★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد* - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

★☆★|| يستّحق الإطلاع ||★☆★ .....فوائد مختصرة *متجدد*

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-08, 22:49   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عبرة


رأيتُ في قريةٍ صغيرةٍ شرق المدينة حبلًا ممدودًا من بيت إلى باب المسجد فسألتُ عنه؛ فقيل: هذا بيتُ رجلٍ كبير سنٍّ كفيفِ البصر ليس له قائدٌ، فيُمسك بهذا الحَبل عند كلِّ صلاةٍ ذهابًا للمسجد وإيابًا لبيته، فما حال معاشِر الشَّباب الأصِحَّاء الأقوياء المبصِرين؟!









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-08, 22:51   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إنا لله و إنا اليه راجعون

ربي أسألك ان تهدي شباب المسلمين

يا رب آمين










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-11, 21:24   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الزينة التامة




إنَّ لباس التقوى وحلية الإيمان هو الحلية الحقيقية والزينة التامة الكاملة التي من فقَدَها فقَدَ الخير والفضيلة وفَقَد الحُسن والجمال، فأيُّ جمال يتصور بدون إيمان !! وأيُّ حسْنٍ يتصوَّر بدون تقوى الرَّحمن ؟!! نعم قد تكون هناك مظاهر زائفة وأمور يُفتن بها الناس ويظنون أنهم بها على أكمل زينة وأحسن حلية، إلا أنَّهم بفقْدهم لزينة الإيمان وحلاوة الإيمان فقدوا الزينة الحقيقية والجمال الحقيقي










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-11, 21:25   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ضعف القلوب


مِن الناس مَن يستطيع رفع الأثقال لقوة بدنه، ولا يستطيع رفع اللحاف الخفيف لينهض لصلاة الفجر لضعف دينه، ومنهم من يستطيع قطع المسافة الطويلة عدوًا، ولا يستطيع قطع المسافة القصيرة إلى المسجد بيت الله مشيًا، ألا ما أضرَّ وهن القلوب وضعفها.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-11, 21:26   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السيرة العطرة


إنَّ شمائلَ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسيرته العطرة تعدُّ منهج حياةٍ لكلِّ مسلم يرجو لنفسه الخير والرفعة والحياة الكريمة في الدنيا والآخرة، يُربى عليها الأبناء وينشأ عليها الأجيال، وإذا حاد النشء عنها حصل لهم الضياع كما هو حال كثير من الشباب والشابات عندما يمَّموا في قراءاتهم للسيَر والأخبار نحو سير التافهين والتافهات وأخبار الضائعين والضائعات من الهمَل كيف ترتب على ذلك الانحرافُ في العقائد والعبادات! والانحلالُ في الآداب والأخلاق! والاختلالُ في القيم والموازين! فما أحوج هؤلاء إلى العودة الصادقة إلى هذه السيرة العطرة والشمائل المباركة ليقِفوا على هذا المعِين المبارك والمنهل العذب الذي مَن وقف عليه واهتدى بهداه تحقق له تمامُ الصلاح والفلاح بإذن الله .










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 18:29   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي













رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 21:58   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحياء من الله


أعظم الحياء شأنًا وأعلاه مكانةً وأولاه بالعناية والاهتمام الحياء من الله تبارك وتعالى ، خالقِ الخليقة ومُوجِدِ البرية ، مَن يراك أينما تكون ولا تخفى عليه منك خافية المطلعِ على سرِّك وعلانيتك وغيبك وشهادتك. وهو خلقٌ كريم ينشأ عن أمور ثلاثة :
الأول: رؤية نعمة الله تبارك وتعالى عليك ومنَّته وفضله .
والثاني : رؤيتك تقصيرَك في حقه وفي القيام بما يجب له عليك سبحانه من امتثال المأمور وترك المحظور .
والأمر الثالث : أن تعلم أنَّه تبارك وتعالى مطَّلع عليك أينما تكون في كلِّ حال وقت لا تخفى عليه منك خافية .










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 21:59   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صيانة اللسان


كم هو جميل بالإنسان أن يتفكر في كلامه قبل أن يتكلم به ، ومن تفكر في كلامه فلن يخرج عن ثلاثة أحوال :
إما أن يتبين له أنَّه خير بيِّن واضح ؛ فليتكلم به ولا حرج.
وإما أن يتبين له أنَّه شرٌّ بيِّن من غيبة أو كذب أو سخرية أو نميمة أو غير ذلك من الشر فليمسك عن الكلام.
أو يكون مشتبهاً عليه ، لا يدري هل هو خير أو شر ، فليمسك أيضا عن الكلام فيه حتى يتبين ؛ لقوله عليه الصلاة والسلام : ((فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ)) ، ولقوله عليه الصلاة والسلام : ((دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَالا يَرِيبُكَ)).










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 22:01   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

احفظ الله يحفظك


من حفظ حدود الله وراعى حقوقه حفظه الله ؛ فإن الجزاء من جنس العمل . وحِفْظ الله للعبد نوعان :
أحدهما : حفظه له في مصالح دنياه ، كحفظه في بدنه وولده وأهله وماله , قال الله عز وجل : { لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ } [الرعد:11] ، قال ابن عباس رضي الله عنهما : " هم الملائكة يحفظونه بأمر الله ، فإذا جاء القدر خلَّوا عنه " , وقال علي رضي الله عنه : " إن مع كل رجلٍ ملَكين يحفظانه مما لم يُقدَّر فإذا جاء القدر خلَّيا بينه وبينه ، وإن الأجل جُنّة حصينة " .
والنوع الثاني من الحفظ وهو أشرف النوعين : حفظ الله للعبد في دينه وإيمانه ؛ فيحفظه في حياته من الشّبهات المضلة ومن الشهوات المحرمة ، ويحفظ عليه دينه عند موته فيتوفاه على الإيمان ، ومن هذا القبيل ما ثبت في حديث ابن مسعود أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو : ((اللَّهُمَّ احْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ قَائِمًا ، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ قَاعِدًا ، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ رَاقِدًا ، وَلاَ تُشْمِتْ بِي عَدُوًّا حَاسِدًا)) خرجه الحاكم في مستدركه.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 22:02   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

((اللَّهُمَّ احْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ قَائِمًا ، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ قَاعِدًا ، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلاَمِ رَاقِدًا ، وَلاَ تُشْمِتْ بِي عَدُوًّا حَاسِدًا))


اللهم آمين يارب









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-13, 23:19   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
adel dodo
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية adel dodo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي على هذه الفوائد القيمة اسأل الله ان يضعها في ميزان حسناتك










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-15, 22:32   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العوائق


الواجب علينا في كلِّ حين أن نحذر من العوائق التي تعوق الإنسان في سيره إلى الله وبلوغه رضوانه، وهي عوائق ثلاثة خطيرة : الشرك بالله، والبدعة في الدين, والمعاصي بأنواعها ؛ أما عائق الشرك فإن التخلص منه يتم بإخلاص التوحيد لله وإفراده جلّ وعلا بالعبادة, وأما عائق البدعة فيتم التخلص منه بلزوم السنة والاقتداء بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، وأما عائق المعصية فيتم التخلص منها بمجانبتها وبالتوبة النصوح منها عند الوقوع فيها.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-15, 22:33   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الثقة بالنفس


من الأخطاء الشائعة الدعوة إلى الثّقة بالنّفس، والثقةُ توكل، بل هي خلاصةُ التوكل ولبُّه، وهو لا يكون إلاّ بالله. وفي الدعاء المأثور: «اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلاَ تَكِلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِى شَأْنِى كُلَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ». قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله كما في مجموع فتاواه ورسائله (1/170) في جواب من سأل عن قول من قال: تجب الثقة بالنفس؟ قال: «لا تجب ولا تجوز الثّقة بالنفس، في الحديث فَلاَ تَكِلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ»...».










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-15, 22:34   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
miramer
عضو محترف
 
الصورة الرمزية miramer
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التعصب


التعصبُ آفةٌ قديمةٌ تثور عن الجهل تغلق فكرَ صاحبها وعقلَه وتحجُبُه عن عقلِ الأمور على وجهها الصحيح؛ فلربما نصر باطلا أو رد حقا أو دافع عن ظالم أو اتهم مظلوما إلى غير ذلك من التصرفات الخاطئة التي لم تُفعل إلا تعصبًا إما لرأي أو شيخ أو قبيلة أو طائفة أو حزب أو نحو ذلك، وكل تعصب لأمر من الأمور بلا هدى من الله فهو من عمل الجاهلية، فكيف إذا بني على هذا التعصب الولاء والبراء والحب والبغض، وأمّا ما استجد في زماننا هذا من تعصب لقطعة جلدٍ مستديرةٍ فهذا نَسِيْجُ وَحْدِهِ لا نظيرَ له في تاريخ الأمم السابقة كلِّها مسلمها وكافرها ، ردَّ اللهُ الجميع إلى الحق والهدى ردًا جميلا.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-17, 09:32   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
nadia mimi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nadia mimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*متجدد*, مختصرة, فوائد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc