*365 يوما من أجل أمهاتنا - الصفحة 20 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

*365 يوما من أجل أمهاتنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-17, 08:08   رقم المشاركة : 286
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اليوم 162
** قصة مبكية عن تضحية الأم
يقول احد رجال الاطفاء وصلنا الى بيت وقد اشتعلت فيه النيران، وفي البيت أمٌ لها ثلاثة أطفال ، وقد بدأ الحريق في أحد الغرف فحاولت الأم الخروج من الأبواب فإذا هي مغلقة ، ثم صعدت سريعاً مع أطفالها الثلاثة إلى سطح المنزل لكي تخرج من بابه فوجدته مغلقاً ، حاولت أن تفتحه فما استطاعت ، كرَّرت فأعياها التكرار ، ثم تعالى الدخان في المنزل وبدأ النَّفَسْ يصعب .
احتضنت صغارها .. ضمَّتهم إلى صدرها وهم على الأرض حتى لا يصل الدخان الخانِق إليهم ، حتى وإن استنشـقته هي ..
وصلت فرق الدفاع المدني إلى المنزل ، فوجدوها ملقاةً على بطنها ، رفعوها فإذا بأبنائها الثلاثة تحتها أحياء ،(كأنها طيرٌ يحنُوا على أفراخِـه ، يُجنِّبهم الخطر) ..
يقول الرجل : والله وجدنا أطراف أصابع يدها مُهشَّمة ، وأظافرها مقطوعة ، (فقد كانت تحاول فتح الباب مرة ، ثم تعود إلى أطفالها لتحميهم من لهيب النار وخَنَقِ الدخان مرةً أخرى ..
حتى ماتت وهيَ تُجَسِّدْ روعة التضحية والحنان .. والعطف والرحمة ..

فيا أحبتي هل عرفنا الآن رحمة الأم بأبنائها ؟؟

اللهم لا تحرمنا من امهاتنا وابائنا
.









 


آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-06-17 في 08:10.
رد مع اقتباس
قديم 2014-06-19, 23:13   رقم المشاركة : 287
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اليوم 163

هذه القصة المؤثرة حصلت قبل عدة ايام وبصراحة تاثرت بها كثيرا وهى معلقة فى ذهنى ولا تغيب عن بالى واحببت ان انقلها لكم
بقى للعرس اسبوعين فقط والام فى غمرة سعادتهاوهى تحضر جهاز بنتها ولانها تنتظر هذا اليوم بعد عناء ومشقة وتضحية وسنين من الجهد والعطاء وتبذل كل مافى وسعها فانها تريد لابنتها ان تكون عروسا مميزة بعد ان كانت مميزة باخلاقها وبتدينها وبعلمها فقد انهت اخر فصل دراسى بالمركز الاول فى كلية الهندسة وهى متميزة ايضا بجمالها الفائق
وفى غمرة التجهيز اصيبت الام بوعكة نقلت على اثرها الى المستشفى وهنا كان الخبر المشؤوم
الام مصابة بسرطان الرئة وهى فى حالة خطيرة ....ابت الام الا ان تكمل لابنتها ورفضت قطعيا اى تاجيل للعرس واصرت ان تمشى الامور كما خطط لها
وفى يوم العرس ساءت حالة الام ونقلت الى المستشفى مع توصيتها ان يتم كل شىءكما هو
وصارت الحفلة ومضى بعض الوقت والعروس تحاول ان تعمل بوصية امها ولكن كيف تفرح وامها هناك ترقد فى المستشفى وفجاة من دون سابق انذار ذهلت الحاضرات وهن ينظرن الى العروس باستغراب ودهشة وهى تركض نحو باب قاعة الحفل لم ندر فى البداية ما الذى جعل العروس تتجه الى الباب وركضت ولم تحس بفستانها الابيض الطويل وطرحتها تجر خلفها وهناك المنظر والصورة التى لا زالت معلقة فى ذهن جميع الحاضرات لقد ذهبت مسرعة نحو الباب لتحتضن شخصا عزيزا عليها
لقد ابت الام الا ان تذهب لترى فلذة كبدها وفرحة عمرها ابنتها وهي بالفستان الابيض
ضربت عرض الحائط بنصائح الاطباء وتحذيراتهم بمدى الخطر الذى ممكن تتعرض له ان هى خرجت من المستشفى وبعد عناق وقبلات بين الام وابنتها والله لم تبق كبيرة ولا صغيرة من الحاضرات الا واخرجت منديلها لتمسح دموعها؟؟؟؟وبعد فترة قصيرة جاءت سيارة الاسعاف لتاخذ الام بعد أن كحلت عيناها برؤية ابنتها العروس
انه فعلا موقف صعب جدا ان يمحى من الذاكرة



هكذا هى الام تضحى لاجل اولادها حتى آخر نفس فى حياتها
**منقول **










آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-06-19 في 23:15.
رد مع اقتباس
قديم 2014-06-19, 23:20   رقم المشاركة : 288
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اليوم 164

أراد أحد المتفوقين
أكاديمياً

الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى
.


وقد نجح في أول
مقابلة شخصية له ،
حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة

واتخاذ آخر قرار .

وجد مدير الشركة من
خلال الاطلاع
على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديمياً بشكل كامل

منذ أن كان في
الثانوية العامة
وحتى التخرج من الجامعة ، لم يخفق أبداً


سأل المدير هذا الشاب
المتفوق :
" هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك ؟


أجاب
الشاب "أبدا "


فسأله المدير "هل كان
أبوك هو
الذي يدفع كل رسوم دراستك ؟

فأجاب
الشاب : أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري ، إنها أمي التي تكفلت
بكل
مصاريف دراستي ".


فسأله المدير : "
وأين عملت
أمك ؟ "


فأجاب الشاب : " أمي
كانت
تغسل الثياب للناس "


حينها طلب منه المدير
أن يريه كفيه
، فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين .صور



فسأله المدير : " هل
ساعدت
والدتك في غسيل الملابس قط ؟


أجاب الشاب :" أبداً ،
أمي
كانت دائماً تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب ، بالإضافة إلى أنها
تغسل أسرع
مني بكثير على أية حال !"


فقال له المدير : "
لي عندك
طلب صغير ..


وهو أن تغسل يدي
والدتك حالما تذهب
إليها ، ثم عد للقائي غداً صباحا "


حينها شعر الشاب أن
فرصته لنيل
الوظيفة أصبحت وشيكه


وبالفعل عندما ذهب
للمنزل طلب من
والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة


الأم شعرت بالسعادة
لهذا الخبر ،
لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه ، ومع ذلك سلمته يديها .


بدأ الشاب بغسل يدي
والدته ببطء ،
وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما .


كانت المرة الأولى
التي يلاحظ فيها
كم كانت يديها مجعدتين ، كما أنه لاحظ فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل
الأم تنتفض حين يلامسها الماء !


كانت هذه المرة
الأولى التي يدرك
فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم


ليتمكن هو
من دفع رسوم دراسته .


وأن الكدمات في يديها
هي الثمن
الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله .


بعد انتهائه من غسل
يدي والدته ،
قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها .


تلك الليلة قضاها
الشاب مع أمه في
حديث طويل .


وفي الصباح التالي
توجه الشاب
لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه



فسأله المدير :


" هل لك أن
تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل ؟"


فأجاب الشاب : " لقد
غسلت يدي
والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها "




فسأله المدير عن
شعوره بصدق وأمانة
،



فأجاب الشاب :


" أولاً :
أدركت معنى العرفان بالجميل ، فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن
من
التفوق
.



ثانياً : بالقيام
بنفس العمل الذي
كانت تقوم به ، أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال
.


ثالثاً : أدركت أهمية
وقيمة
العائلة ."


عندها قال المدير :


" هذا ما
كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه ، أن يكون شخصاً يقدر
مساعدة
الآخرين


والذي لا يجعل المال
هدفه الوحيد
من عمله... لقد تم توظيفك يا بني "



فيما بعد ، قام هذا
الشاب بالعمل
بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه .




القصه منقوله









آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-06-19 في 23:26.
رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 00:01   رقم المشاركة : 289
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اليوم 165
من يستطيع تطبيق هذه الفكرة










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 10:18   رقم المشاركة : 290
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اليوم 166

إذا صغر العالم كله فالأم تبقى كبيرة
لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 11:18   رقم المشاركة : 291
معلومات العضو
minou_2040
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تبخل على والدتك بقراءة هذا الدعاء

وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا

اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدتي

من بركاتك ورحمتك ورزقك

اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة حتى لا تضرها الذنوب ، اللهم اكفيها كل هول دون

الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين


اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها,

اللهم ولا تجعل لها حاجة عند أحد غيرك

اللهم و أقر أعينها بما تتمناه

لنا في الدنيا

اللهم إجعل أوقاتها بذكرك معمورة

اللهم أسعدها بتقواك

اللهم اجعلها في ضمانك وأمانك وإحسانك

اللهم ارزقها عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا

اللهم ارزقها الجنة وما يقربها إليها من قول اوعمل ، وباعد بينها وبين النار وبين ما يقربها إليها من قول أو عمل

اللهم اجعلها من الذاكرين لك ، الشاكرين لك ، الطائعين لك ، المنيبين لك

اللهم واجعل أوسع رزقها عند كبر سنها وانقطاع عمرها

اللهم واغفر لها جميع ما مضى من ذنوبها ، واعصمها فيما بقي من عمرها، و ارزقها عملا زاكيا ترضى به عنها

اللهم تقبل توبتها ، وأجب دعوتها

اللهم إنا نعوذ بك أن تردها إلى أرذل العمر

اللهم واختم بالحسنات أعمالها..... اللهم آمين

اللهم وأعنا على برها حتى ترضى عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليها في كبرها

اللهم ورضها علينا! ! ! ، اللهم ولا تتوفاها إلا وهي راضية عنا تمام الرضى ، اللهم و اعنا على خدمتها كما ينبغي لها

علينا، اللهم اجعلنا بارين طائعين لها

اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها

اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها

اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها

اللهم آمين

اللهم آمين

اللهم آمين

وصل الله على نبينا محمد وعلى آله و أصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-20, 16:07   رقم المشاركة : 292
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم 168:
إليكم أنشودة جميلة لمنشدي الشارقة 2
من غير أمي:

من غير أمي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحتْ و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً ****من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
من غيرُ أمي إن ضحكتُ تطايرتْ ****فرحاً و حنتْ من حنيني الموجعي
من غيرها لبستْ أحاسيسي التي**** أخفي عن الدنيا و ضمتْ أضلعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي ****فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً**** من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
من غيرُ أمي وجهها وجهي و في**** قسماتها من ضحكتي و توجعي
أمي سمائي ظل أيامي و ما**** وفيتها حقاً ومن ذا يدعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً ****من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
أمي التي الجنات تحت ظلالها**** في خطوها عند المحل الأرفعِ
أمي بهاءُ الروح في تسبيحها**** سبحت لها روحي و رقت أدمعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً**** من كفِ هذا الدهر كم شربت معي

شكرا لك أخي أيمن على الموضوع الممتاز
نسأل الله أن يجعل أمهاتنا وآبائنا من أهل الجنة
اللهم آمين
تحياتي لكم جميعا









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-11, 10:20   رقم المشاركة : 293
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة مناجمنت مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم 168:
إليكم أنشودة جميلة لمنشدي الشارقة 2
من غير أمي:

من غير أمي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحتْ و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً ****من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
من غيرُ أمي إن ضحكتُ تطايرتْ ****فرحاً و حنتْ من حنيني الموجعي
من غيرها لبستْ أحاسيسي التي**** أخفي عن الدنيا و ضمتْ أضلعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي ****فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً**** من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
من غيرُ أمي وجهها وجهي و في**** قسماتها من ضحكتي و توجعي
أمي سمائي ظل أيامي و ما**** وفيتها حقاً ومن ذا يدعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً ****من كفِ هذا الدهر كم شربت معي
أمي التي الجنات تحت ظلالها**** في خطوها عند المحل الأرفعِ
أمي بهاءُ الروح في تسبيحها**** سبحت لها روحي و رقت أدمعي
من غيرُ أمي إن فرحتُ بعالمي**** فرحت و إن أبكي بكت من مدمعي
من غيرُ أمي إن شربتُ مرارةً**** من كفِ هذا الدهر كم شربت معي

شكرا لك أخي أيمن على الموضوع الممتاز
نسأل الله أن يجعل أمهاتنا وآبائنا من أهل الجنة
اللهم آمين
تحياتي لكم جميعا
بارك الله فيك أستاذة جميلة على هذه الانشودة الاكثر من رائعة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*365, أمهاتنا, دوما


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc