من الجلفة لقواط لقنم تتماشى والراعي المسكين (الدولة) حير في النعجة (المافيا) - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الجلفة لقواط لقنم تتماشى والراعي المسكين (الدولة) حير في النعجة (المافيا)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-01-19, 10:41   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القصة وما فيها .
.
هناك ثلاثة أطراف هم سبب ما أنا فيه :
1 – حزب العرش ... جماعة العروشية الذين انتقموا منا لأننا طالبنا بحقوقنا فقط عندما كنا نقطن هناك جماعة " حمارنا ولا عود (حصان) الناس "
2 – الذي فرض نفسه علينا وتكلف بمشروع الدكتوراه تبعنا وهو يساري ، انضم في الآونة الأخيرة إلى سلك المحاماة الذي لعب دورا ليس في تفجير حراك 22 فيفري ... لأن من فجره طرف لا يمكن توقعه ... كان التوفيق يزمع تفجير الحراك بعد أيام من 22 فيفري لذلك استبق التحضير له بمسيرة " خراطة " المحسوبة على جناحه ... ولكن دخول مسيرات خنشلة وانطلاق الحراك يوم 22 فيفري من أطراف كانت تراقب تحركات الرجل اخلطت الأوراق وأسقطت حراك توفيق وحليفه في جناح من أجنحة السلطة المتصارعة آنذاك ... والمحامون الذين أغلبيتهم يساريين كانوا بمثابة رأس حربة لهذا الحراك ... صاحبنا الذي كان سببا في افشال مشروع الدكتوره معروف عنه صداقته لليساري حميدة العياشي ولوزيرة الثقافه (يسارية حتى النخاع) وانتمائه قبيل اندلاع حراك 22 فيفري إلى سلك المحامين ... ومعروف ولاؤه لشخص من أحد أجنحة السلطة الذي يعد حليف استراتيجي للتوفيق .
3 – وهم الإخوان المسلمون بعامة لا أستطيع أن احدد فهم موجودون في الأحزاب والجمعيات ...إلخ وتم افشال مشروعنا مهنيا على الأقل والمشاركة في تدمير مشروع الدكتوراه بحكم أنهم أصحاب مكان العمل والسادة فيه من الحارس إلى المدير ، لذلك من الطبيعي أن ينجحوا وكل وسائل الإكراه كانت بيدهم ولم يتركوني إلا عندما تأكدوا أنني تخليت عن هذا المشروع وتنازلت لهم عن كل شيء من المزايا والمكتسبات التي يوفرها المكان البسيطة من الأوراق والأقلام حتى للرحلات التكوينية تخليت لهم عن كل شيء ... ولم تنتهي مضايقاتهم لنا إلا بعد فشل الحراك وعودة الهدوء وكأنهم كانوا ينتظرون حصول شيء ما مشابه لما حدث في تونس أو مصر ... بل أنهم بدؤوا في التودد والتعبير عن رغبتهم في مغادرة المكان تمويها خوفا من شيء ما .
فنحن ومنذ البداية كنا ضحية صراع بين ثلاثة أطراف قد تكون متحالفة أو قد تكون متصارعة أو أنها تتقاطع في أمور وتختلف في أمور أخرى لكن هدفها كان واحدا وواضحا .... إما لكسبنا إلى صفها أو لتحييدنا وإنهاء مناكفتنا لها ولمشروعها ... وهي:
1 - حزب العرش المسؤول الفعلي عن تأخير استلام سكني .
2 - واليسار المتطرف (وهو مسيطر على الجامعة) وهو المسؤول عن تخلينا عن الدكتوراه .
3 - والإخوان المسلمين مهنيا وهو المسؤول عن تخلينا عن الدكتوراه والظروف القاسية النفسية والمعنوية والحصار الرهيب الذي عشناه طوال سنة 2019 إن لم تكون طوال ثلاث سنوات أي منذ 2016 تاريخ توظيفي في عين المكان .








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-01-30, 17:26   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قبل نحو ساعتين أو يزيد من الآن بعث لنا المدير ورقة تتحدث عن ثلاثة أيام متفرقة هي غياب لنا طيلة الفترة الماضية .
أولا: المدير يعرف من خلال عيونه ومن خلال الكاميرات التي يزرعها في كل ركن من المكان وفي البصمة الإلكترونية للدخول والخروج في عين المكان أننا لا نخرج بعد 12 زولا ونبقى في مكا ن العمل حتى 4 والنصف مساءً أي ندخل من الساعة الثامنة حتى 4 والنصف مساءً بدون توقف في قاعتنا ، ولو اِفترضنا أننا نبقى في مكتبنا من الساعة 12 زولا حتى الساعة 14 بعد الظهر وهي ساعتين خارج الدوام والعمل ونضربهما في خمسة أيام (الأحد والإثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس ) نجدها عشرة ساعات ، وساعات العمل الرسمية 8 ساعات في اليوم في ثلاثة أسابيع نجد أنني (أنا) أدين لكم بساعات اِضافية بدون أجرة ، ناهيك أن عمال المكان كلهم يعرفون أنني طوال العام أعمل بهذا الوقت المرهق لبعد السكن واِستغلالا ً للوقت فيما ينفع .
ثانيا: لو يعود المدير إلى آلة البصمة سيجد أنني عملت يوم السبت لمرة أو مرتين من 8 صباحاً حتى 16 والنصف مساءً تطوعاً (في هذه الفترة) والسبت هو عطلة رسمية وحتى لو لم يأخذ بها فهذا دليل على مواظبتي في الحضور .
ثالثا: هل المدير يحاسب كل العمال على اِختلاف تصنيفاتهم ورتبهم والقرب منه أو البعد منه في الغيابات وبخاصة الإداريين ؟ فلماذا لا يدعو المدير لجنة من الوزارة لفتح تحقيق في الغيابات الطويلة والكبيرة والتأخرات غير المبررة وغير القانونية التي يقوم بها أتباعه البيولوجيين والايديولوجيين في عين المكان .
رابعا: المدير يعلم أن كل عمال المكان يستفيدون من عطلة يوم كامل يختاره الموظف لمتابعة رسالته في الدكتوراه ويستفيدون من رحلات مدتها 15 يوما للتكوين في الخارج مرتين في العام ويعرف أنه بسببه لا أملك يوما لمتابعة رسالتي (مدة عامين ونصف بعدما توقفت في السنة الثالثة نتيجة الضغوط الهائلة) نتيجة الإنقطاع عن متابعة الدكتوراه ولم أستفد من التكوين في الخارج منذ 2016 وحتى هذه اللحظة .
وأخيرا عد إلى شِلتك " كلون انتاعك " في عين المكان " وقارن بين 3 أيام انتاعي التي تغيبتها وعشرات الأيام إن لم تكن بالشهور والتأخرات غير المبررة التي قام بها أتباعك البيولوجيين والايديولوجيين" .
مهما كان هدفك من هذا "الجاست" ... ومهما كان قرارك فإنني سأتوقف عن العمل في الفترة الممتدة 12 زوالا حتى الثانية بعد الظهر (خارج ساعات العمل) وسأخرج لقضائها في أي مكان آخر وسأتوقف عن المجيء إلى مكان العمل يوم السبت عندما يكون عندي عمل وسأكتفي بالعمل في البيت وهذا هو الذي تريده بعد أن أغلقت علينا العمل في المكان حتى لا نعوض ساعات الغياب أو نشتغل على أعمالنا وهذا هو الذي يشتكي منه عمال آخرين من غير شلتك في عين المكان.

وفي الأخير الذي لا يربيه القرآن الذي في صدره ولا ينهاه عن ظلم الناس لا خير فيه لنفسه ولا لأمته ...وهو كمن يحمل أسفاراً ولا غرابة فنحن في آخر الزمان .
انتهى الحديث .









رد مع اقتباس
قديم 2020-01-30, 18:03   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

1 - ضيعتلي خدمتي
2 - ضيعلتي 4 سنين من عمري في عمل الدكتوراه (سبتمبر الفائت كنت يمكن نكملها)
3 - ضيعتلي حلمي
4 - ضيعتلي لقب الدكتور
5 - درت فيا الكحلة

6 - حولت لي حياتي هنا جحيم
أخرها ... بعثتلي شخص يطلعلي الدم ... حتى عدت أضع الثوم تحت لساني وناكل في دواء " لاتونسيون " .
وتجي في الأخير تقلي أنسى عادي ... شوفوا استهار الإخوان المسلمين ومن بينهم هذا الإخواني الذي اِستغل الوظيفة لتصفية حسابه مع من يعارض المشروع السياسي الذي يتبناه مشروع الإخوان وأردوغان في المنطقة كيف يستهتر بصحة الناس ومعنوياتهم ... أنا أكتب هذا الكلام حتى أضعها حجة ضدك إذا ما حدث لي شيء لا قدر الله .










رد مع اقتباس
قديم 2020-02-08, 23:23   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مغادرة اِسرائيل الجزائر
1 - جوان القادم إن شاء الله سأدفع الـــ 10000000 للمرقي
2- جويلية القادم سأعود لأسكن ولايتي بعد اِنتهاء الموسم الدراسي
سأعتزل السياسة والكتابة والتدوين لكن سأظل أُدين للرئيس السابق فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة شفاه الله تعالى بالكثير الكثير شكراً بوتفليقة لن أنساك ما حييت










رد مع اقتباس
قديم 2020-02-08, 23:45   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإمام وضع توقيت الدخول على الساعة التاسعة صباحاً بدل الثامنة صباحاً لخدمة شلته وجماعته من الموظفين في مكان العمل الذين يقطنون بعيداً وليس خدمة لأي شخص آخر
في البداية "طلقها" حتى أوصل جماعته وتأكد من حصولهم على الشهادات والمناصب النوعية ثم بعد ذلك "زير" على الآخرين من غير شلته
أتوقع في الأيام القادمة أن يكافأ من طرف جناح من السلطة ذا التوجه الاخواني والجماعة التي تشغله وتهاتفه كل مرة للقيام بعمل ما

الامام صهر للجلافة فهو متزوج من مدينة "الدويس" بالجلفة
السيد عبد المجيد تبون مدين لبوتفليقة فقد ظل تبون لعشر سنوات مهمشاً بعد اِقصائه من النظام (الذي كان موجوداً قبل بوتفليقة) وبعد مجيئ بوتفليقة ِاستدعاه ووفر له فرصة للعودة إلى السلطة وجهاز الحكومة

أي شيء يحصل لنا أو لأسرتي فإنني اُحمل الإمام المسؤولية كاملةً أمام الله تعالى وأمام الناس أجمعين
انتهى كل شيء










رد مع اقتباس
قديم 2020-02-09, 00:10   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الامام الاخونجي الطايوان لدغني بحكاية الغيابات الأخيرة (3 أيام) حتى يُعطل عملي المتعلق بمشروع البحث ففي أواخر شهر ماي القادم سنُقدم المشاريع والأعمال بعد انقضاء 3 سنوات ونصف وهي المدة القانونية لاكمال المشاريع (3 سنوات) ويريد أن يكرر اِجهاض عملي كما أجهض في الماضي رسالة الدكتوراه (+ المشرف اليساري) حتى تكون له حجة لطردي وفي أقل الأحوال تشويه مساري المهني لقد رأيت من العنصريين والاخوان ما يشيب له الولدان تجربة قاسية جداً ربنا ينتقم منهم










رد مع اقتباس
قديم 2020-02-09, 00:19   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجوكم أنا أريد فقط مساعدتي على مغادرة اِسرائيل الجزائر
أنا خدمت بلدي الجزائر في الكثير من المحطات ولم أكن مع جناح ضد جناج آخر
عملت بنية واخلاص من منطلق عقيدتي السياسية التي ترتبط بزمن السبعينات رغم أنني
لم اعشها
أنا لا أريد أي شيء إلا مغادرة المكان
والله الذي لا إله إلا هو
والله العلي العظيم
أقسم بالله العظيم لقد بت مستهدفاً في صحتي الآن
أرجوكم









رد مع اقتباس
قديم 2020-02-09, 14:00   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
أرجوكم أنا أريد فقط مساعدتي على مغادرة اِسرائيل الجزائر
أنا خدمت بلدي الجزائر في الكثير من المحطات ولم أكن مع جناح ضد جناج آخر
عملت بنية واخلاص من منطلق عقيدتي السياسية التي ترتبط بزمن السبعينات رغم أنني
لم اعشها
أنا لا أريد أي شيء إلا مغادرة المكان
والله الذي لا إله إلا هو
والله العلي العظيم
أقسم بالله العظيم لقد بت مستهدفاً في صحتي الآن
أرجوكم
الاخ زمزوم عن اي اسرائيل انت تتكلم وانت مازلت تضرب مشاعر اكثر من 43 مليون جزائري وتستفزهم بكلمات الشكر للمقبور بوتفليقه
انت تتكلم عن مشاكل شخصيه مع اشخاص معينين لماذا لا تذهب للعداله بدل ان تجعل من مشاكلك قضية راي عام









رد مع اقتباس
قديم 2020-02-21, 16:06   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالمختصر المفيد : في الدشرة القوادة والتشكام معيار الاستحقاق وليس الكفاءة والعمل الدؤوب .




" في العالم الغربي أو الدول المتقدمة الكفاءة والعمل هي معيار النجاح والحصول على المناصب العليا والسامية والترقية لكن في العالم الثالث وبخاصة في دولنا وعندنا على وجه الخصوص القوادة والتشكام ولحس حذاء المسؤول أو صاحب المنصب الأعلى في السلم الإداري هي المعيار أو السلم الذي يوصلك لأعلى المناصب ، في الدول الغربية والعالم المتطور المنصب العالي هو وظيفة وفقط بحيث يكون المسؤول والعامل على درجة من المساواة بينهما في الحقوق والواجبات إلا ما تعلق بالراتب اِستناداً إلى الرتبة (عدالة الاستحقاق) في ظل المودة المتبادلة والاحترام فيظل اِحترام كل طرف من هؤلاء للرتبة الأعلى منه دون اِهانة أو اِذلال أو مس بكرامة الإنسان وفي اِطار الاحترام المتبادل دون خضوع أو مساومة أو تقليل بكرامة الموظف ولكن في العالم الثالث وعندنا على الخصوص فإن كل شخص يصل إلى منصب عالي أو تقع تحت طائلته وإمرته مجموعة من الأشخاص في إطار عمل ما ، يعمل الشخص القائم على ذلك المشروع والعمل بحكم الرتبة على التعامل مع من هو أقل منه رتبة بسياسة وعقلية السيد والعبد تصل إلى درجة مساومته على راتبه أو كرامته أو أفكاره أو خياراته ... مقابل الحصول على حقه في هذا الشيء أو ذاك والذي كفله له الدين والقانون الوضعي ، ويصور لهؤلاء الأشخاص أنه هو ولي نعمتهم في الأمر ولولاه لما تحصلوا على حقهم ذاك لذلك يضطر ضعاف النفوس من هؤلاء الأشخاص لتقديم التنازلات في العديد من الأشياء ومن يرفُض تلك السياسة والعقلية الخامجة يُحارب ويُعرقل ويُقضى على طموحاته وأحلامه وتُسلب حُقوقه الطبيعية تلك ويُنتقمُ منهُ شر اِنتقام وهذا الحاصل مع الكثير الكثير من الضحايا في عديد القطاعات والمؤسسات الوطنية في ظل وجود ظاهرة التخلف هذه عندنا ، والتي هي مُنعدمةٌ بشكل ٍكليٍ وقطعيٍ عند الغرب والدول المُتقدمة لذلك هم وصلوا ونحن تأخرنا وأي حديث عن التغيير والإقلاع نحو جمهورية ثانية دون القضاء على هذه الظاهرة المتفشية في اِدارتنا فإن الجزائر باقيةٌ في قعرِ بركة الوحل وثابتة في مكانها لا تبرحهُ حتى يوم القيامة ، ولن تُحل مشاكلها وستفقدُ الجزائر الكثير من كفاءاتها ومُبتكريها(لا أتحدث عن نفسي .. فأنا على حد تعبير أشقائنا المصريين" حيالى ا موظف بسيط فقط" ) لصالح الدول الغربية والدول المتقدمة بالهجرة تارة وبالموت والإفناء للمواهب على تعددها وتعدد توجهاتها في داخل الوطن " .
لو يتم اِرسال لجنة تقصي حقائق إلى مغارة الدشرة وتقوم بدراسة سيرة أبو فاطمة النايلي في عين المكان وبخاصة في مجال الحضور واِنعدام التغيبات وقارنتها بالزملاء في مغارة الدشرة ستجده بلا شك في المرتبة الأولى في اِنعدام التغيبات مقارنة بزملائه الآخرين .
لقد داوم أبو فاطمة النايلي طيلة السنوات الماضية ومنذ 2016 وحتى هذه اللحظة على التغيب بصورة قليلة جدا وحصل ذلك الأمر حصراً في الظروف القاهرة وقد عمل أبو فاطمة النايلي على تعويض كل الأيام القليلة جدا التي تعد على الأصابع طيلة 3 سنوات ونصف من اِفتتاح مغارة الدشرة وإلى اليوم ... وسيجد المُحققون أنهُ يُدين لمغارة الدشرة بساعات كثيرة قد تصل إلى أسابيع إن لم تكُن شهوراً قدمها أبو فاطمة النايلي تطوعاً من عنده زيادة على أيام التعويض لبعض الأيام والساعات .
يؤكدُ كلُ عُمال مغارة الدشرة على أخلاق وهدوء وحكمة أبو فاطمة النايلي فهو كا يُقال في اللهجة الدارجة " أنه إنسان عاقل وفي حاله ما لوش دعوة بأحد " في أثناء تواجده كعامل في مغارة الدشرة فطوال السنوات الماضية لم يرى أحدٌ من عمال الدشرة ما يسوءهم منه حتى ولو كان بالإشارة أو بالهمس .
قبل شهور من الآن كان التايواني فاتِح فكرة التعويض على البحري كما أشياء كثيرة أخرى لأن عبيده لم يكملُوا أشغالهُم والذين تنتظرهم المناصب ... ما تعلق بالتدريس في بيت الحكمة بالدشرة وفي أماكن أخرى وقد قدم لهؤلاء الموافقة بصورة مفتوحة وغير مسبوقة ... ولم يكن قبُول التايواني لذلك الأمر إلا خدمةً لِعبيده الذي يُقودُون له ويُشكمون له ... وعندما أنهى أغلبية شياتت التايواني أشغالهم مَكنهُم بعد ذلك من الاستحواذ على المناصب العليا في مغارة الدشرة ... جاء واحدٌ من من القواودة من خارج الدشرة يقطُن في دشرة مجاورة لها وهو عضوٌ في المجلس المغاري ولأنه يتنقل يومياً إلى دشرته على أتانه وحسداً من عنده لأولئك العمال الذين يشتغلُون في مغارة الدشرة من غير شلة التايواني طرح فكرة إلغاء التعويض المفتُوح بمعنى الذي يأتي يعمل في مغارة الدشرة بعد الخامسة مساءً وحتى العاشرة ليلاً يجب أن تتوقف إدارة مغارة الدشرة على حسابها كتعويض عن أيام غيابه حسداً منه اِتجاه أولئك العمال حتى لا يكملُوا أشغالهم أو يشتغلُوا على أعمال ترفع من رُتبهم ومناصبهم فلو كان يسكُن في هذه الأثناء في تلك الدشرة لما طرح هذه الفكرة بالمطلق وهي على فكرة تعبيرٌ صارخ ُ تؤكد على أنها تنبع من قلبٍ أسودٍ حاسدٍ حقُودٍ على غيره ويتمنى زوال النعمة عنهم على هؤلاء من الأقلية من الغرباء في هذه الدشرة .
بعدها بأسابيع من اِقتراح هذه الفكرة جاء قرار جديد من إدارة مغارة الدشرة مفاده:
أن الدخُول يبدأ من الساعة الثامنة بتوقيت مغارة الدشرة حتى الساعة التاسعة صباحاً والخرُوج في الفترة الصباحية يكون على الساعة 12 عشر زوالاً حتى 12 و55 دقيقة (تمديد وقت الدخول) ، وأن الدخول في المساءِ يبدأ من 14 بعد الظهر حتى 14 و 30 (تمديد وقت الدخول) حتى 16 و30 مساء والتمديد حتى 17 تماما ، بعد الخامسة مساءً لا يُحسب التعويض .
وبالتالي من يتأخر أو يتغيب عن عمله في مغارة الدشرة يستطيع التعويض في الفترة الممتدة من 12 زوالا حتى 14 بعد الظهر ، وللتذكير فإن هناك نصف ساعة بعد الساعة 16 و30 مساء وهي نهاية الدوام أي من 16 و30 إلى 17 تحسب كتعويض ، وهذا التوقيت صُنع خِصيصا ً (كما مشاريع سابقة) لخدمةِ العبيد والقواودة والشياتة والشكامة فقط من أتباع التايواني ممن يقطُن في دشرة أخرى مجاورة لدشرة التايواني وليس لأي شخص آخر مهما كان متضرراً أو مستفيداً من ذلك التوقيت .
التايواني ساقط اِعدادية اِتصل بأحد أقارب أبو فاطمة النايلي وقال له أنه حريص على أبو فاطمة وأنه بإيذائه حتى اِيصاله إلى الموت (اِرتفاع الدم) كان يريد له أن يُكمل أشغاله على غرار أصحابه كما قال ، ونسي التايواني المُخادع قصته مع أبو فاطمة النايلي فقد عمل طوال 3 سنوات ونصف على تعطيل أشغاله من بدايتها إلى نهايتها ، والقصة موجُودة بالتفصيل المُمِل طيلة 3 سنوات ونصف من مِحنة أبو فاطمة النائلي مع الجماعة في مغارة الدشرة الذي يقوم عليها التايواني ومجرياتها موجودةٌ على منصات "الركسوك" وعلى "التكتوك" قبل حذفهما من إدارة "زوبير بارك" العزيز وإغلاق حسابه .
التايواني يعرف جيداً (يعرف كل كبيرة وصغيرة في مغارة الدشرة في حضُوره أو غيابه لكثرة القواودة في عين المكان) أن أبو فاطمة النايلي يُعوض وأنه نادراً ما يتغيب وإذا تغيب عوض تلك الغيبات على قلة الأيام والساعات التي تغيب فيها ولا يكون تغيبه القليل جداً (نادراً) إلا للضرورة ... سيرته في مغارة دشرته الأصلية تشهد على ذلك إذا أنكر التايواني أو تلاعب بصندوق الإصبع أو الصحف الرسمية .
التايواني اِشتكى لقريب أبو فاطمة النايلي بأنه ليس اِجتماعياً ولا يغادر حُفرته الصغيرة في مغارة الدشرة إلا نادراً ...باستثناء ما تعلق بصحف رسمية شخصية من إدارة مغارة الدشرة أو جلب صحف من مكتبة مغارة الدشرة ... إلخ . التايواني المُتسلق محترف كذب ومراوغ بارع (وهذه هي عقلية أصحاب العمائم عندنا " الأغلبية الغالبة " منهم والذي ينحدر منهم التايواني) وهو على شاكلة أئمة مرجعية الدشرة فلهُ سابقة عندما زور شهادة "الباقة زُهُوريا" واِدعى أنه تحصل عليها في ثمانيات القرن الماضي وكل ذلك كان كذباً وزوراً وهو يكرر اليوم نفس الأخلاق المنحطة ويريد أن يكذب مرة ثانية ... اِسأله : كيف كانت معاملة أبو فاطمة النايلي له في السنة الأولى أو يزيد بعد اِفتتاح مغارة الدشرة قبل أن يُفتضح أمره بالنسبة لأبي فاطمة النايلي والناس أجمعين ؟ يعلم الله ويشهد كل من في مغارة الدشرة أنه كان يحترمك ... ولا يناديك إلا بفضيلة الشيخ ظناً منه أنك صوفي ولست طُرقي أو اِخواني (لباسك المفضل للتخفي وسُلم التسلق نحو المناصب والضحك على ذقون مسؤولي الدشرة الكبرى فأنت سحرتهم بالهدايا والقوادة كما سحرت البعض الآخر ببيان اللسان هنا في عين المكان وعلى شاشات المرناة العربية والإسلامية) ؟ وأحياناً أخرى الحاج ... ولكن بعد ما بدأ يتصرف كغفير لمغارة الدشرة ويستخدم وسائل ومؤسسة الدشرة الكبرى لخلفيات مرضية نفسية و اِيديولوجية وعرقية وجهوية تعامل معك أبو فاطمة معك بتلك الصفة فقط ... فكان يناديك بالسيد الغفير (المدير) ... ولكن التايواني أخذته العزة بالإثم وغرهُ ما يُسول له شياطين مغارة الدشرة من القواودة والشياتين والحاشية المتزلفة وأتباعه الاِيديولوجين الذين يصفونهُ ليس بالسيد ولكن بسيدي (زيادة حرف الياء) وبولي نعمتي في الاحتفالات الرسمية واللقاءت الدشروية ... وبالداعية المُبجل... وووو إلخ ، فالقوادة والتشكام الذي قام به أغلبية عمال مغارة الدشرة ممن يعرفهُم أبو فاطمة النايلي ووقف على تصرفاتهم وأوضاعهم المخزية المذلة تلك جراء قوادتهم المنقطعة النظير له يكُون قد فعل فعلته بلا شك في العجوز الهرم واِغتر حتى ظن نفسه "كادر جديد" وجب أن يُعبد ، لذلك وفر كل السبل والإمكانيات لهؤلاء وساعدهم في النجاح في اِتمام أشغالهم في ظرُوف ممتازة من الهُدوء والراحة والدلال وسبل المساعدة لهم ولو على حساب الأمانة التي حُملت على عاتقه وعلى قيمة العدل والمساواة والحفاظ على ما أُؤتمن عليه من طرف المجتمع والدشرة الكبرى (الدولة) ... فكُل من أنهى أشغاله من هؤلاء ونقصد بهم ههنا الأغلبية منهم تحصلوا على ذلك الأمر بالقوادة والتشكام وليس شيئاً آخر من مثل الكفاءة والجدارة ... (هناك من أنجز أشغاله بشرائها من خارج المغارة وحتى أعماله اللاحقة بواسطة المال من شبكات أكاديمية مختصة في الاشتغال على هذا النوع من الأشغال مقابل مبالغ مالية كبيرة تُدفع لهم مقابل اِنجاز تلك المشاريع) لقد كانوا يصفونه في كل الملتقيات واللقاءات بأوصاف وبصفات شبيهة ومساوية لوصف المسلمين للأنبياء والرُسل وكانت منطلقاتها واضحة في هذا الزمان والمكان بالتحديد وهي : الشيتة والتزلف والتنيفيق والقوادة والتشكام (شكام) الذي فاق كُل وصف وتجاوز كل حدود الكرامة الإنسانية من تذلُل وتمسح بحذاءه وضرب الغايطة والبندير له .
يا تايواني العمل في مغارة الدشرة ليس مثل العمل في الجامعة أين تَفرض طَبيعة العمل الاختلاط كل يوم وكل ساعة مع البزُوزة وليس مثل العمل في البلدية أين يتم التعامل فيها مع غاشي الدشرة وربما على مدار الأسبوع (باِستثناء يوم الجمعة والسبت ربما) ... وليس مثل العمل في السبيطار .... المكان هو مغارة دشرة لا تتطلب الاختلاط ... وُضِع لكل دشرويين اِثنيين دويرة مشتركة وعملهُم ينصبُ على التنقيب والابتكار فقط ... ووصد الأبواب الذي اِشتكيت منه " لم يكن أبداً بالأقفال" لأن الباب يبقى مفتوحاً ... فبعد دق الباب يمكن لأي دشراوي الدخول والولوج إلى الداخل ، والدشرواي زميل أبو فاطمة النايلي شاهدٌ على ذلك (ولو أنك اِشتريته بمُعاملات الترسيم وضميته لعبيدك فلم يعُد يرى أحداً إلا أنت حتى أنه نسي الله تعالى)... فأبو فاطمة النايلي الذي تعيبُ عليه مكُوثهُ طوال فترة الدوام في حفرته هذا من صميم طبيعة عمله التنقيبي (عبيدك تدعوهم للمكُوث في حُفرهم وأبو فاطمة النايلي تدعُوه للتسكع في أروقة ومكاتب ونادي مغارة الدشرة)... لتعلم جيداً أن أبا فاطمة النايلي ليست له رغبة للتجمع في ناديك " مقهى مغارة الدشرة " ... وأنه من فترة إلى أخرى يذهب للمكتبة مغارة الدشرة لإحضار الصحف التي يحتاجها وسجل القائم على المكتبة يشهدُ على كمية الصحف التي أخرجها ... ولمدة طويلة ... أبو فاطمة النايلي ليس موظفاً اِدارياً وليس عضواً في المجلس الدشراوي في مغارة الدشرة وليس مسؤولٌ عن صحيفة نشرية ... هو فقط مُنقب ومُبتكر لا أكثر ولا أقل (كغيره ممن يُفترض أنهُم يكونوا كذلك)... وإدارة مغارة الدشرة كل ما طَلبتهُ للحضور لشيء ما أو اِحتاج إلى وثيقةٍ رسميةٍ لملفٍ اِتجه إليها وطلبها وأخذها رغم أنه أحياناً يجد صُعوبة في اِستخراجها بأوامر منك...أبو فاطمة النايلي على علاقة طيبة مع الأغلبية الغالبة من عُمال مغارة الدشرة من الحارس إلى أرقى مسؤول في المكان إلا فردين من شِلتك ... وعلاقته جيدة بالجميع ، ولا أحد سجل عليه سلوكاً سيئاً .. حتى أنه يتعامل معك بكل اِحترام رغم ما فعلته ولحقه من أذىً منك ، هذا الاحترام الذي يبقى ضمن حدود اللياقة والكرامة الإنسانية (ليس علاقة السيد بالعبد).. لذلك فأبو فاطمة ليس اِجتماعياً لأسبابٍ فرضها :
1 – طبيعة المُعاملة نحوهُ التي بدأت تتكشف لهُ بعد العام الأول من عمله .
2 – اِيذاء بعض عبيدك الايديولوجيين لهُ في بدايةِ حياتهِ العملية هناك .
3 – طبيعة عمله (مُنقب ومُبتكر) فمكانه الأول والأخير في حُفرته .
4 – طبيعة بعض الأفراد المُأدلجين الذين لا يُريد أن يختلط بهم حتى لا يتأثر بفكرهم رغم مُراودتهم له طوال الوقت ومحاولة جذبه لصفهم بالترغيب تارةً وبالترهيب تارةً أخرى ، فلما يئسوا عولُوا على طردهِ من عين المكان .
5 – طبيعة شخصيته النقابية التي تُرفض سياسة الإكراه في التوجهات الفكرية والسياسية .
أبو فاطمة النايلي نظر للتايواني ساقط اِعدادية على أنه موظف يستحق التقدير في اِطار رتبته فلم يتزلف لهُ يوماً قط ولم يُقوِد له يوماً قط ولم يُشكِم لهُ يوماً قط طيلة 3 سنوات والنصف من اِفتتاح مغارة الدشرة وكُل ما فعله أنهُ تعامل معه باحترام عادي ...بوصفهِ فضيلة الشيخ والحاج في بداية الأمر ... ثم لما بدأ يظهر الجانب الإداري منه (غفير) وما صاحبها من خلفيات... كان يخاطبه بالسيد الغفير(بالسيد المدير) .
في العهد الجديد ... ما بعد 22 فيفري .... مازال الطايواني يسير على نفس النهج السابق ... فهو لا يعتبر نفسه موظفاً في أي لحظة يمكن أن يغادر فيها المنصب بعد اِنتهاء مهمته كأي مسؤول جاء ثم بعد ذلك رحل ولكنه يعتبر نفسه سيداً لذلك يريد من الجميع أن يبجلوه ويقدمون له فروض الطاعة (بما تحملهُ من ذلٍ وقهرٍ وليس اِحترام وتقدير كما يعتقد البعض) وإلا قطع عنهُم الرزق وصب عليهم جم غضبه .
السيد الرئيس قال اِنتهى عهد الفخامة ... ونادوني بالسيد الرئيس ... الجامعة يا سيادة الرئيس إلى جانب قطاعات عديدة تسير بمنطقِ السيد والعبد ، والعبد لا يحصل على حقُوقه إلا بالتزلُف والقوادة والتشكام ولحس حذاء هذا المسؤول أو ذاك (خاصة مع مسوؤلي جيل ما بعد الاستقلال الستينيات " القشاشة " المؤدلجين)... في الجامعة لا تستطيع أن تنجح إلا بالقوادةِ ، ولا تستطيع أن تكمل مشروعاتك إلا بالقوادةِ للمشرف أو الغفير والتزلف لهُ وأن ترى بعين وقلب المشرف أو الغفير فلا تُحب إلا من يحبهم مُشرفك أو الغفير ولا تكره إلا من يكرهُم مُشرفك أو الغفير ... في جميع القطاعات الكثير من الناس وصلت إلى المناصب وتدرجت حتى وصلت إلى أماكن مرمُوقة ليس بالجُهد والتعب ولكن بالقوادة والتشكام والرشوة ... وغيرها .
البلد بحاجة إلى "رزيق" جديد في هذا القطاع أو ذاك حتى نقضي على هذه الظاهرة القبيحة في مُجتمعاتنا فالخطب جلل والمصيبة كبيرة (في من يفترض أنهم علماء الأمة من جامعيين وأكاديميين وعلماء دين) ... ولن تُقلع الجزائر ولن تتأسس الجمهورية الجديدة إلا بإنهاء هذا المرض الاجتماعي الأخلاقي النفسي الخبيث المتفشي في العديد من قطاعات الدولة وفي عديد الأطياف فيها.











رد مع اقتباس
قديم 2020-03-03, 08:28   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد قمُت بحسم مبلغ 1600000 سنتيماً(16000 دينار جزائرية) من حسابنا عن الأيام المزعومة (3 أيام)التي قلت أننا تغيبنا فيها والتي عوضناها على مدار شهور ماضية من الساعة 12 زوالاً إلى 14 بعد الظهر .
أرجو أن تكون قد عاملت جماعتك وشلتك بمثل ما عاملتنا به .


الشخص الذي يتجه لاستغلال وظيفته لتصفية حسابات أو لفرض سياسة ما شخص ضعيف .










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-03, 10:47   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالأمس لدغتني في مساري المهني وفي صحتي ... واليوم مازلت تلاحقني وقد لدغتني للتو في جيبي ...











رد مع اقتباس
قديم 2020-03-03, 12:43   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
لقد قمُت بحسم مبلغ 1600000 سنتيماً(16000 دينار جزائرية) من حسابنا عن الأيام المزعومة (3 أيام)التي قلت أننا تغيبنا فيها والتي عوضناها على مدار شهور ماضية من الساعة 12 زوالاً إلى 14 بعد الظهر .
أرجو أن تكون قد عاملت جماعتك وشلتك بمثل ما عاملتنا به .


الشخص الذي يتجه لاستغلال وظيفته لتصفية حسابات أو لفرض سياسة ما شخص ضعيف .
زمزوم لديك مشكله شخصيه عوض ان تواحه من ظلمك او تشكيه الى المحكمه انت تدخل المنتدى لتشعرنا ان مشكلتك امن دوله واجه مشاكلك من من كان السبب واكتب هنا امور عامه تهم المجتمع









رد مع اقتباس
قديم 2020-03-04, 08:15   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


كعادتي وصلت لتوي إلى مكان عملي الساعة 8 صباحاً لكن شلة وجماعة التايواني وركزوا معي في كلمة شلة وجماعة التايواني دون غيرها مازالت لم تلتحق بمكان عملها سواء التي تسكن هنا في أماكن قريبة من مقر العمل أو البعيدة في داخل المدينة ممن تملك وسائل نقل خاصة بها ... منذ شهرين وأنا ألاحظ هذا الشيء .

نحن يومياً نقطع 5 كيلو مترات ذهاباً 5 كيلو مترات اِياباً (نفس الطريق)... في منطقة معزولة على تخوم المدينة في أطراف المدينة أين نسكن... وهي بالنسبة لنا رياضة هذا من جهة ... ومن جهة أخرى "باش نحلو (الحلال) الصويردات (الراتب)" ... فأنا أصل يومياً إلى مكان عملي 8 صباحاً أو إلى البيت 5 مساءً والملابس تتقطر عرقاً ...ولعنة الله على الإخوان الشياطين وعلى جزء من اليسار في الجزائر ممن كان متسبباً في محنتي ... لأن المشرف على الرسالة واحد منهم وهو الذي " بال (البول) في يدي " لأنه يحب عمار طالبي حباً جماً رغم يساريته وسيهديه كل الهدايا التي يمتلكها (والله العلي العظيم سمعتها منه بأذني مع شلة من الزملاء أمام المعهد) التي تحصل عليها ممن وقعوا تحت طائلة سلطته ورحمته على مدار العقود السابقة من مسيرته في الجامعة والعمل كمشرف (كل الناس تعرف حقيقته تلك ، هناك من ساومها فاِشترت له " قمجة" وهي أستاذة في منصب مرموق اليوم في اِحدى كبريات جامعات البلد وقد حكى لنا ذلك متهكماً عليها لطبيعة الهدية تلك غير اللائقة في نظره ، الجامعة تمشي بهذا المنطق في هذا النوع من المسارات في التأهيل ، أما نحن فلا أقول " يشدلي" في قرايتي أو شهادتي في ظل هذا الوضع أين ضرب الفساد أطنابه وبخاصة في الجامعة ولا أكذب على نفسي وأقول أن " قرايتي " أو " شهادتي هي من أوصلتني بخاصة في هذا الزمن بالذات ... زمن آخر سابق أو قادم لاحق الله تعالى وحده أعلم ... ولكن أقول الحقيقة كما هي التي يحاول الكثيرين اِخفاءها في زمن الفساد وكورونا ... وفي زمن الكوليرا ... والغش والنفاق والكذب والتزوير ...أقول وبالله أستعين بعد الله تعالي ... "يشدلي" في بوتفليقة ويوم ضعف حصل الذي حصل كما يشدلهم في بوتفليقة للكثير من المسؤولين الحاليين والسابقين ولاِطارات موجودة حالياً في عديد مؤسسات الدولة " ولا يكذب هؤلاء على أنفسهم ويقولون أنه يستحقون ذلك (الاستحقاق هو تأشيرتهم للمناصب) أو أن شهادتهم أو "سي في" الذي يملكونه هو من أوصلهم ... ياوو ... طز في شهادتكم وفي ما تملكونه من " سي في " أي سيركم ومن أوصلكم هو بوتفليقة أو النظام قبل مجيء بوتفليقة ممن هو قديم وكان يمكن يختار غيركم ... فلا تقولوا :" زينا (جمالنا) وحدو" فأمثالكم منهم أولوف " لذلك لن أنسى أبداً صنيع بوتفليقة معي مهما حصل منحني فرصةً لدخول الجامعة وفرصة أخرى في وظيفتي الحالية في وقت كانت التأشيرة الاِيدولوجية أو الرشوة بالمال أو المعريفة أو الشيتة والقوادة هي المتحكمة والسيدة في هذه الأحوال وما زالت لحد الساعة ووالله العلي العظيم هي عند الإسلاميين والفرنكوفونيين وعند الجميع ، الذي يصل يعمل على توصيل ممن هو من إيديولوجيته إلى حيث وصل في ذلك المكان وترقيته إلى أعلى المناصب وهي ليست حالة جزائرية هي حالة موجودة بقوة في العالم الثالث) وإلا كان وضعي غير الوضع الحالي وضعاً قوياً نتصدى لمثل هؤلاء .










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-04, 10:31   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

توضيح : حتى نواجه الخبث بالحق .

في العادة كانت عاملات النظافة تأتين للتنظيف في عين المكان يوم الإثنين من كل أسبوع لتنظيف الطابق الأعلى الذي تستقر فيه الإدارة .

ويوم الثلاثاء مخصص للأروقة الطويلة العديدة وغرف الموظفين الآخرين ، ولم يكن قدومهن إلى المكان دائماً وإنما في الشهر مرة أو مرتين .

لكن اليوم على غير العادة جئن في يوم أربعاء .. وأردن تنظيف الغرف ...من عادتي عندما تأتين عاملات التنظيف أخرج كما كل الموظفين إلى الخارج ... وأختار الذهاب إلى مقهى مقابلة لمكان العمل على بعد خطوات قليلة جداً دقيقة أو دقيقتين على الأكثر أرتشف على عجل فنجان القهوة على أمل أن عاملات التنظيف اِنتهين من عملهن وأعود أدراجي إلى مكتبي .
حلمي أن يُسخر الله تعالى لنا ظروفاً تساعدنا على الخروج من المكان ومغادرة المدينة إلى الأبد ... "حاشا " الحاج عيسى ومن هو على نهجه وجُوده وكرمه وعلمه ... نفعنا الله بصلاحه وبعلمه وتقواه .




















رد مع اقتباس
قديم 2020-03-04, 13:37   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أود التذكير أنه في اللحظة التي كان يكسر فيها الأعراب من الإخونج وغيرهم مساري المهني في بدايته الأولى 2016 في عين المكان برفض نشر أي موضوع (مقالة علمية في مجلات محكمة هنا عندهم) بعدة حجج واهية في عين المكان وأشياء أخرى يندى لها الجبين (دارق عليكم مكر وخبث الأعراب والإخونج) كان القبائل الأمازيغ في تيزي وزو وبالضبط في جامعة مولود معمري رحمه الله تعالى ينشرون لي نفس الموضوع أو المقالة التي رفضت ..(تم نشرها يكثر خيرهم)
كتبت عن الأمير عبد القادر في التصوف رُفضت ... لذلك لن أنسى معروف القبائل وخلافي معهم سياسي وليس اِيديولوجي فرضه الوضع .. اِنهيار البلاد .. ففي الوقت الذي كنت أتمنى من اِخوتي من منطقة القبائل أن يتداولوا على السلطة في ظل النظام كانوا هم يتبنون أطروحة هدم الدولة على طريقة الخوارج من الإخونج ... لعل مشروع "تمازغا" كان مغرياً ويكون قد خدعهم ولكن الأخطار المحدقة بالبلاد كانت ستنسف كل شيء لا "تمازغا" ولا غيرها ... ووالله العلي العظيم لن أنسى معروفكم ذاك ... ولوكتب الله تعالى لنا فرصة لبدأت برد جميلكم قبل سواكم أيها الأشراف وأستثني هنا المتطرفين ودعاة هدم الدولة .
كان حلمي في البداية أن أكتب موضوع الماجستير حول الأخلاق أو السياسة أو أي شيء آخر للمفكر " على شريعتي " رحمه الله ... الجامعات العربية والجزائرية كتبت عن كل الفلاسفة اليهود (حنا أرنديت ..إلخ) والمسيحيين (ديكارت وكانط ...إلخ ) وحتى الوثنيين (سقراط وأرسطو ...إلخ) عن كل فلاسفة الغرب والشرق.. فلماذا هناك عقدة في الفكر الإسلامي (المذهب)... لم أكن شيعياً رغم أنني أساند إيران والشيعة في مواجهتها مع الغرب فأنا في النهاية مسلم ... لكن كان هدفي تكسير هذا النوع من الطابوهات ومن المحرمات اللاشعورية التي ترسبت في العقل الباطن في داخل نفس الأمة الإسلامية منذ الفتن الكبرى حول الحكم وحتى اليوم وشكلت أمراضاً نفسية يستعصي حلها اليوم أو تفهم من يريد كسر الحاجز بين جناحي الأمة الإسلامية ... فرض علينا القائم على المشروع مشرفاً للماجستير ... مفرنس ... وطاعن في السن (ونحن شاكرين له على كل المجهودات التي قدمها لنا أي الطاعن في السن)كما فرض علينا عنواناً معقداً (وكأنه مطلوب منك أن تعالج موضوعين أو فكرتين بدل فكرة واحدة ).. لكننا تضررنا في أننا وحدنا من قام باِنجاز هذا العمل ... كنا نحارب على جبهتين العمل التوعوي على مواقع التواصل ومواقع التدوين التي كنا نملكها من جهة وعلى رسالة الماجستير من جهة ثانية ... كانت الأعطاب تلاحق حاسوبي طوال الوقت رغم نوعيته الجيدة فقد كان جديداً أنذاك ...كانت الفيروسات لا تتوقف فكنت كل مرة أخذه للمُصلح وأعيد ثبيت الونداوز ومضاد الفيروسات ... وأكملت في النهاية عملي رغم كل المشقة والعقبات والعراقيل التي رافقت رحلتي كنت مثل المحارب في ساحة الوغى .. دفعت بعدها ثمناً باهظاً من صحتي وبصري .
لما جاءت الدكتوراه حاولت نبقى نمشي بنفس النية الطيبة الخالصة فاِختارت البقاء في المكان الذي كان فأل خير لنا والذي نجحنا فيه (في ظل نكاح المتسلقين لبعضهم البعض فيمن يمررون ويمنعون من المترشحين لشهادة الماجستير حسب التأشيرة المقدمة ايديولوجية مالية وفي تقديم التساهيل والمساعدة في موضوع الدكتوراه ...إلخ) ... اِخترت مرة ثانية موضوع "علي شريعتي" رحمه الله ... في أي نقطة أو عنصر سواء ما تعلق بالأخلاق أو السياسة أو غيرها... فرض علينا صاحب المشروع "فرانس فانون" إلى جانب " علي شريعتي " ... وافقت ووافق في النهاية ... حضرت المشروع التمهيدي وبدأت في جمع المادة ... لكنه بعد مدة من العمل ... وعندما اِقترب اِنعقاد المجلس العلمي ... رفض المشروع وفرض علينا موضوعاً ... أكثر تعقيداً من الأول يحمل فكرتين ... فقبلت على مضض وسرت فيه وحاولت إكماله واِشتغلت على ثلاثة فصول من أربعة فصول طيلة السنوات الثلاث الأولى من الدكتوراه وأكملتها وأنهيتها (قبل أن أتوقف في التسجيل الرابع)كلها أنهيتها ولكن العراقيل المفتعلة فعلت فعلتها في النهاية والظروف السيئة التي لقيتها في مكان عملي جعلتني في النهاية " أستسلم " وأوقف المشروع وهذا الذي كان .
لا أخفيكم سراً إذا ما قلت لكم أنه ليس لديا الرغبة في إعادة تجربة الدكتوراه في هذا المكان ... ولكن عندما أتصور أنني غادرت المكان والمدينة فإنه ينتابني شعور بامكانية مواصلة المسيرة .
لا أريد البقاء في مؤسسة تابعة للإخونج ، والله العلي العظيم إن القبائل بمتطرفيهم أفضل بكثير من الأعراب والإخونج عندنا هنا حيث نستقر ونعيش ، تلاو في خيوتنا القبائل الذين عندما كانوا يحملون السلاح في جبال جرجرة ... وجبال الأوراس كان الكثير من الأعراب لا يسمع بالثورة ويقود ويشي بالمجاهدين للاِستعمار وتاريخ المنطقة شاهدٌ على ذلك مهما طال التزوير والتحريف تلك المناطق .

والله يعلم .














رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc