بلآ زواج بلآ بطيخ ! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى الحياة الزوجية

منتدى الحياة الزوجية كل ما يتعلق بالزواج السعيد من وحي ديننا الحنيف، ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بلآ زواج بلآ بطيخ !

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-12-25, 19:53   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
الميلود
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الميلود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nassirat.er مشاهدة المشاركة
نسمحلك بكل رحابة صدر أكيد .. إذا كانت فطرة فما باليد حيلة ولكن إذا كان فكر في الثانية فماراحش تكون فيها حاجة زيادة عن الأولى قصدي جسديا وهذا واش يخلي الراجل يعدد بماأنو المشاعر والعواطف والأخلاق والعقلية آخر مايفكر فيه الرجل وهنا أستشهد بكلامك بأن الرجل يبحث عن الجمال بما أن الرجل شخص بصري ، فمابالك بالرجل في مثل حالة خونا لي قال بلي بطيختو الأولى خرجتلو حمرا وحمد ربي عليها يعني زوجة مشاء الله ف علاش راهو يحوس على الزاوجة وهي لن تفرق عليها في شيء ؟ إلا إذا كان مل وهذي صفة من صفات الرجل وحب يشونجي !!!! والمرا ماتملش ماتكرهش ؟؟؟ أما على حب النساء للملابس والعطور والماكياج فالرجال تاني يحبو السيارات والبيوت ومباريات كرة القدم ..يعني كل جنس وماجبل عليه وزيد أنت تقارن بني أدم ، إنسان بأشياء ؟
علابالي شرع ربي ومانيش معارضاتو بصح صدقني نت راجل ماتحسش أنا حابة الرجال يفهمو وقع التعدد في نفسية المرأة مع أنه شرع الله ولا يسعني الا ان اقول : اللهم هذا فعلي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ، ماشي سهلة على المرا أنها تشوف راجلها مع أخرى تشاركها في حنانتو واهتمامو وجسدو ويكون أب لأولاد من غير ولادها وما تقليش نتوما النسا عاطفيين كيمانتوما عندكم هد الفطرة النساء تاني هدي فطرتهم
نسقسيك سؤال جاوبني عليه بصراحة خطرش حابة نوصلك على قد مانقدر إحساس المراة بالتعدد من فضلك...لوكان جا الأمر معكوس ، تحب نت راجل يشاركك مرتك ؟ تقدر تتخيلها معاه ؟ نفس الاحساس أمني

أنت سألتي عن السبب وليس عن إحساس المرأة وهل الرجل ينكره. لا ننكره ولكن فتح باب الإعتراض يجر صاحبه إلى الإرتماء في حضن الشيطان واتباع الهوى..
نعم لا نملك ما يقع في قلوبنا ولكن لا نترجمه اعتراضا ومساءلة لمن نرى أن الله فضله أو خصه بأحكام لم يخصنا بها. وأمهات المؤمنين والصحابيات رضي الله عنهن كذلك يحسسن كما تحسين، فهل أُثر عنهن اعتراض على حكم الله أو طلب "أجوبة صريحة" وجعلن يقِسْن؟
تسألين عن رأيي لو كان الأمر معكوسا أقول لو فرضه الله فلا أعترض وإن كان في القلب ما كان فذلك لا أملكه لنفسي كما تفضلتي.
لم أقارن بين بني آدم وأشياء إلا كمثال على اختلاف ما فُطرنا عليه.. وكذلك ما تفضلتي به من أمثلة كحب الرجال للسيارات والكرة هو من هذا الباب. ولعلم الله سبحانه بحكمة قد لا نشعر بها أخبرنا بأننا قد نكره شيئا وهو خير لنا، والعكس.
هناك كثير من الأشياء لو قسنا عليها لما أصبح هناك معنى للإيمان بالغيب و"سَمِعْنا وأطَعْنا" و"ويُسَلِّموا تَسْليما" و"وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ".. لا تعترضي ثم تقولي "آمنت ولكن.." هذا ليس تسليم.
هناك أمثلة كثيرة في ديننا على هذا.. فالله فرض القتال على الرجال وهو كره لهم ولم يفرضه على النساء. فهل تتصورين الصحابة يعترضون ويريدون" جوابا صريحا" من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو من النساء بقولهم "لو كان الله فرض عليكن القتال ونجلس نحن في البيت منعمين كيف يكون إحساسكن؟" وقس على ذلك.. ونفس الإعتراض والتشكيك يُحارَب به دين الله الآن ويتلقفه ضعاف العلم والإيمان مثل مسألة الميراث والقوامة الخ.. هذا دين الله وهذه دار فانية دار فتنة وابتلاء.. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.. أما الإعتراض ثم زعم الإيمان والتصديق فهذا (واسمحيلي على التمثيل فكلامي بصفة عامة ولا أقصدك شخصيا) كان ديدن المنافقين.. في القرآن من ذلك كثير من الأمثلة والدروس والعبر.. هم قالوا آمنا بأفواههم ثم تجدهم يعترضون على أحكام الله..
يعترضون على الإنفاق على الفقراء: (هُمُ ٱلَّذِینَ یَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا۟ عَلَىٰ مَنۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ حَتَّىٰ یَنفَضُّوا۟).
إذا أصابهم شر اعترضوا على قدر الله وانقلبوا على أعقابهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ).
عملهم يخالف قولهم: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ).
(وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ).
يكرهون حكم الله: (وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم مُّعْرِضُونَ).
ولكن: (وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ).
ويكرهون الأمر بالخروج للغزو في الحر: (وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا).
طبعا يظهرون بألسنتهم غير ما يبطنون: (يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا).
وفعلوا ذلك لما استهزؤوا بقُرّاء الصحابة: ((وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُمۡ لَیَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلۡعَبُۚ قُلۡ أَبِٱللَّهِ وَءَایَـٰتِهِۦ وَرَسُولِهِۦ كُنتُمۡ تَسۡتَهۡزِءُونَ).

والله الهادي.








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-12-26, 10:37   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
nassirat.er
عضو جديد
 
الصورة الرمزية nassirat.er
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميلود مشاهدة المشاركة

أنت سألتي عن السبب وليس عن إحساس المرأة وهل الرجل ينكره. لا ننكره ولكن فتح باب الإعتراض يجر صاحبه إلى الإرتماء في حضن الشيطان واتباع الهوى..
نعم لا نملك ما يقع في قلوبنا ولكن لا نترجمه اعتراضا ومساءلة لمن نرى أن الله فضله أو خصه بأحكام لم يخصنا بها. وأمهات المؤمنين والصحابيات رضي الله عنهن كذلك يحسسن كما تحسين، فهل أُثر عنهن اعتراض على حكم الله أو طلب "أجوبة صريحة" وجعلن يقِسْن؟
تسألين عن رأيي لو كان الأمر معكوسا أقول لو فرضه الله فلا أعترض وإن كان في القلب ما كان فذلك لا أملكه لنفسي كما تفضلتي.
لم أقارن بين بني آدم وأشياء إلا كمثال على اختلاف ما فُطرنا عليه.. وكذلك ما تفضلتي به من أمثلة كحب الرجال للسيارات والكرة هو من هذا الباب. ولعلم الله سبحانه بحكمة قد لا نشعر بها أخبرنا بأننا قد نكره شيئا وهو خير لنا، والعكس.
هناك كثير من الأشياء لو قسنا عليها لما أصبح هناك معنى للإيمان بالغيب و"سَمِعْنا وأطَعْنا" و"ويُسَلِّموا تَسْليما" و"وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ".. لا تعترضي ثم تقولي "آمنت ولكن.." هذا ليس تسليم.
هناك أمثلة كثيرة في ديننا على هذا.. فالله فرض القتال على الرجال وهو كره لهم ولم يفرضه على النساء. فهل تتصورين الصحابة يعترضون ويريدون" جوابا صريحا" من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو من النساء بقولهم "لو كان الله فرض عليكن القتال ونجلس نحن في البيت منعمين كيف يكون إحساسكن؟" وقس على ذلك.. ونفس الإعتراض والتشكيك يُحارَب به دين الله الآن ويتلقفه ضعاف العلم والإيمان مثل مسألة الميراث والقوامة الخ.. هذا دين الله وهذه دار فانية دار فتنة وابتلاء.. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.. أما الإعتراض ثم زعم الإيمان والتصديق فهذا (واسمحيلي على التمثيل فكلامي بصفة عامة ولا أقصدك شخصيا) كان ديدن المنافقين.. في القرآن من ذلك كثير من الأمثلة والدروس والعبر.. هم قالوا آمنا بأفواههم ثم تجدهم يعترضون على أحكام الله..
يعترضون على الإنفاق على الفقراء: (هُمُ ٱلَّذِینَ یَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا۟ عَلَىٰ مَنۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ حَتَّىٰ یَنفَضُّوا۟).
إذا أصابهم شر اعترضوا على قدر الله وانقلبوا على أعقابهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ).
عملهم يخالف قولهم: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ).
(وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ).
يكرهون حكم الله: (وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم مُّعْرِضُونَ).
ولكن: (وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ).
ويكرهون الأمر بالخروج للغزو في الحر: (وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا).
طبعا يظهرون بألسنتهم غير ما يبطنون: (يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا).
وفعلوا ذلك لما استهزؤوا بقُرّاء الصحابة: ((وَلَىِٕن سَأَلۡتَهُمۡ لَیَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلۡعَبُۚ قُلۡ أَبِٱللَّهِ وَءَایَـٰتِهِۦ وَرَسُولِهِۦ كُنتُمۡ تَسۡتَهۡزِءُونَ).

والله الهادي.
أقصدني بكلامك لا مشكلة لدي المهم أن لا أقع في الخطأ خاصة فيما يتعلق بعقيدتي وإيماني ،لقد فتحت عيني على شيء كنت غافلة عليه (التسليم ) لا بسبب عدم إيماني أو إعتراضي لا والله ولكن بسبب الرد والطلب المستفز من بعض الذكور فيما يخص التعدد ، يقلك شرع الله وهو لا يفقه من الدين إلا كمثل ذرة أو أقل ، أقنعتني في فهمك لإحساس المرأة وهذا كان غايتي ولا أقول أن كل الرجال مثلك في فهمهم لهذه النقطة و هذا الأمر يؤدي بهم إلى عدم العدل إن عددوا،لذلك تجدني أثور كالبركان وعند مساءلتهم لا تجد الجواب المقنع ، على العموم شكرا لك ولأسلوبك التعبيري ...و سبحانه الهادي









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-26, 19:03   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الميلود
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الميلود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nassirat.er مشاهدة المشاركة
أقصدني بكلامك لا مشكلة لدي المهم أن لا أقع في الخطأ خاصة فيما يتعلق بعقيدتي وإيماني ،لقد فتحت عيني على شيء كنت غافلة عليه (التسليم ) لا بسبب عدم إيماني أو إعتراضي لا والله ولكن بسبب الرد والطلب المستفز من بعض الذكور فيما يخص التعدد ، يقلك شرع الله وهو لا يفقه من الدين إلا كمثل ذرة أو أقل ، أقنعتني في فهمك لإحساس المرأة وهذا كان غايتي ولا أقول أن كل الرجال مثلك في فهمهم لهذه النقطة و هذا الأمر يؤدي بهم إلى عدم العدل إن عددوا،لذلك تجدني أثور كالبركان وعند مساءلتهم لا تجد الجواب المقنع ، على العموم شكرا لك ولأسلوبك التعبيري ...و سبحانه الهادي

بارك الله فيك على تفهمك. نعم تبقى مسألة العدل والحقوق والواجبات والوقوف عند حدود الله فهذه تعود للشخص نفسه ومدى التزامه بها والله قال ﴿فَإنْ خِفْتُمْ ألّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً﴾. وكل واحد يحاسَب وحده. كما لا ننسى أن من تقبل التعدد لا يجبرها أحد وهي مسؤولة أن تختار من تظن فيه العدل والقسط.









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc