هناك مشكلة أكبر من "ماك" (انفصال) ومن "رشاد" (إرهاب) تواجه الجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هناك مشكلة أكبر من "ماك" (انفصال) ومن "رشاد" (إرهاب) تواجه الجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-10-25, 14:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B2 هناك مشكلة أكبر من "ماك" (انفصال) ومن "رشاد" (إرهاب) تواجه الجزائر

هناك مشكلة أكبر من "ماك" (انفصال) ومن "رشاد" (إرهاب) تواجه الجزائر



كان من الممكن أن يكون التنوع الثقافي بكل أشكاله اللغوي والمذهبي والسياسي والفكري والإيدلوجي وحتى العرقي مبعثاً للتطور والتقدم في الميادين التي تشغل المجتمعات كلها، ولكن في مجتمعاتنا أو ما يعرف بالعالم الثالث بعامة وفي منطقتنا بخاصة فإن التنوع الثقافي مبعث للإنقسام والتشرذم والكراهية والضغينة والأحقاد والحسد وربما يتطور ليتحول إلى حروب طاحنة تقضي على نسيج ووحدة تراب وشعب هذا البلد أو ذاك كما هو الحال اليوم في العراق وسوريا واليمن والبحرين.. إلخ.


يجب أن نعترف أن المذاهب الدينية والطرق الصوفية كانت ولا زالت إحدى الأوراق التي تستخدمها الدول الإستعمارية التقليدية والقوى التي تريد بعث امبراطورياتها من جديد باسم الدين للعبث بها في منطقتنا ودولنا.




عندما نتحدث مثلاً عن المذهب المالكي الذي هيمن على منطقة المغرب العربي الكبير حتى الأندلس شمالاً وحتى غرب إفريقيا وعلى إمتداد دول الساحل الإفريقي في أعماق القارة السمراء بعد أن أزاح كل المذاهب الوافدة على المنطقة عبر التاريخ مثل: المذهب الأوزاعي والمذهب الأشعري والمذهب الظاهري أحياناً باللين وأحياناً أخرى بالقوة والصراعات الدموية، ولكن يبقى هذا المذهب اليوم عنصر تخلف في منطقتنا لأنه ببساطة ارتبط بشكل وطيد في الفترة الأخيرة من تاريخ أمتنا ومنطقتنا المغاربية بالإستعمار، فمثلاً كل الدول التي كانت تقع تحت طائلة الإستعمار الفرنسي في إفريقيا كلها على المذهب المالكي وطوال فترة الإستقلال القصيرة نسبياً في تاريخ هذه الدول الفتية لا نجد أي دور لهذا المذهب للذود عن استقلال هذه البلدان بدليل وجود فرنسا المستعمرة حتى اللحظة في بلدان مثل: النيجر وتشاد ومالي، بل تكاد تقتنع أن هذا المذهب يُساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في ابقاء هيمنة هذه الدولة في هذه الدول الإفريقية.




فكما أن حركات إرهابية مثل: "القاعدة" و"داعش" لا تمثل الإسلام في شيء، فإن المالكيين الجدد لا يمثلون الإمام الأعظم مالك ابن أنس ولا يمثلون مدرسته التاريخية، وهم يستخدمون الرجل ومذهبه بشكل يضر بالرجل والمذهب وبالدين الإسلامي لمصالح دنياوية جديدة ارتبطت بالأمس واليوم مع الإستعمار التقليدي.




ويجب التذكير أن فرنسا ليست وحدها من تحاول استغلال المدرسة المالكية في منطقتنا فهناك تركيا التي تحاول استغلال هذا المذهب رغم أن الأتراك أحناف ولكن من قاسم مشترك الإسلام من أجل مصلحتها الخاصة وهي تعرف أن بعث الخلافة اليوم في زمن ضعف المسلمين من المُستحيلات، ولكنها تحاول أن تقوم بذلك الأمر لأهداف قومية عرقية اقتصادية فقط، جلب موارد لبناء مشروعها القومي العسكري الإقتصادي الذي يمتد من حدود الصين حتى الحدود المغربية.




إن المغرب الأقصى يستغل بشكل وضيع هذه الورقة وهو لا ينفك من استخدام المدرسة المالكية في منطقتنا المغاربية ويحاول أن يسوق للعالم فكرة أنه هو الممثل الشرعي والوحيد لهذه المدرسة ولهذا المذهب، بل الأخطر من ذلك أنه يحاول أن يتغلغل في إفريقيا باسم هذه المدرسة وهذا المذهب، وهو في النهاية تغلغُلٌ لصالح الدول الإستعمارية والمقصود بها ههنا فرنسا وأمريكا وبخاصة الوافد الجديد على منطقتنا الغربية (غرب المتوسط وغرب إفريقيا) الكيان الصهيوني الذي له أطماع في القارة الإفريقية والتي لا تقل بأي حال من الأحوال من أطماع كل الأطراف التي ذكرناها قبل قليل وربما أسوء وأخطر بكثير منهم.




ما يؤكد على أن أتباع المذهب المالكي الحاليين الموجودين في منطقتنا وهم مجموعات مختلفة في الولاء بالإضافة إلى عمالتهم للمستعمر التقليدي فرنسا وللأتراك وللمغرب أخيراً هو عدم اتخاذ أي موقف اتجاه تهديدات وزير خارجية الكيان الصهيوني "لابيد" للجزائر من على الأراضي المغربية (الدار البيضاء) دون أن تنبس شفاه هؤلاء ببنت كلمة استنكاراً أو تنديداً نحو الحكومة المغاربية في هذا الصدد.




لعل السبب يعود إلى اختراق هذا المذهب من عدة تيارات مختلفة التوجه والرؤى، مثل: جماعة الإخوان الموالية لتركيا، والطرق الصوفية القبورية التي ارتبط وجودها ونشأتها وتأسيسها بالإستعمار الفرنسي لقارتنا ومنطقتنا وبلدنا، فالصوفية الطرقية القبورية تمتلك أعداداً كبيرة من المُوردين في شتى الميادين والحقول، والتي ما زالت تخدم الإستعمار الفرنسي التقليدي وتفضله على الجميع لأنه في النهاية ولِي نعمتها فهو من أوجدها من العدم وصنع مدارسها وطرقها وقنوات تمويلها الضخمة وهيمنتها على أقطار عديدة مذهبياً وعلى ملايين الأتباع والأنصار والمُوردين في العالم.




الكثير من "مدارس" الطرقية مثلها مثل الكثير من متطرفي فرنسا الإستعمارية والحركى لم يهضموا بعد استقلال الجزائر، وهم يحنُّون كما يحن غيرهم ومن هم على شاكلتهم لعودة الإستعمار الفرنسي من جديد إلى بلدنا ومنطقتنا وقارتنا، لأن فترته في نظرهم كانت بمثابة العصر الذهبي لها اقتصادياً وفكرياً واجتماعياً وثقافياً.




كما أنه لأسباب تاريخية وأخرى مرتبطة بدور فرنسا في نشأة المملكة المغربية وملوكها ونشر الخرافة والأساطير والدروشة وعبادة القبور والتوسل إليهم فقد ارتبطت الصوفية الطرقية القبورية بنظام المخزن وبسلاطينه وملوكه وبكيانه ارتباطاً وثيقاً بحيث أنك لا تجد فاصلاً يفصل بينها على الإطلاق.




لذلك كله فإنه ليس مُستغرباً سكوت طرقيات المنطقة على ما قام به نظام المخزن من عمالته المُستمرة لفرنسا (لإضعاف الجزائر) حتى لحظة كتابة هذه الأسطر وذلك بهدف مواصلة تمكينها باستمرار من الهيمنة على القارة وعلى المنطقة وعلى بلدنا.




وسكُوتها المُخزي على تهديدات وزير خارجية الكيان الصهيوني (لابيد) للجزائر من "أراضي المملكة الشريفة" وبلد "أمير المؤمنين" وقبلها تجسسها بتطبيق صهيوني يطلق علية "البيغاسوس" على الجزائريين.




فالصُوفية القُبورية "مدارس" مُنقسمة فهناك من ارتبطت بالأتراك وهي اليوم تُسَير من أطراف مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين، وهناك من ارتبطت بفرنسا الإستعمارية وهي اليوم تُرسِخ هذا الإستعمار في التشاد (انقلاب ديبي الابن) وفي النيجر ومالي وفي كل البلدان التي كانت خاضعة للإستعمار الفرنسي التقليدي، وهي اليوم خاضعة للهيمنة الفرنسية المبنية على النهب والسرقة واللصوصية، وهناك من هي مرتبطة بالمملكة المغربية وبنظام المخزن لاعتقادها أن أصُولها الأولى انطلقت ذات يوم من هناك أي من ذلك المكان، في فترة حُكم الحاكم العسكري الفرنسي "هوبير ليوطي" للمغرب "الحديث/شكل النظام السياسي" الذي أسس لهذا النوع من الدين (الدين الشعبي) المبني على تقديس الأشخاص (السلطان/الملك/وأسرته) والخرافات والأساطير وظهور المعجزات التي يتميز بها نوعية من الناس التي تنتمي لهذه الطرق.




فالعرقية والحركات الإنفصالية والتشدد والمجموعة الإرهابية ليست هي وحدها من يُهدد قارتنا ومنطقتنا المغاربية وبلدنا فقط ولكن هُناك ما هو أخطر من ذلك وهو المذاهب: المالكي (من خلال القائمين عليه حالياً من المندسين والمدعين والذين لا علاقة لهم بالمذهب ولكن علاقتهم كانت ولا زالت مع الإستعمار القديم والجديد) والإباضي والطرق الصوفية القبورية التي ارتبطت تاريخياً من حيث وجودها وتأسيسها (من خلال شكلها الحالي) ودعمها وانتشارها في أوساط الناس بمساعدة من الإستعمار الفرنسي وبفترة انحراف الخلافة الإسلامية في آخر مرحلة لها قبل سقوطها سنة 1924.




وعلينا أن لا نلوم المذاهب وأصحاب المذاهب وعلينا أن لا نلوم المذهب الصوفي ولكن علينا أن نلوم الدخلاء ممن تغلغل إلى هذه المدارس وشوهها وفق الإيديولوجيا والخلفيات السياسية والفكرية التي دفعته لفعل ذلك.




فالمذهب المالكي هو أعظم مذهب ولكن بعد أن اختطفه الإستعمار وما زال جاثماً عليه لحد اللحظة بواسطة وكلائه الذين يسيطرون عليه وعلى خطابه فإنه بات يحتاج اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تنقيته ممن يتحدث باسمه أو ممن يستخدمُه ظُلماً وعُدواناً في طريق غير التي اختاره صاحبه الأول رضي الله عنه السير عليه.




والمذهب الإباضي من المذاهب الإسلامية المُحترمة ولكن بعدما اختطفه الإستعمار وما زال جاثماً عليه لحد اللحظة بواسطة وكلائه الذين يسيطرون عليه وعلى خطابه فإنه بات يحتاج اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تنقيته ممن يتحدث باسمه أو من يستخدمُه ظُلماً وعُدواناً في طريق غير الذي اختاره مؤسسوه الأوائل السير عليه.




لا توجد طرق في الإسلام، الطريقة الوحيدة ما كان عليه الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم، وبالتالي فإن الطرقية "مُحدثة وكل مُحدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار"، وبالتالي فإن التصوف الحقيقي والصادق هو تصوف الإمام أبي حامد الغزالي رضي الله تعالى عنه ومن هو على شاكلته.




نحن هنا لا ندعو للحرب على هذه الجماعات فمن يريد خسارة حربه فعليه بفتح عدة جبهات في نفس الوقت وفي نفس المكان، ولكننا نريد أن نحذر من هؤلاء وعلى مجتمعاتنا مُحاربة هؤلاء بالفكر السليم والسياسات الإستقلالية الحكيمة المدروسة، فألغام الإستعمار التقليدي ومن كان يسيطر على المنطقة والذي يريد العودة من جديد للسيطرة عليها باسم الدين والخلافة، والإحتلال التوسعي (المغرب) الذي سعى لابتلاع المنطقة بمساعدة الصهيوني الأمريكي له كثيرة، وجب من الآن فصاعداً تفكيك هذه الحقول من الألغام لغماً بعد آخر حتى لو تطلب ذلك الأمر منا الوقت والمال، فالخطر كل الخطر في بقاء الوضع على ماهو عليه الآن، أما الإجتهاد في إعادة بناء منطقتنا وإخلائها من عوامل الضعف والتي من بينها ما ذكرناه سالفاً فذلك جهاد لا يضاهيه أي جهاد إلا الجهاد في سبيل الله بل هو شكل من أشكال الجهاد في سبيل الله.




بقلم: الزمزوم




خريطة توضح مستعمرات فرنسا في إفريقيا





خريطة توضح انتشار المذهب المالكي في إفريقيا








خريطة انتشار الصوفية في إفريقيا






خريطة توضح الحدود الجغرافية لمشروع "تمازغا" الفرنسي الصهيوني الأمريكي في شمال إفريقيا








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-10-26, 11:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

على روسيا الشقيقة دراسة المنطقة جيداً من كل النواحي التي ذكرناها والتي لم نذكرها قبل أن تقدم على أي تجربة في هذه المنطقة

وحتى لا تتحول المنطقة إلى فخ منصوب من تلك الدول مثل: فرنسا وأمريكا لإستنزاف روسيا اقتصادياً وعسكرياً


على روسيا أن تستفيد من مُسلمي روسيا ومذاهبهم في تقريب وجهات النظر مع أعداء فرنسا في قارة إفريقيا من المُتمذهبين والطرقيين


ممن يُكنون العداء لفرنسا ولأمريكا.. حتى لا تتفاجأ بخيانة عملاء فرنسا لها الذين قد تتوسم فيهم الصداقة وينقلبون عليها فيما بعد.

الحذر مطلوب.. فرنسا واعرة .. وأمريكا خبيثة..

مرحبــــــــــــــــــــــا بروسيــــــــــــــــــــــــــــــــا في إفريقيــــــــــــــــــــــــــــا










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-27, 08:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

1- روسيا هي أكبر بلد في العالم من حيث المساحة، وهي أرض عذراء غنية بالخيرات والبركات وبخاصة في أقصى الشرق المُطل على المحيط الهادي واليابان، وسُكانها قليل بالمقارنة مع مساحتها الشاسعة أقل من 200 مليون نسمة (مع الأخذ في الاعتبار صلاحية الأرض لارتباطها بالتجمد والجليد طوال السنة سيبيريا مثلاً) لذلك من المُمكن خلق جالية عربية كبيرة جداً وبخاصة جالية جزائرية هناك بالملايين ما دام شبابنا متعلق بالهجرة وفرص العمل وتحسين ظروف عيشه.


2 - من المُمكن نقل جزء كبير من 5 ملايين جزائري في فرنسا للعمل في روسيا من خلال سياسة الإقناع والتحفيزات، فالفُرص هناك (في روسيا) واعدة جداً مع وضع تحفيزات من الحكومة الروسية وتشجيع من الحكومة الجزائرية.




3 - بإمكاننا في غضون 5 إلى 10 سنوات خلق جالية جزائرية معتبرة في روسيا ونكون بذلك قد وفرنا يد عاملة لروسيا الشقيقة وقضينا على البطالة نسبياً في بلدنا، وكونا رابطة من الدم والمُستقبل المشترك مع هذا البلد العظيم.




4 - علينا التوجه لإسبانيا من الناحية التاريخية (الجهة الغربية لبلادنا) ويمكن لمدينة وهران العريقة أن تلعب دوراً كبيراً وحاسماً في هذا الصدد لأنها ارتبطت تاريخياً بإسبانيا وللاستفادة ولتعزيز أواصر التعاون الثقافي بين البلدين إسبانيا والجزائر من خلال اللغة الإسبانية وتعميمها كلغة ثانية أجنبية في البلاد بعد اللغة الروسية المُقترحة، ويُمكن خلق جالية جزائرية معتبرة في إسبانيا تضاهي جاليتنا في فرنسا بالتعاون مع الإسبان، يمنع بموجبها الجزائريين المُتوجهين لإسبانيا من تغيير إقاماتهم، فاللغة الإسبانية هي اللغة الأولى من حيث المُتحدثين بها (بالملايير)، بالإضافة إلى جماليتها، وارتباطها بذاكرة الحضارة العربية الإسلامية (الأندلس الغابر)، فعلى العربي أو الجزائري المتوجه لإسبانيا أن يضع في مخيلته على أنه ذاهبٌ إلى بلد الأجداد.


Russie ADN









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-28, 08:36   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرصة تاريخية لن تتكرر أبداً... هدية من الله تعالى لعباده المستضعفين..

عدو ..عدوي ..صديق

على شباب إفريقيا .. وشباب الجزائر أن يقتنص هذه الفرصة قبل أن تضيع منه إلى الأبد وبدون رجعة..

وذلك بالأنضمام إلى روسيا وغير روسيا الصين الأتراك لطرد فرنسا من إفريقيا ومن بلادنا الجزائر..

على هؤلاء أن يتجندوا في كل موقع يُناسبهم من حيث القدرات إعلامياً وتجنيداً لخوض ثورة كبرى على الوجود والهيمنة الفرنسية في إفريقيا...

وتجديد العهد مع الآباء الراحلين من المُناضلين الشرفاء لكنس فرنسا من إفريقيا.


دقت ساعة العمل.. ثورة ..ثورة.. ثورة

اللهم هل بلغت .. اللهم فاشهد..



ملاحظة(استدراك+تصويب): على العرب والجزائريين في فرنسا المُحافظة على وجودهم في تلك البلاد وفي أوروبا والعمل على زيادة أعدادهم بشكل مطرد، واستغلال وجودهم ذاك وبواسطة الديمقراطية ليتحولوا إلى رقم مهم للدفاع عن قضايا أمتهم العربية وبلدانهم وبلدهم الجزائر.
لأن فرنسا في هذه الأثناء تريد إخلاء مدنها من العرب والمسلمين، وفرنسا هي أخطر بلد على الإطلاق تاريخياً على الإسلام والمسلمين والعرب، وإذا تمكنت الجالية العربية المسلمة من تكوين كتلة بشرية كبيرة فيها من جاليتنا هناك فإن أوروبا كلها ستكون بيدنا بإذن الله تعالى للعمل على الدفاع على قضايا أمتنا العربية والإسلامية في العدل والكرامة وتحرير الأراضي العربية المحتلة في فلسطين والجولان وفي جنوب لبنان.

إفراغ أوروبا وفرنسا من العرب والمسلمين هو هدف معلن لليمين المتطرف في أوروبا وفرنسا وهو هدف ماكرون في هذه الأثناء والحرب على الإسلام والمساجد والجمعيات الإسلامية في فرنسا شكل بسيط لهذه الرغبة.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc