هذه بعض الردود جلبتها من موقع جريدة الفجر :
---------------------------------
لزهر : algeria
ان ليبيا ستقسم كما قسم السودان .الشرقية والغربية. ثم يأتي الدور على بقية الدول العربي واتهام الثوار للجزائر دليل على ذالك فان تجرأ الثوار على انتقام الجزائر سندق ابواب المجلس في بنغازي
-------------------------------
صالح : الجزائر
( المعارضون !؟) الصوماليون ، الذين جندوا في وقته من أسيادهم بالبترودولار ، من العمسام والمحميات الملكية الملكية ، للاطاحة بنظام نبيه بري ، رحمه الله ، الديكتاتوري الوطني ، باسم الاسلام والجهاد في سبيل الله ( المدفوع الأجر ) ضد بني جلدتهم ، لحساب ممونيهم من الغربيين والمشرقيين المطبلين ، لكي لا نقول شيئا آخر، فقط لأن نبيه بري ، رحمه الله ، سلك نهجا سياسيا مضادا لما أريد له في الغرب والجوار الودود للعمسام ، كانوا هم ايضا كما خيل لهم ، أو شبه لهم ، يكررون أنهم بعد أن يفرغوا من نبيه بري ، رحمه الله ، سوف يتوجهون الى اثيوبيا لاسترداد اقليم أوقادن منها . بعد عشرات السنين من الدمار ، الخراب والتنكيل بشعبهم باسم الدين الاسلامي الحنيف ، أصبح أمراء الحرب المجرمين لايسيطرون حتى على عاصمة البلد مقديشيو ، وتقهقر الصومال الى الوراء لعشرات السنين ، وتقلصت طموحات الشعب المغلوب على أمره الى طلب وتمني الاستقرار والأمن لاغير . أما من تسبب في ويلات الصوماليين المسلمين ، من الغربيين والمشرقيين الجواريين فانهم أدبروا وعادوا لمخططات جهنمية أخرى في أماكن أخرى وتركوهم ، لأن المهمة انتهت ، لشأنهم مع مأساتهم التي لاتنتهي بفعل الانقسامات الجرثومية اللامنتهية ، لقادة الابادة ، المنضويين تحت شعارات وأسماء مستوردة من وراء البحر الأحمر . ما أشبه اليوم بالأمس يا متعنترين على الفضائيات الغربية وربيباتها العربية ، الذين تؤمنون عن حسن النية المنجرة عن التواجد المستمر تحت تأثير مخابر أوليائكم ، بعيدا عن الأهل والبلد ، أو عن خبث أن : << الله سخر لكم فرنسا ، بريطانيا وأمريكا ...الخ لتحريركم من القذافي ... >> كما قالها حرفيا ، دون استحياء ، واحد من هؤلاء المنتفضين المزيفين على فضائية ( صديقة )، خارج ميدان التحرير في افري ، مصراتة ، على جبل نفوسة ، أجدابيا ، لبريقة وغيرها من الميادين التي يموت فيها الشجعان من أجل حياة ، نعيم ورفاهية الجبناء
----------------------------------------
نونو الجزائري : ألمانيا
يقول الحديث كما تكونوا توِلوا أو يولى عليكم ، بكل إحتراماتي للشعب الليبي و لا أعمم و لكن الأغلبية أثر فيها حكم زنقة زنقة و شعوذة ماكتب في كتابه البائس . المجلس الإنتقالي يعرف جيداً أن المعارضون و أتباعه لا توجد لهم ثقافة التغيير لا بالسلاح و لا بالحوار ، كل ثورة تحتاج إلى كوادر يلتف عليها الثوار ، و هذه الكوادر التي تنعق و تصيح اليوم هي التي كانت بالأمس القريب ترفع أيديها عاش ملك ملوك أدغال إفريقيا !أنتم لم تستطيعوا غلبة كتائب القذافي و لا أستطعتم أن تجمعوا حولكم شعبكم و كأن الكثير ما زال يعيش تحت قداسة شانبيط إفريقيا ، فإن لم تستطعوا جلب شعبكم الذي أُسحرَ من طرف شانبيطكم فلا تلقوا اللوم على الجزائر ,و هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ، هذا من الغباء ... تقولون أيام القذافي معدودة ثم فيه مرتزقة من التشاد و نيجيريا و بعدها تواطء دولة مصر و أخيراً ليس أخيرأ مرتزقة من الجزائر و كأن الجزائريين فارغين وقت ليدخلوا حدودكم ... الواقع تجاوزكم كثيراً و لاتدرون أي إتجاه تأخذونه و لا أي كلام تقولونه ...يخاطبوني السفيه بكل قبح و أكره ان أكون له مجيبا يزداد سفاهة فأزداد حلما كالعود زاده الإشعال طيبا ... و إلى الملتقى .