|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
°°°تعالوا لنتكلم قليلا عن الغيرة°°°
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2017-09-06, 17:45 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا مجددا أخي أبو طه صدقت أخي وياله من رد ممتاز فقد تحدثتَ فيه عن الحالات التي تتحول فيها الغيرة إلى وسواس، وهذا بسبب المبالغة في الحرص والشك في كل شيء، والتي في الغالب تأتي من سوء الظن وانعدام الثقة. لهذا نهانا الله عز وجل عن كثرة الظن لان عواقبه وخيمة من بينها ما ذكر. وواضح أن الغيرة من دون سبب تعتبر مرضا نفسيا يتطلب العلاج. شكرا لك وبارك الله فيك. تحياتي
|
|||||
2017-09-06, 00:11 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بأسمه تعالى |
|||
2017-09-06, 18:28 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي علي في الحقيقة بعض المشاركات تحدث عن التطور المحتملللمبالغة في الغيرة، يعني بتعبير آخر تبدا المسألة بغيرة وتنتهي بالحسد، بسبب فقدان السيطرة. بالنسبة لماذا ذكرت فانا أقول لك بأن هذا يعتبر غيرة، فالمراة في هذا الوضع تشعر بالخطر وبالتهديد عندما يقرر زوجها التعدد، بالتالي ستأتي من تنافسها عليه وهذا يفسر رد فعلها. أنت عندما تذكر الانانية تبدووكأنك تقصد بانها تريد امتلاك زوجها، وحرمان أخريات من بنات جنسها من فرصة الزواج!!! وهذا قول غريب: فلو قلت أنها تريد إمساك زوجها عن أهله ووالديه، ومنعه من لقاء أصحابه وغير ذلك، لقلت معك حق هذه انانية وحب تملك، لكن ما ذكرته أنت غير منطقي أبدا. أعطيتنا مثالا بأمنا سارة وأمنا هاجر، لكن غاب عنك بأنه حدثت بينهما الغيرة، وهي سبب رحيل سيدنا إبراهيم عليه السلام بأمنا هاجر مع سيدنا إسماعيل إلى مكة وتركهما لوحدهما. ولأن هذا الشعور أمر طبيعي بين الأزواج، فإن الله لم يحرم أمنا سارة ورزقها إسحاق عليه السلام بعد ذلك. وحتى أمنا عائشة كانت تغار من الزوجات الأخريات رضي الله عنهن، بل إنها غارت من أمنا خديجة رضي الله عنها وهي تحت التراب. بعد هذا الإطناب أقول بأن هذا الشعور يسمى غيرة، طالما كانت في حدود المعقول، وهي تحدث حتى ولو كانت المراة موافقة على تعدد زوجها. بالتأكيد الغيرة نعمة فلو لم تكن موجودة لحدث فساد كبير، لذلك أردت من خلال هذا الموضوع التعرف على الجوانب الطيبة لنثبتها فينا، وتحديد الجانب السيء لنتجنبه. شكرا جزيلا على الرد الطيب أخي بارك الله فيك تحياتي |
||||
2017-09-06, 17:29 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي فتحي سلطت الضوء في ردك على رأي علم النفس في الموضوع، أوافقك فيما ذهبت إليه فالغيرة هي سجية ملازمة للإنسان ويختلف رد الفعل التابع لها من شخص لآخر. وكما قلت أخي من الأفضل أن لا يترجم إلى أفعال طائشة. هذا في حال الغيرة السلبية التي يستحي من إظهارها للعلن، أما الغيرة المحمودة فينبغي أن تترجم إلى أفعال، خصوصا الغيرة على الدين والعرض، وهذا من باب السعي إلى تغيير المنكر. شكرا لك على الرد الثري والقيم أخي بارك الله فيك تحياتي |
||||
2017-09-06, 20:35 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... |
|||
2017-09-06, 21:15 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي زيان شكرا لك على الكلام الطيب في انتظار عودتك جزاك الله خيرا تحياتي |
||||
2017-09-06, 23:08 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بأسمه تعالى |
|||
2017-09-07, 22:26 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا مجددا أخي علي حقيقة خرجت كثيرا عن الموضوع لكنني مع ذلك سأرد هذه المرة بالنسبة لما ذكرته عن سيدنا إبراهيم عليه السلام: فأقول لك أن الشرع وضح الأمر وبينه لنا الانبياء والرسل لا يفعلون شيئا من تلقاء انفسهم، كل ما يقومون به وحي من عند الله تعالى وبتقدير منه سبحانه، وهذا ما حدث مع سيدنا إبراهيم عليه السلام، ثم إنه ترك ابنه اسماعيل رضيعا مع امه رضي الله عنها في مكة، ولم يؤمر ببناء البيت إلا بعدما كبر ابنه عليه السلام. لذلك فسبب تركه لهما هناك هو الغيرة، ورحيله كان بامر من الله عز وجل والله أعلم. قلت بان الغيرة عند المراة أسبابها عاطفية، ليس بالضرورة الغيرة هي شعور يأتي لأسباب متعددة وكثيرة جدا، وحدّته تختلف من شخص لآخر. أما عن إن كانت الغيرة هي المقياس الوحيد لمدى حب الزوجة أو العكس لا ليس كذلك هي من احد الأدلة القوية وليست الإثبات الوحيد، مع التركيز على أهميتها وكما يقال لا إفراط ولا تفريط. أخي علي أنت لازلت تركز على نوع واحد من الغيرة لا تنس أننا نريد جمع قدر ما نستطيع من انواع الغيرة ونقوم بتصنيفها لتكون للموضوع قيمة أكبر شكرا جزيلا لك وبارك الله فيك تحياتي |
||||
2017-09-07, 01:05 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2017-09-08, 00:00 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبا أختي زخرفة تحدثت في ردك عن نقطة مهمة للغاية، وهي التنشئة وتربية الوالدين ودعما لكلامك فقد لاحظت أن هناك من ينتهج هذا الأسلوب، لاعتقاده أنه أفضل طريقة لتحفيز ابنه واشعال نار الحماسة فيه من أجل التفوق في الدراسة، او النجاح في أي شيء. وربما هذا نابع من غيرة هذين الوالدين، ومن نجاح أسر أخرى من معارفهم، فيترجمون رغبتهم في الحصول على نفس المجد، بجعل أبنائهم يتحملون هذا العبء عبر المقارنات، ومدح أقرانهم أمامهم، وربما جعلوا لهم هدفا واحدا في الحياة وهو التفوق على ذلك الشخص لا غير. لكن ما تم إغفاله هو ان هذا سيتحول فيما بعد إلى مرض، وهوس يعيق حياة أبنائهم، يطير النعاس من أعينهم، ولن يشعروا بالسعادة أبدا. هذا دون ان ننسى ما ينجر عن هذا أمراض القلوب التي يصعب الشفاء منها. بالنسبة لاستعمالات الغيرة أرى بانها عادية لأنها تتسم بالاعتدال، وربما اهتدى إليها الناس بفطرتهم. يبقى علينا كما قلت مجاهدة انفسنا قدر استطاعتنا وكبح هذا الشعور حتى لا يخرج عن السيطرة فقليله جيد كثيره مهلك. أما من يغار منك لكنه يعتقد انك أنت الفاعل فلا أدري ما أقول لله في خلقه شؤون. شكرا على الرد القيم أختي الكريمة جزك الله خيرا تحياتي |
||||
2017-09-07, 01:12 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
للأسف الغيرة قهرتني و أخاف الآن من أن تودي بي إلى خسارة من أحببت ، أية حلول سأكون لكم من الشاكرين ، |
|||
2017-09-08, 00:47 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي مهدي أولا عليك التأكد إن كانت غيرة أوّلاً، تسألني: كيف أعرفها؟ أقول لك: ان يكون سبب ذلك الشعور حقيقيا ومقنعا. يعني يجب ان يكون هناك تهديد واضح ومتعارف عليه، وليست غيرة من اجل الغيرة فقط، لا أسباب واقعية لها. لأنها في هذه الحالة ستكون وسواسا وجب العلاج منه فمن يغار من أي شيء حتى من نسمة الهواء سيوحي للشخص الآخر انه يشك فيه ولا يثق به وتكون النتيجة كارثية، خصوصا إن كنت تقصد ان غيرتك هذه منصبة على زوجتك إن كان كذلك، فإنها ستحس بانها متهمة على مدار الساعة دون ذنب او خطأ، مطوقة من كل جانب، ودائما في حالة استنفار، ولن تنعما بالهدوء أبدا. لذلك علينا التحلي بأخلاق ديننا الحنيف، الذي يدعو للوسطية والاعتدال في كل شيء، فإن وجد المرء ان هذا الشعور يغلبه، عليه أن يعالج نفسه، ويدربها، ويؤنبها حتى تطيعه. ربما إذا اشتغلت بنفسك لفترة معينة سيخف عنك هذا الشعور. واعلم اخي أن الغيرة -كما قال أخونا في رد سابق- لا يجب أن تتعدى مقدار الملح في الطعام. فلو زادت عن هذا الحد ستهدم معها امورا كثيرة لا تقوم هذه العلاقة -الزواج- بشكل صحيح من دونها: الثقة، والاحترام، والقدر المعقول من الخصوصية...وغيرها كثير. هذا والله أعلم. يمكنك الإطلاع على ما جاد به الإخوة في ردودهم، فستستخلص الكثير من الامور. أسال الله أن يخفف عنك هذا الهم شكرا لك وبارك الله فيك تحياتي آخر تعديل جَمِيلَة 2017-09-08 في 00:57.
|
||||
2017-09-08, 00:29 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
عفوا اختي هذا اقل شيء الموضوع مهم |
|||
2017-09-08, 21:45 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لك أختي زخرفة جزاك الله خيرا تحياتي |
|||
2017-09-08, 21:59 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc