الساموراي جاك

[ضعيف.]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اخوتي الكرام لا تضحكوا علي أريد أن أروح عن نفسي و عن غيري
اخوتي الأعزاء صحيح ان مشاهدة الرسوم المتحركة قد تنجم عنها أخطار على الأطفال فمثلا سمعت أن طفلا شاهد شخصا على التلفزيون يشنق نفسه فذهب ففعل مثلما فعل... المهم جميل أن ننتبه.
ولكن لست أريد أن أدخل في هدا الجانب بموضوعي أردت أن أنحى منحا آخر:
إننا نشاهد أمورا مختلفة و قد تكون متشابهة الى حد بعيد و لكن قد تختلف مشاهدة كل واحد منا و نظرته الى الأمور فمنا من يستمتع بما يرى و منا من يستمتع بقسم و يفكر في قسم آخر و لست أقول بأنني محق لما أرى أحيانا الرسوم المتحركة.

الساموراي جاك كثيرون منا يعرفون ذلك المقاتل الذي يقاتل تلك الوحوش غريبة الأشكال و التي تمثل الشر في حين أن هذا المقاتل يمثل الخير
صحيح أنه نسج خيال انسان و لكن بينما أنا أشاهد:
كان الساموراي جاك واقفا مع ابن الملك في حضرة الملك كان الابن بزي المقاتل و الساموراي جاك بما أنه مقاتل لابد و أن يكون بزيه أيضا كانا كأنهما رجعا من حرب.
تكلم الابن فقال: للوالد يا أبي هذا هو المقاتل الذي أعاننا في الانتصار على الوحوش شاكرا الساموراي جاك.
رد الوالد الملك قائلا: أهذا هو المقاتل الدي حط من قيمتنا و قيمة مملكتي كيف يساعدنا لقد أهاننا بتصرفه.
بعد قول الملك حزن الساموراي جاك و قرر الذهاب.
بينما هو ذاهب ناداه الملك و قال له : أيها المقاتل النبيل لا تحزن و لا تلمني فان الحروب جعلتني قاسي القلب.
بينما أن أستمع استمعت الى هذه الجملة ان هذه الجملة لا يجب أن تذهب هكذا.
لمادا الملك أصبح قاسي القلب هذا موجود في حياتنا لماذا بعض حكامنا يقتلون بدم بارد تذكرت بلدانا عربية ذهبت بعيدا بتفكيري لأعود في النهاية و أقول:
لمادا الصحابة و قد خاضوا حروبا كثيرة لماذا لم يكونوا قساة القلب.
في ماذا يختلفون عن غيرهم سواء كان هدا الغير مسلمين كبعض ولاة أمورنا اليوم أو كان هذا الغير هم حكام الغرب و ما يفعلونه في كثير من البلدان العربية.
انهم يختلفون في شيء واحد هو أن الصحابة كانوا مؤمنين حقا فكانوا رجالا حقا.
الأسئلة تتوالى ما هو انعكاس الاسلام على النفس البشرية؟
ترى لو كنا مؤمنين حقا كيف نكون؟
لو كنا مؤمنين حقا كيف يسير العالم و كيف كان ليتطور لو اتبعنا ديننا؟
هل يأتي يوم نقف فيه مع أنفسنا لنرى الحقيقة.؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

[ماريـام]

المسؤولية تجعل الشخص حازم و قاسي مرات

انظر للام فقط فهي حنونة على ابنائها لكن عند الحزم تخلج كل اسلحتها هل تعتقد انها لا تتألم عندما تضرب ابنها او تنهره او تستعمل الشدة معه

الملك او المحارب او المسؤول لا يجب ان يستعمل قلبه في بعض تصرفاته بل يستعمل الحق و الحزم ومع اولادهم و الغير لطفاء و على غير طبيعتهم

فترى هااذا التضاد على حسب الموقف

[الأزرق الملكيّ]

السلام عليكم

ساجيبك بصورة كيف كان الإسلام والمسلمين همهم الوحيد مصلحة الأمة وماوصلنا إليه الان المصلحة الشخصية

لهذا تجد القائد قلبه ابيض بينما الرئيس قلب اسود

على اليمين قائد وعلى اليسار رئيس



تعجبني مواضيعك الجميلة اخي الكريم أين كنت مختفي

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام

المسؤولية تجعل الشخص حازم و قاسي مرات

انظر للام فقط فهي حنونة على ابنائها لكن عند الحزم تخلج كل اسلحتها هل تعتقد انها لا تتألم عندما تضرب ابنها او تنهره او تستعمل الشدة معه

الملك او المحارب او المسؤول لا يجب ان يستعمل قلبه في بعض تصرفاته بل يستعمل الحق و الحزم ومع اولادهم و الغير لطفاء و على غير طبيعتهم

فترى هااذا التضاد على حسب الموقف

صحيح أختي ما قلتي ولكن ما قصدته ليس مسألة التصرف بحكمة أو كما يقول معاوية رضي الله عنه: بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت...
إنني أقصد أن الشخص كلما مارس الظلم قسا قلبه فالإنسان من كثرة ما يرى من الدماء أثناء القتال ربما يقسا قلبه ولكن لماذا لا يقسا قلب المؤمن الحقيقي؟؟؟؟؟
سرنا ردك ونفعتنا أختنا فبارك الله فيكم

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزرق الملكيّ

السلام عليكم

ساجيبك بصورة كيف كان الإسلام والمسلمين همهم الوحيد مصلحة الأمة وماوصلنا إليه الان المصلحة الشخصية

لهذا تجد القائد قلبه ابيض بينما الرئيس قلب اسود

على اليمين قائد وعلى اليسار رئيس



تعجبني مواضيعك الجميلة اخي الكريم أين كنت مختفي

أخي العزيز صورتك جعلتني أبتسم ابتساما ممزوجا بالسخرية من ذلك الشخص الذي على اليسار الذي همه الوحيد بلوغ القمة بغض النظر هل وصل أتباعه أم لا حتى أنه لن يجد مع من يقتسم فرحة الوصول.
وصورتك جعلتني أتعاطف مع ذلك الشخص القائد الذي على اليسار. ولكن فكرت أنه أحيانا حينما نعين الناس أكثر مما يجب نعلمهم الاتكال.
أخي العزيز لقد أيقظت في نفسي شعورا مفاده أن الشخص الذي يساعد الآخرين ويفكر فيهم يزداد قلبه بكل تفكير وبكل مساعدة ليونة وطراوة.
أما الشخص الذي يفكر في نفسه فقط لا أرى إلا أن قلبه يزداد كل يوم جفافا وغيرة وخوفا.
أخي العزيز لقد أظهرت لنا جانبا من الحقيقة ولكن الظاهر أن هناك أسرارا عظيمة بحاجة إلى أن تكتشف نحن بحاجة إليها خصوصا ما يتعلق بذلك الكائن البشري.
مشكور وجزاك الله خيرا,

[ضعيف.]

..............................................

[ماريـام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

أخي العزيز صورتك جعلتني أبتسم ابتساما ممزوجا بالسخرية من ذلك الشخص الذي على اليسار الذي همه الوحيد بلوغ القمة بغض النظر هل وصل أتباعه أم لا حتى أنه لن يجد مع من يقتسم فرحة الوصول.
وصورتك جعلتني أتعاطف مع ذلك الشخص القائد الذي على اليسار. ولكن فكرت أنه أحيانا حينما نعين الناس أكثر مما يجب نعلمهم الاتكال.
أخي العزيز لقد أيقظت في نفسي شعورا مفاده أن الشخص الذي يساعد الآخرين ويفكر فيهم يزداد قلبه بكل تفكير وبكل مساعدة ليونة وطراوة.
أما الشخص الذي يفكر في نفسه فقط لا أرى إلا أن قلبه يزداد كل يوم جفافا وغيرة وخوفا.
أخي العزيز لقد أظهرت لنا جانبا من الحقيقة ولكن الظاهر أن هناك أسرارا عظيمة بحاجة إلى أن تكتشف نحن بحاجة إليها خصوصا ما يتعلق بذلك الكائن البشري.
مشكور وجزاك الله خيرا,

نعم للاسف هناك مثل هذه الشاكلة و انا شخصيا اعرف شخص هاكذا هاؤلاء ناس متكبرون يصعدون على ضهور الناس يهين و يهين فقط يقولك اعلم كذا و كذا فقط اوامر و لكن اذا فشلت المجموعة يرمي الفشل على الاشخاص و ينسى نفسه انه لم يكن القائد

تأثير معاصيه في الروح، وقد ذكرت الروايات أن المعصية تحدث نقطة سوداء في قلب الإنسان وتأخذ هذه النقطة بالتوسع وتغطية القلب حتى يصل إلى مرحلة الشقاوة الأبدية التي لا رجعة فيها!

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام

نعم للاسف هناك مثل هذه الشاكلة و انا شخصيا اعرف شخص هاكذا هاؤلاء ناس متكبرون يصعدون على ضهور الناس يهين و يهين فقط يقولك اعلم كذا و كذا فقط اوامر و لكن اذا فشلت المجموعة يرمي الفشل على الاشخاص و ينسى نفسه انه لم يكن القائد

تأثير معاصيه في الروح، وقد ذكرت الروايات أن المعصية تحدث نقطة سوداء في قلب الإنسان وتأخذ هذه النقطة بالتوسع وتغطية القلب حتى يصل إلى مرحلة الشقاوة الأبدية التي لا رجعة فيها!

لقد جئتنا بصورة قاسية وفيها ألم أختي الكريمة القسوة في الجانب العلوي واضحة وضوح الشمس أما الألم في الجانب السفلي فهو ألم التضحية نراها ألما لأننا نرى من يضحي اليوم ماذا يكون جزاءه من الآخرين أو بعبارة أدق من أغلبية هؤلاء الآخرين.
مشكورة أختنا ماريام وبارك الله فيكم
لم أفهم فقط ما تقصدين بلا رجعة فيها فيما يخص الشقاوة الأبدية؟؟

[ماريـام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

لقد جئتنا بصورة قاسية وفيها ألم أختي الكريمة القسوة في الجانب العلوي واضحة وضوح الشمس أما الألم في الجانب السفلي فهو ألم التضحية نراها ألما لأننا نرى من يضحي اليوم ماذا يكون جزاءه من الآخرين أو بعبارة أدق من أغلبية هؤلاء الآخرين.
مشكورة أختنا ماريام وبارك الله فيكم
لم أفهم فقط ما تقصدين بلا رجعة فيها فيما يخص الشقاوة الأبدية؟؟

قال - تعالى - : ( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون )

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام

قال - تعالى - : ( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون )

هؤلاء بنو إسرائيل ولكن:
يقول عز وجل: {كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}

[ماريـام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

هؤلاء بنو إسرائيل ولكن:
يقول عز وجل: {كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}

تنبه سورة البقرة إلي ضرورة التأمل بعين البصيرة في آيات الله العديدة المنتشرة في ثنايا كل من الأرض والسماء‏,‏ وتختتم بدعاء إلي الله‏(‏ تعالي‏)‏ يهز القلوب والعقول ويحرك المشاعر فتقول‏:‏
‏...‏ ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا‏,‏ ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته علي الذين من قبلنا‏,‏ ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين
‏(‏البقرة‏:286).‏

ذكر ابن كثير‏(‏ رحمه الله‏)‏ ما نصه‏:‏ يقول تعالي توبيخا لبني إسرائيل وتقريعا لهم علي ما شاهدوه من آيات الله وإحيائه الموتي‏:(‏ ثم قست قلوبكم من بعد ذلك‏)‏ كله فهي كالحجارة التي لا تلين أبدا‏,‏ ولهذا نهي الله المؤمنين عن مثل حالهم‏,‏ فقال‏:‏
‏(‏ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون‏).‏

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام

تنبه سورة البقرة إلي ضرورة التأمل بعين البصيرة في آيات الله العديدة المنتشرة في ثنايا كل من الأرض والسماء‏,‏ وتختتم بدعاء إلي الله‏(‏ تعالي‏)‏ يهز القلوب والعقول ويحرك المشاعر فتقول‏:‏
‏...‏ ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا‏,‏ ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته علي الذين من قبلنا‏,‏ ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين
‏(‏البقرة‏:286).‏

ذكر ابن كثير‏(‏ رحمه الله‏)‏ ما نصه‏:‏ يقول تعالي توبيخا لبني إسرائيل وتقريعا لهم علي ما شاهدوه من آيات الله وإحيائه الموتي‏‏ ثم قست قلوبكم من بعد ذلك‏)‏ كله فهي كالحجارة التي لا تلين أبدا‏,‏ ولهذا نهي الله المؤمنين عن مثل حالهم‏,‏ فقال‏:‏
‏(‏ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون‏).‏

أنا صراحة لا أفرق بين قسوة القلب بسبب الذنوب وقسوة القلب من طول الأمد ولا أدري ما معنى طول الأمد.