لماذا يستمر حزب فرنسا يواصل العبث بضمائر وأجساد الجزائريين؟

[Virgile]

حزب فرنسا وهم عدد معتبر من العائلات الجزائرية الذين يقيمون بأوروبا ويتدخلون في الشأن الجزائري
وهم في الأصل ابناء الشغلات والكوسرجيا نتاع الكلون والذين تختلف تواريخ هجرتهم لفرنسا ولدول أوروبية
ولدول أمريكا الشمالية والذين كونوا ثروات ضخمة بطرق مشبوهة

ومنهم نكاز الذي سحر الجزائريين فقط باستمالة النفس بالعاطفية والبكاء عن مصير البلد

يعني شخص ابن حركي أخذ المال واستثمره بفرنسا يهمه مستقبل وحال باقي الجزائريين


ومن أبرز هؤلاء القائد حسين أيت أحمد ومؤسس حزب القوى الاشتراكية سنة 1963 والذي هرب للعيش

في سوسرا كلاجيء سياسي في نفس السنة . وبقي يتحكم في سياسة البلد عن بعد , وهو الذي رفض العودة للبلاد سنة وفاة غريمه هواري بومدين


بالنسبة لرجل يهمه وضع البلد فحياة البذخ والسلام والهدوء أفضل من أن يقتسم المرافق العامة والطرقات مع الشعب .....الذي كان يعتقد بأنه يدافع عنه


هذا الحزب هو سبب خراب الجزائر ويشترك معه في ذلك حزب التجمع من اجل الثقافة والديموقراطية بقيادة سعيد سعدي

وخديجة وليس خليدة مسعودي وهو من يحرض الجزائريين حاليا باستعمال المعارضة الفيسبوكية وماشابه والتي يقوم فيها اناس
كزيطوط وبوخرص ودراجي وعبود وخديجة بن قنة بتحريض الشغب على الشغب من أجل اطلاق سراح القاددة المسجونين


ان الجزائري مواطن عاطفي جدا ويسهل التحكم بعقله لذلك نريد مزيد من الصرامة في قمع المتظاهرين

فان الاسياد في اوروبا وقطر قد انهار اقتصادهم وهم يستعملونكم من اجل الحصول على حقوق لا غير او يحاولون الانتقام
باستعمال غفلتكم


يجب عليكم العودة الى منازلكم فالمعارض آيت أحمد لم يعش في الجزائر بعد الاستقلال , فلو كانت الجزائر تهمه لبقى

فيها كما بقى أخرون ومنهم حامي البلاد القايد صالح

[Virgile]

يطالبون باقي الشعب بمساندتهم ورفع نفس شعاراتهم

وأي شخص يخالفهم الرأي في الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي و التلفزيون والشارع وبين الناس العاديون

يقذفون اعراض عائلته ويتهمون الناس بأبشع التهم وحتى زعماء سياسيين وقادة ورجال ونساء منتسبون في الشرطىة والجيش ولم يسلموا منهم

تما كما فعل الخوارج ضد النبي وصحابته وحتى الى هنا من يعارض أفكارهم يقذفونه أي يطعنون في أعراض الناس

[Virgile]

هذه المعارضة كانت من صنع رجالات بوتفليقة وتوفيق مدين سنوات قليلة قبل نهاية هذين الخائنين

ولذلك ستختفي تماما مع عهد الرئيس عبد المجيد تبون

[Virgile]

عن قريب نهاية أمير ديزاد بعد مشاورات مع الاتحاد الاوروبي وقبول رئيس فرنسا التفاوض مع الجزائر


ومسح كل فيديوهاته على اليوتيوب وغيره

[Virgile]

هل يمكن للجزائر كذلك أن تسمح للمعارضة الفرنسية بالمجيء عندنا وفتح مكاتب وبالبدأ بالخوض في سياسة فرنسا والكلام عنها بطريقة مبتذلة

اعتقد ان للجزائر حق رفع دعوى قضائية ضد الاتحاد الاوروبي لانه يمنع المواطنين من السب والقذف في وسائل التواصل الاجتماعي

لكنه يعطي الحق لاشباه المعارضين بتلفظ كل انوا ع ا لكلام .الفاحش وكذا الاخبار الغير رسمية . ان الاتحاد الاروبي يمارس التناقض علنا

كما قام اعلام فرنسا سنوات 1990 بالسخرية من ضحايا الارهاب في قنواته الرسمية وكذلك رغبتهم في اظهار الرأي العام الفرنسي على انه ساخط وساخر من حداث القتل

كما انهم ارادوا القول الشه فيكم اي الشماتة علينا في قنواتهم

واستمروا بتصوير افلام سينامئية للسخرية من المجتمع الجزائري وبرامج تلفزيونية اخرى مليئة بالسخرية يحدث ذلك والجزائريين يقتلون

بدون ان ننسى قضية المغني معطوب واستعماله في نشر الكراهية

ان لفرنسا حقد كبير جدا ضد الجزائريين وانها تتعدى الخطوط الحمراء و تتجاهل القانون لما يتعلق الامر بالسخرية والنيل من الجزائريين

وان المهاجرين الجزائرين هم نعمة عليها وليس نقمة فالجزائر تصرف الملايير على تعليمهم وتقوم هي باستغلال قدراتهم العقلية والمهنية بدون دقع مليم واحد

[Virgile]

السيدة نعيمة صالحي سياسية اختارت ان تدافع عن الناس عن طريق انشاء حزب سياسي

مثلها مثل نساء كثيرات انخرطن في السياسة , ليس عيبا ان تعمل امراة في السياسة حتى في السعودية


لكن العيب هو ان تنتقد عيوب الطائفة القبايلية وهذا ما فعلته حيث هاجمت فرحات مهني في اول اطلالة لها في النهار

لكن فرحات مهني رغم انه اراد تقسيم الجزائر ومعروف عنه أنه يعمل مع الكيان الصهيوني مثل كمال فخار الذي زوروا حادثة موته وساهمت قناة الحمار
بنشر المسرحية


ليبدأ مشوار السب ضد نعيمة صالحي من طرف رواد التواصل الاجتماعي وقنوات الزواف وجرائدهم وغمالتهم وفوحتهم

ضد نعيمة صالحي واستثمروا كل كلمات القذف والسب ضدها والى الان والاعلام لا يريد الدفاع عنها ولا حتى التلفزيون الرسمي

وقاموا باستعمال ىرائها التي يتفق معها فيها كل الجزائريين حسب فكرهم

لكن السؤال المطروح لماذا كانت قضية خليدة تومي ولويزة حنوا بعيدة ومروا مرار الكرام في المحاكم ولا احد تحدث عن خرايبهم

لان اعلام الفيس بوك هو محرك عقول الجزائريين وليس محركهم هو تفكيرهم الشخصي

فمجرد ان يعطي لهم لقبايل الخط الاخضر ينتشرون كالنار على الهشيم في سب كل من يعارضهم


كان القبايل يحترمون القائد العسكر احمد قايد صالح قبل 22 فيفري وبعد خروجه للدفاع عن الجزائر حتى اعطى القبايل صفارة البدأ في سبه
واخلاج اسراره العائلية الى ان توفي وقد تأثر نفسيا وعقليا بنوع السب الذي استعملوه ضده

يلاحظ نقص في نسبة السب والشتم من طرف الجزائريين منذ 22 فيفري ولكن ذلك بسبب نهاية الجنرال توفيق في ذلك التريخ وهو الذي نشر سياسة السب
والنقد والاخبار المغلوطة منذ 1999 في الانترنت

وكان الجزائريين هم اكثر من يسب في الفيس بوك وكان الكثيرون من الشعوب كالعراقيون والتونسيون يتجنبون السب عمدا لانهم متفاهمون
بينهم ولم يجعلوا اخوتهم يطيحوا في الفخ

[samixp02]

حسين آيت أحمد أحد قادة الثورة الجزائرية