موضوع مميز فـــــوائد فـــــقهية وعــــــــقدية .......(متجدد) - الصفحة 58 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فـــــوائد فـــــقهية وعــــــــقدية .......(متجدد)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-20, 08:03   رقم المشاركة : 856
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله أخي الكريم








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-20, 08:05   رقم المشاركة : 857
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

الحد الذي يجب فيه على الزوج جماع زوجته

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
عن الرجل إذا صبر على زوجته الشهر والشهرين لا يطؤها ، فهل عليه إثم أم لا ؟ وهل يطالب الزوج بذلك ؟ .
فأجاب :
يجب على الرجل أن يطأ زوجته بالمعروف ، وهو من أوكد حقها عليه ، أعظم من إطعامها ، والوطء الواجب قيل : إنه واجب في كل أربعة أشهر مرة ، وقيل : بقدر حاجتها وقدرته ، كما يطعمها بقدر حاجتها وقدرته ، وهذا أصح القولين .

" مجموع الفتاوى " ( 32 / 271 ) .
الإسلام سؤال وجواب









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-21, 03:11   رقم المشاركة : 858
معلومات العضو
Hatem055
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Hatem055
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-22, 15:15   رقم المشاركة : 859
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله اخي الحبيب









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-22, 15:19   رقم المشاركة : 860
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

قد يبتلي الإنسان بالذنب ليصلح حاله وقد يغتر بطاعته فيفسد امره

قال الشيخ ابن عثيمين :
" وما أكثر ما يكون الإنسان منا بعد المعصية خيرا منه قبلها ، وفي كثير من الأحيان يخطئ الإنسان ويقع في معصية ، ثم يجد من قلبه انكساراً بين يدي الله وإنابة إلى الله ، وتوبة إليه حتى إن ذنبه يكون دائما بين عينيه يندم عليه ويستغفر ، وقد يرى الإنسان نفسه أنه مطيع ، وأنه من أهل الطاعة فيصير عنده من العجب والغرور وعدم الإنابة إلى الله ما يفسد عليه أمر دينه ، فالله حكيم قد يبتلي الإنسان بالذنب ليصلح حاله ، كما يبتلي الإنسان بالجوع لتستقيم صحته . وهل حصل لآدم الاجتباء إلا بعد المعصية والتوبة منها .

كما قال : ( ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى ) طـه/122 ، أي : بعد أن أذنب وتاب ؛ اجتباه ربه فتاب عليه وهداه ، وانظر إلى الذين تخلفوا في غزوة تبوك ماذا حصل لهم ؟ لا شك أنه حصل لهم من الإيمان ، ورفعة الدرجات ، وعلو المنزلة ما لم يكن قبل ذلك ، وهل يمكن أن تنزل آيات تتلى إلى يوم القيامة في شأنهم لولا أنهم حصل منهم ذلك ثم تابوا إلى الله "

[ الشرح الممتع 3 / 66 ]
الإسلام سؤال وجواب









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-23, 08:55   رقم المشاركة : 861
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

آفة العلوم

«لا آفةَ على العلوم وأهلها أضرُّ من الدخلاء فيها وهم من غير أهلها، فإنهم يجهلون ويظنُّون أنهم يعلمون، ويفسدون ويقدِّرون أنهم يصلحون».

[«مداواة النفوس» لابن حزمٍ (١/ ٢٣)]
موقع الشيخ فركوس حفظه الله









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-24, 16:35   رقم المشاركة : 862
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس الشأن أن تحبَّ، إنَّما الشأن أن يحبَّك الله باتِّباعك نبيَّه

قال ابن كثير رحمه الله عند تفسير قوله تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٣١].
«هذه الآيةُ الكريمةُ حاكمةٌ على كلِّ من ادَّعى محبَّةَ اللهِ وليس هو على الطريقةِ المحمَّديةِ؛ فإنه كاذبٌ في دعواه في نفسِ الأمرِ حتَّى يتَّبعَ الشرعَ المحمَّديَّ والدينَ النبويَّ في جميعِ أقوالِه وأحوالِه؛ كما ثبت في الصحيح عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه قال: «مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ» ولهذا قال: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ﴾ أي: يحصلْ لكم فوق ما طلبْتم من محبَّتِكم إيَّاه، وهو محبَّتُه إيَّاكم، وهو أعظمُ من الأوَّلِ، كما قال بعضُ الحكماءِ العلماءِ: «ليس الشأنُ أن تحبَّ، إنَّما الشأنُ أن تُحَبَّ»، وقال الحسنُ البصريُّ وغيرُه من السلفِ: زعم قومٌ أنَّهم يحبُّون اللهَ فابتلاهم اللهُ بهذه الآيةِ، فقال: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ﴾».

[«تفسير القرآن العظيم» لابن كثير (١/ ٣٤٠)]
موقع الشيخ فركوس حفظه الله









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-25, 09:40   رقم المشاركة : 863
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اِستحبابُ استقبال القبلَة عند الذّبحِ:
قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله-:
(والسنة أن يذبح أو ينحر بيده إن تيسر له وإلا أناب عنه غيره. ويذبحها مستقبلا بها القبلة، فيضعها على جانبها الأيسر، ويضع قدمه اليمنى على جانبها الأيمن).
مناسك الحج والعمرة (133)
~~~~
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-:
هل يكره الذبح إلى غير القبلة؟
فأجاب بقوله:
(لم يذكر الفقهاء -رحمهم الله- دليلا في ذلك وغاية مافيه ماذكر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه حين وجه أضحيته قال: "بسم الله والله أكبر" حين وجهها يعني وجهها إلى القبلة وهذا يدل على أن التوجيه سنة ولا يلزم من ترك السنة الكراهة).
كتاب الأطعمة ( شريط رقم 4)
~~~~
سئل فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد -حفظه الله-:
ماحكم توجيه الأضحية إلى القبلة هل هو واجب أو مستحب ؟
فأجاب بقوله:
مستحب.
سنن الترمذي شريط (172)









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-25, 09:46   رقم المشاركة : 864
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حُكم من ألبس الطِّفلَ الحرير
قال الشّيخ محمد بن هادي المدخلي - حفظه الله -:
(جاء في حديث والد أبي بكر أبي قحافة، وذلك في حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- حينما جاءوا به إلى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الفتح، وقد ابيضَّ رأسه ولحيته، كأنها غمامة، سحابة بيضاء، فقال -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ((غَيِّرُوا هذا الشَّيْبَ، وجَنِّبُوهُ السَّوَاد)) وهذا في "صحيح مسلم".
وفي لفظٍ: ((اجْتَنِبُوا السَّوَادَ)) أنتم يعني، لا تفعلوه؛ لأنهُ رجلٌ ضعيفٌ كبيرٌ، والكبير قد أصبح أمره كالطِّفل، إلى من؟ إلى من يديره ويقوم بشئونه، ويسوسه، فإذا وقع شيءٌ فالإثم فيه على من يتصرَّف فيه.
فمن ألبس الطِّفل حريرًا؛ الطِّفل لا إثم عليه، قالَ عبد الله بن مسعود: "إثمه على والديهفلا يجوز أنْ يلبس الذَّكر حريرًا ولو كان طفلًا، الابن لا يُلبس الحرير ولو كان طفلًا؛ فإذا أُلبس حريرًا فالإثم على مَن ألبسه مِن أمِّه وأبيه).

•┈┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈┈•
المصدر










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-26, 10:21   رقم المشاركة : 865
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

جزى الله الشيخ الالباني والشيخ محمد المدخلي خير الجزاء واياكم وكان في عونكم
هل على النساء أذان وإقامة ؟

سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : هل تشرع للمرأة إقامة الصلاة إذا أمّت النساء ؟
فأجابت :
لا تشرع في حقهن إقامة للصلاة سواء صلين منفردات أم صلت بهن إحداهن كما لا يشرع لهن أذان .
فتاوى اللجنة الدائمة 6 / 84

وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : هل يجوز للمرأة فعل الأذان والإقامة للصلاة أم لا ؟
فأجاب الشيخ رحمه الله :
لا يشرع للمرأة أن تؤذن أو تقيم في صلاتها ، إنما هذا من شأن الرجال ، أما النساء فلا يشرع لهن أذان ولا إقامة ، بل يصلين بلا أذان ولا إقامة

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 10 / 356

الإسلام سؤال وجواب









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-26, 10:23   رقم المشاركة : 866
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

التحذير من مناظرة المتعنِّت

«وعليك ألَّا تفاتِحَ بالمناظرة مَن تعلمه متعنِّتًا، لأنَّ كلام المتعنِّت ومن لا يقصد مرضاةَ الله في تعرُّف الحقِّ والحقيقة بما تقوَّله يورِث المباهاة والضجر وحزن القلب وتعدِّيَ حدود الله في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإن لم تعلمه كذلك حتى فاتَحْتَه بالكلام ثمَّ علمته عليه وجب عليك الإمساك عن مناظرته، فإن رأيت نصرة دين الله سبحانه في الإمساك عنه زدت في الحد وبالغت في التحرز عنه».

[«الكافية في الجدل» للجويني (٥٣٢)]
موقع الشيخ فركوس حفظه الله









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-26, 11:19   رقم المشاركة : 867
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


جزاكم الله خيرا
يمكن الإستفادة من :
نصائح ذهبية وفوائد علمية هادية ونافعة بإذن رب البرية لكل عامي و عامية بل لكل سلفي و سلفية










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-26, 11:28   رقم المشاركة : 868
معلومات العضو
" أمة الله فاطمة "
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية " أمة الله فاطمة "
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-27, 00:21   رقم المشاركة : 869
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

أحسن الله اليك اخي الفاضل فقير الى الله على الاضافة الطيبة
بارك الله فيكما على المرور الطيب

جهل المسلمين مِن أسباب العدوان عليهم

«وإنَّ أخوفَ ما يخافه المشفقون على الإسلام جَهْلُ المسلمين لحقائقه وانصرافهم عن هدايته، فإنَّ هذا هو الذي يُطْمِع الأعداءَ فيه وفيهم، وما يُطْمِع الجارَ الحاسد في الاستيلاء على كرائم جاره الميِّت إلَّا الوارثُ السفيه».

[محمَّد البشير الإبراهيمي «جريدة البصائر» (العدد ١٣، ٢٦ ذي الحجة ١٣٦٦ﻫ/ ١٠-١١-١٩٤٧م)]
موقع الشيخ فركوس حفظه الله









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-27, 00:25   رقم المشاركة : 870
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

مِنْ أنواع العبادة: «التوكُّلُ»؛ فهل يجوز أَنْ أقولَ لأحَدٍ: «توكَّلْتُ عليك»؟ وجزاكم الله خيرًا.

" ... فلا يجوز للمسلم أَنْ يقولَ: «توكَّلْتُ عليك»، وإنما يقول: «وكَّلْتُك، وتوكَّلْتُ على الله»؛ لأنَّ التوكُّلَ هو اعتمادُ القلب على الله في جَلْبِ المنافع ودفعِ المَضارِّ، مع الثِّقَة بالله وفعلِ الأسباب، والتوكُّلُ ـ بهذا الاعتبار ـ خاصٌّ بالله سبحانه، قال تعالى: ﴿وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ ٢٣﴾ [المائدة]، وقال تعالى في آيةٍ أخرى: ﴿وَقَالَ مُوسَىٰ يَٰقَوۡمِ إِن كُنتُمۡ ءَامَنتُم بِٱللَّهِ فَعَلَيۡهِ تَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّسۡلِمِينَ ٨٤﴾ [يونس]؛ فجَعَل اللهُ التوكُّلَ عليه ـ في الآيتين ـ شرطًا في الإيمان والإسلام.
أمَّا المسائلُ التي تدخل تحت قدرة العبد فتجوز نيابتُه فيها كالبيع والشراء ونحوِهما؛ لكونها مِنْ جملة الأسباب، لكنَّه لا يعتمد على وكيله في حصولِ ما وكَّله به، وإنما يتوكَّل على الله في تحصيل المراد وتيسيرِ أمرِه أو أمرِ نائبِه.
وعليه، فإنَّ الوكالةَ تُعَدُّ مِنْ جُملة الأسباب، والأسبابُ لا يُعتمَدُ عليها، وإنما يُعتمَدُ على مسبِّب الأسباب وخالقِ السبب والمسبَّبِ وهو اللهُ جلَّ وعلا.

الشيخ فركوس حفظه الله
موقع الشيخ









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.......(متجدد), فـــــوائد, فـــــقهية, وعــــــــقدية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc