تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

[العوفي العوفي]

الحديث يرويه عبد الله بن جعفر رضي الله عنه فيقول :لما توفي أبو طالب ، خرج النبي إلى الطائف ماشيا على قدميه ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يجيبوه ، فانصرف ، فأتى ظل شجرة ، فصلى ركعتين ثم قال :اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي ، إلى من تكلني ، إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري ، إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، من أن تنزل بي غضبك ، أو يحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك.

[العوفي العوفي]

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اتق الله حيثما كنت. وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن رواه الإمام أحمد والترمذي

[كلمات مبعثرة]

[العوفي العوفي]

قال صلى الله عليه وسلم ما تصدق أحد بصدقة من طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - إلا أخذها الرحمن بيمينه وإن كان تمرة، فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل ، كما يربي أحدكم فُلُوَّه أو فصيله) رواه مسلم

[العوفي العوفي]

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: خَيْرُ الْأَصْحَابِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ، وَخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ حديث صحيح في سنن الترمذي

[العوفي العوفي]

خرج الإمام أحمد وابن حبان من حديث البراء بن عازب أن رجلا قال :يا رسول الله ، علمني عملا يدخلني الجنة ، فذكر الحديث وفيه قال : فأطعم الجائع ، واسق الظمآن ، وأمر بالمعروف ، وانه عن المنكر ، فإن لم تطق ذلك ، فكف لسانك إلا من خير

[السيدة مصباحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساندبال

السلام عليكم
فكرة رائعة بارك الله فيك واكثر من امثالك احسبك ممن قال فيهم المصطفى صلى الله عليه وسلم
من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة
تلك الاحاديث لا يحفظها تلاميذنا فحسب بل حتى نحن سانقلها وادعو زملائي الى ذلك

بارك الله فيك على هذا التسجيل المميز وجعله في ميزان حسناتك

[العوفي العوفي]

عن أبي هريرة ـ رضي الله عنهما ـ قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم ))

[العوفي العوفي]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً, فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ, وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ, وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنْ الْإِيمَانِ))

[العوفي العوفي]

وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخًا لِسِنِّهِ, إِلَّا قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ))

[العوفي العوفي]

حديث قدسي: ((أحب ثلاثاً, وحبي لثلاثٍ أشد؛ أحب الطائعين, وحبي للشاب الطائع أشد، وأحب المتواضعين, وحبي للغني المتواضع أشد، أحب الكرماء, وحبي للفقير الكريم أشد))

[العوفي العوفي]

قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم: " خمس من حق المسلم على المسلم: رد التحية، وإجابة الدعوة، وشهود الجنازة، وعيادة المريض، وتشميت العاطس إذا حمد الله -رواه ابن ماجه

[العوفي العوفي]

عن أبى هريرة أن رسول الله قال :ما نقص مال من صدقة وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً ، وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه--رواه مسلم

صدقة : ما يعطى على وجه القربى لله لا المكرمة, جمع صدقات --عبداً : المراد إنسان ج عباد--عزاً : المراد إكراماً --عفواً : تسامح ولين --تواضع : البعد عن التكبر --رفعه : أكرمه وأعلى منزلته

[العوفي العوفي]

عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلَامَ ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ ، وَأَنَّهَا قِيعَانٌ ، وَأَنَّ غِرَاسَهَا سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ

[العوفي العوفي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئراً فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان قد بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء، ثم أمسكه بفيه، حتى رقي فسقى الكلب، فشكر الله له فغفر له.قالوا: يا رسول الله! إن لنا في البهائم أجراً؟ فقال: في كل كبد رطبة أجر) .