عادات افتقدناها - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > منتدى الثقافــة المحلية

منتدى الثقافــة المحلية يعتني بالثقافة المحلية...من تعريف بالعادات و التقاليد، ، و كذا التراث المحلي من حلي، و لباس، و مأكولات ......

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عادات افتقدناها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-07-03, 11:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدنناها معاملة النّساء فيما مضي لأبناء جاراتها معاملة أبنائها، وخصوصا في البوادي والأرياف، فتجد الواحدة منهن تعطيهم من قوت أبنائها رغم العوز والفقر، تحن وتعطف عليهم و...
وعليه كان الأولاد ينادون النّساء من غير أمهاتهم باسم أمي
رحم الله من توفيت وأطال عمر من تنتظر








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-07-06, 23:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي بدأت تتناقص أو يُمكن القول أنها تلاشت والتي كانت تحافظ على الأسر وتعيد الألفة والمودة بين الزوجين المتخاصمين
تدخل عقلاء الطرفين وكذلك أمثالهم من القرية أوالحي لإصلاح ذات البين وإذابة الجليد إن صح التعبير والحفاظ على شعرة معاوية بينهما
عملا بقول المولى عزوجل
بسم الله الرحمن الرحيم{وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا} الآية 35 من سورة النساء









رد مع اقتباس
قديم 2020-07-10, 20:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناه الخاصة بالأعراس الجزائرية
يوم المصابحة: وهو اليوم الذي يلي ليلة الزَّفاف حيث تُعدُّ أمُّ العروس وأهلها وجبة الغداء لأصحاب العريس، وفي المساء تودّع ابنتها وتعود إلى بيتها طالبة لها حياة سعيدة
ملاحظة:هذه اللّفتة من أم العروس وأهلها تترك أثرا طيبا في نفس العريس وأهله









رد مع اقتباس
قديم 2020-07-10, 20:51   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
HANAN 04
الـرِياضِية
 
إحصائية العضو










vb_icon_m (21)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناه الخاصة بالأعراس الجزائرية
يوم المصابحة: وهو اليوم الذي يلي ليلة الزَّفاف حيث تُعدُّ أمُّ العروس وأهلها وجبة الغداء لأصحاب العريس، وفي المساء تودّع ابنتها وتعود إلى بيتها طالبة لها حياة سعيدة
ملاحظة:هذه اللّفتة من أم العروس وأهلها تترك أثرا طيبا في نفس العريس وأهله
نحن مازلنا نقوم بهذه العادة عندنا لكن بعد اسبوع من الزفاف
اي اهل العروسة يعرضو اهل العريس و يديرو لمة
ويسمى حب الرؤوس و يسمى هكذا الان العريس يحب او يقبل على راس اب و ام العروس و العروس تقبل رؤوس اب و ام العريس
مشكور استاذي على الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2020-07-10, 21:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanan 04 مشاهدة المشاركة
نحن مازلنا نقوم بهذه العادة عندنا لكن بعد اسبوع من الزفاف
اي اهل العروسة يعرضو اهل العريس و يديرو لمة
ويسمى حب الرؤوس و يسمى هكذا الان العريس يحب او يقبل على راس اب و ام العروس و العروس تقبل رؤوس اب و ام العريس
مشكور استاذي على الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أدام الله هذه العادة في منطقتكم والتي تنم ّعن أصالة وموروث متأصل
بالمناسبة في منطقتنا كانت تُقام بعد شهر تقريبا حيث تُؤخذ العروس إلى بيت أهلها ضيفة وتتم دعوة العريس وأهله إلى مأدبة/غداء أو عشاء/ لتقوية روابط الألفة وأواصر المحبّة(يتْمالحوا)
ركّزوا على كلمة (يتمالحوا) حيث كان كل طرف/أهل العريس وأهل العروس/يخشى على نفسه من وَعْدٍ وَعَد به.../المعاملة الطيبة للزوج في حق زوجته والعكس/ أن يحنث بوعده من ملح(طعام) صهره
اليوم تناقصت بشكل رهيب فلا نكاد نسمع بها









آخر تعديل قنون المربي والأستاذ 2020-07-10 في 21:24.
رد مع اقتباس
قديم 2020-07-29, 00:04   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
لؤلؤة تلمسان
مؤهّلة الخيمة
 
الصورة الرمزية لؤلؤة تلمسان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناه الخاصة بالأعراس الجزائرية
يوم المصابحة: وهو اليوم الذي يلي ليلة الزَّفاف حيث تُعدُّ أمُّ العروس وأهلها وجبة الغداء لأصحاب العريس، وفي المساء تودّع ابنتها وتعود إلى بيتها طالبة لها حياة سعيدة
ملاحظة:هذه اللّفتة من أم العروس وأهلها تترك أثرا طيبا في نفس العريس وأهله
اندثرت في الغرب.. أما الجنوب هي لازالت سارية حسب علمي ....









رد مع اقتباس
قديم 2020-07-29, 00:07   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لؤلؤة تلمسان
مؤهّلة الخيمة
 
الصورة الرمزية لؤلؤة تلمسان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أما وضع الحناء بجبهة الأضحية ... فهل لازالت سارية عندكم ؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2020-07-29, 12:47   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...

شكراا استاذنا الكريم على الموضوع القيم...

أما عن هاتهةالعادة فهي لم تندثر بعد في محيطي بل وهي الذ ما يتذوقه الواحد منا ربما... واحرص دوما على تحضيرها بل ونقلت حرصي هذا إلى بيت اهل زوجي الكريم ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
عل هاته العادة بدأت تندثر لأسباب وليدة اليوم... خاصة بين النسوة والتمييز العنصري وغيره... الله يهدينا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
هي اول مرة يا استاذي اسمع فيها هذا الدعاء.... سلسال ابي وجدي ثم القنهما إياه.. بارك الله فيكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
اندثرت في الغرب.. أما الجنوب هي لازالت سارية حسب علمي ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
شهدت هاته العادة بين ابي وامي وانا .... ابتسامة... أما جيلنا .......... فداس كل العادات الطيبة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان مشاهدة المشاركة
أما وضع الحناء بجبهة الأضحية ... فهل لازالت سارية عندكم ؟؟؟؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
العادات التي ذكرتها، والتي التمسنا فقدانها أو تكاد، فمازال البعض منها يقاوم بتمسك بعض العائلات بها
وعلى ذكر الحناء ففي منطقتنا لايضعونها على جبهة الأضحية، لكن الأطفال يحبون التقاط صور معها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وبالمناسبة سأذكر عادة افتقدناها أيضا وهي:
أن الأجداد في زمنهم كانوا إذا تحققت لهم أمنية يقيمون وليمة ويدعون لها الأهل والأحباب ويداومون على إقامتها سنويا ومن بعدهم يخلفهم أحد أبنائهم أو حتى بناتهم وعندما وصلت جيلنا أداروا ظهورهم لها
للعلم هذه العادة ليست كتلك التي يقيمها كل سكان البادية أو القرية والتي تُسمى بالوعدة أو الزردة
فهي نُذرٌ بمعنى أن يوجب هذا الشخص على نفسه التزامات ويظل وفيا لها حتى مماته









رد مع اقتباس
قديم 2020-07-29, 13:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
لؤلؤة تلمسان
مؤهّلة الخيمة
 
الصورة الرمزية لؤلؤة تلمسان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
العادات التي ذكرتها، والتي التمسنا فقدانها أو تكاد، فمازال البعض منها يقاوم بتمسك بعض العائلات بها
وعلى ذكر الحناء ففي منطقتنا لايضعونها على جبهة الأضحية، لكن الأطفال يحبون التقاط صور معها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وبالمناسبة سأذكر عادة افتقدناها أيضا وهي:
أن الأجداد في زمنهم كانوا إذا تحققت لهم أمنية يقيمون وليمة ويدعون لها الأهل والأحباب ويداومون على إقامتها سنويا ومن بعدهم يخلفهم أحد أبنائهم أو حتى بناتهم وعندما وصلت جيلنا أداروا ظهورهم لها
للعلم هذه العادة ليست كتلك التي يقيمها كل سكان البادية أو القرية والتي تُسمى بالوعدة أو الزردة
فهي نُذرٌ بمعنى أن يوجب هذا الشخص على نفسه التزامات ويظل وفيا لها حتى مماته
نعم يا استاذنا نحن جيل ادرنا ظهورنا لكثير من الامور الطيبة وابهرتنا حضارة ليست حضارتنا واصبحنا قوم تبع فمتى وكيف السبيل للعودة لاصالتنا ؟









رد مع اقتباس
قديم 2020-08-13, 20:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات والصّفات التي تلاشت أو تكاد: حُسْن الظَن بالغير
ففي وقت آبائنا وأجدادنا أحسنوا الظّن ببعضهم فتآلفت قلوبهم وتحابوا في الله
دمتم









رد مع اقتباس
قديم 2020-09-19, 20:09   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي تلاشت أو تكاد
تقبيل الكسرة(الخبز) ووضعها في مكان آمن
فقد كان آباؤنا و أجدادنا يحترمون الخبز و الكسرة و كانوا يطلقون عليها كلمة نعمة ربي و إن صادف و وجدوا قطعة مرمية يلتقطونها و يضعونها على جبينهم ثم يقبلونها ثم يتركونها في مكان آمن ..عند جذع شجرة مثلا لتقتات عليها الطيور أو في مكان مرتفع لكي لا يدوسها المارة بأرجلهم.









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-06, 11:25   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
malake1967
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية malake1967
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عدت كما وعدت
من بين العادات التي اندثرت هو لباس الملاية والعجار في مدينة قسنطينة
لباس الحياء و الحشمة الذي اشتهرت به المرأة في قسنطينة منذ القدم وبعيدا عن كونه قماشا أسود وعلى الوجه ما يعرف ب (العجار)
للملاية تاريخ أيضا فقد ساهمت بشكل كبير وكبير جدا في تأمين الاتصالات بين المجاهدين ونقل الأموال والمؤونة وارتدائه ايضا من طرف الفدائيين للإفلات من قبضة جنود الاستعمار.
و هي رمز للمرأة القسنطينية ولهذه العلاقة قدسية ولها ارتباط بعامل روحي يعبر عن هوية وأصل المدينة
على اعتبار أن القسنطينيات قد اتخذن اللون الأسود لباسا حزنا على باي قسنطينة صالح باي الذي حكم قسنطينة لمدة قصيرة إلا أن فترة حكمه كانت مزدهرة للغاية.
وكذلك تعتبر كنز من كنوز الحضارة الجزائرية ولكن للأسف هي في طريق الزوال إن لن يتم المحافظة عليه و لو كلباس تقليدي.









آخر تعديل malake1967 2020-10-06 في 13:03.
رد مع اقتباس
قديم 2020-10-06, 19:52   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malake1967 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عدت كما وعدت
من بين العادات التي اندثرت هو لباس الملاية والعجار في مدينة قسنطينة
لباس الحياء و الحشمة الذي اشتهرت به المرأة في قسنطينة منذ القدم وبعيدا عن كونه قماشا أسود وعلى الوجه ما يعرف ب (العجار)
للملاية تاريخ أيضا فقد ساهمت بشكل كبير وكبير جدا في تأمين الاتصالات بين المجاهدين ونقل الأموال والمؤونة وارتدائه ايضا من طرف الفدائيين للإفلات من قبضة جنود الاستعمار.
و هي رمز للمرأة القسنطينية ولهذه العلاقة قدسية ولها ارتباط بعامل روحي يعبر عن هوية وأصل المدينة
على اعتبار أن القسنطينيات قد اتخذن اللون الأسود لباسا حزنا على باي قسنطينة صالح باي الذي حكم قسنطينة لمدة قصيرة إلا أن فترة حكمه كانت مزدهرة للغاية.
وكذلك تعتبر كنز من كنوز الحضارة الجزائرية ولكن للأسف هي في طريق الزوال إن لن يتم المحافظة عليه و لو كلباس تقليدي.
وعليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك الفاضلة ملاك
ذكرتني مشاركتك بعادة ترمز للحياء والحشمة افتقدناها إلا في بعض المناطق من صحرائنا وهو ستر المرأة لنفسها بالملحفة، حيث أنها كانت تُغطي سائر جسدها مع ترك فتحة صغيرة أمام عينها لتُبصِر بها الطريق










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-16, 09:08   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها والخاصة بليلة الزّفاف
فمن جانب النّساء، فكنّ يحيين تلك الليلة بأغانيهن المميزة وبالضّرب على الدفّ أو الدّربوكة
أما الشباب فكانوا يستعينون بمسجلة
أما شباب اليوم فهم يستعينون بآلة ذات عيون(الدّيجي) تُصدر أصواتا عالية توقظ سابع جار...وأحيانا يُرغمونها على الصّراخ عاليا وعاليا، فتجحظ عيونها وقد تتمزق
يالَلْمسكينة حتى الآلة لم تسلم في وقتنا!









رد مع اقتباس
قديم 2022-01-03, 20:25   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
قنون المربي والأستاذ
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية قنون المربي والأستاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاقد مرّت سبعة أشهر منذ أن كتبتُ آخر مشاركة
من العادات التي افتقدناها وقد ذكرتني بها عائلة اليوم ... هو أن يعمد أحد الأفراد إلى وضع راية فوق سقف البيت عبارة عن غطاء رأس صاحبته دلالة على وجود فرح أو اقترابه فينتبه الجيران ليبادروا إلى التهاني والتبريكات ... للعلم وضع الراية هي دعوة للجميع
رحم اللـه أيام زمان..حين نسرح في بحر الذكريات تخطر على بالنا تلك الأيام الخوالي الجميلة المتجسدة في الصدق، والهدوء، والطمأنينة، وراحة البال، وبساطة الناس.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc