الجزائر ليست أمازيغية بالدليل و البرهان اذا أردت التأكد ابحث في تاريخ مدينة سور الغزلان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية

منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية لكل من يبحث عن امتداد عائلته، و التدقيق في تاريخ و أصل و انتشار لقبه... لأجل التعارف...التواصل و صلة الأرحام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الجزائر ليست أمازيغية بالدليل و البرهان اذا أردت التأكد ابحث في تاريخ مدينة سور الغزلان

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-01-21, 23:01   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ighil ighil
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الجبلي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
يا صديقي نعم ما يحصل اليوم خصوصا بعد انتشار الإنترنت و انتشار فكرة الأمازيغية بشكل مبالغ فيه يدل على مخطط خبيث بدأ منذ أكثر من قرن
كلمة الأمازيغ ليس لها وجود في التاريخ سوى عند ابن خلدون و الذي يقال أن كتابه طاله التحريف من المستشرقين.
هل عرف أجداد التوارق أو بنو مزاب مثلا كلمة أمازيغ ؟
التوارق الذين حافظوا على الحروف الفينيقية التيفيناغ كيف غابت عنهم هاته الكلمة ؟
كل واحد بإمكانه البحث و القراءة و لا ينتظر من أحد أن يأتيه بالمصادر و لماذا لا يتساءل هؤلاء العنصريون عن ظهور فكرة الأمازيغية بالضبط إبان الاستعمار الفرنسي ؟
الاستعمار الفرنسي نشر هذه الفكرة بين المجاهدين لتشتيتهم و نجحوا و تأثر بهم آيت أحمد و كثيرون و امتد هذا لزمننا
و هل يعقل أن يكون التوارق و زواوة من أصل واحد ؟ هذا لا يتقبله عقل
كلمة أمازيغ كما قلت ذكرها ابن خلدون فقط و ذكر نسبه و ذكر أن نسب الأمازيغ عربي فلماذا أخذوا كلمة أمازيغ و أخباره عن الكاهنة و كسيلة و رفضوا كلامه عن نسبهم ؟
بنو مزاب يعلمون جيدا أن نسبهم من اليمن فهم عرب و مذهبهم إباضي و الشاوية أيضا عرب و لديهم شعراء كانوا يفتخرون بنسبهم العربي
و التوارق ليسوا عربا و لا أمازيغ و لم تكن لغتهم يوما تسمى الأمازيغية و زواوة خليط و هذا واضح من ملامحهم القريبة من الأوربيين و لو تأتي بشخص من الصين و تضع أمامه زواويا و شاويا و مزابيا و تارقيا و عربيا سيمكنه التمييز بينهم
إن أصر التوارق مثلا على أنهم أمازيغ فزواوة إذن ليسوا بأمازيغ و عليهم حل مشكلة الهوية بينهم فليس هناك قاسم مشترك بينهم سوى كلمات من لهجات مختلفة و لا يمكنهم لأكثرهم فهم كلام بعضهم و هذا حصل أمامي لما تكلم زواوي مع صديق من أدرار فالأدراري فهمه و الزواوي لم يفهم شيئا.
الذين يسمون أنفسهم أمازيغ اليوم ليوحدوا أقواما مختلفين تماما في اللهجات و العادات و يصنعوا فكرة القومية الأمازيغية لماذا لا يتوحدون على الإسلام و العربية و لا يمكن فصل الإسلام و العربية إطلاقا
أليس التوحد حول الإسلام و العربية أولى من التوحد بغيرهما ؟
يريدون أن يلغوا فروق لون البشرة و العادات باسم الأمازيغية فأين المشكلة مع العربية إذن ؟ و لماذا يتهجمون على العربية و العرب ليل نهار؟
و كلامهم عن السكان الأوائل و تكلمهم عن الطاسيلي ما علاقة زواوة في الدشرة برجال الطاسيلي ؟ ليس بينهما علاقة إطلاقا لا من قريب و لا من بعيد
سيدنا آدم عليه السلام نزل للأرض و أنجب ذرية ثم جاء بعده نوح و حمل المؤمنين معه و حصل الطوفان و لم يكن ساعتها لا جزائر و لا مصر و لا المغرب و لا الأمازيغ و لا غيرهم
لما انتشرت ذرية نوح و منها البيض و السود و الحمر و الصفر و كل جنس نراه اليوم من الطبيعي أنهم يسكنون الأرض و يرحلون و يبحثون عن مواطن فيها الماء و الغذاء فأين كان الأمازيغ أو الأحرى زواوة لأنهم أصحاب هذه الفكرة ؟ هم أحد هؤلاء الذين رحلوا و انتقلوا
فلما يقول بعضهم نحن السكان الأوائل و لقد وجدوا آثارا تاريخها يعود لمليوني سنة فهل هذا في عقله ؟ بعضهم قال أنهم وجدوا قبل آدم !
هذه الأكاذيب لا يقبلها عقل أو دين و أنا على يقين أن هذا الكلام لن يعجبهم و سيظهر منهم من يكذب و لا يأتي بدليل و لا يفكر بعقله و لو قليلا و لن يستخدم المنطق لأن عقولهم طمسها الحقد و الغل و العنصرية
وصل بهم الحال لسب العرب و الفاتحين و تكفير العرب جميعا و التباكي على الكاهنة و كسيلة ؟ هل أصبح قتل الفاتحين المسلمين للكافرة الكاهنة جريمة ؟
غدا سيتباكى العرب أيضا على أبي لهب و أبي جهل فهل هذا من العقل و الدين ؟
الكاهنة التي يتباكون عليها حثت ابنيها على الإسلام فإذا قالوا هذا كذب نقول لهم هاتوا مصدركم عن قتل الكاهنة و ليس لديهم لأنها مذكورة من طرف المؤرخين العرب و أخذوها منهم فلا يمكنهم أخذ شيء و ترك آخر
الكاهنة أحرقت الأراضي ظنا منها أن العرب جاؤوا طامعين في الثروات ثم قتلت و أسلم قومها و واصلوا الفتوحات و ظهر منهم أبطال
كل ما يحصل اليوم هو من فعل اليهود و فرنسا و يمكنك البحث و ستجد الكثير من الحقائق و لا أحد طلب من أحد أن يتنكر لأصله فسلمان الفارسي لازمه لاقبه و صهيب بن سنان الرومي لازمه لقبه وبلال الحبشي أيضا و لم يقل لهم أحد تنكروا لأصلكم و أنتم عرب رغم أنوفكم
أنت تارقي و هو زواوي و الآخر شاوي أين المشكلة لماذا الزواوي يتطاول على الفاتحين و العرب و ليل نهار يقول ارجعاو للجزيرة العربية و ارجعوا للسعودية فمامعنى هذا الكلام ؟
هذا لمز و همز للفاتحين المسلمين مادام يقول كلاما مثل هذا فهو رافض لهم و رافض لمجيئهم برسالة الإسلام و إن أنكر نسأله ماذا توقعت من الفاتحين أن يفعلوا ؟
أن يرسلو رسالة لأجدادك يطلبون منهم الإسلام ثم ينسونهم ؟ و يتركون واجبهم الذي كلفوا به لنشر الإسلام ؟
أو لا يأتون أبدا و يبقى شمال إفريقيا على الكفر و هل يظن هؤلاء أن الفاتحين لو لم يأتوا سيتركهم الرومان و الأوربيون في حالهم ؟
تمعن جيدا ستجد أنها حرب على الإسلام و فقط و ضرب وحدة المسلمين تبدأ من الهوية و اللغة و ضرب العربية هو ضرب للغة القرآن و الفقه و الحديث
نحن جميعا مسلمون نعيش في دولة واحدة و من يحاول طرد أحد فهو خائن و صاحب فتنة و من يسب العرب و الفاتحين مشكوك في إيمانه لأن هذا لا يقوله مسلم ، المسلم يلعن الكفار و يتبرأ منهم لا العكس فعندما تجد من يعتز بيوغرطة و ماسينيسا و الكاهنة و يبكي عليها فهل هذا مسلم حقا ؟
نباحكم يدل على الرجوع القوي للهوية الامازيغية خاصة بعد ان اثبت العلم الاصل الامازيغي لسكان الجزائر و شمال افريقيا و هذا ما جعلكم تصابون بالرعب لكن مهما نبحنم لا يمكن تغطية الشمس بالغربال في زمن العلم و التكنولوجيا

العروبة في طريقها الى الفناء









رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc