والحق ما شهدت به الأعداء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

والحق ما شهدت به الأعداء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-04-08, 22:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي والحق ما شهدت به الأعداء

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله القائل: }وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ{[الأنعام: 153]، والقائل: }وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ{ [المائدة: 50]، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد...



حدثت الثورة الصناعية بعد انتفاضة الغرب على الكنيسة، فانتصرت المادية وأهمل الجانب الروحي في الإنسان، وهو الجانب الذي يهتم بشؤون الأخلاق والمبادئ والقيم، ويقوم بتغذية المشاعر والأحاسيس النبيلة، ويزرع الأمن والرضا والراحة النفسية والسلام الداخلي في النفس.



فنشأت القيم المادية والأخلاق النفعية والمبادئ التي تباع وتشترى، فأصبح للصدق ثمن، وللأمانة ثمن، وللوفاء ثمن، فإذا لم يكن هناك مردود مادي، فلا صدق ولا أمانة ولا وفاء.



لقد فصل الدين عن الحياة، وأصبح الناس أحرارا في شأن الأديان يؤمنون أو لا يؤمنون، طالما أن إيمانهم هذا لا يجاوز شعورهم، ولا يتدخل في قيم العلمانية التي رسختها الثورة الصناعية وهي المشرع الحقيقي للإنسان الغربي.



نالت المرأة حقوقها كما يزعمون، وأصبح لها ما للرجل وعليها ما عليه([1])، ونزلت إلى ميادين العمل المتنوعة بجانب الرجل، وخالطته مخالطة تامة في المكتب والمصنع والمعمل والمتجر وغيره.



نالت حظها من التعليم، واقتحمت كافة ميادين الحياة، وتحررت من كافة القيود التي تحول بينها وبين الحرية!! قيود الدين والأخلاق والعادات، فأصبحت تلبس ما تشاء، وتتعرى كما تريد.. وأطلق لها العنان في مسألة الجنس، واعتبروا ذلك حقا من حقوقها المشروعة، فليس لوالد ولا أخ ولا ابن أن يمنعها من البغاء إن أرادت، فأصبحت حرة في جسدها تمنحه من تشاء بلا حسيب ولا رقيب.



بل إن حريتها الجنسية امتدت ليكون لها الحق في أن تعاشر امرأة مثلها، بل وتتزوج منها!!
ويا لها من حرية !!
والعجيب أن ذلك يتم بمباركة الكنيسة وبعض رجال الدين!!



أصبحت المرأة عاملة في مصنع تقف على قدميها الساعات الطوال وهي تلبس زي العمال الذي لا يفرق بين رجل وامرأة.



أصبحت بائعة في متجر أو عاملة في مطعم تتعرض للمضايقات والتحرشات واللصوص والسكارى وغيرهم.



أصبحت عاملة في المطارات ومواقف الحافلات والقطارات تحمل الحقائب على ظهرها.



أصبحت عاملة نظافة تكنس الشوارع وتحمل النفايات إلى أماكنها.



أصبحت حارسة أمن على الشركات والمتاجر والبنوك وغيرها.
أصبحت فتاة إعلان وأداة ترويج للسلع والبضائع يتاجر الرجل بأنوثتها ليستفيد من وراء ذلك ملايين الدولارات.



أصبحت بائعة هوى تبيع جسدها لمن يدفع أكثر، أو أداة ترفيه عن الجنود والعمال في أماكنهم البعيدة.



أصبحت عضوة في شبكة من مئات الآلاف من شبكات الدعارة، لا تستنكف من ممارسة العملية الجنسية علنا أمام الناس، ولا تستحيي من أن تنشر تفاصيل هذه العملية في الصحف والمجلات وعبر شاشات التلفاز والإنترنت، وأخيرا على شاشات الهواتف المحمولة.



أصبحت نجمة من نجمات هوليود تملك الملايين، وتلاحقها وسائل الإعلام وكاميرات المصورين في كل مكان.



أصبحت كذلك عالمة ذرة، وباحثة، وطبيبة، ومحامية، وقاضية، ومستشارة، وكاتبة، وصحفية، ورائدة فضاء، وعضوة في البرلمان، ووزيرة، وحتى رئيسة للوزراء، بل ورئيسة دولة.



وبعد سنوات طويلة أفاقت المرأة على هول المأساة التي تعيشها، فوجدت نفسها قد خسرت كثيرا في سبيل ما حصلت عليه.



لقد خدعت المرأة...خدعت بكل ما تحمله معنى الخديعة...


لقد مُكر بها، ورسُم لها الإطار المحدد الذي لابد أن تسير وفقه، فسارت دون أن تسال نفسها: إلى أين؟



لقد خسرت المرأة المعركة واستطاع الرجل أن يوجهها حيثما يريد..



لقد خسرت المرأة نفسها، فلم تعد ترى قيمة لحياتها ومن هنا نلحظ كثرة حالات الانتحار بين النساء.



خسرت المرأة بيتها وأسرتها إن كان لها بيت وأسرة، لأن قيم العلمانية لا تعترف بالبيت أو الأسرة.



خسرت المرأة أبناءها إن كان لها أبناء، لأنها تعلم أن أبناءها هم أول من سيتخلى عنها عند كبرها، فتخلت هي عنهم ابتداء.



خسرت المرأة استقرارها النفسي وأمنها العاطفي، ومن هنا نرى كثرة حالات القلق والاكتئاب والخوف عند هؤلاء، وذلك نتيجة الفراغ الروحي بسبب قيم العلمانية المادية.



خسرت المرأة الرجل ذاته زوجاً وأباً وأخاً، لأنه لم يعد يثق بها، بسبب النظرة الجنسية التي لا يراها إلا في إطارها.



علمت المرأة ذلك إلا أن التيار كان أقوى منها، فلم تستطع التوقف ومواجهة الأمواج العاتية، فرضيت بالأمر الواقع، واستمرت في مشوار الضياع والخسران، وربما دافعت عن هذا الواقع الأليم الذي تعيشه، وذلك لتصورها أن هذا هو أفضل ما يمكن أن تحصل عليه، أو أن هذا الواقع لا يمكن تغييره بحال.



غير أن بعض الناس لم يسعهم السكوت على تلك المهزلة، فصدعوا بالحق يوم سكت الجميع، وتناولوا قيم العلمانية المادية بالنقد والتجريح، ونادوا في قومهم: أن انتبهوا قبل فوات الأوان، فإننا نسير نحو الهاوية...



المسلم الحقيقي في غنى عن أقوال هؤلاء، لأن كتاب الله يغنيه عن كلامهم واعترافاتهم، ولأن ما قالوه ليس جديدا عليه، ففي القرآن النجاة والصلاح والهداية، قال تعالى: }وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى{[طه: 124-126].



فأي فلاحيمكن أن ينتظر هؤلاء بعد إعراضهم عن الله وكفرهم به! ولما كان بعض الناس يتأثر بأقوال هؤلاء الماديين، أحببنا أن نورد بعض أقوال منصفيهم وعقلائهم من باب قول العرب: «الحق ما شهدت به الأعداء» والحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها، وهذه الأقوال تصب في قالب نقد مظاهر الحضارة المادية وبيان أثرها السيئ على الإنسان وبخاصة المرأة، وهي تدل على صحة ما قررته شريعة الإسلام من أطر وقواعد تنظم شؤون الحياة وتعالج قضايا الإنسان رجلا كان أو امرأة. فمن هذه الأقوال:

([1]) وهذه خدعة كبرى لأن الرجل هو الذي أوصل المرأة إلى هذه الحقوق ، ولا يمكن أن يكون هذا الرجل الغربي ذو النزعة المادية عادلاً ومن هنا نفهم سر التفاوت الرهيب بين ما يأخذه الرجل وما تأخذه المرأة على نفس العمل الذي يزاوله كل منهما.








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 22:13   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

غورباتشوف ينادي بعودة المرأة إلى البيت

يقول غوربا تشوف في كتابه (البيروسترويكا): (ولكن في غمرة مشكلاتنا اليومية الصعبة، كدنا ننسى حقوق المرأة، ومتطلباتها المتميزة المتعلقة بدورها أما وربة أسرة.



كما كدنا ننسى وظيفتها التي لا بديل عنها، مربية للأطفال.



فلم يعد لدى المرأة العاملة في البناء، والإنتاج، وفي قطاع الخدمات، وحقل العلم، والإبداع، ما يكفي من الوقت للاهتمام بالشؤون الحياتية اليومية، كإدارة المنزل وتربية الأطفال، وحتى مجرد الراحة المنزلية، وقد تبين أن الكثير من المشكلات في سلوكيات الفتيات والشباب، وفي قضايا خلقية اجتماعية وتربوية وحتى إنتاجية، إنما يتعلق بضعف الروابط الأسرية، والتهاون بالواجبات العائلية([1])).


قال الدكتور عدنان النحوي بعد أن نقل هذا النص: (الآن يا غوربا تشوف؟ !) بعد أن حطمتم المرأة أنتم والغرب مئات السنين، وأسقطتموها بوحول الفاحشة، واستغللتموها في إشباع شهواتكم دون رحمة!



ألم تروا المرأة العجوز في بلادكم، وسائر البلدان التي تسير في ركابكم، وهي تنظف الشوارع في عمل شاق مزر؟



ألم تروا المرأة وهي تجري لاهثة من عمل شاق إلى عمل شاق لتبحث عن لقمة العيش، فمن لا يعمل لا يأكل!



هنا في هذا الشقاء الإجرامي ساويتم دون وجه حق بين المرأة والرجل، في ظلم وعدوان وإجرام، حتى تفلتت البيوت، وتقطعت الأرحام، وتمزقت الأسرة، وفسدت الأجيال، وانتشرت الجريمة([2])!

([1])البيروسترويكا ص (166).

([2]) المرأة بين نهجين ص (104 ، 105).









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 22:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

الانهيار الأخلاقي

بيَّن كتاب (بريجنسكي) المسمي: (الانفلات) out of Control بوضوح أن الخطر على أمريكا يتمثل في الأبعاد الأخلاقية والثقافية، وانحدار مركزية المعايير الأخلاقية، مع مضاعفة، الانهماك في الاشباع الذاتي المادي الحسي. ويستخدم تعبير: استباحة الإباحة، للتعبير عن وضع المجتمع الأمريكي الذي تستبد به قيم الاستهلاك وإشباع الغرائز بشكل مجنون، وارتباط إشباع الغرائز بغياب أي معايير أخلاقية، ولذا انتشر الفساد والمخدرات وجرائم الشوارع.



ويذكر (بريجنسكي)أن انتصار الشعار القائل بأن الله قد مات – سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيراً – لم يحدث في الدول الشيوعية الإلحادية، وإنما في المجتمعات الغربية الديمقراطية الليبرالية التي عدت التساهل الأخلاقي تقدما ثقافياً.



وتحدث (بريجنسكي) عن الفساد والانحلال الثقافي الذي تقدمه وسائل الإعلام – خاصة التلفزيون – الذي تدعو برامجه للإباحية وإشباع الشهوات الفردية والقسوة.



وجعل (بريجنسكي) مفهوم الأنانية وإشباع الرغبات الذاتية وتحقيق المتعة الفردية يهدد أمريكا من الداخل.



وعلى سبيل المثال، فإن جرائم القتل تمثل العامل الرئيس للوفاة في أمريكا، حيث يأتي ترتيبها متقدماً على مرض خطير كالسرطان.


وتواجه أمريكا ما يطلق عليه (أبارتيد اقتصادي) حيث يوجد طفل واحد من بين كل ثمانية أطفال لا يأكل ما يشبعه!!



وموت الأطفال في أحياء السود الفقيرة يجاوز المعدلات التي تحدث في بلد مثل (سريلانكا) و (بنما) و (شيلي).



كما أن المفاهيم التي يرفعها الغرب عن حقوق الإنسان والديمقراطية والحرية مفاهيم زائفة، وتكفي الإشارة إلى أن الثروة هي التي تشتري الإعلام والسلاح، وهذا ما يفرض على بقية المواطنين الذين لا يملكون وسائل السيطرة إكراهاً يسميه البعض بـ(الرق الحديث).



وتنتشر المخدرات بين الشباب، كما ينتشر الشذوذ والمثلية الجنسية. وفي الواقع فإن المبالغة في (استباحة الإباحة) هي التي ستؤدي إلى تفكيك أمريكا، فهي أكثر خطراً من الصين أو غيرها كما يقول (بريجنسكي([1])).

([1]) مجلة البيان العدد (133) ص (68 ، 69).









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 22:17   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
منير265
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول و لا قوة الا بالله

من أحسن ما قرأت بوركت يا غالي

السؤال المطروح في ظل هذا الهوان و الحال يزيد في كل مرة ماهو الحل ؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-09, 21:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

التعليم المختلط

تقول (مرغيت سميث): (إن الطالبة لا تفكر إلا بعواطفها، والوسائل التي تتجاوز مع هذه العاطفة.



إن أكثر من 60% من الطالبات سقطن في الامتحان، وتعود أسباب الفشل إلى أنهن يفكرن في الجنس أكثر من دروسهن وحتى مستقبلهن. وأن 10% منهن فقط مازلن محافظات.









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-09, 21:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

الخطر القادم

قال (جورج الوشي)في كتابه: (الثورة الجنسية): في سنة 1962 م صرح كيندي بأن مستقبل أمريكا في خطر، لأن شبابها مائع منحل غارق في الشهوات، لا يقدر المسؤولية الملقاة على عاتقه، وأنه من بين كل سبعة شبان يتقدمون للتجنيد يوجد ستة غير صالحين، لأن الشهوات التي أغرقوا فيها أفسدت لياقتهم الطبية والنفسية.
وفي سنة 1962 م أيضا صرح خروشوف بأن مستقبل روسيا في خطر وأن شباب روسيا لا يؤتمن على مستقبلها، لأنه مائع منحل غارق في الشهوات([1]).


([1]) صون المكرمات برعاية البنات ص (44).











رد مع اقتباس
قديم 2015-04-09, 22:02   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا حققت المرأة الغربية


قالت المحامية الفرنسية كريستين: (سبعة أسابيع قضيتها في زيارة كل من بيروت ودمشق وعمان وبغداد، وها أنذا أعود إلى باريس، فماذا وجدت؟



وجدت رجلا يذهب إلى عمله في الصباح.. يتعب.. يشقى.. يعمل.. حتى إذا كان المساء عاد إلى زوجته ومعه خبز، ومع الخبز عطف ورعاية لها ولصغارها.



الأنثى في تلك البلاد لا عمل لها إلا تربية جيل، والعناية بالرجل الذي تحب، أو على الأقل بالرجل الذي كان قدرها.



في الشرق تنام المرأة وتحلم وتحقق ما تريد.. فالرجل قد وفر لها خبزا وحبا وراحة ورفاهية([1]).



وفي بلادنا حيث ناضلت المرأة من أجل المساواة، فماذا حققت؟
انظر إلى المرأة في غرب أوربا، فلا ترى أمامك إلا سلعة، فالرجل يقول لها: انهضي لكسب خبزك، فأنت قد طلبت المساواة، وطالما أنا أعمل، فلابد أن تشاركيني في العمل لنكسب خبزنا معا. ومع الكد والتعب والعمل، تنسى المرأة أنوثتها، وينسى الرجل شريكته في الحياة، وتبقى الحياة بلا معنى ولا هدف([2])).

([1]) قد يكون الزوج فقيرا والحياة صعبة ولكن الألفة بين الزوجين والاستقرار النفسي والرضا يجعل هذه الحياة جنة حقيقية وسعادة دائمة.

([2]) من أجل تحرير حقيقي للمرأة ص (94 ، 95).









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-09, 22:04   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

صحوة في هوليوود

نشرت إحدى الصحف أن ممثلة فرنسية، بينما كانت تمثل مشهدا عاديا أمام الكاميرا، ثارت ثورة عارمة، وصاحت في وجه الممثل والمخرج قائلة: أيها الكلاب ! أنتم الرجال، لا تريدون منا- النساء- إلا أجسادنا حتى تصبحوا من أصحاب الملايين على حسابنا، ثم انفجرت باكية..



لقد استيقظت فطرة هذه المرأة في لحظة واحدة، على الرغم من الحياة الفاسدة التي تغرق فيها، استيقظت لتقدم الدليل القاطع على المأساة الكبرى التي تعيش فيها المرأة التي قالوا: إنها متقدمة ومتحضرة ومتمدنة، في البلاد التي نقول إنها متقدمة ومتحضرة وراقية([1]).
***



([1]) المرأة بين دعاة الإسلام وأدعياء التقدم ، ضمن مجموعة رسائل ص (46).









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-11, 08:41   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ridachirdent
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك عل الموصوووووووع الراااائععععع










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-12, 13:05   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
بائع نتلر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأعداء, صهيب, والحق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc