إنها مشكلة ، مشكلة حقا ! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى الحياة الزوجية

منتدى الحياة الزوجية كل ما يتعلق بالزواج السعيد من وحي ديننا الحنيف، ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إنها مشكلة ، مشكلة حقا !

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-02-01, 20:00   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ام البنوتة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لو كان التعدد شيئا محببا و لا يؤذي المراة لكان خير الخلق و الذي لا يتكلم عن الهوى سمح لعلي بن ابي طالب ان يعدد على ابنته فاطمة .الرسول عليه الصلاة و السلام رفض ذلك و قال فيما معناه انها بضعة منه و ما يحزنها يحزنني. سبحان الله تريدون ان تغيروا فطرة الله التي فطر الناس عليها و تفرح المراة بتعدد زوجها كانها لا تملك احساسا.
التعدد ابتلاء للمراة صبرت على هذا الابتلاء و تحملت فلها ذلك لم تستطع و لم تطق فلها ان تفارقه و لا تكره على الاستمرار معه.
كما حدث مع من اهدى زوجته حديقة و بمجرد كرهها لزوجها سمح لها الرسول بفراق زوجها فقط ترد له حديقته .









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-02-02, 00:13   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنوتة مشاهدة المشاركة
لو كان التعدد شيئا محببا و لا يؤذي المراة لكان خير الخلق و الذي لا يتكلم عن الهوى سمح لعلي بن ابي طالب ان يعدد على ابنته فاطمة .الرسول عليه الصلاة و السلام رفض ذلك و قال فيما معناه انها بضعة منه و ما يحزنها يحزنني. سبحان الله تريدون ان تغيروا فطرة الله التي فطر الناس عليها و تفرح المراة بتعدد زوجها كانها لا تملك احساسا.
التعدد ابتلاء للمراة صبرت على هذا الابتلاء و تحملت فلها ذلك لم تستطع و لم تطق فلها ان تفارقه و لا تكره على الاستمرار معه.
كما حدث مع من اهدى زوجته حديقة و بمجرد كرهها لزوجها سمح لها الرسول بفراق زوجها فقط ترد له حديقته .

سبحان الله !! ولا حول ولا قوة إلا بالله !!

يعني الرسول صلى الله عليه وسلم يرفض أن يتزوج علي رضي الله على ابنته لأن هذا يجرحها

وهو صلى الله عليه وسلم يتزوج ب 10 نساء !!!!!!!!!!! أعوذ بالله !!

وهو صلى الله عليه وسلم الذي قال : لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه !!

فكيف يتصور هذا !! لو كان رفض النبي صلى الله عليه وسلم زواج علي رضي الله عنه لأن هذا يجرح ابنته ، فهل النبي صلى الله عليه وسلم يرضى أن يجرح زوجاته !!!!!!!!

لا إله إلا الله !!

الله يهديك ويبصرك بالحق

التي لا تريد التعدد ذلك حقها بشرط أن لا تتزوج وتغتصب حق غيرها


ومعلوم بالضرورة أن الزواج أمر مرغب فيه في الإسلام وأن التعدد حاجة مليحة ولو كان مكانش حاجة مليحة لو كان الصحابة ما عددوش
وتلك التي اختلعت من زوجها وردت عليه حديقته ليس لأنه تزوج عليها وليس عن هوى ، وانما خافت أن لا تعطيه حقه و لا توفي بحقوق الزوج لأنها لم تكن مرتاحة معه رغم أنها لم تنكر عليه دينا ولا خلقا رضي الله عنها

إقرؤوا سيرة الصحابيات رضوان الله عليهن









رد مع اقتباس
قديم 2019-02-02, 11:48   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ام البنوتة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وتلك التي اختلعت من زوجها وردت عليه حديقته ليس لأنه تزوج عليها وليس عن هوى ، وانما خافت أن لا تعطيه حقه و لا توفي بحقوق الزوج لأنها لم تكن مرتاحة معه رغم أنها لم تنكر عليه دينا ولا خلقا رضي الله عنها

و هل قلت ان ان المراة طلبت فراق زوجها لانه عدد عليها ! لم اقل ذلك انما كلامي هو جواب لمن قال ان المراة يجب ان تبقى تحت عصمة زوجها حتى لو تزوج باخرى لان التعدد حلال و كتبت قصة المراة لابين انه في الاسلام حتى لو لم يكن هناك سبب كبير للطلاق فالمراة بمجرد انها كرهت زوجها فقط و جاءت للرسول فلم ينكر عليها ذلك و يلرغمها بل فقط طلب منها ان ترد لزوجها ما اعطاها -الحديقة-
من ناحية اخرى الحديث الذي ذكر فيه الرسول ان فاطمة بضعة مني و ما يريبها يريبني موجود و هو حديث صحيح لم ات به من بنات افكاري.

من حق الزوج التعدد و من حق الزوجة الاولى الطلاق ان لم تتحمل هذا هو الاسلام الرفيق بالمراة ..










رد مع اقتباس
قديم 2019-02-02, 15:54   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنوتة مشاهدة المشاركة
وتلك التي اختلعت من زوجها وردت عليه حديقته ليس لأنه تزوج عليها وليس عن هوى ، وانما خافت أن لا تعطيه حقه و لا توفي بحقوق الزوج لأنها لم تكن مرتاحة معه رغم أنها لم تنكر عليه دينا ولا خلقا رضي الله عنها

و هل قلت ان ان المراة طلبت فراق زوجها لانه عدد عليها ! لم اقل ذلك انما كلامي هو جواب لمن قال ان المراة يجب ان تبقى تحت عصمة زوجها حتى لو تزوج باخرى لان التعدد حلال و كتبت قصة المراة لابين انه في الاسلام حتى لو لم يكن هناك سبب كبير للطلاق فالمراة بمجرد انها كرهت زوجها فقط و جاءت للرسول فلم ينكر عليها ذلك و يلرغمها بل فقط طلب منها ان ترد لزوجها ما اعطاها -الحديقة-
من ناحية اخرى الحديث الذي ذكر فيه الرسول ان فاطمة بضعة مني و ما يريبها يريبني موجود و هو حديث صحيح لم ات به من بنات افكاري.

من حق الزوج التعدد و من حق الزوجة الاولى الطلاق ان لم تتحمل هذا هو الاسلام الرفيق بالمراة ..
أنا لم أنكر حديث فاطمة وهو واضح في إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرضى أن تجتمع ابنته وإبنة عدوه تحت سقف واحدة

ولو كان هذا لأن التعدد يجرح المرأة كما تزعمين لما عدد هو صلى الله عليه وسلم ، فإستدلالك باطل

بل هو إساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم بدون أن تشعري لأنك بهذا الكلام كآنك تقولين هو لم يرضى لأبنته أن تكون لها ضرة لأن هذا يجرحها وهو رضي أن يجرح 9 من زوجاته ، حاشا و كلا ، صلى الله عليه وسلم

أما مسألة الطلاق

لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء العشرة من الزوج ؛ لما روى أبو داود (2226) والترمذي (1187) وابن ماجه (2055) عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة ) صححه الألباني في صحيح أبي داود .

وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه مرفوعا: ( إن المختلعات هن المنافقات ) رواه الطبراني في الكبير (17/339) وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (1934) .

ويجوز للمرأة أن تطلب الطلاق أو الخلع إن وجد ما يدعو لذلك ؛ لما روى البخاري (4867) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلا دِينٍ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً).
وقولها : " ولكني أكره الكفر في الإسلام " أي أكره أن أعمل الأعمال التي تنافي حكم الإسلام من بغض الزوج وعصيانه وعدم القيام بحقوقه .. ونحو ذلك .
ينظر : "فتح الباري" (9/400).


فهاته الصحابية رضي الله عنها ارادت الخلع لأنها خافت أن لا تؤدي حقوق زوجها ، ويا ريث لو نجد إمرأة مثلها في هذا الزمان ، تطلب الخلع لخوفها من تضييع حقوق زوجها


التي تعرف نفسها أنها تكره التعدد ولا تحتمله فلا تتزوج ، فليس من حقها أن تغتصب حق زوجها وحق نساء أخريات في الزواج

فعندما تتزوج عليها أن تضع في عقلها أن هناك 3 نساء راهم يسالوا معاها

الغيرة تزول ، أما ما نراه اليوم فهو مرض وليس فطرة بل هو أمر مستحدث ، ولم تكن النساء كذلك والتاريخ الإسلامي مملوء وحافل وكان التعدد شيئا عاديا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
إشكال ، تعدد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc