عن حقل القارئ إذ أنها متكاملة مع وحدة إرسال خاصة مما يجعلها قادرة على التواصل لمسافة عدة كيلومترات باعتماد مبدأ الرادارات[4]. قد يكون القارئ محمولاً بحيث لا يتجاوز وزنه النصف كيلوغرام ومزوداً بذاكرة سعتها أكثر من 128 ميغابايت ومن الممكن أن يتصل بالحاسوب لاسلكياً.
الرقاقات الخاملة (السلبية) (Passive Tags)
التي لا تعتمد على بطارية، عدم وجود مصدر الطاقة المستقل يحد من قدرة الإرسال الخاصة بهذه الرقات إلى عدة أمتار فقط، تتم تغذية هذه الرقاقة كما ذكرنا سابقاً بواسطة طاقة الموجات الكهرومغناطيسية. وتتناقص قدرة مجال القارئ بسرعة مع ازدياد المسافة مما يحدد مجال قراءتها إلى مسافة 4-5 متر باستخدام الترددات العالية جداً 860-930 MHz.
و يوجد شكل سيتم تحميله يبين مكونات الرقاقات الموجبة والسالبة[5].
كل من هذين النوعين يتميز بصفات عن الآخر، والجدول التالي يقارن بينهما:[3]*الرقاقات شبه الخاملة (شبه السلبية) (Semi-Passive Tags)
مشابهة للرقاقات النشطة باعتمادها على مصدر طاقة خاص بها، ولكن البطارية موجودة داخل الشريحة ونتيجة لذلك يكون بإمكان الهوائي إرسال واستقبال المعلومات فقط وهذا يجعل هذا النوع أسرع من الرقاقات السلبية، كما أنها تتميز بـ:-
·******** أنها حساسة أكثر من الرقاقات السلبية.
·******** تدوم البطارية لفترة أطول من الرقاقات النشطة.
·******** يمكن أن تؤدي وظائف نشطة (مثل تسجيل درجات الحرارة) باستخدام طاقتها الخاصة حتى بغياب القارئ.
الرقاقات ذات القابلية العالية (Extended Capability)
لهذه الرقاقات قدرات عالية جداً تفوق القدرات الأساسية لرقاقات الـ RFID كلوحة ترخيص أو كبديل لتقنية*الترميز العمودي(Bar-code)، تتميز هذه الرقاقات بـ:-
·******** قدرتها على إرسال واستقبال البيانات لمسافات عالية جداً.
·******** قدرتها على العمل في البيئات الصعبة.
·******** قدرة تخزين عالية جداً على البطاقة.
·******** قدرتها على التكامل مع المجسات.
·******** قدرتها على التواصل مع الأجهزة الخارجية.
·******** قدرتها على تحمل تقلبات الطقس. *
المعوقات

اعتبر تعريف الهوية لاسلكيا بطريقة التمييز بين الاشياء والاشخاص بالموجات الراديوية RFID المنبعثة من شارات موضوعة مختلفة والترحيب بها، نوع من الاختراق والابتكار في تقنية التعقب والاستقصاء، الا انها شجبت على نطاق واسع لكونها الاقرب إلى تقنيات المراقبة السرية وأداة للتجسس والاستطلاع على الغيرو لذلك فإن تطبيق تقنية RFID يواجه الكثير من المعوقات، ومن أهمها:
1-التكلفة العالية:*يرجع السبب في بطء تطبيق المكتبات أو تحولها نحو تقنية RFID (مثلاً) هو أن تكلفة رقاقات RFID لا تزال مكلفة مقارنة بتكلفة أرقام الترميز العمودي. وحتى ولو أضيفت تكلفة عنصر الشرائط الممغنطة ضمن عناصر مقارنة التكلفة، فإن إجمالي تكلفة المواد لاستخدام تقنية RFID تبلغ من 4-5 أضعاف تطبيق واستخدام كل من الترميز العمودي والشرائط الممغنطة سوياً. ولكن مع هذا التفاوت، إلا أن الزيادة في الكفاءة الوظيفية التي تقدمها تقنية RFID تعتبر عظيمة بما فيه الكفاية لإقناع الأعداد المتزايدة من المكتبات لتنفيذ هذه التقنية، ومن الأمثلة أيضاً أن تكلفة الرقاقة الواحدة في الولايات المتحدة الأمريكية تساوي دولارً واحداً، ولكن هذه التكلفة عالية إذا وضعت هذه الرقاقات على البضائع التي تتلف بسرعة كالحليب مثلاً، وتسعى الشركات المصنعة إلى جعل هذه التكلفة أقل من سنت واحد عندها سيكون بالإمكان استبدال الترميز العمودي برقاقات RFID ليطغى فكر هذه التقنية في جميع أنحاء العالم.
2-عدم توافق رقاقات RFID المصنعة في الشركات المختلفة مع بعضها البعض:*يلاحظ أن رقاقات RFID الواردة من مختلف الموردين لا تتوافق مع بعضها البعض، لذلك فإن التغيير من مورد إلى آخر سيتطلب إعادة تركيب رقاقات جديدة ويرجع ذلك إلى عدم توفر معايير ملزمة لهذه الشركات.
3-انتهاك الخصوصية والأخلاقيات:
شعار حملة ضد الرقاقات بواسطة German privacy group FoeBuD
مما لا شك فيه أن تقنية RFID لها العديد من المزايا في المجالات التي تستخدم فيها ولكنها أيضاً تسمح لأشخاص أخرىن بانتهاك خصوصية مستخدمي هذه التقنية، حيث أن رقاقات RFID يسهل قراءتها من أشخاص غير مرخص لهم في حال استخدموا جهاز قارئ RFID. فمثلاً سيكون بإمكان أي شخص يمتلك جهاز قارئ RFID أن يحصل على كل البيانات المخزنة عن الشخص إذا كانت مزروعة فيه مثلاً وبالتالي التعدي على خصوصيته واستخدام هذه البيانات بطرق غير شرعية. إضافة إلى الدخول خلسة إلى الأماكن المحظورة كما يقول بروس شنير أخصائي الامن في شركة (كاونترباين إنترنيت سيكيورتي). ويضيف أنه عندما تكون هذه الشرائح داخل بطاقات الهوية وداخل ثيابك وممتلكاتك، فأنت تقوم فعليا بإذاعة من أنت (هويتك) إلى أي شخص آخر يقع في مدى إرسال هذه الموجات من الشرائح. من هنا فإن مستوى الاستطلاع والمراقبة التي باتت ممكنة، ليس من قبل الحكومات
المصدر
https://rfidrfidtechnology1.wordpress.com/









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-09-16, 23:13   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B11 استخدام تقنية rfid الموجات اللاسلكية في مجال الإعارة

دراسة مهمة حول تقنية RFID بعنوان :




استخدام تقنية RFID الموجات اللاسلكية في مجال الإعارة



د.منى عبد الحسنجواد الزبيدي
الجامعة المستنصرية كلية الآداب


الرابط : https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aId=79782










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-16, 23:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Post مقال / جامعة الملك عبدالله تعتمد نظام المكتبات من النظم العربية المتطورة

جامعة الملك عبدالله تعتمد نظام المكتبات من النظم العربية المتطورة

*تسطر جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا عصراً جديداً في مجال الاكتشافات العلمية في المنطقة مع التركيز على آفاق البحث والابتكار. وتضع مكتبة جامعة الملك عبدالله نصب عينيها هدفاً يتجاوز في طموحه تلك الوظيفة التقليدية المقتصرة على جمع أوعية المعلومات وإتاحتها إلى إدارتها بكل كفاءة لخلق بيئة معرفية في الجامعة.

ويعمل القائمون على المكتبة الأكاديمية في الجامعة لكي تكون المكتبة سباقة في إتاحة المعلومات للباحثين وملتقى للخبرات والمعرفة، حتى تكون المكتبة نموذجا جديدا يُحتذى به. وفي هذا الصعيد فقد حرصت المكتبة على تسخير آخر ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في مجال حلول المكتبات وإدارة المعرفة لروادها.

وفي هذا السياق يأتي تطبيق نظام التعريف بالتردد اللاسلكي (RFID) في هذه المكتبة بما سيمكن الموظفين من أداء أعمالهم وتحقيق أهدافهم على نحو أفضل، وكذلك تلبية توقعات المستخدمين وتقديم الخدمة الذاتية لهم مع التمتع بمزايا النظام في إدارة المجموعات وعمليات المكتبة الأخرى.

عملية المفاضلة الشرائية لهذا المشروع التي تولتها كل من شركة أرامكو السعودية وشركة سعودي أوجيه، قادت إلى اختيار نظام التعريف بالتردد اللاسلكي (RFID) من شركة 3M ليعتمد تنفيذه في مكتبة الجامعة وفي مكتبة المجتمع التابعة للسكن الجامعي.

وقد ذكر المهندس عبدالجبار العبدالجبار، الرئيس التنفيذي لشركة النظم العربية المتطورة، بأن جامعة الملك عبدالله ستكون أول جامعة في منطقة الشرق الأوسط تعتمد نظاماً آلياً في فرز وتوزيع الكتب من خلال تشغيل موزعات الكتب الآلية book dispensers التي ستعمل بمثابة مكتبة متنقلة وتتعامل مع مئات من المواد المكتبية (كتب واقراص دي في دي).

وأضاف عبدالجبار، جامعة الملك عبدالله أيضا ستكون أول جامعة في المملكة العربية السعودية تقدم خدمة تتبع استعادة الكتاب آليا، حيث تبين سجلات النظام توفر الكتاب في المكتبة وذلك فور استعادته وهذا ما يمكن المستخدمين الآخرين من الاستفادة منه.

وأشار المهندس عبدالجبار إلى أن قبول شركة النظم العربية المتطورة لتنفيذ هذا المشروع وتشغيله وتسليمه في وقت قياسي هو 60 يوما، يعتبر تحديا بذاته، وهو يتماشى تماما مع موعد الافتتاح الكبير لجامعة الملك عبدالله الذي تم تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خلال الأيام القليلة الماضية.

الرابط : https://www.alriyadh.com/464852










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 00:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Post العالم الجديد الجريء للتكنولوجيات الذكية

العالم الجديد الجريء للتكنولوجيات الذكية
عندما أطل فجر ثورة الإنترنت دُهش الناس من إمكانية الاتصال بغيرهم واستقاء المعلومات عبر المحيطات ومناطق التوقيت بمجرد عدد من النقرات من فأر الحاسوب. ولكنهم لكي يتمكنوا من ذلك عليهم الجلوس أمام حاسوب موصول بشبكة عالمية. أما اليوم فبإمكانهم أيضاً استخدام الهواتف الجوالة والحواسيب المحمولة. والخطوة المنطقية التالية في هذه الثورة التكنولوجية هي التوصيل بين الأجسام الهامدة. وهذه هي الرؤية التي تكمن وراء مفهوم "إنترنت الأشياء" - وهو مفهوم سيكون موضوع تقرير حديث يصدره الاتحاد الدولي للاتصالات في القمة العالمية لمجتمع المعلومات.
إن استعمال الوسمات الإلكترونية (من قبيل تعرف الهوية بواسطة الترددات الراديوية - RFID) والمحاسيس الإلكترونية سوف يمكّن من توسيع إمكانات الاتصال والمراقبة لدى شبكة الشبكات، مثلما سيفعل ذلك إدخال القدرة الحاسوبية في متاع الحياة اليومية من أدوات حلاقة وأحذية وعمليات ترزيم. وخطوات التقدم المحرَزة في مجال "النانوتكنولوجيا" - معالجة المادة في مستوى الجزيء - سوف تمكّن من زيادة تسارع هذه التطورات.
ويؤثَر عن الراحل مارك ويزر، الذي كان يوماً من ذات الأيام رئيس العلماء في مركز بحوث زيروكس في بالو ألتو، أنه قال: "إن أعمق التكنولوجيات هي تلك التي تتلاشى. فهي تنسج نفسها في نسيج الحياة اليومية حتى تكاد لا تتميز عنه". بعبارة أخرى سوف تتلاشى تدريجياً في عالم الغد عمليات الحوسبة من خلال أجهزة مكرَّسة بينما ستغمر قدرات معالجة المعلومات البيئة التي تحيط بنا. وبفضل قدرة المعالجة المتكاملة للبيانات سوف تتحلى المنتجات الصناعية بقدرات ذكية. وقد تتخذ لنفسها أيضاً هويات إلكترونية يمكن استجوابها عن بعد أو يمكنها أن تتزود بمحاسيس لتحرّي التغيرات المادية من حولها. ومن شأن هذه التطورات أن تجعل الحركة تدب في الأجسام التي نعرفها ساكنة هامدة - بأن تزرع الذكاء في بيئتنا وتحفّز استحداث منتجات مبتكرة وفرص أعمال جديدة. إن "شبكة الأشياء" سوف تمكّن أشكالاً من التعاون والتواصل بين الناس والأشياء وفيما بين الأشياء كانت حتى الآن مجهولة يعجز عن تصورها الخيال.
تعرف الهوية بواسطة الترددات الراديوية (RFID) - الخطوة الأولى نحو "إنترنت الأشياء"
لا ريب في أن الخط الفاصل بين الخيال العلمي والحقيقة الواقعة أخذ ينطمس. ومع أن المستهلك لا يدرك ذلك دوماً فإن العديد يستفيدون فعلاً من رقائق التعرّف بواسطة الترددات الراديوية وهي تمارس عملها في الطرق الكبرى التي تخضع لرسوم الاستعمال وفي المكاتب وفي حدائق التسلية وفي المكتبات.
ومن الأحداث الرياضية إلى شراء السلع بالتجزئة، ما فتئت هذه الوسمات الدقيقة التي لا يتجاوز حجمها ذرة الرمل تزداد انتشاراً كوسيلة لقياس مستويات المخزون أو تدفق الناس.
والتطبيقات البيولوجية الطبية تفكر أيضاً في الوسمات التي تحتوي على معلومات هوية يمكن غرسها أو حقنها في أجساد الحيوانات – وربما في يوم من ذات الأيام في جسم الإنسان أيضاً.
أما الآن فإن شركات المستحضرات الصيدلانية تستخدم وسمات RFID في قوارير لمكافحة تزوير العقاقير والسرقة بينما يعكف مشغلو الهواتف المتنقلة على تفحص قدرات التكنولوجيا الحساسة للموقع لتطوير خدمات جديدة جذابة في مجال الدفع والمعلومات من أجل زبائنهم.
على قدم وساق
النقل العام وتحصيل الرسوم وبطاقات الدفع "الهوائية" عديمة التماس هي بعض من أوائل تطبيقات نظام RFID التي تتقدم حثيثاً. وقد نُشر نظام RFID أولاً لتحصيل الرسوم على الطرق السريعة كجزء من أنظمة إدارة الرسوم. وتستخدم هذه الأنظمة في معظمها بطاقات ذكية "هوائية" من مزاياها أنها تبقى صالحة لمدة تصل إلى 10 سنوات وتقاوم التلف بسبب السوائل أو الغبار أو تقلبات الحرارة.
وكانت مصلحة النقل العام في باريس، وهي تدير واحدة من أكثر شبكات العالم تطوراً، في طليعة من استخدم تكنولوجيا تحصيل الرسوم تلقائياً القائمة على نظام RFID. كما يستخدم النقل العام في مدينة سياتل أيضاً بطاقة ذكية هوائية RFID لتحصيل الرسوم.
الأجرة تُدفع بالراديو
أصبح سائقو سيارات الأجرة في طوكيو يتلقون أجر الخدمة عبر نظام RFID والهواتف الجوالة باستخدام نظام جديد بدأت تجربته في نوفمبر 2004. فقد زُوّد بعض سائقي سيارات الأجرة بقارئات RFID تستطيع قراءة رقاقة الهاتف الجوال لدى الراكب وتقتطع منها المبلغ المطلوب. ولكن التكنولوجيا مسجَّلة الملكية ما زالت في الوقت الراهن هي القاعدة، فالهواتف الجوالة المستخدَمة في التجربة يتعين أن تكون متوافقة مع رقائق Sony FeliCa للأجهزة اليدوية التي يزودها المشغل بالحافظة المتنقلة، والتي تستخدِم تكنولوجيا RFID الانفعالية في مجال الاتصال القريب (NFC).
تكنولوجيا RFID تكافح تزوير العقاقير
إن الأرقام المتصاعدة لمبيعات العقاقير المزوَّرة مشكلة متزايدة تواجه صناعة المستحضرات الصيدلانية مما يحملها على أن تصبح من أوائل من يعتمد استعمال RFID على مستوى السلع المنتَجة.
هنالك نحو 30 في المائة من العقاقير في العالم النامي وما يصل إلى 10 في المائة في العالم المتقدم يقدَّر بأنها منتجات مزوَّرة. وفي يوليو من عام 2004 أعلنت مجموعة من منتجي المواد الصيدلانية في الولايات المتحدة بأنها تعمل مع موزعي الجملة والتجزئة في تجربة أُطلِق عليها اسم "مشروع صلة الوصل" لتزويد كل قارورة بمفردها من العقاقير بوسمة RFID. وباستخدام وسمات RFID على الأدوية المرسَلة إلى الصيدليات ومخازن التوزيع تأمل هذه الصناعة في تحسين عملية الكشف عن المخزون غير المشروع.
وبالإضافة إلى اقتفاء أثر المنتجات المزوَّرة فإن القوارير الموسومة بنظام RFID تساعد في منع السرقة وتتحكم بصورة أكثر فعالية بالأدوية المستعادة وتلك التي انتهت صلاحيتها. ويقدَّر بأن مخزوناً تبلغ قيمته 40 مليار دولار أمريكي يضيع أو يُسرق في نقطة ما على امتداد سلسلة توريد المواد الصيدلانية في كل سنة.
وبما أن الصيدليات تتلقى الأدوية من خلال مراكز توزيع محددة فإن القوارير توسَم لتبيِّن نقطة المنشأ. وهكذا يمكن أن تنطلق شارة الإنذار عندما تكشف وسمة ما عن مجموعة منقوصة أو خاطئة من المواقع.
وقد أصدرت إدارة الأغذية والعقاقير في الولايات المتحدة تقريراً في أوائل عام 2004 يوصي شركات المواد الصيدلانية باستخدام وسمات RFID على قوارير العقاقير التي تتعرض أكثر من غيرها للتزوير وذلك ابتداء من عام 2006 وعلى قوارير معظم العقاقير بحلول عام 2007.
تدابير الأمن والنفاذ
تُستخدم تكنولوجيا RFID أيضاً للتحكم في النفاذ إلى مناطق مخصصة ولتعزيز الأمن في المختبرات والمدارس والمطارات. والعديد من بطاقات تعريف الموظفين تستخدم فعلاً تكنولوجيا RFID لتمكين الموظفين من دخول مباني المكاتب والخروج منها. فبرنامج الأمن مثلاً لدى سلطة النقل الجوي الكندية (CATSA) يستخدِم البطاقات الذكية المزوَّدة بتكنولوجيا RFID التي دخلت حيز الاستعمال لأول مرة في مارس 2004. وهذه البطاقات والقارئات "الهوائية" توفِّر سبيل التحكم بنفاذ الأشخاص المادي معززاً بنظام تحقُّق بالوسائل البيولوجية لمراقبة الدخول إلى المناطق المخصصة.
وقد أجرت مدرسة ريكيو الابتدائية في طوكيو (اليابان) تجربة وسمات RFID فعالة في سبتمبر 2004 لمراقبة مجيء وذهاب تلاميذها في الوقت الفعلي. فالنظام يسجل بدقة الوقت الذي يدخل فيه تلميذ إلى حرم المدرسة أو يخرج منه ويقيِّد الدخول إلى باحات المدرسة. وبما أن أجهزة المسح الإلكتروني قادرة على قراءة الوسمات من مسافة تصل إلى 10 أمتار فلا حاجة إلى أن يقف التلاميذ عند نقاط مراقبة معينة. وتعتمد هذا المنهج بعض المدارس في أمريكا الشمالية. مثال ذلك معهد إدارة منشآت الأعمال في بوفالو (في ولاية نيويورك) الذي يستخدم نظام البطاقات الذكية RFID. وبالإضافة إلى التحكم في النفاذ إلى حرم المدرسة، يُستخدم النظام أيضاً لتعريف الموجودات وضمانها وتأمين الأصول مثل رصيد المكتبة من الكتب والحواسيب المحمولة.
مساعدة الآباء والأمهات في حراسة أطفالهم
بما أن وسمات RFID حساسة للموقع فإن حدائق التسلية العامة من قبيل ليغولاند (Legoland) في الدانمارك تستخدم هذه التكنولوجيا لضمان سلامة الزوار من الأطفال والمسنين.
فبإمكان زوار ليغولاند استئجار سوار معصم مزوَّد بنظام RFID من إدارة الحديقة بغرض اقتفاء تحركات أطفالهم.
كما بإمكان الآباء والأمهات ورعاة الأطفال الذين يرغبون في تعيين موقع طفل انفصل عن ذويه أو ضل سبيله استخدام هواتفهم الجوالة لإرسال رسالة نصية إلى تطبيق برمجي يُعرف باسم "ناظر الطفل" يعيد نص رسالة تبين تفاصيل آخر موقع سُجِّل فيه وجود الطفل في الحديقة.
ولعل مراكز الشراء والمخازن الكبرى لن تتخلف طويلاً عن الركب ولا سيما أن العديد منها قد بدأ استخدام قارئات ووسمات RFID لمتابعة حركة المخزون من البضائع.
وسم القديم ... والجديد
بدأت المكتبات في استخدام تكنولوجيا RFID لأتمتة عمليات الاقتراض والإعادة للمواد في حيازتها. فقد كانت الكتب والمجلات في الماضي تُعرَّف تقليدياً باستخدام بطاقات التشفير بالأعمدة التي يتعين قراءتها إفرادياً بواسطة قارئات تشفير الأعمدة. وبفضل تكنولوجيا RFID يمكن للمكتبات اليوم التحقق من المواد التي تدخلها وتخرج منها باستخدام ماسحات إلكترونية توضع على الرفوف أو في أجهزة محمولة يدوياً.
وقد بدأت مكتبة الفاتيكان، التي تحتوي على 40 مليون قطعة من الكتب والمخطوطات، بنشر نظام RFID في عام 2003. وقد جرى توسيم نحو 30 000 كتاب اعتباراً من نهاية عام 2004. وقد وقع الاختيار على تكنولوجيا RFID نظراً لانخفاض تكلفتها ولأنها لا تُلحِق الضرر بالمجموعة التي تحتوي على مخطوطات قديمة كما تحتوي على أقدم نسخة معروفة من الإنجيل.
وفي هولندا بدأت شركات النشر مثل شركة NBD Biblion، التي تبيع 2,7 مليون كتاب إلى المكتبات الهولندية سنوياً (ما يعادل 80 في المائة من السوق الوطنية)، توسيم جميع الكتب لديها بتكنولوجيا RFID في سبتمبر 2004. وفي طوكيو تقوم مكتبة Roppongi Hills بتوسيم كتبها منذ عام 2003.
تكنولوجيا RFID وثورة الاتصالات
من الممكن استخدام الهواتف المتنقلة بمثابة منصة هامة يتواصل منها المستعملون مع "الأشياء الذكية" مما يفتح آفاقاً جديدة للخدمات القائمة على المواقع. وفي مارس من عام 2004 أنتجت شركة نوكيا "مجموعة RFID نوكيا" وهو هاتف في إطار النظام العالمي للاتصالات المتنقلة (GSM) يتمتع بالقدرة على قراءة RFID لتطبيقات سلسلة التوريد. وتنوي شركة الهواتف هذه في غضون عامين تمكين المستهلكين من استعمال هواتفهم الجوالة للنفاذ إلى بيانات غنية بالمعلومات بخصوص المنتجات الاستهلاكية التي تباع في متاجر التجزئة.
الرياضة وأوقات الفراغ
يقوم منظمو سباقات العدْو للمسافات الطويلة في مدن مثل بوسطن ولندن ونيويورك وبرلين ولوس أنجلس وكاب تاون بتزويد المشاركين بوسائل اتصالات عالية التقنية أثناء السباق. فقد زُوِّد مثلاً جميع المشاركين الرسميين في سباق ماراثون بوسطن لعام 2004 بما سُمي "ChampionChip" وهي عبارة عن قرص صغير يثبَّت على حذاء العدّاء ويسجَّل على كل عدّاء الوقت الذي يستغرقه كلما عبر واحدة من العتبات الثابتة الموزَّعة على امتداد مجرى السباق.
في أبريل من عام 2004 أمكن اقتفاء وتسجيل مواقع 33 000 من العدائين المتسابقين في ماراثون لندن وذلك بواسطة وسمات إلكترونية مثبَّتة في أحذيتهم. وقد وُضعت عتبات خاصة على مسافة كل 5 كيلومترات على امتداد الطريق وبالتالي أمكن لأصدقاء وأسرة المتسابقين متابعة تقدمهم لدى الاتصال بخدمة الرسائل القصيرة (SMS) ترسِل إشارات تكشف عن تفاصيل مواقع الرياضيين وهم يشقون طريقهم في حلبة السباق.
وفي سويسرا تُستعمل حالياً تكنولوجيا RFID على نطاق واسع في محطات التزلج لتوفير التحكم بالنفاذ إلى وسائل الصعود وتسهيل آلية الدفع. إذ بإمكان البوابات التي تشغَّل عن بعد والمزوَّدة بقارئات إلكترونية أن تتحقق من بطاقة العبور الصالحة وتفتح البوابة تلقائياً مما يؤدي إلى تقصير صفوف الانتظار بالنسبة لهواة هذه الرياضة. ومن الممكن أيضاً تمكين بطاقة التزلج المزوَّدة بتكنولوجيا RFID بحيث يمكن استخدامها لمعرفة مواقع المتزلجين (في حالة الإصابة مثلاً) أو معرفة مواقع الأطفال.










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 13:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Post نموذج مكتبات عربية تستخدم تقنية rfid

نبذة عن المكتبة :
أنشئت المكتبة تزامناَ مع افتتاح المعهد في 26 فبراير عام 2011م ، حيث تعد مكتبة المعهد العالي للقضاء من أكبر المكتبات المتخصصة في السلطنة في علم القانون وفروعه كما أنها تحتوي على كتب أخرى في جميع المعارف البشرية ، وتستخدم المكتبة نظام آفاق المعرفة 2، مرتبط بشبكة الإنترنت للبحث في أوعية المكتبة ومجهزة بتقنية الاستعارة الذاتية ونظام أمان للكتب بأحدث التقنيات العصرية للمكتبات والتي تستخدم تقنية rfid لتشفير الكتاب. وتستخدم المكتبة نظام تصنيف ديوي العشري والفهرسة بنظام مارك21. وتضم المكتبة مجموعة من المصادر التقليدية والإلكترونية والدوريات المتخصصة في القانون، حيث تحتوي على 15000 كتاب مقسمة في جميع الفروع وتقدم المكتبة خدماتها إلى المستفيدين من أعضاء هيئة التدريس، والدارسين، والموظفين.
الرسالة :
بناء مجموعات متوزانة ومتكاملة من المصادر الورقية والإلكترونية وتقديم خدمات معلومات متقدمة بهدف دعم متطلبات العملية التعليمة بالمعهد في مجال التعليم، والتعلم، والبحث، والمعرفة العامة.
الرؤية :

  • فهم احتياجات ومتطلبات مستفيدو المعهد من المكتبة.
  • بناء مجموعات متوازنة من الكتب وأوعية المعلومات الأخرى، وذلك لمساندة المقررات الدراسية، وأنشطة البحوث بالمعهد.
  • تقديم خدمات مكتبية ومرجعية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين بالمعهد والمساهمة بتوفير المعلومات لخدمة المجتمع.
  • خلق جو فكري في محيط المعهد، وذلك بفضل ما يتوافر لديها من مجموعات خاصة ومتنوعة.
  • تشجيع استخدام المعلومات وتكنولوجيا الاتصال المتوائمة مع البيئة الإلكترونية بالمعهد والتطورات العالمية الحديثة في هذا المجال.
  • مواكبة المكتبات العصرية وأنظمتها في مجال تكنولوجيا المعلومات .
نظام المكتبة ( آفاق المعرفة2)
  • تستخدم المكتبة نظام آفاق المعرفة 2 النسخة المتطورة ، ويعمل النظام على فهرسة وتصنيف الكتب وتقديم خدمات الاستعارة والإرجاع للمستفيدين، كذلك خدمة الإحاطة الجارية بالمعلومات الجديدة ، كما يتيح النظام خدمة الرسائل القصيرة لإحاطة المستفيدين بإرجاع الكتاب المستعار ومرتبط على شبكة المعلومات الانترنت ومن مميزات النظام :
  • يدعم الفهرسة بنظام مارك 21.
  • يتيح نقل واستيراد التسجيلات من الأنظمة العالمية الأخرى.
  • محرك بحث دقيق وتم التغلب على مشاكل الاسترجاع باللغة العربية مثل الهمزة والتاء المربوطة.
  • يدعم تقنية rfid لتشفير الكتاب.
  • خدمة الرسائل القصيرة لإشعار المستفيدين بإرجاع الكتاب المستعار.
المكتبة والفهرس العربي الموحد :
· انضمت المكتبة للفهرس العربي الموحد في مارس 2011 وفي أكتوبر من نفس العام حصلت على جائزة من الفهرس العربي الموحد إبان الملتقى الرابع للفهرس باجامعة الإمارات بالعين لتميزها بالاستخدام.
· شاركت المكتبة بالملتقى الخامس للفهرس العربي الموحد والذي عقد بعمان بالأردن شهر سبتمبر من عام 2012 من خلال ورقة بحثية بعنوان "المكتبات المتخصصة والفهرس العربي الموحد : تجربة المعهد العالي للقضاء بسلطنة عمان".









رد مع اقتباس
قديم 2015-09-18, 09:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Rosiecheeks




تريد أن تكون مبدعاً في هذه الحياة ؟ .. أول خطوة .. احتك بالناجحين و استمع لأفكارهم و حاورهم... هذه أول خطوة للنجاح









رد مع اقتباس
قديم 2015-09-18, 09:29   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
brague ahmed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التعريف, الراديو, بترددات, تكنولوجيا, rfid

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc